![]() |
المحروس:الذكرى الثانية للثورة تضع حدا لـ "جمبزة" الحوار و"المتجمبزين" الذكرى الثانية للثورة تضع حدا لـ "جمبزة" الحوار و"المتجمبزين" الملكيين الأستاذ كريم المحروس:: 18-1-2013 --- 1- الذكرى الثانية لانطلاق ثورة 14 فبراير ستختزل جهود سنتين من نضال نظريات كل الجماعات السياسية وليبرز الشعب كجهة مرجحة بينها 2- كل الجماعات جندت طاقاتها وفق ما تؤمن به لتصبح الذكرى الثانية إما مرحلة متقدمة نحو إسقاط النظام أو متقهقرة لدعم آل خليفة 3-المعارضة التي جاهدت لإسقاط النظام والأكثر تأثيرا في الميادين تجد في 14 فبراير مرحلة حسم واختبار لقدراتها والطاقات الشعبية 4- الذكرى2 لثورة 14فبراير ستكون متميزة فالاستعدادات النفسية والطاقات المادية على جهوزية تامة لتحقيق نقلة نوعية ستهز الرواكد 5- الضغوط الشعبية التي مورست على تيار "الحوار" أثبتت جدارتها السياسية وأكدت سنتان من صمودها على صحة الرفض المطلق لآل خليفة 6- لا صحة للقول أن الجمود السياسي ناجم عن شروط خليفية للحوار وللملكيين سقف لا تنزّل عنه بل لم يعترف آل خليفة بوجود محاور 7- المؤكد أن طريق الحوار لم يفتح مطلقا وما اللقاءات بمسمى "الحوار" منذ 14 فبراير إلا "جمبزة" على من تنطلي عليهم "الجمبزة"! 8- الذكرى الثانية للثورة ستضع حدا لـ"جمبزة" الحوار وستهز فرائص الراكضين إلى سراب "الملكية" وسنعيش الحقيقة التامة بلا أوهام 9- سنرفض مطلقا أن يفتح أحد الباب مجددا لحوار"جمبزة"مع آل خليفة إن بسطوا أيديهم له بعد 14 فبراير2 وسنصفه بصفته التي يستحق 10-انتهت "الجمبزة" وقد صبر شعبنا كثيرا على تراث نضاله وهو يراه ينتهك ويداس بالأحذية تحت شعار "إلزموهم بما الزموا به أنفسهم" |
الساعة الآن 06:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir