![]() |
الشرطة بالجزائر تكشف بيت مسكون مع الفديو في احد بيوت الطلبه كانت تعيش سلمى وهي طالبه جامعيه في سنتها الثالث وسبب عيشها في بيت الطالبات يرجع الى بعد الكليه عن منزلها لم يكن لدى سلمى العديد من الاصدقاء لانها لم تكن اجتماعيه فيعتبر اصدقائها هم زملائها في بيت الطلبه الذين يشتركون معها في نفس السنه كانو اربعه هم (ساره- سهى-سالي-غاده) كل واحده بشخصيه مختلفه ساتحدث قليل عن بيت الطلبه الذي كانو يشتركون فيه الاربعه هوه عباره عن غرف صغيره متقاربه من بعضها وكل قتاة لديها غرفتها القريبه من غرف البنات الاخريات وكانو كل ليله يجتمعو في غرفه احد البنات للتحدث على عده امور تختص بالبنات ما عدا في هذه الليله التي فتحت فيها ساره موضوع المنزل المهجور القريب من بيت سكن الطالبات حيث يبعد ساعه واحده بالسياره وبسبب تحدي حدث بين الفتيات لمعرفه من منهم الاشجع اتفقو على الذهاب الى المنزل والاجبن هي اول من تقرر الخروج وفعلا لم تنتهي الليله الا والبنات قد اتفقو على كل شيئ استعدادا لدخول المنزل في يوم العطله القادم الذي كان من المفترض ان يكون هذا اليوم هو يوم عوده البنات الى بيوتهم لروايت اهلهم واصدقائهم وما الا ذالك ولكن بدلا من ذالك قررو البنات الذهاب الى البيت المهجور وفي يوم الاجازه انطلقو هم الخمسه الى البيت انطلقو بسياره سلمى وساره ركبت سهى وغاده مع سلمى بينما ركبت سالي مع ساره عندما وصلت البنات الى وجهتهم نزلو من السيارات مستغربين المنزل حيث انه كان منزل كبير منظره مغري عندما تراه من الخارج تراه مدهشا بعمدان قديمه ولكن جيده المنظر ومنزل كبير باصقف حمرا ونوافذ زجاجيه وجدران بيضاء كان اشبه بمنزل الاحلام لقد كان الوقت ظهرا لذالك استاطاعت البنات تميز الشكل والالون لقد بدا المنزل وكانه منزلا اثريا وبدات البنات بالدخول واحده تلو الاخره حتى دخلت اخر بنت لم يكن منظر المنزل من الخارج يعكس منظره الداخلي حيث كان مغبرا ذات اثاث متطوح وجدرا مشققه ولا يوجد اضاءه سوا القادمه من الشبابيك ولاكن هناك ما لفت نظر سلمى على الجدار انها اللوحه الموجوده على الحائط اعلى المدفائه لقد كانت اللوحه عباره عن امراه عجوز جالسه على الكرسي بزيها الاسود ولما احكي بينما املك نسخه من الفيدو ها هو. http://www.gulfup.com/?BFYhRa |
الساعة الآن 05:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir