رجاءا...أكملو معي القصة... قصة مريم قصة مريم جلست وحيدة ترتقب تتحدث بينها وبين نفسها هل سيحدث ما يضر بها؟؟ أم ستسير الأمور كما يرام فجأة صوت أيقذها من غيبوبتها, كان والدها قد جاء الوالد: السلام عليكم مريم: وعليكم السلام, وذهبت بسرعة وأخذت الأغراض من يد والدها ووضعتهم في المطبخ بقيت مرين في المطبخ قليلا الوالدة: كيف كان يومك يا ابا محمد؟ الوالد: بخير, هل أخبرتك مريم بشيء؟ الوالدة: لا طوال اليوم بقيت صامته, وأنا لم أحب أن أقاطع خلوتها بنفسها, ولكن يبدو أنها حزينة. الوالد: ما حدث معها ليس سهل, إن من أصاب بالحادث هو خطيبها. الوالدة: صدقت يا أبا محمد, هل من أخبار عنه؟ الوالد: الأخبار لا تسر للأسف يا أم محمد مريم كانت تسترق السمع لوالديها في تلك الاثنا, فجأة أجهشت في البكاء فسمعها والديها وهرعو اليها. الوالدة: خير يا ابنتي ما بك؟ الوالد: لم تبكين يا مريم؟ خطيبك بخير وبعد أيام سوف يخرج من المستشفى بإذن الله. مريم بصوت باكي: سمعت حديثكما, إنه ليس بخير, لو كان بخير لما منعتموني من زيارته الرجاء إكمال القصة معي تحياتي |
الساعة الآن 01:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir