قصتي مع نبته صباريه في شعيب صلبوخ لعلاج الاكزيما
 

في ربيع 1418 هجريه كان ابني عبد العزيز في السنه الرابعه من عمره. وكان يعاني من اكزيما حاده ظاهره على وجهه ويديه ورجليه. عرضته خلال 3 سنوات على الكثير من المستشفيات.
وفي ذلك العام خرجنا في رحله عائليه لشعيب صلبوخ....كان ربيع وامطار.

بعد وجبة الغداء خرجت مع بعض الاقارب للتمشي في الشعيب...لاحظت ان عبد العزيز منطوي لوحده تحت شجرة طلح والولاد يلعبون بعيدا عنه...سالته ليش يا عبد العزيز ما تلعب معهم...قال ما يحبوني ...انا فيني دم...اخذته بيده وصحبني بعد ان اعتذرت من المجموعه...وفي اثناء سيرنا صادفت نبتة صباريه لزجه تشبه الكراث الا انها اسمك وبارتفاع 20 سم تقريبا..فركتها في يدي كانت غضه وبلزوجة الصبار..ومسحتها على وجهه ويديه ورجليه.وعدنا الى البيت بعد صلاة العشاء وكان نائما ...وضعته في سريره...وفي الصباح كانت المفاجاءه ...تقشر الاكزيما وزوالها الى الابد...نامل ممن يعرف من الاخوة الاعضاء اسم النبته..افادتنا ولكم الشكر