![]() |
اصوات قياديي الجمعيات تتعالى، فهل سنرى انشقاقات بين جمعيات المعارضة؟؟ قبل قليل على قناة العالم قال قيادي جمعية أمل ( هشام الصباغ ) ان الخطاب والحراك السياسي للجمعيات المعارضة هو نفسه لم يتغير منذ شهر (6) عام 2011 وقال انه يرى ان على الجمعيات ان تواكب التطور المرحلي للثورة ولابد للحراك والخطاب ان يلامس الاحداث والمتغيرات التي نواجهها. نفس الكلام سمعناه من فاضل عباس قبل فترة. كما تعلمون ان الاحزاب السياسية (الرسمية) في كل العالم تتحرك من منطلق المصلحة السياسية اولاً بسبب وجود علاقات تربطها مع قوى خارجية، ناهيك انها غالباً تمثل عوائل معينة، و لكن يختلف تعلق هذه الاحزاب مع اجنداتها الحزبية بسبب اختلاف مستوى الايمان بالقيم و الاخلاق و العقيدة الثورية. فهل سنرى انشقاقات في الجمعيات بسبب اختلاف الأجندات و المصالح؟ هل سنرى مجرد استياء من جمعيات معينة و لكن بدون اي موقف جاد ؟ هل ستتخلى بعض الجمعيات ذات النفوذ عن اجنداتها لصالح القيم و الاخلاق؟ الانتهاكات تزيد و النظام لا يريد الحوار ، فهل ستقبل جميع الجمعيات بالاستمرار في ( شحت الحوار )؟. وهل ستقبل بعض الجمعيات بفتات قد لا تقبل به جمعيات أخرى؟ ( هل سيستطيع الخليفيون استدراج جمعيات معينة للقبول بالفتات )؟؟؟ |
الساعة الآن 10:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir