منتدى استراحات زايد - الاستاد كريم المحروس (لطيفه غده فضولي)

لطيفة "غده" فضولي
1/ما دام قرُب العيد نِهدر بلطيفة:واحد جزم بأني اكتب على التويتر بحسابات مستعارة فسألته:كيف أُقنعك بأن لا وقت لدي لأداء هذا الدور؟

2/ فسألني على سماعة التلفون :أين أنت الآن؟. أجبت:في الحسينية الكربلائية مرجنّهه..سأل:الساعة جم يقره المله؟..قلت: بعد دقائق ربما ..سكت للحظات وأنا اسمع طقطقات حبات الكيبورد .. ثم قال: انا غلطان متأسف..أنت لست بصاحبها!-

3/ ماذا تعني بهذا القول؟.قال: الأسماء المستعارة التي ظننت انها منسوبة إليك أراها الآن تغرد كلها مجتمعة وانت في الحسينية وانا اراقبها -

4/سألته:هل اقتنعت بأن الحسابات المستعارة منسوبة لي افتراء؟.أجاب:نعم وانا اعتذر. قلت له:انت سهل جدا اقتنعت بسرعة وببلاش وغيرك صرف من نفسه حيلة ومالا -

5/قال:لستُ سهلا وانا أبحث وانقب في هالسالفة من زمان!.قلت:مقارنة بمن دعاني الى وجبة غده في مطعم لكي يسجل ساعات فراغ عندي ثم يعود الى التويتر ليراقب فعاليات ذات الحسابات في ذات الساعات!

6/قال:اوه..ناس قبلي يتحققون بعزيمة مطعم وانا ببلاش عجل..ناس دقيقين!.قلت له:عجل يحق لي أن أشكر حسابات التويتر تلك التي ظننتم نسبتها لي..طلع لي "غده"!

7/ننوه إلى أننا نوهنا من قبل بتنويه ينص مُنوها ويُقرأ كتنويه مُنوِّه بلغ التنَوه كلَه:لم نشارك على التويتر بأي نص من خلال حساب مستعار مطلقا

8/نُحدّث بذلك ذوي العقول وان اختلفوا معنا وظنوا ظن سوء او عادونا وافتروا علينا ولغيرهم من السذج والحمقى نقول قول مواكب عزاء أول:دين النبي واحد مافي تفرقة والي ما يرضه جهنم تحرقه!