أعراض الإيدز بعد ٦ شهور
 

تمر الإصابة بداء الإيدز بفتـرات غير مشابهة ومتنوعة، لذا خُصص الموضوع لذكر طريقـة نمو أعراض الإيدز تفصيليًا. عقب الموضوع لمعرفتها.
أعراض الإيدز بعد ٦ شهور
فلنتعرف في ما يصل على طريقـة نمو*أعراض الإيدز من ثانية العدوى، وطريقـة تشخيص الإيدز للتأكد من أن تلك الأعراض ناشئة في الواقع عن الإيدز:

طريقـة نمو أعراض الإيدز

على نحو سنة لا تتماثل أعراض الإيدز وسط المصابون، فبعضهم ربما يصاب ببعض الأعراض في حيث أن القلة من الاخر لن تبدو عليه أعراض الإصابة بالمرض تدشينًا.

في ما يصل سوف يتم أشار الى*طريقـة نمو أعراض الإيدز لدى الأفراد الذين تبدو عليهم تلك الأعراض والتبديلات:

1. اثناء الأسابيع الأولى من الإصابة

المرجو هنا وسط الأسبوع الأول والرابع من الإصابة بالفيروس، ضياع تبدو على المصاب أعراض شبيهة للإصابة*بالزكام، والتي سترافق المريض لأسبوع أو اثنين.

تلك الأعراض تصبح كردة لعب طبيعية لعمل*الألة المناعي*في تجربة منه للقضاء على الـ virus، ومن وسط أعراض الإيدز في تلك الخطوة:

صعود درجة الحرارة.
الصداع.
وجع في الأداة.
وجع والتهاب الحلقوم.
تورم الغدد.
طفح جلدي.
وجع في أنسجة عضلية ومفاصل الجسد.

كذلك من الهام إدراك أنه في تلك الخطوة المبكرة من الإصابة بالإيدز ربما غير ممكن لكي تحصل على على عائدات دقيقة في ما يختص تفتيش الـ virus.

2. عقب أشهر من الإصابة بالفيروس

عقب اجتياز الخطوة الأولى من الإصابة بالمرض يحس أغلب المصابين بتحسن، لكن ذلك لا يعني أن الـ virus ربما افل، بل ربما تبدو الأعراض محدثًا عقب عشر أعوام من الإصابة في قلة من الأونة.

اثناء تلك المدة يوجد الـ virus نشطًا ويصيب خلايا صحية بعض منها في الجسد، ليصبح ربما دمر الألة المناعي تقريبًا، وليصبح المريض أكبر عرضة للإصابة بالفيروسات والميكروبات*والفطريات والجراثيم المتباينة.

طريقـة نمو أعراض الإيدز في تلك الخطوة تتمثل في الاتي:
خسارة الوزن ليست المبرر.
الإصابة بالإسهال.
صعود درجة الحرارة.
الإصابة*بالسعال*الذي لا معافاة منه.
التعرق في ساعات الظلام.
معضلات تصيب الفم والجلد.
الإصابة بعدوى متكررة.

الجدير بالذكر أن بروز تلك الأعراض لا تعني بالضرورة الإصابة بداء الإيدز، لهذا ينبغي التحقق منها بالتشخيص وأداء الكشوفات اللازمة.

كيف يتاح التعامل مع أعراض الإيدز؟

بادئةً ينبغي إدراك إن قدكانت الأعراض ناشئة عن الإيدز أو عن أي سقم اخر، وعقب التحقق ينفذ التعامل معها بتناول العقاقير التي تحد من الأعراض، وهذا علة عدم حضور مداواة شافي من virus الإيدز إلى الحين، لهذا الدوء يقتصر على تلطيف الأعراض لاغير.

تشخيص سقم الإيدز

عقب المعرفة على طريقـة نمو أعراض الإيدز لا بد من أداء كشوفات لتشخيص تلك الأعراض، وتعرف إن قدكانت لعبًا ناشئة عن الإيدز أو ناشئة من اضطراب صحية بعض منها، حين تمثلت مسالك تشخيص سقم الإيدز بإجراء الكشوفات التالية:

1. تفتيش تشخيص الإيدز بيتيًا

ذلك التفتيش يعد شائع جدًا كونه يحافظ على خصوصية المصاب، ويحدث بشراء التفتيش من أحد الصيدليات عقب التحقق من منبعه، بعد ذلك ينفذ أبلكيشن الإجراءات التالية:

ضم مسحة من اللعاب من الفم.
ولادة المسحة على الألة والانتظار 20 دقيقة.

في حال بروز خط واحد فهذا يعني عدم الإصابة، لكن في حال بروز خطين فذلك يعني أن الفرد مريض، وينبغي أن يركض تفتيش مخبري للتأكد من هذا.

2.*تفتيش الشوارع المناعية الإنزيمية (Enzyme linked immunosorbent assay - ELISA)

ذلك الامتحان شائع جدًا ونتائجه موثوقة إلى حاجزٍ ما، حين ينفذ أداء ذلك الامتحان من المعتاد انً باستعمال عينات من الدم، لكن يتاح إجراؤه على عينة من*اللعاب.

3.*تفتيش التفاعل السلسلي البوليميرازي*(Polymerase chain response)

ذلك التفتيش يبدو حضور المواد الجينية الخاصة*بالفيروس*في الدم، لهذا يعد الطريقة الأكبر حساسية ونبضة لاكتشاف الـ virus ريثما تصبح الامتحانات الأخرى سلبية.