منتدى استراحات زايد - تغريدات الاستاد المجاهد كريم المحروس 16-7-2014

لترويج للـ"الوساطات"محض اختلاق و"المشاركة"رهان حرام على مصير طائفتنا
1- "أدخلوا البرلمان وغيروا تحت قبته ما شئتم" شعار رُدد في سبعينات القرن الماضي فأحبط 30 عاما من نضال"التقدميين"ولم تقم لهم قائمة

2- ذات الشعار "أدخلوا البرلمان وغيروا تحت قبته ما شئتم" نسف انتفاضة التسعينات وجعل قواها طرائق قددا ولم تستقر على حال حتى يومنا هذا

3-لن يبقي شعار"أدخلوا البرلمان وغيروا تحت قبته ما شئتم"لنا شأنا يذكر وسيمثل مرحلة"التلاوم"على التفريط بالثورة وكان الشعب فيها متأهب

4-لا ننفي وجود مثابرة للتفريط بالثورة كذلك لا ننفي"جاهزية"أدوات الانقاذ لاستدراك مخاطر ما بعد المشاركة في"البرلمان"..نؤكد:لا ضامِن!

5-مصير وحدتنا الاجتماعية مرهون بالاستجابة لشعار"أدخلوا البرلمان وغيروا تحت قبته ما شئتم"والرفض..بالرفض الشعب"زعيم"وبالقبول لا"زعيم"

6- كل المعطيات التي تتحدث عن رفض مطلق لشعار"أدخلوا البرلمان وغيروا تحت قبته ما شئتم"كاذبة ومن يدعي ضمان وحدتنا من بعده يتخبطه مس

7- ألهينا بعبث "الحوار" في 3 سنوات وهو واقع على رعاته بلا تأفف منذ #مؤمرة_لقاء_سلمان2011م حتى كاد يصبح فينا لهوا وفي رعاته غَرورا

8- سيفِر كل"الزعماء"من مسؤولية وقوع الفرقة من بعد الاستجابة لعنوان"أدخلوا البرلمان وغيروا تحت قبته ما شئتم" تلك قصة ألفنا أبطالها

9- مقبلون على شتات إن استجبنا للمشاركة في الانتخابات البرلمانية وكل المعطيات تشير ذلك والمساومات"وهمية"ورعاتها يتجهون الى"المشاركة"

10-ما يروج من أخبار"الوساطة"لإيجاد معطيات تدفع باتجاه"المشاركة"لا حقيقة لها مطلقا والاستجابة واقعة قطعاو"الاخبار"يختلقها المستجيبون

11- عنوان"أدخلوا البرلمان وغيروا تحت قبته ما شئتم" لم ينجز شيئا يذكر منذ 1973م ووقوع الثورة دليل إدانة لكل من وافق على هذا العنوان

12- من يريد الاستجابة لعنوان"أدخلوا البرلمان وغيروا تحت قبته ما شئتم" عليه ان يكون ضامنا لوحدة مجتمعنا وهذا لا يملكه أحد مطلقا

13- لو كان بيننا من يستطيع ضمان وحدتنا الاجتماعي بعد المشاركة في الانتخابات لكان ضمن تجميد الثورة بعد مؤامرة لقاء سلمان2011م