منتدى استراحات زايد - الاستاد كريم المحروس ( الامام أم البرلمان أحق أن يتبع ويصان ) )

الإمام أم البرلمان أحق أن يُتبع ويُصان؟!
1/ الشهران القادمان سيكشفان عن المزيد من الاستفزازات الحكومية لإعاقة الثورة عن الرد على الحلول الترقيعية والتآمرية التي أُفصح عنها بالقطارة وكأن شيئا لم يكن!

2/ النيل من مقام إمامنا المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف واحد من بين الاستفزازات الحكومية التي ستنثال علينا في الشهرين القادمين للإيقاع بحق العقيدة لصالح السياسة

3/ الإجراءات الحكومية الاستفزازية المتخذة قبل حلول ساعة الانتخابات المشؤومة ومن بينها النيل من مقام امامنا المهدي عليه السلام ستضعنا بين حدي السياسة والعقيدة وأيهما ندين ونختار

4/ هل سنختار حق الدفاع عن العقيدة طريقة ومنهاجا أم نخضع العقيدة للمصالح السياسية فنرد سياسيا على الاستفزاز الحكومي حفاظا على التسوية الموعودة المشؤومة؟!

5/إمامنا المهدي عجل الله تعالى فرجه يدرك ما نحن عليه من وهن صنعه الاعتكاف في معبد السياسة ولن تتجاوز أساليبنا في الدفاع عن مقامه عليه السلام ما يخدش في تسوية الانتخابات الراهنة

6/ السكوت على انتهاك حرمة المساجد والأنفس الأعراض حفاظا على مصالحنا السياسية هيئ الظرف وخلق بدعة الرضا عن اجراءات تشويه عقيدتنا في ظرف استحقاق سياسي بائس على وجه الخصوص

7/استغلال ظرف استحقاق انتخابي تافه للنيل من مقام إمام زماننا عجل الله تعالى فرجه يستوجب ردا يتجاوز الإعتبارات السياسية ومراتبها التافهة

8/ ردود الفعل على النيل من مقام إمامنا عجل الله تعالى فرجه لم تتجاوز حتى الآن حدود السقف السياسي الوهمي الذي أشاعته تسوية "موزة" ومقاعد الحكومة والبرلمان

9/ ولأن السياسة صنم مقدس عكفنا على عبادته في سنين الثورة فالنيل من مقام إمام زماننا عليه السلام لن يستحق منا غير مظاهر احتجاج سياسي محكومة بضرورات التسوية!

10/ ستمتحن عقيدتنا في الشهرين القادمين أندافع عنها أم نتخلى كما امتحنّا من قبل فتخلينا عن قصاص حرمة المساجد والانفس والاعراض واستسلمنا لحق السياسة