|
منقول : العزاء البحراني من التسعينات الى الألفية موضوع اعجبني في احد المنتديات واحببت ان انقله لكم لأستطلاع أرائكم بهذا لخصوص العزاء البحراني من التسعينات الى الألفية السـلام عليكم ورحمة الله وبركاتة بالباية أحببت أن أعزيكم بمصاب أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب (ع)وأعرف بنفسي : أنا العضو الجديد لمنتداكم الراقي , أخذتني الوهلة من بداية دخولي المنتدى ولم أتمالك نفسي حتى أصبح عضواً بينكم فأتمنى ان تقبلوني أخ عزيزً وثانيا إلى صلب الموضوع الموضوع يا اخواني بعنوان : العزاء البحراني من التسعينات الى الألفية بالنظرة الاولى لمحتوى العنوان سترى أميال شاسعةتلك التي قطعناها على مستوى العزاء من التسعينات إلى الوقت الحالي , هل هي أميال إلى طريق القمة أم إلى الانحدار لا أعلم وكلً يشخص على شاكلتة ولكن الذي أعلم به تلك النقاط التي لاحضتا بعزاء اليوم تقديس الرواديد مشكلتنا في والواقع في بلدنا الغفير هو التقديس, التقديس وما أدراك ما التقديس . فقد تكلم جل العلماء في هذا الصدد وعلى رأسهم الشيخ عيسى أحمد قاسم حفظة الله حين قال لا يجوز تقديس الرموز !! وماهم الرموز الذين يتكلم عنه سماحتة ؟؟ هم الرموز الذين أخذوا من بحر العلم ما أخذوا وأصبحوا قادة وعلماء على مستوى الأمة . فحتى هاهؤلاء على حد تعبير سماحتة لا يجوز تقديسهم فما بالك بارادود حسيني تقدسة وتجعل من كل عمل يعملة قدوة و أسوة حسنة !! أهل هو بالمعصوم أم مكتسب للعصمة؟ هناك فرق شاسع بين التقديس والتقدير والاحترام , وما يلعب فينا هو عدم ألمامنا بماهية تلك الفروقات !! أين بساطة الرادود!! نقطة أخرى أتطرق لها ألا وهي لم يعد الرادود الحسيني ذاك الرادود البسيط الذي يخالط الناس كاواحدً منهم بل أصبح شيخ بل وفقية وأن لم أظلم آية الله فقد وصله, انعم فقد وصل إلى مرحلة تمنعة من الاحتكاك بالعامة , (لا أظلم كل الرواديد ولا نصفهم , قد تكون هذه الصفة ملتصقة بمعشار منهم) وأيضا لا أعلم هل هي ناتجة عن أخطاء من الرادود أم من الجماعة المحيطة به وأعنى بالجماعة المحيطة به هي جماعة الرادود تذهب معه أينما ذهب وتقف ورة أينما ألقى لطمياته ( في هذا الصدد أستطرد موقف شخصي حدث لأحد أصحابي من السعودية , قد إتى البحرين ليحضر لمجلس عزاء بقيادة رادود من الرواديد , فلما أنتهى ذاك الرادود من المجلس توجه معظم الذين بالمجلس اليه ولكن "جماعة صاحبنا" أبت ذالك فقد كانت تحيطة وتمنع من أن يصل ألية أحد ؟؟ هل هو خوف من تفجير لا سمح الله لو شنو بظبط؟؟ التوجة العام للمشاركين بالعزاءبالسابق وأعني في فترة التسعينات , كان معروف بل كان من المسلمات أن جل من يشارك في مواكب العزاء فهو من الملتزمين بل أثار العبادة وصفات ألالتزام كانت واضحة على محياة... إما الان فا إلى أين وصلنا ؟؟ معزين بسلاسل و صور بها ما بها من فاحشة على صدورهم التي يلطمون عليها . أستعراض لملابس داخلية وعورات!! فا إلى الله المشكتى من هذه الاحوال اللطمة السريعة قد يكون من أدخل إلينا تلك الألحان المتعددة واللطمة السريعة هو من أشتكى منها لاحقاً ,فلطمة السريعة التي ولدت بسبب كثرة الألحان والكسرات في القصبدة قد أضاعت حق الكلمة وأضاعت اللحن الذي أُعد الى القصيدة فما على الرادود ألا أن يتماشى مع لطمة المعزين وأن كان ذالك على حساب الكلمات !!. وأسترجع بالذاكرة إلى تكبيرة العرش (ولم تكن تلك اللطمة سريعة إلى الحد الذي وصلنا إلية اليوم) ولكن الشيخ حسين ألاكرف أشتكى منها مرارً حين قال هذه حريمة بحق الكلمات والأداء) فمن شاهد فيديو الرادودين وهم يتدربون على تلك القصيدة قبل ألقائها فسوف يلاحظ الفرق بين الحنين هذه قلليل من ما نواجة اليوم من صعوبات , وكلي أمل بتكاتفكم يد بيد أن يُقضى على تلك السلوكيات التي أخذت بعزائنا إلى الدمار. وأختم كما قال ألاخ الرادود عبد الامير البلادي العزاء البحراني شكل وبطن خاوي |
| الساعة الآن 07:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir