|
قصيدة احد اقاربي يبلغ من العمر فوق المئة عام توفي اكبر ابنائه ورثاه بابيات جميله تذكرنا الايام بناس رحلوا عنا وتركوا ورائهم ذكرى طيبة وسيرة حسنه تجعل الانسان لايستطيع نسيانهم مهما حاول ان يخبي داخل قلبه حزنه الكبير على فقدهم ،،، هذا الاب سفر بن عبدالله المعدوي الذي فقد ابنه البار ( والذي فقده الجميع ايضا ) فارس (ابو محمد ) رحمه الله وقد مر على رحيلة حوالي 7 سنوات ، كتب بعض الابيات التي اضهر فيها ماكان يكن في داخله خلال هذه السنوات من الم وذكرى حزينه وقد تنهد قائلا : و قلبي اللي راح وابعد ماإستراح واخذ مع الالواح عامينٍ وجاني أحاول أهون على القلب وارتاح وانسى غلاه واحبه اللي كواني ابو محمد مثل نجمٍ اليا لاح شفته ولا كثر معي المقامي هليت دمع العين وازريت لرتاح من غيبته كل الجماعة لطامي انشهد انه غاب نجمي الوضاح واستيسرتني مصايب زماني والحزن خيم والدمع سباح والعين عيت لاتذوق المنامي حلفت مانساه مع فج الاصباح مازون ماحطيت وسط النيامي تقسموا ورثة والكل صياح تقسموا ورثة وبعضهم كثامي عساه للجنة من عقب ماراح في جنة الفردوس وحسن المقامي للامانه منقول |
| الساعة الآن 08:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir