منتدى استراحات زايد

منتدى استراحات زايد (http://vb.ma7room.com/index.php)
-   الإسلام والشريعة (http://vb.ma7room.com/forumdisplay.php?f=2)
-   -   لماذا يؤذن في اذن الطفل عند الولاده... (http://vb.ma7room.com/showthread.php?t=344601)

سمرة وكلي دلع 03-02-2010 10:19 PM

لماذا يؤذن في اذن الطفل عند الولاده...
 

عند ولادة الطفل أمرنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بأن نؤذن في أذنه اليمنى ونقيم الصلاة في الأذن اليسرى ؟


فكل أذان يتبعه صلاة فأين هي الصلاة !!!!؟؟؟



تفكروا قليلا !!!



هذا هو الأذان وهذه هى إقامة الصلاة تمت في أذن الطفل فأين الصلاة ؟


الصلاة تصلى عند وفاته.


ألم تلحظوا أن صلاة الجنازة بدون أذان ولا إقامة.


إنما كان الأذان والاقامة يوم مولده والصلاة يوم وفاته.

وهذه عبرة على ان الدنيا ماهى الا ساعة..

م.ن

ساروو 03-02-2010 10:22 PM

تسلمين ع المعلوومه النافعه
الصرااحه اول مرره أسمع بهالشي



اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد

الطيف 03-02-2010 10:48 PM



بسم الله الرحمن الرحيم


رحمك الله تعالى هذا الباطل لا يصح ~.

ودونك الدليل .~



البدع التي يعض كثير من المسلمين عليها بالنواجد بدعة التأذين في الأذن اليمنى للمولود و الإقامة في الأذن اليسرى معتمدين على حديث نسب باطلا إلى الرسول و هو منه براء. اخترعه كذابون و وضاعون و نسبوها إلى النبي و من كذب عليه فليتبوأ مقعده من النار و من حدث عنه حديثا يعلم أنه كذب فهو أحد الكذابين و كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع كما قال ذلك حبيبنا .و الحديث المكذوب هو :

" من ولد له مولود فأذن في أذنه اليمنى و أقام في أذنه اليسرى لم تضره أم الصبيان " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 491 ) :

