تحركات خبيثة للمؤسسه الوطنية لحقوق الانسان بقيادة عبدالله الدرازي
 

يقوم عبدالله الدرازي نائب رئيس المؤسسه بتنسيق العمل مع نشطاء محسوبون على جهات سياسيه وحقوقيه من اجل غلق الابواب على تحركات النشطاء المستقلين العاملين في الجمعيات الحقوقية المستقله لمنع فضح انتهاكات حقوق الانسان عن طريق العمل على حل القضايا الفرديه بطرق يتم فيها اخفاء المتهم الرئيسي في الانتهاك الذي ينتمي الى السطله ودائما يكون الحل ليس في صالح الضحيه والغرض من كل هذا حمايه مصالح السلطة والمنتمين لها وقد تم التحرك بهذا الاسلوب في قضيتي المدهوس في دار كليب وقضية الشهيد السعيد محمود الجزيري اننا نحذر ونتمنى من الاهالي والضحايا والشعب البحريني والجمعيات السياسية والحقوقيه التعاطي مع تجار حقوق الانسان وخصوصا المؤسسه الوطنية الذين يعملون لحماية الجلادين ويساهمون في افلات الجلادين من العقاب فحمد بن عيسى عينهم للقيام بهذا الدور المشبوه وعلى رأسهم الدرازي وباقي الجوقه وسوف ننشر اسماء النشطاء من الجمعيات السياسية والحقوقيه الذين يتعاطون مع تجار حقوق الانسان من اجل ضياع حقوق الضحايا لما يحمل هذا التدخل من خطورة في حال اسمرار هذا التعاون دفاعا عن الثورة البحرينية وضحاياها