![]() |
ميزانية التعليم في قطر قفزت إلى 19.7 مليار ريال في 2008 تشكل 21% من إجمالي ميزانية الدولة ...ميزانية التعليم قفزت إلى 19.7 مليار ريال في 2008 تاريخ النشر:يوم الأحد ,6 يُولْيُو 2008 12:33 أ.م. 1826 طالبا حصلوا على منح للدراسة الجامعية 55% منهم من الإناث نصفهم قطريون غنوة علواني : http://up.do7a.com/get-7-2008-do7a_com_ul1ulwbv.gif يسعى نظام التعليم في قطر إلى بذل الجهود للتميز والارتقاء بالمستوى التعليمي للطلبة ويتمتع نظام التعليم بواحد من أعلى معدلات الإنفاق لكل تلميذ في العالم وإن التعليم الأساسي مجاني لجميع أبناء القطريين وأبناء المغتربين الذين يعملون في القطاع الحكومي وان الالتزام في المدرسة إلزامي حتى نهاية المرحلة الابتدائية ويتم ترفيع الطلاب من خلال الامتحانات التي وضعتها وزارة التربية والتعليم واعتبارا من العام 1996 بلغ متوسط درجة النجاح المطلوبة لجميع المواضيع 50% ويتقدم الطلاب لاجتياز امتحان الثانوية العامة للحصول على الشهادة المطلوبة للتقديم في التعليم العالي. وفي مايو 2004 كان هناك 78182 طالبا في مدارس الدولة و8334 في جامعاتها المختلفة. وقد شهد قطاع التعليم إصلاحا شاملا «لتعليم لمرحلة جديدة» والتي نفذت في العام 2001 بقيادة المجلس الأعلى للتعليم الأمر الذي أدى إلى تفويضه لوضع سياسات التعليم المركزية وتكليفه باتخاذ القرار لتحديد الخطوط العريضة للسياسات قصيرة الأمد وطويلة الأمد والتي تهدف لإيجاد نظام جديد وللإشراف على وزارة التعليم وجميع البرامج التعليمية في قطر. وان الأهداف التي تطمح إليها قطر من عملية الإصلاح هي معالجة نقاط الضعف قي نظام التعليم وتحويل مدارس حديثة مقتبسة من الطراز العالمي الجديد لنظام التعليم والعمل على توفير الجودة العالية لتعليم الأطفال التعليم الذي يستحقونه وتتطلب عملية الإصلاح توفير مدارس حديثة ومتنوعة ومنهاجاً حديثاً وتدريبات تعليمية تربوية ويتلخص تنوع المدارس في أربع من الخصائص وهي الاستقلالية والمحاسبة والتنويع وتوفير الفرص ومن الواضح التزام الحكومة القطرية بالإصلاح من خلال زيادة ميزانية قطاع التعليم في الدولة بنسبة 4500% من الميزانية السنوية وتقدر بـ418 مليون ريال قطري في مارس 2003 في حين كانت في سبتمبر 2008 تقدر بـ19.70 ألف مليون ريال قطري ممثلة بنسبة 21% من إجمالي ميزانية الدولة في 2008.. ويقود المجلس الأعلى للتعليم عملية الإصلاح لوضع البنية التحتية للمؤسسات التعليمية والمؤسسات التي تقوم بتقييم الانجازات ومؤسسات التعليم العالي...وقد أظهرت أنظمة المدارس المستقلة خصوصية لأصحابها بحيث تعمل من خلال عقودها مع مؤسسة التعليم العالي كما أدت زيادة المدارس الخاصة إلى خلق نوع من المنافسة لتحسن الناتج والتزود بتعليم متنوع.. وفي الوقت الحالي يعمل المجلس الأعلى للتعليم بجانب وزارة التعليم العالي للعمل على التطوير الفعلي للمدارس الحكومية.. وان السمة البارزة في التعليم واحتياجات العمل في قطر هي النقص في تعليم الذكور وهذه الحالة تثير قلقا عميقا لدى الحكومة والمجتمع الأمر الذي أدى إلى ترك الذكور القطريين نظام التعليم الرسمي مما عاد سلبيا على التعليم لإلحاقهم في سوق الاقتصاد. وان معدلات الالتحاق بالمدارس الثانوية للذكور اقل منها عند الإناث ومعدلات التسرب والفشل اعلى أيضا عند الذكور أما في الجامعات القطرية فهناك ذكر واحد مقابل 3 إناث وتبين نتائج البرنامج الدولي لتقييم الطلبة في عام 2006 أن الفتيات كان أداؤهن أفضل في المتوسط.. [ الُشـِرقً ] |
يســلمو ع الخــبر |
يسلمووووووووو الغلا ع الخبر |
يسلمو ع الخبر |
يســــلموو ع الخـــبر |
الساعة الآن 06:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir