![]() |
ثمود لم تختفي من مسرح الحياة تذكر كتب تاريخ العرب القديم عن ثمود ولحيان والانباط ان ذكر ثمود لم يختفي من مسرح الحياه بل بقيت حتى القرن السادس قبل الميلاد وحتى الثاني بعد الميلادوهذا يتضح في النص البابلي الذ كتب فيه ان الملك البابلي ( بنو نيد) بعد حملته المشهوره على ديار( ثمودا) احتل تيماء وديدان وخيبر ويثرب سنة 555 ق م تحدث كتاب الرحلات القدامى من الاغريق مثل ( اجاثر خديس) اشار الى ان الثموديين يحتلون في وقته شواطئ البحر الاحمر مابين الوجه والمويلح وقد ذهب البعض منهم الى ان النبط هم بقايا ثمود وقد راهم ( استرابوا) سنة 284 ق م على سواحل البحر الاحمر وذكر انهم يرعون الابل ويقتفون الاثر هناك نقش اشوري كتب عليه سنة 722 ق م ان ثمود الذين حاربوا العاهل الاشوري لم يظهروا فجأه في التاريخ وانما لهم اسلاف عاشوا قبل ذلك بقرون لاندري مداها على وجه التحقيق اما الملك الاشوري ( تجلات بلاسر)والذي تعتبر مخطوطته من اقدم المخطوطات يتحدث فيها عن حربه لقبائل عربيه شمال جزيرة العرب وانه سبى شيوخها ونساءها وطلب فديه من الجمال لفك اسرهم وهو وقت لايملك العرب فيه غير الابل بل هناك من يذكرهم ان الثموديين فرسانا في جيوش الروم وكانوا يعسكرون في مصر وكذا في فلسطين هل يقصد بهم النبط اما فبيلة لحيان وماقيل في كتب تارخ العرب قبل الاسلام من انها فرع من النبط قال عليه السلام :( لحيان بطن من هذيل ) الله اعلم |
الساعة الآن 08:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir