هل نأخذ بأدلة الستري أم بحكم الشيخ عيسى قاسم حفظه الله
 

السيد الستري : سأسرد لعبدة الحروف، بعض الشواهد الدالة على صحة استخدام التعبير، تكفي أغبى

الأغبياء

الشيخ عيسى قاسم : بأن الخطبة التي جاءت على لسان السيد الستري الحكم عليها بأنها خاطئة
وقد تجاوزت كثيراً تجاوز غير مقصود وسجلت جرئه غير محتملة ومن منا لا يخطىء ويبقى السيد مؤمن ونحن على يقين بأن هذا الخطىء لن يتكرر واستغفر الله لي ولكم


السيد سيستشهد بأدلة تكفي أغبى الأغبياء والشيخ عيسى يضم صوته لكل من قال بأن ما جاء على لسان السيد الستري خطأ ويقول أن الحكم على الخطبة أنها خاطئة، وقد تجاوزت كثيراً تجاوزاً غير مقصود

السؤال يا سيدنا هل أدلتك هذه لا يعلم بها سماحة الشيخ عيسى قاسم ولذلك جاء حكمه بخطأ الخطبة ؟؟ أو أنه يعلم بهذه الأدلة ولا يرى أنها أدلة أصلاً تصلح دليلاً على ما جاء في خطبتك ؟ أم أنها أدلة صحيحة مع ذلك الشيخ حكم على خطبتك بالخطأ؟؟

السيد الستري خطبتك اليوم تعني أمران
إما أنك لم تتصل بالشيخ منذ الأسبوع الماضي بعد خطبتك وتأخذ رأيه وهذا في حد ذاته مشكلة أو أنك استشرته وأعطاء رأيه مع ذلك خالفته فتلك مصيبة أكبر لأنك خالفت القيادة خالفت علي العصر حسب توصيفك الذي مازلت تصر عليه !!!!!!! فهل لك أن تشرح لنا هذا التناقض ؟؟؟