منتدى استراحات زايد

منتدى استراحات زايد (http://vb.ma7room.com/index.php)
-   البحوث والتقارير (http://vb.ma7room.com/forumdisplay.php?f=31)
-   -   ممكن مساااااااااعده يا هل الخييييير (http://vb.ma7room.com/showthread.php?t=11797)

عشووف 02-10-2008 04:12 PM

ممكن مساااااااااعده يا هل الخييييير
 
السلام عليكم هلا اخواااني خواااتي ممكن اتساااعدوووني و الله ابي بحث عن مشاكل الاقتصاد للصف الحادي عشر و سموووحه منك .

شاخطـــــ بفتكـ ـــــهــ 02-10-2008 04:14 PM

هلا خويه

فالك طيب بس اصبر عليه شوي بدور لك

بعد انته دور لا تعتمد علينا ^^

جااري البحث عن موضوع مشاكل الاقتصاد لووووووول

شاخطـــــ بفتكـ ـــــهــ 02-10-2008 04:18 PM

اوه اخويه بغيت اسالك انته وايد موسع الموضوع

اوكي عن شو تبا بالضبط لنه جيه يعطيني علا نطاق واسع

لو بس تحدد شو المشكله الاقتصاديه لنه فيه مليون مشكله

رد عليه وفالك طيب بس قوليه عن شوه تبغي المشكله

عشووف 02-10-2008 05:43 PM

لا مشاكل الاقتصاد

بشكل عام

ήoOήY 02-10-2008 06:53 PM

أساليب غير تقليدية لحل المشاكل الاقتصادية التقليدية


عادة ما يُعوِّل الاقتصاديون عند الحديث عن أرباب المشاكل الاقتصادية وحلولها على الاعتبارات والجوانب المادية الملموسة. وهذا أمر متوقع بحكم أن علم الاقتصاد الحديث منشؤه غربي حيث لا وجود مؤثر للاعتبارات المعنوية أو غير الملموسة، إضافة إلى فلسفة وتركيبة كثير من الاقتصاديين الذين لا يكادون يتصورون حدثاً إلا وله سبب ملموس، ولا يتخيلون حلاً لمشكلة ما إلا بناء على سياسة مرسومة قاموا بتصميمها وتطويرها وفق نسق وأطر تقليدية تخضع كل شيء للأسباب والروابط والعلل المادية.

ومن الطبيعي أنه لا يمكن إنكار الأسباب المادية للمشاكل بشكل عام والاقتصادية بشكل خاص، ولا أحد ينكر أننا مجبولون ومأمورون بالأخذ بالأسباب المادية المحسوسة أثناء سعينا في حل مشاكلنا على اختلاف أنواعها. لكنه من غير الطبيعي، سيادة النظرة المادية الصرفة للأمور، وإخضاع أمور الحياة لتفسيرات هذه النظرة.

وإذا كان علم الاقتصاد يزخر بكم هائل من النظريات والتحليلات والأطر الفلسفية المبنية على التصور المادي للأحداث والعلاقات السببية للأحداث والنتائج، فقد دل القرآن الكريم والسنة النبوية على وجود عوامل غير ملموسة تؤثر في كثير من المتغيرات الاقتصادية فهناك من المعاصي ما يكون سبباً لمحق البركة من الرزق ونزعها وإن كان كثيراً فلا يشعر الفرد بكثرته وإن شعر فلا يستطيع التمتع به، وهناك ما هو سبب لمنع المطر من السماء وانتشار القحط والجفاف. وفي المقابل، فهناك من الطاعات ما يكون سبباً في إكثار الرزق ومباركته ونماء المال وزيادته وسبباً في الإحساس والشعور بالرضا والسعادة أو بتعظيم المنفعة في عرف الاقتصاديين.

وهناك من المعاصي والمخالفات الاقتصادية على وجه الخصوص ما يكون سبباً في حدوث الكوارث التي لا تقتصر على ممارسيها بل ربما تعم المجتمع بأكمله مثل شيوع المعاملات الربوية وأكل السحت وأموال الناس بالباطل وأكل أموال اليتامى والاختلاس من المال العام أو الخاص ومنع الزكاة واحتكار أقوات الناس والغش والإخلال بالموازين وغيرها.

ولذا فإن المفترض عند البحث عن سبب مشكلة اقتصادية ما أو عند وضع وتصميم العلاج لها ألا تغفل هذه الأسباب ولا سيما أنه وردت نصوص توضح علاقة السبب بالمشكلة أو أثر الحل في التغلب عليها هي أكثر مصداقية في جميع الأحوال من النظريات والتفسيرات الاقتصادية الوضعية، بل ربما كان بعضها معارضاً لما هو قطعي الثبوت والدلالة، وذلك كمن يرى أن في الاقتراض أو الإقراض بفائدة سبباً لحل مشكلة اقتصادية معينة أو سبباً لجلب الرزق وزيادة الدخل.

ومن الأدلة الواضحة على الأثر غير الملموس لبعض التصرفات على متغيرات اقتصادية معينة ما ورد في الحديث: (ما نقص مال من صدقة بل تزده) وفي هذا توكيد على أن مما قد يراه الشخص سبباً لنقصان المال هو في الواقع سبب لزيادته.


الساعة الآن 03:06 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227