منتدى استراحات زايد

منتدى استراحات زايد (http://vb.ma7room.com/index.php)
-   منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية (http://vb.ma7room.com/forumdisplay.php?f=183)
-   -   نائبة في البرلمان الأوروبي ترشح الخواجة وابنتيه لجائزة نوبل للسلام (http://vb.ma7room.com/showthread.php?t=1148911)

محروم.كوم 02-07-2013 03:00 PM

نائبة في البرلمان الأوروبي ترشح الخواجة وابنتيه لجائزة نوبل للسلام
 
نبارك للشعب البحريني الابي ترشيح الخواجه لجائزة نوبل للسلام لعام 2013، و قد قمات بترشيحه مع ابنتيه النائبة في البرلمان الاوربي انا جوميز.

و كما ان الاخوة في حركة 14 فبراير السلمية قد نجحوا بترشيح الخواجه للمرة الثانية ايضا لجائزة نوبل للسلام لعام 2013 عن طريق البروفيسور الامريكي توبي جونز و سوف يعلنون عن الخبر بعد بضعة ايام حسب ما يتم تناقله من اخبار.

فوز احد ابناء البحرين بجائزة نوبل للسلام فخر للبحرين و شعبها الابي.

اليكم الخبر:

الوسط - محرر الشئون المحلية

رشحت النائبة البرتغالية في البرلمان الأوروبي آنا غوميز، المدافع البحريني عن حقوق الإنسان عبدالهادي الخواجة وابنتيه زينب ومريم الخواجة لنيل جائزة نوبل للسلام للعام 2013، وذلك لالتزامهم بالدعوة إلى تحقيق إصلاحات ديمقراطية سلمية في البحرين واحترام حقوق الإنسان.

وقالت غوميز: «يسعدني، وبصفتي النائبة البرتغالية في الاتحاد الأوروبي، أن أرشح عبدالهادي الخواجة وابنتيه زينب ومريم الخواجة من البحرين لجائزة نوبل للسلام للعام 2013، عائلة الخواجة، بمن فيهم الخواجة وابنتاه زينب ومريم، كرسوا أنفسهم على رغم المخاطر والمضايقات الشخصية التي يتعرضون لها، للدفاع السلمي عن حقوق الإنسان، والإصلاحات السياسية في البحرين، لقد لعب الثلاثة دوراً سلميّاً في الاحتجاجات الشعبية الجارية في البحرين، ومثلوا صوت المقاومة اللاعنفية داعين السلطات البحرينية إلى احترام حقوق الإنسان وتنفيذ الإصلاح السياسي السلمي».

إلى ذلك؛ رحب المدير التنفيذي لمنظمة «الحرية الآن» مارن تيونر، بترشيح عائلة الخواجة لنيل الجائزة، مؤملاً أن يواجه هذا الترشيح مزيداً من الاهتمام تجاه الاحتجاز غير العادل للخواجة، والدفع نحو حل سياسي يتحقق بموجبه احترام حقوق جميع البحرينيين.

ترشيح عبدالهادي الخواجة وابنتيه زينب ومريم لـ «جائزة نوبل للسلام»

الوسط - محرر الشئون المحلية

أعلنت النائبة البرتغالية في البرلمان الأوروبي آنا غوميز في (5 فبراير/ شباط 2013) أنه تم ترشيح الناشط المعتقل عبدالهادي الخواجة مع ابنتيه زينب ومريم لنيل «جائزة نوبل للسلام للعام 2013».

ويأتي هذا الاعلان قبل اغلاق الترشيحات لهذا العام، إذ إن نهاية فبراير الجاري هو آخر موعد لتسلم الترشيحات عبر الطرق المتبعة من الهيئة المشرفة على الجائزة.

وقالت غوميز إن المبرر لترشيح عائلة الخواجة هو «التزامهم بالدعوة إلى تحقيق إصلاحات ديمقراطية سلمية في البحرين واحترام حقوق الإنسان»، مضيفة أن «عائلة الخواجة، بمن فيهم الخواجة وابنتاه زينب ومريم، كرسوا أنفسهم على رغم المخاطر والمضايقات الشخصية التي يتعرضون لها، للدفاع السلمي عن حقوق الإنسان والإصلاحات السياسية في البحرين، وقد لعب الثلاثة دوراً سلميّاً في الاحتجاجات الشعبية الجارية في البحرين، ومثلوا صوت المقاومة اللاعنفية داعين السلطات البحرينية إلى احترام حقوق الإنسان وتنفيذ الإصلاح السياسي السلمي».

