"الحواس القانونية: فن صياغة العقود بين الدقة والإبداع
 

في مهنة المحاماة، تُعد "الحواس القانونية" بمثابة الأدوات التي يعتمد عليها المحامي لصياغة عقدٍ متينٍ خالٍ من الثغرات، حيث تتكامل حاسة البصر لرصد التفاصيل الدقيقة، وحاسة السمع لفهم احتياجات الأطراف، وحاسة اللمس لتحسس نقاط الخطر، وحاسة الشم لاستشعار الغموض في النصوص، وأخيرًا حاسة الذوق لتحقيق التوازن بين المصالح.

مصطلحات قانونية مميزة:
"التبصر القانوني": تحليل بنود العقد بعين الخبير.

"التنصيص السمعي": صياغة الشروط وفقًا لما تم التفاوض عليه بدقة.
"الملمس التشريعي": مراجعة العود لضمان انسجامه مع النظام القانوني.
"الذوق القانوني": توازن البنود بما يضمن العدالة والوضوح.

دور صياغة العقود القانونية في حماية الحقوق و٣ أركان أساسية

صياغة العقود القانونية​​ ليست مجرد عملية تقنية، بل هي فنٌ قانوني يعتمد على إشراك جميع الحواس لتحقيق عقدٍ واضحٍ، عادلٍ، ومُلزِم.

✒️ توقيع: "المحامي الذي يجيد استخدام حواسه في الصياغة، يضمن لعملائه عقودًا لا تُخترق!"

تواصل معنا الآن واتساب !​​