حديث موضوع .
رواه أبو يعلى في " مسنده " ( 4 / 1602 ) و عنه ابن السني في " عمل اليوم و الليلة " ( 200 / 617 ) و كذا ابن عساكر ( 16 / 182 / 2 ) من طريق أبي يعلى و ابن بشران في " الأمالي " ( 88 / 1 ) و أبو طاهر القرشي في " حديث ابن مروان الأنصاري و غيره " ( 2 / 1 ) من طريق يحيى بن العلاء الرازي عن مروان بن سليمان عن طلحة بن عبيد الله العقيلي عن الحسين بن علي مرفوعا .
قال الألباني : و هذا سند موضوع ، يحيى بن العلاء و مروان بن سالم يضعان الحديث .
و عزاه ابن القيم في " تحفة المودود " ( ص 9 ) للبيهقي ، ثم قال : و قال : إسناده ضعيف .
قال الألباني : و فيه تساهل لا يخفى ، و نحوه قول الهيثمي في " المجمع " ( 4 / 59 ) :
رواه أبو يعلى و فيه مروان بن سليمان الغفاري و هو متروك .
فتعقبه المناوي في " شرح الجامع الصغير " بقوله : و أقول : تعصيب الجناية برأسه وحده يؤذن بأنه ليس فيه من يحمل عليه سواه ، و الأمر بخلافه ففيه يحيى بن العلاء البجلي الرازي ، قال الذهبي في " الضعفاء و المتروكين " : قال أحمد كذاب وضاع ، و قال في " الميزان " : قال أحمد : كذاب يضع ، ثم أورد له أخبارا هذا منها .
قلت : و قد خفي وضع هذا الحديث على جماعة ممن صنفوا في الأذكار و الأوراد ، كالإمام النووي رحمه الله ، فإنه أورده في كتابه برواية ابن السني دون أن يشير و لو إلى ضعفه فقط ، و سكت عليه شارحه ابن علان ( 6 / 95 ) فلم يتكلم على سنده بشيء ! ثم جاء ابن تيمية من بعد النووي فأورده في " الكلم الطيب " ثم تبعه تلميذه ابن القيم ، فذكره في " الوابل الصيب " ، إلا أنهما قد أشارا إلى تضعيفه
بتصديرهما إياه بقولهما و يذكر ، و هذا و إن كان يرفع عنهما مسؤولية السكوت عن تضعيفه ، فلا يرفع مسؤولية إيراده أصلا ، فإن فيه إشعارا أنه ضعيف فقط و ليس
بموضوع ، و إلا لما أورداه إطلاقا ، و هذا ما يفهمه كل من وقف عليه في كتابيهما و لا يخفى ما فيه ، فقد يأتي من بعدهما من يغتر بصنيعهما هذا و هما الإمامان
الجليلان فيقول : لا بأس فالحديث الضعيف يعمل به في فضائل الأعمال ! أو يعتبره شاهدا لحديث آخر ضعيف يقويه به ، ذاهلا عن أنه يشترط في هذا أو ذاك أن لا يشتد
ضعفه ، و قد رأيت من وقع في شيء مما ذكرت ، فقد روى الترمذي بسند ضعيف عن أبي رافع قال : رأيت رسول الله أذن في أذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة بالصلاة ، و قال الترمذي : حديث صحيح ، و العمل عليه .
فقال شارحه المباركفوري بعد أن بين ضعف إسناده مستدلا عليه بكلمات الأئمة في راويه عاصم بن عبيد الله : فإن قلت : كيف العمل عليه و هو ضعيف ؟ قلت : نعم هو
ضعيف ، لكنه يعتضد بحديث الحسين بن علي رضي الله عنهما الذي رواه أبو يعلى الموصلي و ابن السني ! فتأمل كيف قوى الضعيف بالموضوع ، و ما ذلك إلا لعدم علمه
بوضعه و اغتراره بإيراده من ذكرنا من العلماء ، و كدت أن أقع أنا أيضا في مثله ، فانتظر .
نعم يمكن تقوية حديث أبي رافع بحديث ابن عباس : أن النبي أذن في أذن الحسن بن علي يوم ولد و أقام في أذنه اليسرى .
أخرجه البيهقي في " الشعب " مع حديث الحسن بن علي و قال : و في إسنادهما ضعف ، ذكره ابن القيم في " التحفة " ( ص 16 ) .
قلت : فلعل إسناد هذا خير من إسناد حديث الحسن بحيث أنه يصلح شاهدا لحديث رافع
والله أعلم .
فإذا كان كذلك ، فهو شاهد للتأذين فإنه الذي ورد في حديث أبي رافع ، و أما الإقامة فهي غريبة ، والله اعلم .
و قال الألباني رحمه الله تعالى: و قد طبع " الشعب " : إنه لا يصلح شاهدا لأن فيه كذابا و متروكا ،فعجبت من البيهقي ثم ابن القيم كيف اقتصرا على تضعيفه حتى كدت أن أجزم بصلاحيته للاستشهاد ! فرأيت من الواجب التنبيه على ذلك و تخريجه فيما يأتي ( 6121 ) .
انظر السلسلة الضعيفة، الصفحة398 .
و لكن هذه البدعة مستشرية في الناس بشكل كبير ...استحسنوها و من استحسن فقد شرع. لا أذان و لا إقامة : كلتاهما لا يصح.
و المطلوب من أنصار السنة أن يحاربوا هذه البدعة بالتبليغ و الدعوة إلى العمل بباقي السنن الصحيحة و خاصة سنة التحنيك.



لطفا وليس أمرا نقله للمحذوفات .~

ريـــف.. 03-03-2010 02:39 PM

.
.


جزآك الله خير
فميزآن حسنآتك

تسلم الآنآمل

’’

يعطيك العآفيه
مآننحرم


"

أنفآسِك أنـا 03-03-2010 05:21 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يعطيج الف عافيـة ع الطرح الطيب
تقبلي مروري


الساعة الآن 04:37 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227