|
انها سيارة حبيبي..!؟ عصرا في زحمة السير ونسمات الربيع العليلة تلامس وجناتي و قلبي الهائم في عشقه.. لمحت في مرمى بصري سيارته.. .توقفت عجلة الزمن برهة وأنا أشخص ببصري نحوه... لم تعد تحملني قدمي لأكمل المسير نحو المنزل.... آه رباه هل غبت عن الوعي.... من يقود سيارته؟ ليست هو فحبيبي قد هجر أهله ودياره... نعم انه شخص من أهله خلف مقود سيارته.... كم تمنيت للحظة أن أقف صوبه أتأمله.... أضمه.... أغازله.... ليته يصدمني ويلامس جسدي هيكله علني أفجر فيها بركان الشوق الثائر في روحي الثكلى.... كم تمنيت دوما أن أقتني سيارته ولو بعت عمري سداداً لثمنها ... أجلس في مقعده ... أستنشق عطره أغفو في جنته غفوة أبدية أنظر في مرآته ... عسى أن أبصر أثراًًً لعينيه ...ألامس كل ما جاست أنامله الرقيقة من مقود و أزرار.... تكون مسكني في الحياة و قبري بعد الممات فهذ معذبى هذا أنشودة عمري الذى طالما طاردته في الطرقات بين الشوارع والأزقة وبين السيارات أنها سيارة حبيبى |
9aa7 lsanch |
صح لساااااانج |
واااااااااااااااااااااااو سلمت أناملك ..... رائع ما نزفه قلمك الجميل رعاااك الرحمن |
كم اسعدني مروركم الكريم ودمت باأحسن حال |
| الساعة الآن 10:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir