منتدى استراحات زايد - (آية الله قاسم ) متى وأين وكيف ؟؟؟

فجأة علا لقب ( آية الله قاسم ) بما يحمل هذا اللقب من شحنة دينية ودلالة مرجعية خاصة ،،، لا أحد يشكك أبدا في ورع الشيخ وتقواه وتحرزه الشديد ،،، لكن ظهور هذا اللقب وبقوة مرادفا لاسم سماحة الشيخ يحيل إلى أسئلة أود أن أعرف إجاباتها

أولا: متى وكيف صعد سماحة الشيخ إلى هذه المرتبة ؟؟؟ ومن منحه هذا اللقب وبإجازة من من الفقهاء الكبار؟؟

ثانيا: ( آية الله ) تعني أن سماحته قد وصل إلى مرحلة الاجتهاد واسأل أين هي بحوث الشيخ وتقريراته التي تثبت علميته وقوته في هذا المجال ؟؟؟
ثالثا: بحسب علمي القاصر فإن الأصابع تشير إلى رجلين فاضلين اثنين قد ثبت عند الفضلاء أهليتهم الفقهية والعلمية باصطلاح المعجم الحوزوي وهما الشيخ الفاضل محمد سند والشيخ الفاضل حسين النجاتي ولم أر الإشارة لهما بشكل واضح ومشتهر بلقب ( آية الله ) كما يشار الآن إلى سماحة الشيخ في أدبيات الوفاق ونشراتها.
رابعا: إذا كان سماحته قد وصل إلى مرتبة ( آية الله ) العلمية وبما يشمل استحقاقاتها فهو ( فقيه مجتهد ) لا محالة فكيف لفقيه مجتهد عالم بالفتوى ومستنبط للحكم أن يقيم فريضة الجمعة ويحتاط معها بالظهر، مع العلم بأن ما اشتهر في المدرسة الفقهية الشيعية أن هذا المنصب بالخصوص هو ( أي إمامة الجمعة ) هي للإمام أو نائبه الخاص أي ( الفقيه الجامع لشرائط الفتوى ) فإن وجد وجبت وسقطت فريضة الظهر ( اللهم إلا أن يقال أن هذا ما أدى إليه اجتهاد سماحة (آية الله ) قاسم ولا قائل حتى الآن من أصولي أو أخباري بأن الجمعة إذا أقامها الفقيه الجامع لشرائط الفتوى يحتاط معها بالظهر، لكونه هو أحد شروطها على من يقول باشتراط الفقيه الجامع، أماعلى قاعدة (( من صحت جماعته صحت جمعته )) فالمسألة مفروغ منها من أصل
إنما أردت الجواب المفصل والشافي والمطمئن ،،، وللعلم لإني واحد ممن يصلي خلف سماحة ( آية الله ) قاسم