![]() |
اكتشفتـ خناجر طاعنهـ في جسدي .. كيف حالكـ.. يانفسي البئيسهـ .. لاجديد . صح ؟؟.. أعلم ذلك .. سويعاتي السعيدهـ.. انقلبت دقائق بسيطهـ.. وهذه الدقائق.. انقلبت ثواني .. وها.هي الثواني تنسحب هاربهـ .. وقرباً إلى إنقضاء .. ماهذا ..ياإلهي لست ضريراً.. لكي لاالاحض .. كل تناقص وإنحدار .. غامرتـ ..لتفتيش جسدي .. ووجدتــ ..الإداره الطاعنهـ من خناجر مسمومهـ .. مازالت تجول في جسدي .. تؤدي عملها .. بكل فاعلية .. في داخل متاهة الحزن والألم .. سقطت فجأة .. الى الامام اسير.. يقتلني مبالغة الاجتهاد.. اتحسس الجدان بيدي.. باحثاً عن اية مخرج.. أمام ناضري..امتشقت سراديب عده ابديهــ ..أزال .. ليست لها ابواب ..وليست لها نهايهـ.. بحثت بكل كد ونكد ..عن ابواب السرى .. التقيت بشخص وقال لي ..عليك بالحذر.. قإن الحبــ .. فقط .. هو الباب الوحيد .. نحو دوحة السعادة .. لا لا لاتكن بهذا التفائل .. فصعوبة الامر تتمثل .. بوجود ابواب عده خداعيهـ .. يعلق عليها نفس التوجهـ بلوحه اخدوعيهـ .. وكتب عليها نفس الحروف .. د و ح هـ .. ا ل ح ب .. حدثتني نفسي .. اليس من الخطر المحدق.. ان تقوم بفتح باب.. فتقع في حفرة لا قرار لها .. وليس من الهلاك المحقق.. أن تقوم بفتح باب.. أغلق دون وحش كاسر .. لتكون الذ الاطعنهـ مقدمه اليهـ .. أجبت .. يا الله.. لا شي سهل .. الحياة .. صعبهـ .. الفرص قليلهـ .. تذكرت ..ايام الصبى سقيت تلك الايام .. صغير وامنياتي صغيره.. أحلم وأحلم .. فارى كل شئ امامي .. اشتقت الى لعبه .. فارى نفسي امسكها بكل سهل .. رعيتـ ياابي.. ونعم الاب .. عند الكبر كبرتــ.. وكبرت تلك الامنياتــ .. احلم ومازلت احلم .. وابي مازالت ابتسامته على محياهـ.. لكنه الآن ..ليس كأمس .. ايقنتــ.. ان علي الوقوف بتلك الساقينـ .. والمحاوله بعد التكرار محاولهـ.. فربما من المحاوله صدفهـ.. وربما وجدت نفسي فجأة .. في يد من احبــ ..في الدوحهـ السعيدهـ.. [glow=ffcc66]تحيتي لكم [/glow].. [glow=33cc66]بقلم المتألمه: روضهـ وكلكـ ذوق[/glow] |
ثانكس ع الطرح .. الناايس .. يعطيج الف عافيهـ . |
تـسـلمين الـغـلآ ع الـموضـوع الـغـآووي ^_^ |
تسلمين ع الطرح .. ربي يعطيج العافيه .. ولاتحرمينا من يديدج .. وتقبلي مروري .. |
تـسـلمين الـغـلآ ع الـموضـوع الـغـآووي ^_^ |
الساعة الآن 01:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir