منتدى استراحات زايد - الاستاذ كريم المحروس (اختراقات الكترونيه مضادة للثور ة)

اختراقات الكترونية مضادة للثورة أسفرت عن هزيمة مخابراتية
1-اختراق حسابات المعارضة واجهزة اتصالاتهم كانت محتملة منذ اللجوء الى استعمالها لأن الامكانات متوفرة للنظام وحلفائه غير محدودة

2- ولا من سبيل إلا استعمال ادوات الاتصال الالكتروني لأداء دور معارض و"الإحتياط" هو الخيار الوحيد القادر على الحد من أثر الاختراقات

3- الاختراقات الالكترونية لحسابات المعارضة وادوات اتصالها يراد منها أيضا الانصراف عن استعمالها وفقد الثقة فيها باعتبارها غير آمنة
4-أدوات الاتصال والحسابات الالكترونية أدت وظيفة شعبية ثورية مهمة أفقدت النظام السيطرة عليها و"الاحتياط الأمني"افقد الاختراقات أثرها
5- أثبتت الثورة أن الاحتياط الأمني في شأن استعمال الحسابات وادوات الاتصال الالكتروني أظهر أداء آمنا وأن الاختراقات كانت حربا فاشلة

6- كل صناعة الكترونية تُنتج فهي قابلة للإختراق والمهم تخصيص أدوات الاتصال في وظائف عامة وأما الوظائف الإخرى فسلاحها"الإحتياط"

7-لجوء النظام الى الشركات الدولية لجمع المعلومات من خلال اختراق أدوات الاتصال والحسابات الالكترونية يثبت وجود أداء اتصال ثوري متميز

8- الاستعمال الذكي لأدوات الاتصال والحسابات الالكترونية شعبيا وبشكل ثوري واسع جدا أضاع فرص الاختراق الالكتروني النوعي المضاد
9- ما كُشف من اختراقات الكترونية يمثل غيضا من فيض وقد رُصدت أساليب كانت أكثر خطورة وكلها فاشلة لأن الأداء الثوري كان ذا خبرة عالية

10-الاختراقات الالكترونية المضادة للثورة لم تخدم النظام وما كُشف حتى الآن يدعونا للثقة في خبرات الثورة والى مزيد من"الاحتياط الثوري

11- الوقائع كانت معبرة عن ثورة شعبية في سنوات ثلاث وخلفياتها لم تكن حزبية حتى يكون للإختراقات الالكترونية المضادة جدوى في الهيمنة
12- احدى جبهات الثورة كانت الكترونية شعبية شاملة لعبت دورا أساس في دوام الثورة والإختراق المضاد انهار فاستبدل بالاعتقالات العشوائية

13- الاعتقال العشوائي الذي شمل أكثر من 10آلاف مواطن والمدعوم بانتشار دائم للمرتزقة دليل دامغ على فشل الاختراقات الالكترونية المضادة