![]() |
قصص رعب : القاتل المقتول النافذة مسكورة و الباب مفتوح و اللواء ابراهيم حامد ملقى على الارض والدماء تسيل منه هذة كانت بداية قصتنا وبداية مجموعه بشعه من جرائم القتل تم تنفيذها بنفس الطريقه قصص رعب : القاتل المقتول لكن ما الغريب فى الجريمة الغريب ان القاتل يفصل الرأس عن الجسد فى كل عملية قتل يقوم بها و ييكسر النافذة ويترك الباب مفتوح ويترك بطاقه تحية مكتوب فيها : تحياتى وانتظرواً الضحية الجديده هذه الكلمات وجهها المحقق : فريد على الى وانا مندهش من الرعب الذى اراه امامى لكن رددت عليه بكل برود اعصاب وقلت لة : لكن انا لا ارى اى غريب فى جريمة القتل نعم الجريمة جديده لكن ما دخلى انا بالموضوع انا لا ارى اى اشباح فى الموضوع . فريد على : أستاذ احمد انت دائماً تقول فى قصصك ان ليس شرط ان يكون القصه بها اشباح او الجن لكي تكون مرعبة ربماً الشئ الغير مفههوم يكون مرعب .. صوت صمت للحظات ثم يكمل وانا الان لم اجلبك الى هنا لتكتب قصه جديده على موقعك لاشاهدها ليلا اثناء شربى للقهوة لقد جلبتك لانك خبير فى الامور الخارجة عن المألوف و اظن انك من الممكن ان تساعدنى أحمد سمير : بصراحه فعلا هذه الجريمة غريبة بشكل مخيف و القاتل محترف و ايضاً تكرارها فى الشهور الماضية بهذا الشكل ودون ان يتطيع احد ايقافه تعنى كارثة لكنه يذكرنى فيلم اجنبي د شاهدتة واظن ان اسمة هاليوين تقريبا وكان القاتل يسمى مايكل مايلز قاطعنى فريد ويقول سيد أحمد لم اجلبك الى مكتبى و أريك هذه الصور لي تحكى لى فيلم اجنبى أحمد سمير : اسف يا سيد فريد لم اكن اقصد انا فقط أحاول التفكير وهذه هي طريقتى فى التفكير السريع و اظن لهاذا انت جلتنى لان دائماً مختلف عن الاخرون نظر لى فريد نظرة استحقار ثم قال: حسناً يا سيد احمد انا اطل منك فقط المساعده وليس شرط عليك ..... رنين الهاتف ... كان صوتة مفزع فى تلك اللحظة لم اعتاد يوماً ان اخاف بهذه الطريقه رغم ان تخصصى الرعب و الاشياء الخارجة عن المألوف لكن لم اواجه تلة من بل حسناً لنعود الى موضوعنا رد فريد على الهاتف و تغير شكل وجهه شكل ملحوظ وسريع اثناء المكالمة وبعدها ترك السماعه دون ان ينط بكلمة واحده أحمد سمير : ماذا حدث ... هل يوجد مشكلة صمت لفتره ثم قال : هذه المره كانت ضربة موجعه أحمد سمير : ماذا تقصد ؟؟ فريد : لقد تل اخى هذه المرة .... على ان أذهب الان أحمد سمير حسناً وانا سوف أذهبب وافكر فى المنزل فريد : لكنى كنت افضل ان تأتى معى قاطتعه ثم قلت له لا اظن انى عندما اذهب للمنزل سوف أستطيع التفكير بشكل افضل .. حسناً ذهب فريد ليرى الجريمة الذى هو ققد حفظها تقريبا لكن هذه المرة أصعب لانه سوف يرى اخاه هو المقتول وانا فى طريى الى منزلى لكن فى الطريق : افكر فيما حدث وكيف كان هذا اللقاء صعب ولكن لفت نظرى ان فريد لم يحزن على اخوة بقدر ما حزن نت سماع انها نفس الجريمة لكنى اظن ان قتل شقيق فريد هو رسالة تهديد لة لانه هو المح الجنائي فى القضايا المتلقه به لم انتهى بعد من التفكير فى هذا حتى احصل على مكالمة من المحق فريد على فريد علي : الو أحمد سمير معايا أحمد سمير : ايوة يا فريد انا احمد فى حاجه جديده حصلت ؟؟ فريد : ايوة يا احمد البطاقة كانت مختلفة ومكتوب عليها دورك قادم يا من تحمل هذه الرسالة فأستعد للقائي قريباً أحمد سمير : صمت لفتره ثم ولت اظن انه يقصدك انت يا فريد اليس كذلك فريد : بالتأكيد يا احمد ومن غيرى واظن انه اختار اخى ليرسل الى رسالة تحذير ... سوف اغلق الخط الان وسوف اعاود الاتصال بك فيما بعد .. سلام احمد سمير : سوف انتظر اتصالك يا صديقى بعد هذه المكالمة ذهبت الى البيت مرهق جدا فقررت ان انام قليلاً واستيظ غداً لكي أذهب الى فريد ونبدء فى اليحث عن المشكلة وبالفعل هذا ما حدث و ذهبت الى مكتب فريد وهناك عرفت ان فريد قد قتل بالامس .. دون ولا اى كلمة قد عدت الى منزلى وانا افكر رغم انى قد تفاجأت بخبر قتل فريد الا اني كنت اعرف انى سوف اسمعه سواء اليوم او الغد او حتى بعد اسبوع لكن لم اتوقع ابداً ان ينفذ جريمتان قتل فى يوم واحد والان انا اشعر انى اصحت مرتبط بشكل او بأخر بهذه القضية ويجب ان اجد القاتل الان انا سوف أذهب الى النوم لان الوقت قد تأخر لقد قضيت فتره طويلة فى التفكير بعد العوده ومفعرفه خبر موت فريد غداً مساءً سوف احكى لكم ما حدث لى طوال اليوم وداعاً : أحمد سمير المصدر : أرعبنى شكرا قصص رعب : القاتل المقتول - أرعبنى شكرا |
الساعة الآن 12:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir