منتدى استراحات زايد

منتدى استراحات زايد (http://vb.ma7room.com/index.php)
-   منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية (http://vb.ma7room.com/forumdisplay.php?f=183)
-   -   نجاد: العالم منقسم إلى شياطين وموحّدين أحرار (http://vb.ma7room.com/showthread.php?t=360023)

محروم.كوم 03-19-2010 08:00 AM

نجاد: العالم منقسم إلى شياطين وموحّدين أحرار
 
والله يا سيد نجاد ان هذا اجمل ما قلت واصدقة....
وبالطبع نحن نعلم ذلك ... واصحاب الشياطين يعلمون انهم يخدمون الشيطان
والموحدين يعلمون انهم في خدمة الله والدين
وبالطبع ان السيد نجاد يتكلم عن ملحمة الحرب الأخيرة او كما يسموها هم (أرمكدن) او حلبة القتال .
واليهود يعلمون ذلك وهم يحضرون لهذة الملحمة منذ سنين لآنهم يعلمون انها قادمة لا محالة, والمسيحيين المتشددين مثل امريكا وبريطانيا يساندوهم لآنهم يعتقدون انة لن يظهر المسيح ألا بعد ان تعود اليهود لإرض الميعاد وعاصمتها القدس , ولذلك هم يساعدون اليهود ليستعجلوا ظهور عيسى علية السلام
ونحن المسلمين نعلم بأن هذة الحرب قادمة بين الخير والشر وستكون حول القدس
يا مهدي .... عجل الله فرَجك الشريف

نجاد: العالم منقسم إلى شياطين وموحّدين أحرار

خاص بالموقع - رأى الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، اليوم، أن العالم منقسم بين جبهتين، «الشياطين» و«الموحّدين الأحرار»، فيما أعلنت واشنطن أن التحرك في الملف النووي الإيراني هو «حاجة ملحة».

وقال نجاد خلال زيارة إلى مدينة قم (وسط) «توجد في العالم اليوم جبهتان متقابلتان بشكل شفاف تماماً. إحداهما جبهة الشياطين والأخرى جبهة الموحدين الأحرار».
وأضاف إن «المواجهة بين هاتين الجبهتين تأتي في إطار المواجهة الحاسمة». وتابع إن «شعبنا وثورتنا الإسلامية ازدادا يوماً بعد يوم قوة وصلابة وهداية على مدى الثلاثين عاماً الماضية، فيما أضحت جبهة الاستكبار أكثر يأساً وهواناً وضموراً.. وإن المواجهة النهائية بين هاتين الجبهتين باتت قريبة».

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) عن نجاد قوله، إن «إيران اليوم قوية جداً على الصعيد الدولي، وإن الثقافة والسياسة الإيرانية دخلت إلى قلوب شعوب العالم».
وأضاف إن «التهديدات الخاصة بالشأن النووي أزيلت، وليست هناك قوة على الأرض يمكنها أن تقف أمام الشعب الإيراني، وإن القوة الإيرانية جرى الاعتراف بها رسمياً. إلا أنه، بسبب بعض التداعيات السياسية، لم يعترف بها علنياً».

في المقابل، قال مساعد وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون السياسية، وليم بيرنز، إن التحرك في الملف النووي الإيراني هو «حاجة ملحّة» لدى الولايات المتحدة، وقال بيرنز الذي يرافق الوزيرة هيلاري كلينتون، في زيارتها إلى روسيا «نشعر بضرورة القيام بعمل عاجل، حان الوقت لنظهر أن هناك عواقب».
وقال مسؤول أميركي رفيع المستوى، قبيل وصوله إلى موسكو، إن الولايات المتحدة وروسيا «تقومان باستمرار، بتوسيع الأرضية المشتركة بيننا حول إيران، ونحن نعمل معاً بشكل فاعل»، معترفاً بأن «الدفع باتجاه عقوبات دولية جديدة على إيران «مسألة معقّدة».

في غضون ذلك، أكد السفير الأميركي لدى بكين، جون هانتسمان، أن الخلافات بين الصين والولايات المتحدة حول تايوان والتيبت يجب ألا تمنع الصين من تأييد فرض عقوبات قاسية على إيران، أو أن تضرّ بالتعاون حول القضايا الكبرى.
وقال هانتسمان، في خطاب أمام طلاب جامعة تسيغوا في بكين، «نأمل من الصين أن تدعم فرض عقوبات قوية إذا واصلت إيران المواربة في الحوار».

أمّا الصين، فقد جدّدت من ناحيتها، دعوتها إلى بذل جهود دبلوماسية لحل المسألة النووية الإيرانية. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا» عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، كين كانغ، قوله خلال مؤتمر صحافي إن «الحل السلمي عبر السبل الدبلوماسية هو الطريقة المثلى وهو يتماشى مع مصالح كل الأطراف».

في هذه الأثناء، نسبت وكالة «إرنا» إلى النائب الأول للرئيس الإيراني محمد رضا رحيمي، قوله إن إيران ستقوم في العام الإيراني المقبل (الذي يبدأ في 21 آذار الجاري) ببناء مفاعل نووي جديد و«ستواصل طريقها في هذا المجال من دون تدخل القوى الاستكبارية».

في سياق آخر، كشف المحامي الأميركي بيار بروسبر، أنه يقود منذ فترة مفاوضات سرية مع السلطات الإيرانية منذ أيلول 2009، سعياً لإطلاق سراح رجل أميركي ـ إيراني محتجز في طهران.
وقال محامي رجل الأعمال المتقاعد المقيم في كاليفورنيا، رضا تاغهافي (71 عاماً)، إن موكله محتجز في سجن «أيفين» الإيراني منذ أيار 2008 من دون أن توجّه له أي تهمة رسمية.
وأضاف بروسبر في مقابلة مع شبكة «سي أن أن»، إنه سافر إلى طهران في كانون الأول الماضي لهذا الغرض.

من جهة أخرى، أفرجت السلطات الإيرانية عن الأمين العام لجبهة المشاركة الإصلاحية، محسن ميردمادي، بعد دفع كفالة بقيمة 4.5 مليارات ريال (450 ألف دولار)، حسبما نقل موقع «كلمة» الإيراني المعارض.

وكانت السلطات قد أوقفت ميردمادي غداة إعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد، في حزيران 2009، واتهمته بالعمل على تقويض الأمن القومي والدعاية ضد النظام، وقد أفرج عنه بانتظار صدور حكم بحقه.

(أ ف ب، يو بي آي، رويترز) الجمعة ١٩ آذار ٢٠١٠


الساعة الآن 10:33 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227