الواقع يقول ان ال خليفة سيكونوا ضعاف جداً في 14 فبراير وهنا الدليل
 

كما تعلمون أيها الأحبة حالياً يقام حوار التباطح الوطني والذي يحظى بتغطية اعلانية ليست سهلة، و المشكلة الحقيقية للنظام اليوم هو ان ذكرى الثورة وقعت في اثناء حوارهم المزعوم، فلا يمكن لآل خليفة ان يحاوروا و هم يقتلون، صحيح ان ال خليفة سيعتبرون من في الشارع شاذين و سيقولون انه لا بد من التعامل مع الإرهابيين و الخ من هذا الكلام، و لكن تذكروا انهم سيدخلون المعركة و هم ملويي الذراع، فمثلاً سقوط شهيد واحد كافي لترجيح كفة الجمعيات اعلى النطام لانهم سيتاجرون بدمه لكي يخرجوا من الحوار ، و لكن نحن لن نخرج لاجل الجمعيات الذين ستكون ثورتهم يوم ١٤ فبراير في محمية العرين بل سنخرج لاستغلال ضعف النظام و لإعلانها حرب شاملة تصيب النظام في مقتل، و لذلك علينا انتهاز الفرصة ضعف موقف النظام و زلزلة الارض و الشوارع و اذا استطعنا تحويلها لحمام دم فلتتحول و الله اكبر و العزة للإسلام و الموت للمرتزقة و من استوردهم