وأضافت غوميز أن «عبدالهادي الخواجة (51 عاماً) هو أحد المدافعين البارزين لحقوق الإنسان، وعمل على مدى عشرين عاماً لتحسين أوضاع حقوق الإنسان في البحرين. ونتيجة هذا العمل الدؤوب؛ تعرض الخواجة للاعتقال عدة مرات، بالإضافة إلى تعرضه للتعذيب ولظروف غير إنسانية أثناء الاحتجاز. وفي العام 2002، أسس الخواجة مركز البحرين لحقوق الإنسان بمعية عدد من النشطاء البحرينيين وشغل منصب الرئيس آنذاك. وعلى رغم إغلاق مركز البحرين لحقوق الإنسان في العام 2004؛ فقد استمر أفراده في دعم الإصلاح السياسي السلمي، وتعزيز الحريات الأساسية، ومحاربة التمييز، وحماية حقوق الإنسان في البحرين. كما شغل الخواجة منصب المنسق الإقليمي لمنظمة الخط الأمامي (فرونت لاين) في الشرق الأوسط حتى فبراير 2011، وفي شهر أبريل/ نيسان من العام 2011، وفيما كانت الاحتجاجت الشعبية تجتاح البحرين؛ انتقد الخواجة، في خطاب علني بدوار اللؤلؤة وسط العاصمة (المنامة)، التعاطي الأمني مع الاحتجاجات، وبعد بضعة أيام، تعرضت شقة زينب الخواجة فجراً لمداهمة من قبل ما بين 15 و20 عسكريّاً ملثماً من دون إبراز أية هوية أو أمر بالقبض، حيث كسروا الباب بالقوة، وقام الشرطة بسحب الخواجة من رقبته على السلالم، واستمروا في ضربه إلى أن سقط مغشىً عليه. ونتيجة ذلك خضع الخواجة لعملية جراحية استغرقت أربع ساعات لعلاج الكسور الأربعة التي أصابت عظام فكه جراء ذلك الضرب، وبعد قرابة الشهر من احتجازه، وتعرضه لتعذيب قاسٍ ومعاملة لاإنسانية، وجهت إلى الخواجة تهم تتعلق بالأمن، بما في ذلك التمويل والاشتراك في أعمال إرهابية لإسقاط الحكومة، والتخابر لصالح دولة أجنبية. وحوكم الخواجة أمام محكمة عسكرية وحكم عليه بالسجن المؤبد».

وذكرت غوميز إلى أن «الخواجة دخل إضراباً عن الطعام استمر 110 أيام؛ احتجاجاً على إدانته والمعاملة اللاإنسانية التي يتعرض لها داخل السجن. وبعد ضغوط شديدة من المجتمع الدولي، أمرت محكمة التمييز البحرينية بإعادة محاكمة الخواجة أمام محكمة مدنية؛ والتي أيدت - في وقت لاحق - الإدانة والحكم الصادر بحقه».

وتابعت «في أعقاب اعتقال والدهما، استمرت كل من زينب ومريم الخواجة بالمطالبة بالإصلاح السياسي السلمي في البحرين ومساءلة الحكومة البحرينية حول انتهاكاتها لحقوق الإنسان، والتي تصر على التعاطي الأمني مع المحتجين واعتقال كل من ينتقد النظام وخصوصاً النشطاء التابعين إلى مركز البحرين لحقوق الإنسان. ومنذ بدء الاحتجاجات في مطلع العام 2011، أصبحت زينب الخواجة شخصية محورية في المعارضة البحرينية، حيث دعت إلى الاحتجاج السلمي ضد الحكومة البحرينية، ولتوثيق الانتهاكات الحقوقية ونشرها، ولا سيما ممارسات الشرطة ضد المحتجين. ونتيجة ذلك، تعرضت زينب الخواجة للاعتقال سبع مرات وقضت عدة شهور في السجن بسبب مشاركتها في احتجاجات سلمية».

وعلقت غوميز على دور مريم الخواجة، وقالت: إن «مريم وبصفتها نائب رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان ومسئول السياسة الخارجية بالمركز؛ فقد أصبحت الواجهة الدولية للحركة المطالبة بالديمقراطية في البحرين، إذ شاركت في العديد من الهيئات السياسية والمنظمات الدولية، بما في ذلك البرلمان الأوروبي، الكونغرس الأميركي، ومجلس حقوق الإنسان التابع إلى الأمم المتحدة. لم تألُ جهداً لتوجيه مزيد من الاهتمام الدولي نحو معاناة المواطنين البحرينيين، ومضاعفة الضغوط على الحكومة البحرينية لحثها على احترام حقوق الإنسان، والسعي نحو حلحلة سلمية للأزمة السياسية الحالية في البحرين. لقد كرست عائلة الخواجة حياتها وبشجاعة لتعزيز مبادئ حقوق الإنسان في البحرين. ولهذا السبب، تعرض الخواجة للتعذيب على يد الحكومة البحرينية، وحكم عليه بالسجن المؤبد. كما تعرضت كلتا ابنتيه زينب ومريم لحملات تشويه من قبل وسائل الإعلام الرسمية وتهديد مستمر بالاعتقال. ولاتزال عائلة الخواجة، ورغم المتاعب الكبيرة التي يواجهونها، ملتزمة بالإصلاح السياسي السلمي في البحرين».

من جهته، رحب المدير التنفيذي لمنظمة «الحرية الآن» مارن تيونر، بترشيح عائلة الخواجة لنيل الجائزة، وقال: «نحن سعداء باختيار غوميز عائلة الخواجة تكريماً لهم على عملهم في الدفاع عن حقوق الإنسان والسعي نحو إيجاد حل سياسي سلمي للاضطرابات القائمة في البلاد، عن طريق ترشيحهم لنيل جائزة نوبل للسلام. نأمل أن يواجه هذا الترشيح مزيداً من الاهتمام تجاه الاحتجاز غير العادل للخواجة، والدفع نحو حل سياسي يتحقق بموجبه احترام حقوق جميع البحرينيين».

وأشار إلى أن «منظمة الديمقراطية الآن تمثل الخواجة بصفة محاميه الدولي للمصلحة العامة».

صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3806 - الخميس 07 فبراير 2013م الموافق 26 ربيع الاول 1434هـ

http://www.alwasatnews.com/3806/news/read/736114/1.html


الساعة الآن 08:35 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227