![]() |
فعل جميل يحتاج إلى تطبيق بعد الملاحضة المتكررة أحببت نشره ليطبق بشكلاً فاعل في المجتمع ، تقوم به جدتي منذ زمن وهو كلما رأت المرتزقة تقوم بقمع الشباب قامت بطلب منا أن نشغل لها دعاء ( أهل الثغور ) في الهاتف فهي لا تجيد القراءة . فتجلس رافعة اليد إلى رب السماء تناجيه بحفظ الثوار الأحرار وردع المرتزقة الجبناء، ليت كل من يجلس في المنزل أن يقوم بذلك. فمن المعلوم انه ليس الجميع قادر أن يجاهد في الساحة فهنالك من يغطي الحدث للأعلام وآخر يسعف وهنالك من يراقب وغيرها من الأعمال، ولكن هنالك من يجلس في المنزل صغيراً كان أو كبيراً لا يقوم بشيء فلماذا لا يمسك كتاب الدعاء أو كتاب الله ليناجي رب السماء وأن لم يستطع فهنالك أجهزة حديثة تسهل الأمر. ليس هنالك حاجة أن يكون الجميع أعلامياً فالله الحمد هنالك من الأعلامين الكثير ولكن نحتاج إلى الدعاء في كل وقت تكون فيه بوقت فراغ لا تبخل على السجناء أو الثوار بالدعاء فنحن بأمس الحاجة إلى الدعاء و التوسل بآل البيت عليهم السلام فهم وسيلتنا إلى الله عز وجل. و أهل البيت سلام الله عليهم لم يقصرو في شيء فقد زودونا بالأدعية الكثيرة ( دعاء أهل الثغور, دعاء الجوشن الصغير وغيرها من الأدعية ). اللهم نسئلك أن تنتقم لنا من الذين لم يخافوك و يرحمونا |
الساعة الآن 04:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir