منتدى استراحات زايد - ليه قلت أنك لي! ليه جرحت إحساسي ♡̷̷̷̷̷̷̷ ؟

ليه قلت أنك لي! ليه جرحت إحساسي ♡̷̷̷̷̷̷̷ ؟

˚إلَى كُل مُحِبْ !

المَحَبَّه هِيَ التِّي تَبْعَثُ الأَلْوَان للزُّهُور

..

..

..

البارت الاول

.

.

.

.

بعد ما سكرت الدفتر و فرته على الطاولة .. وقفت و راحت صوب كبتها و ظهرت الفستان الي خذته للملجة ... كانت تناظره و تصيح ... ما تخيلت ف يوم انها ممكن تزف حبيبها لغيرها ..... كانت تتمنى الايام تجمعهم ... بس شاء القدر .. ان ما يصير من نصيبها ... و ترجع بها الذكرى لورى .....

.

.

قبل شهر بالضبط ....

.

.

.

.

الريم .. كنت نازلة اقعد مع اهلي فالصالة بس وقفني الحديث الي سمعته ..

ذياب : منو قده المعرس مستانس

حصة : اي معرس

زايد : محمد ولد خالتي بيملج عقب العيد .

اميه و حصة : الله يتممله على خير ان شاء الله

.. الريم .. وقفت و اناا منصدمة من الي سمعته محمد بيملج .. و اناا .. وين رحت ... معقولة سبع سنين كان يكذب علي و يوهمني بحبه ..

...

صحيت من هالذكرى و على صوت حد يدق الباب

الريم : تفضل

اميه : يالله تجهزي بنروح بيت خالتج

الريم : ان شاء الله

.

.

.

بعرفكم على نفسي و على اهلي

الريم : عمري 19 سنة .. ادرس في جامعة الامارات تخصصي تقنية معلومات .. بيضة و عيوني كبار و عسلية ..

ابو ذياب :راشد.. يشتغل في البلدية .. عمره 42 سنة

ام ذياب : عايشة عمرها 38 سنة ربة بيت

ذياب : اخوي الكبير .. عمره 23 سنة .. طيب .. هادي .. كتوم .. جميل . خريج جامعة الامارات و يشتغل فالشرطة

زايد : عمره 21 سنة عصبي بس ف نفس الوقت حبوب ... ما يقر فالبيت .. يشتغل فالشرطة

حصة : اختي الكبيرة عمرها 24 سنة تدرس طب اخر سنة لها ..

مزون : اختي الصغيرة عمرها 16 سنة صف ثاني ثانوي علمي ... طيوبة

سيف : اخر العنقود .. دلوع امييه .. عمره 8 سنوات

...

.

.

.

‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ ‏‏ ‏‏‏‏‏‏‏مؤلمم . . 
آن آگۆۈن مُضطَر '
لجعل علآلآقتيُ معهم
رَسّـمًيہ ' 
بعد آن گآآنۆۆ ٱقرب '
آلآشخاص إلي . . </3

..

..

في بيت خالتي ..

الكل كانوا متجمعين فالصالة ... يتكلمون في امور الملجة .. كنت اسمع رمستهم و قلبي يعورني ... حاولت قد ما اقدر ابين اني طبيعية عسب محد يحس و العب بفوني .. و ابتسسم من القهر .. بس الي خلاني ارفع راسي .. رمسته

.

.

محمد : خالتي اباج تختارين دبلة حرمتي ...

الريم . صدمني لما قاللها تختارين دبلة حرمتي... ما توقعته بيسوي جي .. و اصلا ليش سوى جي .. ما سويت شيء اناا .. ناظرت اميه بعيون حايرة كاني اقوللها لا توافقين .. انتي تجرحيني انتي ادمريني ...

ام ذياب : ان شاء الله من عيوني ي ولدي

الريم .. صديت و ناظرته باحتقار .. و بادلني بابتسامة عريضة... اثبت لي انه كان يلعب علي .. كنت مجرد لعبة بين يديه ... معقولة في ناس حتى ف مشاعر اقرب ناسهم يتسلون فيها ... حسيته تعمد يسوي هالشيء .. بس الي صدمني اكثر ان في شخص كان يراقب تصرفاتنا ..

عمر و هو يرمس بصوت واطي عسب محد يسمعه : ما يستاهل ترى حتى لو كان اخويه

الريم.. اطالعتتته و انا منصدمة هذا كيف يدري .: ما يهمني اصلا .. اخوك ماضي و انتهى

...

وبعدها وقفت و ظهرت برا ... ما كنت اريد حد يشوف دموعي .. ما كنت ابا ابين له انكساري ..

.

.

.

ام سالم : خالتي شيخة .. عمرها 42 سنة طيبة

سالم : عمره 27 سنة معرس و عنده ولدين عيسى و زايد .. يشتغل فالشرطة

عمر : عمره 26 سنة يشتغل في المستشفى ..

محمد : عمره 25 سنة و خاطب بنت عمته

ميرة : عمرها 18 سنة و تدرس فالكلية ..

و مر الوقت و تعشينا و عقبها ردينا البيت ..

.

.

.

قَالْ :
بنبقّىَ مُعْ بٌعَضْ لينّ نمٌوتْ !
هُو ليٌه رَآحْ !
وَ أنـآ مَآبعٌدْ [ مَـتْ ] !

،ّ

.

.

في اليوم الثاني ... الساعة 11 و نص الصبح ...

في غرفة الريم ..

نشيت .. و انا مالي خاطر لشيء ... تميت منسدحة على سريري و اناظر السقف ... ما توقعته بهالحقارة ... ليش سوى جي ... انا ف عمري ما ضريته بشيء ... كان يرمس بنات جدامي و اقول عادي .. بنملج و بيودرهن ... كان يتجاهلني .. اقول عادي عسب محد يحس ... حسبي الله و نعم الوكيل ...

فجاة دخلت حصيص الغرفة ...

حصيص: الريم اميه تقول نشي بسج رقاد

الريم سويت عمري راقدة .. ولا رديت عليها ..

و ظهرت حصيص من الغرفة ...

.

.

.

مرت الايام ... و اليوم يوم ملجته

طول الايام الي مضت حصة تحاول تعرف ليش انا ما ارضى انزل وايد تحت و اساعدهم في التجهيز للملجة ...

الساعة 12 الظهر .,..

كانوا كلهم فالصالون .. و اناا تعمدت انش متاخر عسب ما اروح معاهم ...

دخلت غرفة امييه .. ناظرت الكيس الي فوق التسريحة ...

فتحت الكيس و عقبها البوكس ... ناظرت الدبلة

و انا دموعي تنزل .. المفروض تكون دبلتي مب دبلتها ..

ظهرت الدبلة و لبستها و صرت اناظرها ف صبعي ... المفروض هالليلة تكون ليلتي مب ليلتها ...

تميت لفترة اناظر الدبلة في ايدي ... و اصيح ... اول مرة في حياتي اكون ضعيفة لهدرجة ...

ما ادري اصيح على عمري الي ضاع و انا اترياه يخطبني .. ولا اصيح على حبي الي ضاع ... ولا اصيح على حقارته ...

رديت الدبلة مكانها و ظهرت من الغرفة .. اتجهز بسير الصالون و بكشخ .. بثبتله انه ما يهمني ولا هز فيني شعره ... بثبتله انه ماضي و انتهى .. بثبتله انه ولا شيء ف حياتي ...

.

.

.

مر الوقت لين صارت

الساعة 9:30 في بيت اهل العروس ...

بعد ما نزلت ... سلامة على الحان هادية ... كانت جميلة ... بس ما كانت اجمل عني .. كان جمالها جدا عادي ...

بعد ما قعدت ... الكل قام يرقص الا انا ... كنت قاعدة و اناظر الكل .. الكل فرحان له .. من صغري و اسمع الكل يحبه .. بسببهم حبيته .. كانوا يمدحونه قدامي .. محمد ريال و النعم فيه ... بسببهم ..

صحيت من افكاري على صوت خالتي ام خالد :

ام خالد : الريم فديتج تعالي بندخل المعرس ..

الريم . طالعت خالتي بنظرة .. ليش انا شو يخصني فيه اصلا ما يهمني .. حسيت ان الكل يدري اني احبه .. حسيت الكل يباني اتخطى هالمرحلة .. و ما افكر فيه . ما قدرت ارفض : ان شاء الله ..

نشيت معاها و توجهنا للبيت .. لقيناه واقف يتريانا ..

ام خالد : الريم يتزفك معاي

الريم . ابتسمت له و قلت : مبروك ي ولد خالتي ... تتهنون ..

محمد .. صديت و اطالعتها .. ما توقعتها بتسوي جي .. علي سويته فيها ... بتزفني .. مستحيل هاي الريم : الله يبارك فيج .. عقبالج ..

و مشيت انا على يساره و خالتي يمينه

دخل و قرب من سلامة و باس راسها ..

تعمدت اوقف قريب منهم و اصفق و ابتسم .. كنت ابا استصغره باي حركة اسويها ... ابا اقهره ...

لبسها الدبلة و تصوره

و على الساعة 11 كل واحد رد بيته ...

.

.

.

تډړي ۆش آلليّ تعتبړھٓآ . . . [ مصيبہّ ]
إذآ فقدت آنسآن " غآلي "
ۆھٓو . . . [ حيَ ] ¸ 
تډړي ۆش آلليّ تعتبړھٓآ . . . [ غړيبہّ ]
ﭑنگ تضحي ۆ " آلمقآبل "
. . . [ ۆلٱ شيّ
] </3

...

برب :lolr43: