![]() |
ضرب الأبناء ظاهرة خطيرة جدا [img] mkdir /home/file79q/public_html/temp/tmp_uploading/1295f766bb698fe53d8f40dbe20fc4f6: Disk quota exceeded [/img]=DDA0DD].. السلام عليكم اقدم لكم ظاهرة ضرب الأولاد لوسمحتم ارجو الرد فقد تجد أن هناك أباء ليس لديهم شفقة على أبنائهم فيضربونهم كعقاب على فعلة أرتكبها الطفل.. مع ان هذه المشكلة خطيرة جدا ولها اثار سلبية على مجتمعنا. من المفترض عندما يخطأ الأبن أن تبدأ معه بلغة الحوار.. لماذا فعلت ذلك؟ اللا تعلم بأنه خطأ؟؟ والصح أن يكون كذا.. مثلا وأجعل الضرب اخر الحلول.. علماء النفس والاجتماع : معاقبة الأبناء بالضرب تغذي الأمراض النفسية وتمحو شخصية الأجيال علماء الدين : الرسول الكريم وضع أسس التربية السليمة في مصر: 6% من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب في الصغر كشفت دراسة للدكتور " عدلي السمري " أستاذ الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية في مصر أن 96% من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب وهم صغار . في فرنسا: من الخطأ أن يضرب الإنسان ابنه في مجتمع يحافظ على حقوق الأطفال والنساء كفرنسا لأنه بالتأكيد سيتعرض للمساءلة وربما السجن ونقل أبنائه للعيش في كنف أسرة فرنسية كما حصل للمبتعث عربي هناك!. من أضرار ضرب الأطفال 15 سلبية 1) ضرب الطفل يولد كراهية لديه تجاه ضاربه مما يقتل المشاعر الإيجابية المفترض أن تجمع بينهما وتقربهما من بعض. 2) اللجوء إلى الضرب يجعل العلاقة بين الطفل وضاربه علاقة خوف لا احترام وتقدير. 3) الضرب ينشئ أبناء انقياديين لكل من يملك سلطة وصلاحيات أو يكبرهم سنا أو أكثرهم قوة.. هذا الانقياد يضعف الشخصية لدى الأبناء, ويجعلهم شخصية أسهل للانقياد والطاعة العمياء ، لاسيما عند الكبر مع رفقاء السوء. 4) الضرب يقتل التربية المعيارية القائمة على الاقتناع وبناء المعايير الضرورية لفهم الأمور والتمييز بين الخطأ والصواب والحق والباطل. 5) الضرب يلغي الحوار والأخذ والعطاء في الحديث والمناقشة بين الكبار والصغار ويضيع فرص التفاهم وفهم الأطفال ودوافع سلوكهم ونفسياتهم وحاجاتهم. 6) الضرب يفقر الطفل ويحرمه من حاجاته النفسية للقبول والطمأنينة والمحبة. 7) الضرب يعطي أنموذجا سيئا للأبناء ويحرمهم من عملية الاقتداء. 8) الضرب يزيد حدة العناء عند غالبية الأطفال ويجعل منهم عدوانيين. 9) الضرب قد يضعف الطفل ويحطم شعوره المعنوي بقيمته الذاتية فيجعل منه منطويا على ذاته خجولا لا يقدر على التأقلم والتكيف مع الحياة الاجتماعية. 10) الضرب يبعد الطفل عن تعلم المهارات الحياتية (فهم الذات - الثقة بالنفس - الطموح - النجاح..) ويجعل منه إنسانا عاجزا عن اكتساب المهارات الاجتماعية (التعامل مع الآخرين أطفالا كانوا أم كبارًا. 11) اللجوء إلى الضرب هو لجوء لأدنى المهارات التربوية وأقلها نجاحًا. 12) الضرب يعالج ظاهر السلوك ويغفل أصله .. ولذلك فنتائج الضرب عادة ما تكون مؤقتة ولا تدوم عبر الأيام. 13) الضرب لا يصحح الأفكار ولا يجعل السلوك مستقيمًا. 14) الضرب يقوي دافع السلوك الخارجية على حساب الدافع الداخلي الذي هو الأهم دينيا ونفسيا..فهو يبعد عن الإخلاص ويقرب من الرياء والخوف من الناس .. فيجعل الطفل يترك العمل خوفا من العقاب، ويقوم بالعمل من أجل الكبار...وكلاهما انحراف عند دوافع السلوك السوي الذي ينبغي أن يكون نابعًا من داخل الطفل (اقتناعا - حبا – إخلاصا - طموحا- طمعا في النجاح وتحقيق الأهداف وخوفا من الخسارة الذاتية). 15) الضرب قد يدفع الطفل إلى الجرأة على الأب والتصريح بمخالفته والإصرار على الخطأ. المصدر : كتاب الأطفال المزعجون للدكتور مصطفى أبو سعد ** اعلم أن ظلم الوالد أو حتى كفره لا يُبيح لنا أن نعقَّه أو نسيء معاملته، فأنت مأمورٌ وغيركُ بالإحسان والبر للوالد ولو كان كافرًا، فأنت أيضًا مأمورٌ بمصاحبته بالمعروف والبرّ والصلة له.. قال الله تعالى: ﴿وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ* وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾ (لقمان: 14-15)، وقال تعالى: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا* وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾ (الإسراء: 23-24). قصة واقعية: تسبب أب (عربي) في فقدان ابنته ذاكرتها بعدما قام بضربها بيده علي مؤخرة رأسها بسبب خلافها مع شقيقتها الصغري في احدى المناطق. وقالت صحيفة عكاظ امس الاثنين أن انشغال الأب بالرد علي مكالمة الجوال أنساه حسن التصرف مع ابنتيه المتشاجرتين إذ حاول أن يضع حداً لضجيجهما بعدما احتمت به الصغري بصفع الفتاة الكبري بيده علي مؤخرة رأسها ليفقدها الذاكرة في الحال. ونقلت الصحيفة عن طبيب الأعصاب في أبوعريش حيث وقع الحادث قوله ان حالة الفتاة تحتاج إلي فحوصات دقيقة للتقييم ، من دون أن تورد الصحيفة المزيد من التفاصيل. [/color |
يسلموووو اخوي ع موضوع يعطيك عافيه |
مكور اخوي على المرور |
مرحبا الساع هلا مشكور اخوي ع الموضوع ونتريا يديدك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسلموووووعلى قصه الغاويه |
الساعة الآن 12:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir