حڪم آڶعطڛ فيے آڶصڶآهۃ ۧ . . ؛
 

بڛمـِ آڶڶۃ ۧ آڶږحمن آڶږحيمـِ

　
صبحڪمـِ ږبيے ۈمڛآڪمـِ بآڶطآعۃ ۧ ،
شحَ’ـححآڶڪمـِ عڛآڪمـِ مآ تشڪڪۈن بآآڛ


أحيآنآً نڶقى أشيآء بڛيطۃ ۧ ۈ نڪڛڶ عڶى معږفۃ ۧ حڪم آڶدين فيهآ . . مثڶ

[آڶعطڛ أثنآء آڶصڶآة ~




ڛؤآڶ ؛
　
　
إذآ عطڛت ۈأنآ أصڶي ، هڶ أقۈڶ : آڶحمد ڶڶه أم ڶآ
　
　

آڶجۈآب ؛
　
　
آڶحمد ڶڶۃ ۧ




　
"من عطڛ ۈهۈ فيے الصلأۃ فإنۃ ۧ يشږع ڶۃ ۧ أن يحمد آڶڶۃ ۧ ڛبحآنۃ ۧ ،
　
ڛۈآء ڪآنت آڶصڶآة فږضآً أۈ نفڶآً ،
　
ۈبذڶڪ قآڶ جمهۈږ آڶعڶمآء من آڶصحآبة ۈآڶتآبعين ،
　
ۈقآڶ به آڶإمآم مآڶڪ ۈآڶشآفعي ۈأحمد ،
عڶى خڶآف بينهم : هڶ يڛږ بذڶڪ أۈ يجهږ به ، ۈآڶصحيح من قۈڶيے آڶعڶمآء ۈمذهب أحمد أنۃ ۧ يجهږ بذڶڪ ، ۈڶڪن بقدږ مآ يڛمع نفڛۃ ۧ؛ ڶئڶآ يشۈش عڶى آڶمصڶين ،
　
ۈيدڶ ڶذڶڪ عمۈم مآ ږۈآهۃ ۧ أبۈ هږيږة ږضي آڶڶۃ ۧ عنۃ ۧ أن آڶنبيے صڶى آڶڶۃ ۧ عڶيۃ ۧ ۈڛڶم
　　
*قآڶ : (إذآ عطڛ أحدڪم فڶيقڶ : آڶحمد ڶڶۃ ۧ . . ) آڶحديث أخږجه آڶبخآږي
　
ۈيؤيد ذڶڪ أيضآً مآ ږۈآه ږفآعة بن ږآفع ږضي آڶڶه عنۃ ۧ
　
* قآڶ : (صڶيت خڶف ږڛۈڶ آڶڶۃ ۧ صڶى آڶڶه عڶيه ۈڛڶم فعطڛت ،　فقڶت : آڶحمد ڶڶه حمدآً ڪثيږآً طيبآً مبآږڪآً فيه ، مبآږڪآً عڶيه ، ڪمآ يحب ږبنآ ۈيږضى)
فڶمآ صڶى ږڛۈڶ آڶڶۃ ۧ صڶى آڶڶۃ ۧ عڶيۃ ۧ ۈڛڶم ۈآنصږف قآڶ : (من آڶمتڪڶم في آڶصڶآة )

فڶم يتڪڶم أحد ، ثم قآڶهآ آڶثآنيۃ ۧ : (من آڶمتڪڶم فيے آڶصڶآة ) فڶم يتڪڶم أحد ، ثم قآڶهآ آڶثآڶثۃ ۧ : (من آڶمتڪڶم في آڶصڶآة )
　
* فقآڶ ږفآعة بن ږآفع : أنآ يآ ږڛۈڶ آڶڶه ، قآڶ :
　
(ڪيف قڶت ) قآڶ : قڶت : (آڶحمد ڶڶۃ ۧ حمدآً ڪثيږآً طيبآً مبآږڪآً فيۃ ۧ ، مبآږڪآً عڶيۃ ۧ ، ڪمآ يحب ږبنآ ۈيږضى)
　
# فقآڶ آڶنبي صڶى آڶڶه عڶيه ۈڛڶم ؛
　
(ۈآڶذي نفڛيے بيده ، ڶقد آبتدږهآ بضعة ۈثڶآثۈن مڶڪآً أيهم يصعد بهآ) أخږجه آڶتږمذي ۈأبۈ دآۈد ۈآڶنڛآئي ، ۈقآڶ آڶتږمذي
　
حديث حڛن ، ۈآڶذي نقڶۃ ۧ آڶحآفظ في آڶتهذيب عن آڶتږمذي أنۃ ۧ صححه ، ۈأخږجه آڶبخآږي في صحيحه إڶآ أنه ڶم يذڪږ أنه قآڶ
　
ذڶڪ بعد أن عطڛ ، ۈإنمآ قآڶه بعد آڶږفع من آڶږڪۈع ، فيحمڶ عڶى أن عطآڛه ۈقع عند ږفعه من آڶږڪۈع ، فقآڶ ذڶڪ ڶأجڶ عطآڛه
　
فأقږهۃ ۧ آڶنبيے صڶى آڶڶۃ ۧ عڶيۃ ۧ ۈڛڶم عڶى ذڶڪ ۈڶم ينڪږ عڶيۃ ۧ ، فدڶ ذڶڪ عڶى مشږۈعيتۃ ۧ في آڶصڶآة ، ڶڪن من عطڛ في آڶصڶآة ثم حمد آڶڶۃ ۧ ،

فإنۃ ۧ ڶآ يجۈز ڶمن ڛمعۃ ۧ أن يشمتۃ ۧ ؛ ڶأن آڶتشميت من ڪڶآم آڶنآڛ ، فڶآ يجۈز في آڶصڶآة ، ۈقد ثبت عن آڶنبي صڶى آڶڶۃ ۧ عڶيۃ ۧ ۈڛڶم أنه أنڪږ عڶى من شمت آڶعآطڛ في آڶصڶآة ،
　
ثم قآڶ ڶۃ ۧ : (إن هذهۃ ۧ آڶصڶآة ڶآ يحڶ فيهآ شيء من ڪڶآم آڶنآڛ هذآ ، ۈإنمآ هۈ آڶتڛبيح ۈآڶتڪبيږ ۈقږآءة آڶقږآن) أخږجه آڶإمآم مڛڶم ۈأبۈ دآۈد ۈآڶنڛآئي .

اختي اتمنى تتاكدين لان شي حديث ان معاويه عطس ف الصلاة و قال الحمد لله عقب ما خلص نبهه الرسول
و الله اعلم

ان شاء الله : )

الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمن عطس في صلاته يجوز له أن يقول الحمد لله على الصحيح من كلام أهل العلم، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 28927 .
ألا أنه يستحب له الإسرار بالحمد أثناء الصلاة، وراجعي الفتوى رقم: 31375 .
ومن رد على العاطس بقوله يرحمك الله أثناء الصلاة بطلت صلاته، قال الشيرازي في المهذب وهو من كتب الشافعية: وإن شمت عاطساً بطلت صلاته لحديث معاوية بن الحكم، ولأنه كلام وضع لمخاطبة الآدمي فهو كرد السلام.
وفي روضة الطالبين للنووي : ولو قال: يرحمك الله بطلت على المشهور. انتهى.
وفي فتح القدير لابن الهمام الحنفي: ومن عطس فقال له آخر: يرحمك الله وهو في الصلاة فسدت صلاته لأنه يجرى في مخاطبات الناس فكان من كلامهم. انتهى.
وقال النفراوي في الفواكه الدواني وهو مالكي: لأن من في صلاة لا يجوز له تشميت العاطس، بل لو قال المصلي للعاطس يرحمك الله عمداً أو جهلاً بطلت صلاته. انتهى.
والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...waId&x=45&y=16‏