![]() |
اجمل ما قال الحكماء اجمل ما قال الحكماء اقوال مأثورة تمس واقع حياتنا اليومية وتحمل الكثير من النصائح الضرورية لحياة اكثر سعادة. اتمنى ان تنال اعجابكم. كم من مصيبة صرفها الله عنك بسبب فعل خير قمت به. إنها صنائع المعروف تقي العبد مصارع السوء. فاجعل لك معروفـا ًلا تنقطع عنه مهما كانت ظروفك. للحاسد ثلاث علامات: يغتاب صاحبه إذا غاب ، ويتملق إذا شهد، ويشمت بالمصيبة. دائمًا عامل الناس على مبدأ : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه. لا تستطيع التنبؤ بالمستقبل , لكن بإمكانك التحضير له. سَمِع الله لِمنْ حَمده " . إقرأها ببطئ واستشعر معناها ، الحمدلله حمدًا كثيرًا. هَنيئاً لمنْ لا يظلِم أحداً ولا يغتابُ أحداً ، ولا يجرحُ أحداً ولا يرَى نفسهُ فوق أحدٍ اللهم ارزقنا صفاء النَّفسِ وراحة البالِ وحسن الخاتمة. احذر أن تصل بك الطيبة إلى حد السذاجة. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( لست بالخب ولا الخب يخدعني ) الخب: المخادع الغادر. قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه شرط الصحبة : إقالة العثرة و مسامحة العشرة و المواساة في العسرة. العبارات الحادة تقلل من تقدير الآخرين لك. من مراتب البر العالية: أن لا تخبر والديك بهمومك وأحزانك وآلامك إلا عند الضرورة لأنهما سيحزنان ويتألمان أضعاف ما تحزنه وتتألمه أنت. إياك أن تتصور أنه لا يستطيع أحدهم الإستغناء عنك. في قانون الأوفياء.. العتاب مرتين .. والثالثة أتمنى لك كل خير . الوطن قدم لنا الكثير .. قدم لنا الأمن والأمان .. قدم لنا العز والمجد والفخر.. فماذا قدمنا له ? . إياكم ان تنظروا لذنوب الناس كأنكم أرباب، وانظروا إلى ذنوبكم كأنكم عبيد فارحموا اهل البلاء واحمدوا الله على العافية. أربعة تجلب الرزق : قيام الليل، وكثرة الاستغفار في الأسحار، و تعاهد الصدقة ، و الذكر أول النهار وآخره. قيل لأعرابية: ما الجرح الذي لا يندمل ؟ قالت:حاجة الكريم إلى اللئيم ثم يردّه قيل لها: فما الذل ؟ قالت:وقوف الشريف بباب الدنيء ثم لا يؤذن له. إذا كنت ممن يضع رأسه على وسادته وليس في قلبه حقد أو غل على أحد فأنت من أسعد الناس. حين تجد في قلبك إقبالًا على الله ، فلا تنسَ أن تدعوه أن يعصمك من الحرام في لحظات الضعف البشري ، ادَّخِر دعاءًا صالحا ؛ ولن يخيبك الله. |
الساعة الآن 05:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir