![]() |
برنست الخافق/ الشاعر احمد حمود (( برنست الخافق )) الـبـارحـة قـامـن طــواريــق الـقــوافـي يـلـعـبـن+انـا وشـعـري مـا بـقـي مـزبـان حـتـى نـزبـنـه إلا بـرنـسـت خـافـقـي تـلـعـب مـعـه حتى أنوزن+ذاك الـطـريـق اللي من اول كـان يحـداني عنه صارن مـجـاهـيـمـي يـجوبن كل روض و يرجعن+عـيني عـلـى قـفر الحماد و لا تعودت اطمنه ان كـان ضـاقـت بـالـشـمـال اجـمـع شتاتي باليمن+شـاعـر وأهـيـم بـكـل واد فـي ضروف معينه لـبــيــه يــا الــلـي مـا سـكـن قـبـله ولا بعده سكن+قـلـبـي و انـا أدرى فـيه مـكـل العـذارى تسكنه تــزفــنــي بـالـعـاطـفـة مـن دون قـيـد ولا رسـن+يـعـنـي خـلاص مـهـيـمنه ما بعـدها مـن هيمنه أخـتـارت الـقـلـب الـعـنـيد و دكته حصن حصن +حـتـى فـقـدت السـيطرة عـلى جـميع الأحصنه الـلـه عـطـاها منـزلـة مـا بـيـن رمـشـي و الجفن+و يـكـبـر غـلاهـا فـي خـفوقي كـلمـا تكـبرسـنه اذا اقـبـلـت يـرسـم لـها قـلـبـي مـقـامـات ولـحـن+واذا ادبـرت يا مـبـشع الحـظ الردي يـا مجـبـنه الـلـه عـلـيـها حـبـهـا يـبـقـى عـلـى طـول الزمن+ الـحـاضـر الـلي مـا تـأثر في ضروف الأزمنه طـافـت بـنات البادية و اهل القرى و اهل المدن+تـرســم مـزايـاهـا بـنـات الـعـالـم الـمـتــمــدنــه حبيبتي شـفـتي الرضيع إذا فقد دفء الحضن؟+لا غاب زولك عشت أنا نفس الشعور الـمـحـزنه هزت عقـول الـغـيـد هـيـبـتها و قامن و جلسن+تـشـر لها رؤوس الانـامـل قـبـل صوت الألـسـنه ابـي ولـدهـا مثـل أبـوهـا و الاصـأيـل يوصلن+ذاك الـجـنـيـه الـلي قـلـيـل الـلي يـنـافــس معـدنـه ابـي ولـدهـا مـثـل أبـوهـا لـلـكرم قلب و وتن+صـمـيـدعـيـاً مـا يـظـام الـلي من الخوف أزبـنـه ابـوعبدالله تـاج رأس الـعـز فـي وقـت الرهن+ أمـا تـجـيـلـه بـالـرضـا و الا و تـجـي بالفرسـنـه مـقـدام قـوم و سـلـطـنـة مجلس و للعليا وطن+افـعـالـه الـبـيـضـاء عـلـى رؤوس الـخـلائق بـيـنه والا مـثـل جـده حمود اللي على جدي ركن+ريف الخوي و الضيف فـي عـجف السنين المحزنه من هيبته حتى المهابه تنحني مـثـل غصن+رجـل الـشـدايـد و الـعـوايـد بـالـظـروف الـمـضنـيـه يـا وجـيه قـشران الحـنـاجـر الـليـالـي يكتبن+بـيـض الـنـواصـي مـا يـغـطـيـهـا بـيـاض الأكـفـنـه راياتنا وقت اللقاء عزم جهني و الحرب فن+يـوم أن بـعـض الـنـاس مـا يـدري ولا يـدرى عـنـه سـيـوفـنـا مـا تـضرب إلا بالنحور و بالمتن+وقـت الـحـكـم حـدب الـهـنـادي و الـرمـاح مـسـنـنـه دام القصيدة نرجسية دون شك و دون ضن+ لـجـل الـرخـيـم الـلـي فـتـنـي مـن شـفـاة الـمـؤمـنـه ان كـان مـاهـي بـأم نـاصـر يـا ترى تطلع بمن+ لـو صـغـتـهـا بأجمل بنات الكون ماهـي ممكنه الـلي غـلاهـا مـا يـقـدر فـي قـصـيـد و فـي ثمن+ وانـا مـن الـلي يـعـشـقـون الـشـي لا زاد اثمنه يا أعز و أغلى من على هذا الثراء قـبـلـك مشن+يـا غـطـرسـة نـبـضـات قـلب الحب يا مـتـمكنه تـكـفـيـن لـجـل الـله دخـيـلـك لا تـمـلـيـنـي طعن+تـري دخـيـلـك عـنـدنـا يـا الـبـدو مـاهـي هـيـنه الشاعر/ الطيب طبعي/ ابو ناصر / احمد حمود الذبياني </B></I> |
الساعة الآن 11:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir