![]() |
قصص من التراث||$ ويـ البدر ـهـ $|| ( متجدد ) http://i128.photobucket.com/albums/p...tures/p171.gif اشحالكمـ؟؟ يلا كل واحد يسير ايبلهـ طاسة التمر والقهوة>> يلا يلا بسرعهـ وااايد مشتطهـ البنيهـ :D عسب يكيف وهو يقرأ القصص التراثيهـ... قبل ما أبدأ احب اقول.. اي منكم لديه قصة من التراث... لا يبخل علينا بها ولنجعل من هذه الزاوية ....ملف كامل لقصص من التراث الشعبي الجميل http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif كان لرجل ابن وابنة يرعيان غنماً له , وبعد مضي زمن لاحظ الأب علائم الشحوب على ابنته , فسألها فلم تشك له من شيء , غير ان حالها أخذ يسوء فأصبحت هزيلة نحيلة , فكرر الأب سؤال ابنته بدون طائل , فقرر ان يتابع الأمر بنفسه , فصار يتعقبها في الفلاة , فاذا بأخيها يضع حدجة على رأسها ويأمرها ان تسير ثم يسدد بندقيته الى تلك الحدجة فيصيبها من على رأس أخته , فهي في خوف دائم وهم مكبوت من أن تصيبها تلك الطلقة فتقتلها ( وتجدر الاشارة هنا إلى ان البنات خاصة لايخبرن عما يضر بأخوانهن...مهما بلغت التضحية ولدينا قصص لبعضهن عرضن انفسهن للقتل....أو الضرب المبرح مقابل التستر على أخوانهن وما يفعلون) واللطيف أو المفجع في هذا الصدد أن شاباً من الحي سمع بهذه القصة و كيف صار ذلك الشاب ((صالح)) على ألسنة الشباب فتيان وعذارى يمدحونه ويثنون على مهارته في الرماية فقال ذلك الشاب : والله انني أستطيع ذلك , فوضع حدجة على رأس أخته سلمى وأمرها بالمسير , فسدد الى الحدجة فأخطأها وأصاب رأس سلمى فقتلها وفي ذلك يقول : ياليتني صالح ولد عم بغدادْ === ما كان يا سلمى جمرتي فؤادي http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif اسطورة ( زيد والعامرية ) لانعرف من هو زيد ولاندري من هي العامريه ، غير ان الروايات تسوق لنا قصة طريفة محزنة ، وهي ان زيدا احب العامرية وصار يلتقي معها في مكان ما ... والعرب من البادية لديهم الشيم ، فكثيرا مايجلس الحبيب مع محبوبته ويبث كل الى صاحبه الشوق دون ان يكون بينهما وصال ... وربما تتعثر حتى القبله ، فإن حصلت فهي اخر شيء ... وحينما علم اهلها صممو على قتل الاثنين فأتو اليهما وهما مجتمعان وقتلو زيداً ، اما العامرية فكان جزائها ان قطعو رجليها وطرحوها على الارض وعادو من حيث اتو . وتحاملت الفتاة على جراحها وعمدت الى صفاة كبيرة وكتبت عليها القصيده التالية تذكر فيها قصتها ، وتدل اهل زيد على قاتليه وان كانو اقرب الناس اليها : اوصيك ياصقر النقا لا تغرني ************ لاجو عريب واردين هدانيـــــه ولَوا عريب بدد الله شملكــــــم ***************وش كاركم منا هويت وهوانيه يامدور زيد ترا زيد عندنــــــــا *************قتيل لعامر في هوى كل غانيــه لاتاخذون قضاه من البل والغنم ***************خذو قضاه من ال بيتي ثمانيه أبوي وأخواني مع اولاد عمي ***************ذبحت دناية في عشيري هنانيه الى قطعو رجلي فابمشي على العصا ************* والى قطعو اخرى فللوعنانيه والى قطعو راسي تدربت جثتي *************** في قبر زيد قلت هذا مكانيه حطوه فوقي دافنينه هو الاعلى *************الى من سقاه الوبل ريحه سقانيه ويأتي اهل زيد يبحثون عنه ويقلبون الارض حصاه حصاة يسألون كل غاد ورائح ، فتأتيهم الاخبار بأنه يجلس مع فلانه ، ويأتون الى مكانهما في قلب الحصا واحده واحدة حتى اذا قلبو حصاة كبيرة وجدو الوصيه فهجمو على اسرتها وابادو الثمانية .. المصدر ( كيف يموت العشاق ) تأليف ابو عبدالرحمن بن عقيل http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif عُـرف عن بادية (.......) مثل بقيـة البوادي قلة الخيـر فيها وسـنوات الجفاف التي تمر بها بين فتـرة وأخرى ، مما كان يضطر أبنـاء القبائل إلى الارتحال الدائم وراء الماء والأرض الخضـراء التي تصلح لرعاية الإبل والماشية . وفي إحدى هذه القبائل كانت حكايتنا . كان صاحبنا بدوياً اعتـاد رعاية الإبل ، إلا أن سـنوات الجفاف اضطرته إلى بيع ما لديه من ماشيـة زمتاع ، فما كان منه إلا أن قرر الرحيل عن قبيلته طلباً للعمل والرزق في قبيلة أخـرى ، فودع زوجته وأعد عدة السفر وانطلق إلى حـال سبيله ، فقادته الأقدار إلى إحدى القبائل العربية الكبيرة المعروفة بغناها وكثـرة ماشيتها وخصوبة أرضها ، فتوجه إلى شيخها يطلب العمل ، فرحب به شيخ القبيـلة لما رأى فيه من سـمات الرجولة . واستمر البدوي لدى شيخ القبيـلة يعمل دون كلل ، يرعى الإبل أحياناً وأحياناً أخرى يعمل في مضافة الشيخ عند وصول الضيوف لـديه وما كاد ينقضي العام حتى كان شـيخ القبيـلة يكافئه بناقة أو جمل وهكذا مرت السنوات والبدوي في كل سنة يحصل على جمل أو ناقة حتى أصبح لديه قطيع لا بأس به . بعد فترة أحس البدوي بالشوق والحنين لأهله وقبيلته ففاتح شيخ القبيلة برغبته في الرحيل ، مما أحزن الشيخ فقد كان له بمثابة الابن لصـدقه وأمانته ووفائه وإخلاصه في العمل إلا أن البدوي كان قد عزم على العودة ، وعند ساعة الرحيل وقف البدوي مودعاً وطالباً للنصيحة التي تعينـه في سـفره من شيخ القبيلة ، وقد كان معروفاً عن الشيخ الحكمة ، وبعد النظر فكان أن قال له شيخ القبيلة ناصحاً : أوصيك بثلاث .: لا تأخذ بمشورة الرجل الأعور وإذا نزلت لا تنزل ببطن الوادي وإذا غضبت بالليل فلا تتخذ أمراً وانتظر إلى أن يصبح الصبح وإذا غضبت بالنهار فانتظر الليـل . انطلق الدبوي مع قطيعه من الإبل متوجهاً إلى قبيلته يدفعه الشوق والحنين وأثناء سـيره صادف مجموعة من البدو المرتحلين فطلب الرفقـة معهم فرحبوا به ، وبعد فترة من السير أخذ القـوم يفكرون بالاستراحة قليلاً ثم مواصلة السير في صباح اليوم الثالي . فأخذ القوم يتشاورون أي الأماكن أفضل لنزولهم مه مواشيهم وكتن في القوم رجل أعـور فأشارعلى القوم بالنزول في بطن الوادي ، إلا أن البدوي تذكر نصيحة شيخ القبيلة (لا تأخذ برأي الأعور ولا تنزل ببطن الوادي ) فقال القوم بأن بطن الوادي مكان خطر ، فانقسم القوم بين مؤيد للأعور ومؤيد لرأي البدوي . فكان أن نزل الأعور بأتباعه في بطن الوادي أما البدوي فقد نزل مع من أخذ بنصيحته على تلة مرتفعة ، وما إن أقبل الليل حتى هبت عاصفة قوية وتدفقت ميـاه السيول في بطن الوادي فأخذ القوم الذين نزلوا على رأي الأعور بالمفاجأة وجرفهم الوادي مع مواشيهم ، في حين نجـا البدوي ومن أخذ برأيـه . وفي الصباح أكمل البدوي مع النفر الذين معه سـيرهم وما أن اقترب من قبيلته حتى ودّع أصحابه وأكمل مسـيرته لوحده إلى القبيلة وأصبح على مشارفها وقد أقبل الليل، فترك ما معه من ماشية خارج القبيلة وسـار إلى المكان الذي فيه خيمته ، وما إن وصل حتى لاحظ وجود شخص ينام بالقرب من زوجته ، فغضب كثيراً واستل خنجره ليقتل هذا الغريب ، إلا أنه تذكر نصيحة الشيخ ( إذا غضبت بالليل فانتظر النهار ) فتراجع من فوره وعـاد إلى المكان الذي قد ترك به إبله ينتظر شروق الشمس . أقبل الصباح وبدأت الشمس ترسل أشعتها بهدوء والبدوي ينتظر بفارغ الصبر التوجه إلى أهله وبينما هو كذلك أقبل نحوه فتى يافع يحمـل بين يديه قـربة ماء وما إن وصل إليه حتى ألقى عليه السلام وقال له : - إن هـذا الماء قد أرسلته لك أمي لتتوضـأ يا أبـي . فبهت البدوي واسـتغرب من كلام الفتى ، وقال له : - من أنـت يا فتـى . - فقال الشاب : أنا ابنك الذي تركته طفلاً رضيعاً وإن أمي قد أحست بك ليلة البارحة فأرسلتني إليك لأستقبلك . ففرح البدوي وحمـد الله أنه لم ينسق وراء غضبه بالأمس فانطلق مع ابنه يقود قطيعه إلى قبيلته وهو فرح بابنـه . http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif لنأخذ العبر من هذه القصص ولنا لقاء قادمـ مع قصص وروايات من التراث للعلم فقط جميعها منقولهـ :D |
العبر كلهــن في قصص زمــان بكل انواعهــا وتسلمـ يمناج الغاليـه ع الطرح الغــاوي وارقبي مني قصص ان شاللــه:) |
ثاانكس ع القصص |
تسلم يمينج ع القصص الحلوة اما سالفة العامريه قويه قطعو ريلها وكتبت قصيده عنتره اشك يسويها لؤؤؤل بس والله نايس يعطيج العافية |
مثڪـ ـgرهـ الغ ـأإأليهـ ع هالفڪـرهـ الح ـلـgهـ.. رب ـي يع ـطيج الع ـأإأفيهـ ع هالقثث الترأإأثيهـ.. وان ث ـأإأالله الڪـل يث ـأإارڪ.. لاتح ـرمين ـأإأيديدج .. لاع ـدمن ـأإأج |
يسلـ،،ـموآآ ع القصصـﮯ لاعدمنآآآيديدجـﮯ يالغلآآآ |
مشكورين عـ المرور الحلو.. واللهـ يسلمكمـ رووس الشرايف بانتظار مشاركتج وياي واترقبوا قريبا قصص يديده |
ياااايلي انا ع القصص خخ ادري انهن منقوله اسولف ميغسي ع الطرح الغاااوي ولا هنتي .. |
مشكوره على القصة |
تسلمين حبيبتي ماعليج زووود |
http://www.khellan.net/up2/uploads/b211b40117.gif . • . يثـلمونيشـن الغ ــلاآآ ع الطرح الكـــول والح ـــلووو..^.^.. ربيه يعطيج الع ــآآآفيه ..^___^.. نترياآآ يديدج اديتج ..^^.. لاخ ـــلاآآ ولا ع ــدم ..:).. . • . http://www.khellan.net/up2/uploads/e97a3e9e83.gif |
يسلمووو على القصص الجميلة |
شكرُأأأأأأأأأأأأ ع الطــــــــــــرحـــ ..^^ |
تسلموا يا الغلاا عـ المرور والحينهـ يايبتلكمـ جمن قصهـ يديدهـ |
°¨¨™¤¦قصة البـــرقع ¦¤™¨¨° اختراع البرقع جاء نتيجة لحيلة فتاة (مطيرية) ...كاد والدها يزوجها لخاطب غريب..ناظرها بالمنزل لتوه...والفتاة لا ترغبه..ولا تقدر على عصيان والدها...فجاءت والدة ذلك الغريب لترى الفتاة...فتعمدت الفتاة المكر وشوهت نفسها...بان وضعت على وجهها قطعة قماش سوداء...وثقبت لعيونها فتحات غير منظمة تفزع الناظرين..ولفت حول ساقيها قطعة قماش بيضاء مهملة من الاسفل..وتظاهرت بالبلاهة لدى مقابلة والدة الخطيب.. وعند اكتشاف والدها لحيلتها اقسم بان هذا البرقع والسروال هما لبسها ما دامت حيه.... وبهذا درج البرقع اولا مع قبيلة مطير...ثم اقتبست منه القبائل الاخرى...وكان هذا حوالي عام 1870 للميلاد يقول الشاعر: يا لبيض سون سوات مطير حطن بريقع وسروالي ولو اهني بالهني الطير ما راح بالقيض حوالي http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif °¨¨™¤¦ حمارة القايله ¦¤™¨¨° حكاية احمارة القايلة ..والقايلة تعني الظهيرة وهناك أيضا أم الحمار وفي البحرين يطلقون عليها أم الخضر والليف نسبة إلى كثرة المزارع هناك فالخضرة تعني الخضرة والليف هو من منتوج الزارع وله عدة فوائد منها تصنع الحبال ..وكذلك تستعمل لغسل الأواني المنزلية وهو يشبه الشعر أو الأسلاك التي تستعمل في الغسيل وأسطورة أم احمار أو احمارة القايلة أو أم الخضر والليف لم يرها أحد بل اخترعها الأولون والقوها و أضافوا إليها أشياء وأشياء يقشر من سماعها الجسم لكي يخاف الأولاد ويمتنعوا عن الخروج من البيت وقت الظهيرة. أولا :حفاظا عليهم من الضياع والسرقة ..وذلك لعدم وجود حركة بين الناس في تلك الساعة ثانيا: خوفا عليهم وعلى صحتهم من شمس القايلة أو الظهيرة شديدة الحرارة حيث يشاع أن أم احمار أو مثيلاتها لا يظهرون إلا القايلة وكانت توصف أم حمار أنها مزدوجة الشكل فنصفها حيوان ونصفها الأخر ادمي رأسهاو أرجلها من الحمار وجسمها جسم ادمي … فهي وحش يشبة الآدمي تدوس كل ما تراه أمامها من الأولاد الصغار ثم تاكلهم ومن خلال هذه الحكايات والأساطير يمتنع الأطفال عن الخروج من منازلهم ويمتثلون للأوامر ..وذلك لمصلحتهم لانه بعد أن يكبر ويصبح شابا سوف يعرف أن الحكايات التي كان يسمعها من أهله وتبث في قلبة الخوف والهلع ما هي إلا أساطير وحكايات من الخيال المراد منها حماية الأسرة من التفكك والضياع لما كان يخفيه الماضي من مفاجآت وقدر لا يعلمه إلا الله °¨¨™¤¦ بين حانا و مانا..طارت لحانا ¦¤™¨¨° يحكى ان رجلا تزوج ببنت جميله يقال لها مانا وكانت عنده زوجة قديمه هي الاولى تسمى حانا يضرب بها الامثال في الحكمه ولكنها عقيم لا تنجب ولهذا تزوج عليها زوجها.. الزوج هذا رجل كبير وبه شيب كثير في رأسه ولحيته ولكن الشيب لا يعيب الرجل بل يضفي عليه وقارا واحتراما ..... وكان من صفاة هذا الزوج بأنه عادل قدر المستطاع بين زوجاته.... وفي ليلة ذهب الي زوجته الحسناء الصغيره مانا فانتظرت الي ان غفى زوجها وأخت تقطع الشعر الابيض من زوجها وهو لا يدري حتى يكون شبابا مثلها وفي الليلة الثانيه كانت من نصيب حانا زوجته الاولي فكانت تقطع الشعر الاسود حتى يرى زوجها انه رجل كبير مثلها وهكذا كل ليلة تفعل حانا ومانا مع زوجهن الي ان افاق يوما من نومه في الصباح ووجد بانه بلا لحية او شارب او حتى شعر على الرأي فلما علم بما فعلت زوجتاه به قال المثل المشهوووور http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif °¨¨™¤¦ قصة المهادي مع مفرج السبيعي ¦¤™¨¨° أثنا تنقل الشيخ محمد المهادي في صحاري نجد حل على قبيلة سبيع وقوبل بالحفاوه والتكريم وطاب له المقام فمكث عندهم عدة من الأيام وفي أحد الأيام هذه ذهب إلى المكان الذي تجلب منه القبيله المياه فرأى أحدى فتيات القبيله والتي كانت تتحلى بجمال فتان وأخلاق عاليه فسحرت عقله وسلبة لبه ولكنه أحتار في أمره كيف يخطبها وهو الضيف الغريب عن القبيله ولا يعرفون عنه إلا القليل . ومن هو الذي سوف يساعده في ذالك !!! عندها دله عقله على مفرج الذي كان يرى فيه الرجوله وملامح النخوه والشهامه ولكنه لايعرفه جيداً فأختار أحدى طرب العرب للكشف عن معادن الرجال , وهي عندما ذهب إلى مجلس القبيله وأجتمع الرجال جلس على يمين مفرج وذلك لكي يطبق خطة , فوضع كوعه على فخذ مفرج السبيعي متكأن عليها بشده لفتره من الزمن ومفرج لم يتحرك من مكانه ولم يطلب منه رفع كوعه عنه , وظل محتملاً في أرضاء ضيفه وراحته وعدم أزعاجه , ومن ثما بعد ذلك زاد المهادي الضغط على فخذ مفرج ولكن مفرج لم يحرك ساكنً حتى أيقن المهادي أنه هذا هو الرجل الذي يعتمد عليه ويؤتمن على السر , وبعد ذلك أنفض المجلس وتفرق القوم قال المهادي لمفرج أني أرى فيك الرجل الشجاع الشهم لذلك أريد منك المساعده في أحدى الأمور فقال مفرج أنك أيضاً من الرجال الذين صفاتهم الطيب والشجاعه وبما أنك أخترتني فقل لي حاجتك وأن شاء الله نقضيها لك , فأنت ضيف وحاجتك مقضيه لو حاجتك أحد أبنائنا , فأخبره المهادي بقصته مع الفتاه التي سحرت عقله وسلبته قلبه وشغلت تفكيره ورغب الزواج منها وأنه بحاجه لمساعدته لكي يتم الزواج , عندها وعده مفرج خيراً وطلب منه أن يدله عليها بين فتيات القبيله حتى يتعرف عليها وعند الصباح رأها المهادي ذاهبه إلى الماء فأخبر مفرج بذلك وأشار بيده عليها , فما كان من مفرج بعدما عرفها إلا وعده بالخير وطلب منه مهله يومين حتى يكلم والدها في الموضوع , وبعد يومين أتى مفرج للمهادي ليخبره بالموافقه , وتمت الأستعدادات للزواج وفي يوم الدخله وعندما رأى المهادي الزوجه وجدها تبكي بحرقه وألم فسألها عن سبب بكائها بعد الموافقه أننا قد وافقنا أنا ووالدي مجبرين على هذا الزواج وأنا أبنة عم مفرج وكلً منا يحب الآخر وكنا على وشك الزواج ولكنك طلبت مساعدته على الزواج مني ولم يستطع أخبارك بشي على أنني أبنة عمه وحبيبة وعلى موعد منه للزواج بي وفضل أن يترك كل هذا على أن يردك خائباً , فكبر هذا الفعل في عين المهادي وكبر الرجل في نظره فقال للفتاه أنكي من الآن مثل أختي فلا تخافي ولا تحزني وسوف ترجعين لأبن عمك بعد أيام أراد المهادي الرحيل فأخبر زوجته بطلاقها , وطلب من مفرج أن يزوره في دياره وأنه أذا أحتاج لشي فلا يتردد في ذلك , ثم رحل المهادي فتزوج مفرج من أبنة عمه وأنجب منها أولاداً وبعد عدة سنين أصاب ديار مفرج وجماعته القحط وأصبحت قاحله فأحتارو إلى أين يذهبون فتذكر مفرج صاحبه المهادي وطلب من زوجتة شد الرحال والأستعداد لسفر لديار المهادي الذي أستقبلهم بكل حفاوه وتكريم , وأمر المهادي زوجته أن تخرج من بيتها وتترك البيت بما فيه لضيوفه الأعزاء , وبنى المهادي لأهله بيتاً بجوار جاره , وفي المساء قالت زوجة المهادي لزوجة مفرج ولدي أعتاد على النوم في فراشي وهو ذاهب للصيد وسيعود في أخر الليل فأذا أتى أخبريه بأننا في البيت الذي بجواركم . فبقيت زوجة مفرج ساهره في أنتظار هذا الولد ولكنه غلبها النعاس وهم من عدة أيام وهم مسافرين فسرقها النوم قبل أن يأتي ولد المهادي فشاءت الصدف بأن يأتي ولد المهادي ولم يلحظ أي تغيير في المكان ونام بجوار والدته بنفس الفراش الذي تعود النوم فيه مع أمه معتقداً أن زوجتة مفرج أمه . وبعد أن أكمل مفرج والمهادي سهرهما ذهب مفرج إلى بيته للنوم . فذهل مفرج بمنظر غريب رجل نائم بجانب زوجتة فسل سيفه وقتله فالحال فأستيقظت زوجته مرعوبه قتلت أبن جارك وأخبرته بالقصه , وأنها هي السبب فأن لم تنم لما كان ذلك , فذهل مفرج وأصابه الحزن الشديد وذهب لجاره المهادي فالحال وأخبره بالقصه وفقال المهادي له وهو يكتم داخله كل حسره هل أحد غيرك وزوجتك يعرف بالخبر فقال له مفرج لا فقال أذن هيا لنذهب فأخذ المهادي أبنه على كتفه وذهب به ليلاً لملعبة بنات القبيله فوضعه ملقي ميتً . وقال لمفرج أذهب لنوم واترك الموضع علي ولا احد يعرف به . وفي الصباح اتى رجال القبيلة للمهادي واخبروه ان ابنه قد قتل وملقى بلمعبه . ولا يعرفون من قتله فقال المهادي اذا لم يعرف قاتل أبنه فسوف يأخذ ديه من كل أفراد القبيله . فأمتثلو رجال القبيله بدفع الديه وهي 40 راس من الأبل وأخذها المهادي وأعطا جاره منها عشرون الذي جاء اليه وهو لايملك حلال ولا مال وأعطا زوجته أم أبنه عشرون . وأستمرت جيرتهم عذة سنوات وهي تجمعهم الشهامه والكرامه وطيب الأخلاق وكان للمهادي بنت على قدراً عالي من الجمال والأخلاق وكان لمفرج ثلاثة أولاد وكان أصغرهم يضايق بنت المهادي محاولاً النيل منها وكانت تردعه وتهدده بأخبار أمها , وبعد ذلك بفتره من كثر المضايقات أخبرت أمها فقالت أمها أصبري بابنتي لعله يتراجع عن مضايقة لك ولعل الله يصلح حاله فأستمر أبن مفرج بمضايقة بنت المهادي فأخبرت زوجتة المهادي زوجها فطلب المهادي من بنته عدم الأبتعاد عنه قدر المستطاع . ولكن أبن مفرج يزداد تحرشاً بأبنة المهادي فأخبرت أباها بذلك فتضايق المهادي من الوضع وأثناء لعب مفرج و المهادي للعبة المقطار لعبه قديمه ومشهوره طلب المهادي من مفرج الشديد أو يشد وألح بذلك في اللعبه أكثر من خمسون مره وبعد أنتهاء اللعبه ذهب المهادي لبيته ومفرج لم يخطر بباله شي من كلام المهادي في اللعبه . ولكن زوجت مفرج أنتبهة لكلام المهادي وقالت لزوجها لم تلحظ على الشيخ محمد المهادي تغيراً في الفتره الأخيره فقال لها لا ولماذا فقالت أنه من بداية اللعب وهو يقول شد ياجاري ولا شديت فقال ما أظن أنه يقصد بها شئً فقالت له أنا أشك في ذلك وبداء مفرج يصحى من نومه العميق في الوثوق بجاره فجلس يفكر هل هو بتقدمه بالسن تذكر قتل أبنه أو ماذا . فقالت زوجتة مفرج دعنا نرحل في الصباح عنهم فأذا أعترض طرقنا وقال لنا أين أنتم ذاهبون ولزم علينا بالجلوس بجواره فمعنى كلامي غير صحيح وأذا لم يقل لنا شي أو قال لنا بكل برود أين أنتم ذاهبون ففي المهادي شي متضايق منه جداً . وعند الصباح شد مفرج الرحال مع أبناءه وزوجته والمهادي بمجلسه قريب منهم ولم يقل لهم شي ولما بدو بالرحيل قال لمفرج أين أنتم ذاهبون فقال مفرج أشتقت لدياري وأهلي وسنذهب لهم فودعهم المهادي . رحل مفرج وبعد أن أبتعد من منازل المهادي طلب من أولاده وزوجته بالتوقف في أحد الأوديه وفي الصباح يكملو مسيرتهم وعندما نام أبناء مفرج وزوجته عاد مفرج لبيت المهادي لعلمه أن المهادي لن يترك جاره يرحل دون قصيده وعندما وصل مفرج لذراء البيت سمع جاره المهادي يقول هذه الأبيات ولكن لم يسعني أن أكتبها جميعها .. يقول المهادي والمهادي محمـــــد .... وبه عبرةً جمل المـــــلا مادرابهـــا وجعي بها .. من علــــةً باطنيـــــه .... ولايدري الهلباج عمــا لجابهـــــــــا أن أبديتها بانت لرمـــاقة العــــدا .... وأن أخفيتها ضاق الحشى بالتهابها ثمان أسنين وجارنا مـــــوذي بنـــــا .... مثل وطاي جمـــــــرةً مادرابهــــا وطاها بفرش الرجل لو ماتمكنـــــت .... بقى حرها مايبرد المــاء التهابها ياما حظينـــــا جارنـــا من كرامـــــه .... لوكان مايلقى شهــوداً غدابهــــا وياما عطينـــــا جارنــــا من سبيــــه .... ليا قادها قوادهـــــا مانثنابهـــــا الأجواد أن قاربتهم ماتملهــــــــــــم .... والأنذال أن قاربتها عفــــت مابها الأجواد وأن قالو حديثٍ وفوا بـــــــه .... والأنذال منطوق الحكايا كذابهــــا الأجواد مثل العد من ورده أرتــــوى .... والأنذال لاتسقى ولا ينسقابهــــا الأجواد تجعل نيلها دون عرضهــــــا .... والأنذال تجعل نيلها في رقابهــــا الأجواد يطرد همهم طول عزمهـــم .... والأنذال يصبح همها في رقابهــــا الأجواد .. تشبه قارةً مطلحبـــــــــه .... ليا دارها البردان يلقى الذرى بها الأجواد صندوقين مســك وعنبـــــر .... ليا فتحت أبوابها جـــاك مابهـــــــا الأجواد مثل البدر في ليلة الدجى .... والأنذال ظالماً تايهً من سرابهــــــا الأجواد مثل الدر في شامخ الذرى .... والأنذال مثل الشري مرٍ مذاقهــــا الأجواد أن حايلتهـــــم ماتحايلـــــو .... والأنذال أدنى الحيل ثم جابهـــــــا الأنذال لو غسلو يديهم تنجســـت .... نجاسة قلوب مايفيد الدواء بهــــــا يارب .. لاتجعــل للجــواد نكبـــــــه .... من حيث لا ضعف الضعيف التجابها لعل نفسً مال للجـــواد عندهـــــا .... وقارٍ .. عسى ماتهنا في شبابهـا عليك بعين السيح ليا جيـــت وارد .... خل الخبــاري فأن ماها هبابهــــــا محا الله عجوزاً من سبيع بني عامر .... ماعلمت أولادها في شبابهــــــا لها ولدٍ ماحــش يـــــومٍ غنيمــــه .... غير كلمـةً عجفــا قمــز ثم جابهـــا أنا أظن دارٍ شد عنهـــــا مفــــرج .... حقيـــق دار الخنـــا فـي خرابهـــــا وأنا أظن دارٍ نزل فيهـــا مفــــــرج .... لابد ينبــــت الزعفـــــران ترابــــــها فتى .. مايظلم المال إلا وداعــه .... ولو يمــلك الدنيا جميـــعٍ صخابهــــا وبعد أن سمع مفرج القصيده أدرك أن أحد أبنائه قد تحرش بأبنت المهادي فرجع لأهله وعند الصباح أمسك بأبنه الأكبر وقال له كم سنه ونحن جيرانٍ للمهادي هل فعلت بأبنة المهادي شي فقال له لا يا أبي لم تعلمنا على ذلك . فأستدعا أبنه الوسط فقال له مثل ما قال لأبنه الأكبر فقال لأبيه نفس كلام أخيه الأكبر . فأستدعاء أصغر أولاده فقال له هل فعلت شي بأبنة المهادي أو أنك مثل أخوانك الجبنا طيلت هذه السنوات لم يفعلو شيٍ فقال لأبيه والله أنكم لو أنتظرتو إلى اليوم أنه قد يحصل كل شي فسل مفرج سيفه وقطع رأس أبنه وأرسل أبنه الأكبر برأس أخيه في خرج ( الخرج = الكيس ) للمهادي ورحل مفرج لدياره |
يسلموووووووووووووووو |
يسلمووووووووووووووو |
اللهـ يسلمكمـ ويعطيكمـ ألف عافيهـ عـ المرور وان شاءالله قريب بنزل بعد مجموعه من القصص التراثيه |
مشكورين ع الموضوع الغرااامـ ... |
^_^ ميغسي ع القصص .. القصه الاولى قريتها من قبل ^^ |
كان رجل يدعى( زيد ) وأمرأة تدعى ( غريسة ) وجرى بينهم عشق شريف لعدة سنوات وكان هدفه الوحيد بأن يتزوجها وهي كذلك ولكن أهل البنت كانو يرفظون زواج أبنتهم من هذا الرجل ودارت السنين على هذا المنوال ثماني سنوات.... وكان يذهب لرؤيتها بين حين وآخر.. وفي ليلة من الليالي المنكوبة جرت الرياح بما لاتشتهي السفن ... لقد ضوى زيد وقابل محبوبته ودارت بينهم الاحاديث الطويلة ذات الشجون وأطال عليهم الليل ومن ثم دخلو داخل البيت طبعأ ( بيت أهل غريسة ) وتبادلو أطراف الحديث وطال عليهم الليل ثم أتكأء على كوعه وقالت له البنت أسر يازيد مادام العرب في نومها هانيه وقال لها أن شاء الله بعد قليل .... ثم حدث مالم يكن بالحسبان أخذه النوم وهي كذلك ونامو متقابلين ولم يمسس أحد منهم الآخر وعند الصباح الباكر أخذ ينادي أخو البنت أخته فلم تستيقظ فأطل من وراء الرواق فوجد المنظر المذهل بالنسبة له فأذا بالرجل نائم مع أخته فرجع كلمح البصر وأخذ بسيفه وأنقض عليه كالشيهان فضربه بسيفه فأذا هو قتيل ..... وحاولت البنت المسكينه والمغلوبة على أمرها أن تحول بينه وبين صاحبها فقطع رجلها ....... وكانو في ذلك الوقت يقطنون على مشرب (عد) أو بير والبير حسب الراوي أسمه > هــــدانـــــيـــــــــه < فأمر أخ البنت العرب بالرحيل لأنه هو أمير العرب ورحلو عن البير وعند نزولهم أمر العبد بأن يرجع ويقطع رجلها الثانية وفعلأ رجع العبد وقطع رجلها الثانية تعذيبأ لها .......... ولقد كتبت قصيدة على غار البير اللتي كانو يقطنونه بالدم فلكم ماقالت: قالت غريسة زينة القول والبنا جفاني زماني والمقدر دهانيه تهاويت مع زيد وطابت ليالنا ثمان سنوات في طرابه وأمانيه هاواني وهاويته على العز والنقا وقطفنا ثمرمالاق والاعمار فانيه فياليت زيد(ن) طاعني يوم أقول له أسر دام الناس في النوم هانيه ولاطاعني والامر مافيه حيلة نعيته ولو هو حي عندي نعانيه يوم أقطعو رجلي تراكيت بالعصى على جال قبره قلت لاتبعدانيه لامت من سايل من وابل الحيا ولامن حفر قبري ولامن نهانيه بأوصيك يانقع الصفى لاتغرني لاجوك بدو واردين(ن) هدانيه يامدورين زيد(ن) ترى زيد عندنا خلي طريح من سبب كل جانيه لاتاخذون العوض في زيد أبل ولاغنم أخذو العوض في زيد منا ثمانيه منهم أبويه وأخويه وعبدهم وعيال عمي خمسة(ن) أدانيه http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif وقع احد الشباب بحب بنت ولا كل البنات وطلب من ابوه انه يزوجه من البنت الي يحبها قال الاب :ابشر والله الساعه المباركه ياوليدي راحو لوالد البنت وطلبوا البنت منه وقال: ابشرو ولا يهمكم بس عندي شرط (ابو الولد عنده ذلول معروفه ويضرب بها المثل في ذاك الوقت) قال ابو البنت ابي الذلول وهذا هو مهر البنت قال والد البنت : والله لو ان الي يبي يتزوجها انا مافيه امل شف غير الطلب ذا قال والد البنت : ماعندي غيره قال ابو الولد: مايحتاج بنتك ماكثر الله من بنات خلقه و يرجع الولد هو ووالده وهو زعلان وحاقد على ابو البنت وابوه والذلول واراد الوالد ان يختبر الولد هل هو يريد تلك البنت ويحبها عن جد او مثل حب اليومين فقال في نفسه : ان كان هو متعلق بالبنت فانا ابي اعطيهم الذلول وعندما توسطوا الصمان بطريق الرجعه يغير الوالد الطريق والولد يقوله ليه يبه؟ الدرب ذا مايمه ما ولا ديار قال الوالد : الا هو الدرب الاقصر لديرتنا ومشيوا الى ان انقطعوا بالصحراء وقضاء ماهم وقضا زادهم ويترك الاب الذلول تمشي بكيفها و تجتاز بهم القفار وعند وصولهم للماء وهم ميتين من العطش قال الاب لولده .... لياصرت بالصمان والقيض حاديك .......................ايهم لطيف الروح والا المطيه؟ يساله ايهم الي ينفع الذلول والا البنت الي تحبها في هالحاله رد الولد في الحال: لياصرت بين ربعك واهاليك .....................حبة لطيف الروح تسوى المطيه واعجب الاب برد ابنه ورجعوا لديرة البنت وعطاهم الذلول وزوج ولد نهاية سعيدة http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif كان هناك في قديم الزمان رجل شاب مع امه بالبر وعندهم الأبل والغنم يرعونها وياكلون ويشربون منها وكانت الأم تحب ولدها مررررررررررره وكل ماشافته قالت له : تصدق ياوليدي أني أحبك حب عظيم والله ياوليدي لو يجي الموت اني لا اتركه يأخذني انا ويترك تعيش انت طلع مرة من المرات الرجل يصيد وصاد له أرنب وسلخ الارنب وهو حي وجابه للبيت يوم شافته أمه خافت وقالت وش ذا ياوليدي قال ابد ياميمتي هذا الموت قالت : المووووووووووووت قال : ايه الموت .. جاني وأنا في البر اصيد يبي يأخذني فطلبت منه انه يحضر معي للبيت وقلت له : أن أمي دائما تقول لو يجي الموت يبي ياخذك خليته ياخذني بدالك قلت له تعال خذ امي بدلاي حسب طلبك يمه قام الولد وربطه بطرف البيت وبدت الأم تناظرهميتة من الخوف وكل ماتحرك الأرنب فزت و شهقت وقالت بسم الله على لا بارك الله بهالولد وبعد حين قال الولد يمه بروح أحلب الناقة قالت رح ياوليدي راح الولد يم الناقة وجلس يحلب وهو يتسمع أمه وش تقول الأم تناظرفي الارنب المسلوخ من بعيد ماتقدر تقرب تخاف ياخذها وتقوله : يالموت عليك بحلاب الناقة . وهي تأشر على ولدها رجع الولد وهو ميت من الضحك وقام حب راس أمه وذبح هالارنب وعلمها بالسالفة قالت : تصدق عاد ياوليدي اني كنت جالسة استعد للموت بس أهم شي انه ماياخذك http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif |
http://www.1ss1.com/2007/12/1ss1_KRV6NeTYU2.gif مساااااء الخييييير :o ثاااااااااااااانكس احلى بنووووته http://www.1ss1.com/2007/12/1ss1_KRV6NeTYU2.gif |
السلام عليكم مرحبــا السآآع كيف الحاآآآآل الله الله الله شو هالابداااع يعطيكم العافيه ونرقب الزوود من صووبكم تقبلو مرووري سواف في حفظ الرحمن |
مرحبــــــــــــا <<< وهــا أنا عدت بعد غيبهـ إن شاءاللهـ اشتقتوا للقصص http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif يحكى أنه كان لرجل بائس فقير عشرة أولاد، لا يستطيع إطعامهم، لشدة فقره وبؤس حاله، وذات يوم ضاق ضيقاً شديداً، فقرر أن يقدم أحد أولاده هدية للملك، وكان ملك البلاد عقيماً، لم يرزق بولد، فاختار الرجل من أولاده أشدهم ذكاء، وأكثرهم وسامة، وكان عمره لا يزيد على العاشرة، فسار به إلى الملك، فقدمه إليه، فرحب به، وضمه إلى حاشيته، وعين له المعلمين والمربين، ثم أمر لوالده بطعام كثير، يكفيه هو وعياله أياماً. أخذ الفتى يحضر مجلس الملك، ويقعد إلى يمينه، ويرى مناقشات الوزراء، ويشهد شكاوى الناس، ويسمع حكم الملك في ذلك كله، حتى مرت عليه شهور وأعوام. وذات يوم أراد الملك الخروج إلى الصيد بالصقر، فطلب من وزيره أن يحضر له صقراً مدرّباً، وبعد عدة أيام أحضر له الوزير صقراً، ما إن رآه الفتى وهو يتناول بمنقاره اللحم من يد الوزير، حتى طلب من الملك ألا يخرج إلى الصيد به، فسأله عن السبب،فأخبره أن أم هذا الصقر أمه دجاجة، فأنكر ذلك الملك، ومضى إلى الصيد به مع الوزراء،ولكنه رجع خائباً،إذ لم يظفر صقره بشيء. وفي اليوم التالي طلب الملك من الفتى أن يحدثه عن الصقر، ويوضح له كيف عرف أن أمه دجاجة؟ فأجاب الفتى بأنه رأى الصقر يلتقط قطع اللحم من كف الوزير بعد أن ينقرها كما تنقر الدجاجة الحب في الأرض، ولا يختطفها اختطافاً حاداً، كما يفعل الصقر، فاقتنع الملك بجوابه، والتفت إلى الوزير يطلب منه توضيح الأمر، فأرسل الوزير وراء الرجل الذي اشترى منه الصقر، فاعترف الرجل بأنه كان يربي صقراً، وقد وضعت أنثاه بيضة وماتت، فحار في الأمر، ثم حمل البيضة، وكانت لدى زوجته دجاجات تعنى بها، وكانت إحدى الدجاجات راقدة على البيض، فوضع بيضة الصقر تحتها، مع سائر البيض، ولما فقست، نشأ فرخ الصقر مع فراخ الدجاجة، وتعلم منها نقر قطع اللحم، ولما سمع الملك ذلك، ازداد إعجابه بالفتى. وفي يوم آخر أراد الملك أن يتفرج على سباق الخيل، فخرج مع وزرائه إلى ميدان السباق، ويصحبه الفتى، واختار فرساً، أراد الرهان عليها، ولكن الفتى نصح له أن يختار غيرها، وأكد أن أم تلك الفرس أتان، ولكن الملك أبى إلا أن يراهن عليها، وجرى السباق، وتخلفت الفرس، وخسر الملك الرهان، فالتفت إلى الفتى يسأله كيف عرف أن أم الفرس التي خسرت أتان، فأجابه: "عرفت ذلك من رأسها، تطأطئه دائماً إلى الأرض، شأنها في ذلك شأن الأتان". وأمر الملك بسائس الخيل، فحضر بين يديه، فسأله عن الفرس التي راهن عليها، وعن سبب خسارتها، فاعترف السائس بأن أم تلك الفرس أتان، اضطر إلى أن يسمح لها بالإنجاب من جواد لديه، في إحدى السنوات، لقلة الأفراس. وازداد إعجاب الملك، وعزم على تبني الولد، ولكنه أجّل ذلك، وقرر أن يختبره في أمر، لا يعرفه هو نفسه، فدعاه إليه، وخلا به، ثم أخبره أن لديه ثلاث زوجات، قدمهن إليه ملوك البلاد الأخرى، وهو يريد منه أن يعرف مهنة آبائهن، فطلب منه الفتى أن يسمح له برؤيتهن وهن يدخلن عليه، ويخرجن، واحدة، بعد الأخرى. ودعا الملك أولى زوجاته، فدخلت عليه، فطلب منها أن تستعد الليلة لاستقباله، ثم صرفها، ولما خرجت التفت إلى الفتى يسأله عن مهنة أبيها، فأجابه بأن والدها حلاق، ثم دعا الملك زوجته الثانية، فدخلت عليه، فطلب منها أن تستعد لاستقباله في ليلة غد، ثم صرفها، ولما خرجت التفت إلى الفتى يسأله عن مهنة أبيها، فأجابه بأن والدها حدّاد، ثم دعا الملك الثالثة، فدخلت عليه، فطلب منها أن تستعد لاستقباله في الليلة التالية لليلة غد، ثم صرفها، ولما خرجت التفت إلى الفتى يسأله عن مهنة أبيها، فأجاب بأنه فلاح، ثم سأله الملك كيف عرف ذلك، فأجابه الفتى: "أما الأولى فقد كانت ناعمة اليدين، وقد دخلت زكية الرائحة، تفوح منها رائحة العطور، فعرفت أن والدها حلاق، وأما الثانية فقد كانت عريضة الكتفين، ثابتة الخطو، فيها ملامح القوة، فعرفت أن والدها حدّاد، وأما الثالثة فقد كانت خشنة اليدين، سريعة الخطو، لوّحتها الشمس، فعرفت أن والدها فلاح". وخلا الملك بعد ذلك بزوجاته واحدة واحدة، وسأل كل واحدة منهن عن مهنة أبيها، فكان جوابهن جميعاً مثل جواب الفتى، فكان والد الأولى حلاقاً، ووالد الثانية حداداً، ووالد الثالثة فلاحاً. ودهش الملك لذلك، وثار الفضول في نفسه، فدفعه إلى سؤال الفتى عن مهنة أبيه هو نفسه، أي الملك، فطلب منه الفتى أن يمنحه الأمان، فمنحه الأمان، فأجاب على الفور بأن والده كان طباخاً، فلم يجب الملك بشيء، وأسرع على الفور إلى أمه، يسألها عن أبيه، فقالت له: "أبوك هو الملك"، فأنكر، وألح عليها أن تعترف، فاعترفت بأن زوجها الملك كان عقيماً، ولكي يحتفظ بالمُلك لنفسه، طلب منها أن تمكّن الطباخ في القصر من نفسها، ففعلت، فحملت منه، وهو والده. ورجع الملك إلى الفتى يسأله كيف عرف أن والده طباخ، فأجاب الفتى: "عرفت ذلك من عطائك، فقد أعطيت أبي الذي أهداني إليك طعاماً له ولعياله"، وعندئذ نزل الملك عن كرسي الملك، ورفع التاج عن رأسه، ووضعه على رأس الفتى، وقال له: "أنت أولى بالعرش مني". :فاصلي: الحكاية تقوم على ألغاز عمادها ما يدعى علم العرافة، أي معرفة أخلاق الإنسان ومزاجه وشخصيته من خلال ملامحه وطرق تصرفه(الفعل يدل على الأصل). وفي الحكاية قدر كبير من الذكاء، وهي على ما يبدو موجهة إلى الشباب، كي تعلمهم أساليب التعامل مع الواقع ومعرفة الأشخاص. وتظهر البنية الثلاثية واضحة في الحكاية. http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif نوره الحوشان شاعره معروفه ويشهد لها بكرمها وعطفها علىالفقراء والمساكين بشهادة كبار السن ومايتناقلونه من اخبار عنها وقد تزوجها عْبود بن علي بن سويلم الشلواني العازمي ورزقت منه بولد اسمته حوشان على ابيها وابنةً اسمتها ساره. كانت تعيش مع زوجها عْبود بن علي بن سويلم وقد وقع بينهما خلاف ادى الى طلاقها طلاقاً لا رجعت فيه وبعد طلاقها تقدم الكثير طالبين الزواج منها لا انها امرأه جميله ومن عائله معروفه ومحافظه وقد رفضت الزواج بعد زوجها عبود وذات يوم كانت تسير على طريقاً يمر بمزرعة مطلقهاوبصحبتها اولادها منه وعندما مرت بمزرعته رأته فوقفت على ناصية المزرعه وانطلق الاولاد للسلام على ابيهم وبقيت تنتظرهم الى ان رجعو من ابيهم فأخذتهم واكملت مسيرها وقد تذكرت ايامها معه وتذكرت من تقدم الى خطبتها بعدطلاقها ورفضها له فقالت هذه القصيده الّتي تحتوي على اخر بيت اصبح مضرب مثل يقال على لسان الكثير من الناس . ياعين هللي صافي الدمع هليه &&& واليا انتها صافيه هاتي سر يبه ياعين شوفي زرع خللك وراعيه &&& شوفي معاويده وشوفي قليبه امـنـولٍ دايـم الـ رايــه انـمـالـيـه &&& والـيـوم جـيتهـم عـلينا صـعـيبه وان مرني بالدرب ماقـدر احاكيه &&& امصـيبتٍ يا كبـرها من مصـيبـه اللي يبينا عـيّـت النفـس تبغـيـه &&& واللي نبي عيا البخت لا يـجيبه http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif الشيخ حجرف الذويبي اشتهر بذبح الغنم والإبل للضيوف إذا نزلوا بالقيظ على الماء ، في بعض السنين يعدم جميع ما عنده من حلال , ولكن البادية لهم عوائد طيبة مع الشيخ خاصة يجمعون له إبلا وغنما إذا احتاج ، ومع البقية عامة للعاني أو المنقوص ولا يبقى بينهم ضعيف حسب التعاون بينهم . وفي سنة من السنين اعدم جميع ماعنده كجاري العادة , وأراد جماعته أن يتركوه في المراح ويروحون من المنزل ويتركونه خلاف العادة , وفي زعمهم أن يرجعوا عليه إبلا يشيل عليها لعله يترك ذبح الإبل وإفناء ماعنده , ولكن الطبع يغلب التطبع , فبقي ليلة رحيلهم عنه وزوجته تلومه بقولها : أول ما تخلى عنك جماعتك , وتركوك وحدك , فلماذا لا تحفظ مالك لليوم الأسود . فلم يعبأ بكلامها لشدة توكله على الله , فكان يمشي بالفلاة فرأى دابا أعمى خرج من وسط الشجرة فأظهر راسه فجاء طير فحسبه غصنا فوقع فأكله , وفي المرة الثانية في المساء جاء طير فأظهر الداب رأسه من وسط الشجرة فوقع عليه يحسبه غصنا فاكله , والذويبي ينظر فعرف ان هذا رزق لهذا الداب الأعمى من الله , فقال : الي يرزق هالداب الاعمى ماهوب مخليني . ثم ورد على الماء الذي هو فيه إبل كثيرة ضائعة من قوم فأسقاها وأخذها وكان فيها خلفات ومسح وزمل فرحل عليها في الصبح بأثر ربعه ولحقهم وقال في هذه المناسبة هذه الابيات : يقول ابن عياد وان بات ليلة = منيب مسكين همومه تشايله أنا لي ضاقت علي تفرجت = يرزقني الي ما تعدد فضايله يرزقني رازق الحيايا بجحرها = لا خايلت برق ولا هيب حايلة ترى رزق غيري يا ملا ينولني = ورزقي يجي ولو كل حي يحايله جميع ما حشنا ندور به الثنا = وما راح منا عاضنا الله بدايله نوب نحوش الفود من ديرة العدا = ونخزز الي ذا هبات عدايله خز بالايدي ما دفعنا به الثمن = ثمنها الدمي بمطارد الخيل سايله مع لا به فرسان ننطح به العدا = كم طامع جانا غنمنا زمايله نكسب بهم عز وننزل بهم الخطر = ولا هيب من قفر رعينا مسايله |
كان هناك شخص يدعى علي بن لبدان علي بن لبدان هذا كان كل امنياته في الحياه انه يصير شيخ قبيله لكن ما فيه مقومات المشيخه وما احد بيعطيه مجال لان الشياخه لها ناس واخرهم علي بن لبدان بعد ما يأس من الشياخه في قبيلته قال يا ولد انا بافصل لي جنبيه زي حقت الشيوخ واكتب عليها الشيخ علي بن لبدان المشكله ما فيه دراهم قام باع الغنم كلها علشان يفصل الجنبيه(الحلم) فصل الجنبيه وكتب عليها: الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه علشان الشياخه تكون على اصولها المهم طق في الارض بعد ما باع كل شي علشان هذي الجنبيه هائم على وجهه لا فرس ولا حتى حمار ولا قليل ولا كثير ومشى وابعد عن ديرته بعيييييييييييد المهم من كثر التعب جلس تحت شجره ونام وهو نايم الا ويشوفونه مجموعه رجال جوا قربوا منه وبدون ما يحس طالعوا فيه طالعوا في الجنبيه: الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه الله يكفينا شره هذا ماهو بسيط هذا مطلوبنا هذا اللي بيحل مشاكلنا المهم صحوه برفق ولين شيخ وقاتل ميه يعني العفاشه ما تنفع معه المهم قام الشيخ علي خير وش فيه (من الخوف طبعا) هم : لالا ابدا بس قلنا تتفضل عندنا هنا يا شيخ علي هو: هاااه الشيخ علي طيب طيب (اول مره يسمعها في حياته) هم : تفضل تفضل المهم راح معهم قهووه وغدوه وريح وقيل عندهم وقالوا له روس القبيله عازمينك الليله على العشاء وطلبناك ان تقول تم قال تم تم المهم اجتمعوا وتشاوروا قبل ما يجي الشيخ المزعوم ويوم جا وتعشى واللي عليه بالخير قالوا له العلم سلامتك حن قبيله ضعوف ما عندنا فارس ولا عندنا شيخ وقطاع الطرق ذبحونا ما يمر يومين الا وهم داخلين عندنا ياخذون اللي يبغون من حلا لنا وحن لا حيله ولا بصيره لمعت عيون الشيخ علي من الفرح قالوا له اسمع حن بنحطك شيخ لنا كلنا طبعا الشيخ علي على طول قال انا موافق(حلمه القديم) قالوا بس فيه شروط الشيخ علي يتمتم :انا لله وش شروطه؟ طيب وش شروطكم قالوا فيه ثلاثه اختبارات ان نجحت فيها تاخذ الشياخه وان ما نجحت فما لك عندنا الا ضيافه ثلاثه ايام الشرط الاول اختبار الفروسيه والقتال الشرط الثاني اختبار الشجاعه الشرط الثالث اختبار الذكاء المهم فكر الشيخ علي شوي وهو عارف ان ما فيه ولا شرط ينطبق عليه قال يا ولد خلني استفيد قدر المستطاع على الاقل اذا جاء اختبار الفروسيه اخذ من عندهم فرس واحط رجلي قال لهم انا موافق قالوا اختبار الفروسيه بكره جهز نفسك جاء اليوم الثاني قال انا جاهز قالوا له نبغاك تقاتل قطاع الطرق وترهبهم علشان ما عاد يرجعون لنا قال طيب بس ابغى فرس متعوده على الكر والفر قالوا جاهزه والسلاح جاهز طبعا الرجال عمره ما ركب خيل قال ابغاكم تربطوني على الفرس ربطه ما تنفك ركب الفرس وربطوه ربطة الشر اخذ سلاحه قال وينهم قال في الجهه الشماليه قال طيب وراح يوم ابعد وهو يفرك جهه الجنوب ومشى الا والله ان قطاع الطرق قدامه ويوم تشوفهم الفرس وتقول بسم الله وعليهم والشيخ علي يحاول ينزل يمين شمال يحاول يوقف الفرس ما فيه فايده رايحه لهم رايحه وهو مربوط ربطه شينه وهو يطالع الا شجره قدامه ويوم وصل جنبها وهو يتمسك بها مضبوط لكن الربطه كانت اقوى وهو يقتلع غصن كبيييييير ويوم شافوه قطاع الطرق وبيده الغصن الكبير هذا وطريقته في اقتلاع الغصن خافوا منه وسلوموا واستسلموا قالوا هذا الداهيه عزا الله بيذبحنا كلنا اللي قلع ذاك الغصن وراعي هذا الهجوم الخاطف ما لنا الا نستسلم يوم شافهم الشيخ علي مستسلمين قال يالله يا كلاب واحد منكم يربط البقيه والا والله لاذبحكم ذبح الشاه المهم ربطهم كلهم وسحبهم وراح للقبيله وهم قدامه مربوطين زي الغنم ويوم شافوا القبيله قطاع الطرق مربطين قالوا عزا الله شيخ ولد شيخ ويفكون الرباط اللي مربوط فيه على الفرس ويهنونه ويكرمونه ويريح الشيخ علي وهو يقول في نفسه راحت الفرس ورحت انا فيها جا اختبار الشجاعه قالوا له فيه اسد دايم ياكل حلالنا ونبغاك تقتله قال هاه اسد عدلوا بدلوا قالوا اسد قال طيب اتركوه عليه بس ابغى فرس بس غير الفرس هذي (ما تنفع له يبغى وحده حبيبه ما هي حقت مشاكل) قالوا طب وتخير يا شيخ علي المهم لقي وحده هناك شكلها ضعيفه مالها في المشاكل قال هذي قالوا يا شيخ علي هذي تعبانه ما هي حقت كر وفر وانت بتقابل اسد قال انتوا تعلموني الكر والفر وبعدين من هو اللي بيقابل الاسد انا والا انتوا قالوا خلاص يا شيخ علي انت ادرى المهم اخذ الفرس التعبانه ويوم يبغون يربطونه قال لالالا(خايف من الورطه القديمه) كل معركه ولها طريقه اخذ الفرس الحبيبه هذي وتوكل من وين الاسد هذا اللي يطلع لكم قالوا من الشرق قال طيب خلاص ازهلوه ويوم ابعد وهو يروح غرب مشى وهو يقول: قالوا اسد مجنون انا؟ ومبسوط من الفرس تمشي على اقل من مهلها مشى الرجال الى ان تعب وهو يشوف ذاك الشجره الكبيره قال اريح هنا المهم ربط الفرس وطلع هوه فوق الشجره ونام شويه الا والاسد محضر الله لا يوريكم الشجره هذي بالذات محل ما يتكي الاسد الفرس من يوم ما شمت ريحة الاسد وهي تحط رجولها وتعود لاهلها والشيخ علي نايم في سابع نومه نام الاسد والشيخ علي ينقلب ويطيح على ظهر الاسد وينفر الاسد لكن الشيخ علي من كثر الخوف تمسك مضبوط لانه عارف انه لوطاح انه بيروح فيها ويحاول الاسد يطيحه يحاول لكن الرجال متمسك مسكه خواف يعني متسمر فيه ويحاول الاسد يطيحه يمين شمال ما فيه فايده الرجال مسمر ولا هو ناوي يفكه المهم وبينما الصراع (صراع من اجل البقاء) قائم بين الشيخ علي والاسد القبيله هناك بعد ما رجعت الفرس عرفوا ان الشيخ علي تعرض لمكروه وهم ينفرون كلهم ويلحقونه ويجون الا والله الشيخ علي متمسك بظهر الاسد والا سد يحاول يطيحه ويجي واحد من القبيله ويقتل الاسد ويطيح الاسد ويموت والشيخ علي متسمر فيه ويجون عنده الا وهو زعلان مررررررررره زعلان قالوا الحمد لله على السلامه يا شيخ علي قال الله لا يسلمكم قالوا ليش قال من اللي قتل الاسد قام واحد وقال انا قال الله لا يوفقك قالوا لييييييييييييييييييييييييييييييييش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قال انا كنت قاعد اروضه ابغاه ركوبه لي وتجي تقتله حسبي الله عليكم المهم اعتذروا منه وتسامحوا منه والرجال يسامحهم وياخذونه ويرجعون على القبيله ويعشونه ويحتفلون به الفارس العظيم مروض الاسود المهم هو يفكر يقول راحت علي الفرس لانه عارف انه ما بينجح في اختبار الذكاء لان ما فيه مجال للحظ في هذا الاختبار جاء موعد الاختبار النهائي اختبار الذكاء المهم جابوا تنكه وحطوا نصها عسل والنص الثاني الله يكرمكم (بعر) وغطوها وقالوا يالله يا شيخ علي تقدر تقول لنا التنكه هذيك وش فيها المهم الرجال قعد يفكر في وضعه لانه عارف انه ما راح يعرف يفكر كيف الكرم اللي كان فيه والامجاد اللي عاشها اليومين اللي راحت مع هذا القبيله اللي نادوه باغلى اسم عنده وهو الشيخ علي فكر فكر وكيف بيكون وضعه بعد ما يروح من عندهم وهو يتكلم مع نفسه وهو يتزفر زفرات من قلبه وبدون ما يحس طلع من لسانه جزء من الشي اللي يفكر فيه قال : اللي اوله عسل اخره( بعر ) كلهم صاحوا صح صح جبتها يا شيخ علي وهم يحتفلون به وهو ما يدري وش السالفه الا بعد ما فتحوا التنكه واخيرا تحقق حلم الشيخ علي واصبح شيخ قبيله |
كان هناك تاجر يدعى محمـد عُـرف في قبيلته بذكائه وفطنتـه في التجارة . وكان البدو يأتمنـونه على أموالهم فيتاجر لهم بها ويأتيهم بالربـح الوفير . وكان يتميز بالقـوة البدنية ويشهد له بالشجاعة . وفي إحدى رحلاته التجارية وصل التاجر محمـد إلى قـرية فبـاع بضاعته واشترى من أهلها ما لديهم من بضائع ، وجنى الـربح الكثير وكان في تلك القرية لصان يراقـبان التاجر ويريـان مـا جنى من أموال .فقررا أن يسـرقا ماله، إلا أنهما خافـا من أن يواجها التاجر مباشرة فيتغلب عليهما خاصة وأنه كان يحمل سـلاحه كما أن بنيتـه تدل على قـوته وشجاعته ، فقررا أن يستوليا بالخديعـة والمكر . وأخذا يسيران خلف التاجر الذي ركب جمله بعد أن انتهى من تجارته وتوجـه نحـو الصحراء . اتفق اللصـان أن يدعي أحدهما الموت وأن ينادي الآخر على التاجر مستغيثاً به ، فإن نـزل من على جمله فإنه ولابد يترك سـلاحه هناك، وقرر أن يطلب اللص من التاجر أن يساعده في حمل صديقه المدعي الموت على أن يمسك التاجر باللص من رأسه وأن يمسك اللص الآخـر به من رجله بحجـة حمل الميت إلى القـرية وعندها سيمسك اللص المدعي الموت بالتاجر من رأسـه وسيهجم عليه الآخر من خلفه . وبـدأ اللصان في تنفيذ الخدعـة فنام أحدهما متظاهراً بالمـوت وأخذ الآخر يصرخ ويستغيث بالتاجر ويطلب المساعدة لأن صديقه قد مات ، فما كان من التاجر إلا أن نزل من على جمله وتوجـه إلى الرجل الذي يستغيث يسأله عن أمـره ، فقص عليه اللص قصته وطلب منه أن يساعده في حمل صديقه الميت إلى القرية وطلب من التاجـر الذي غلبه الحزن على هذا المصاب أن يحمل الميت من رأسـه وسيحمله هو من قدمه كما خطط اللصان . فغل التاجر ما طلب منه اللص وسـاعده في حمل صديقه إلا أن المفاجـأة كانت أن اللص الذي كان يدعي الموت قد مات فعلاً ، لذلك فإنه أثناء حمله لم يقم بمـا كان متفقاً عليه وأخذ اللص الآخر ينتظر دون جدوى ، فأدرك اللص أن صديقه قد مات فعلاً فما كـان منه إلا أن أجهش في البكاء وأخذ ينتجب وطلب من التاجر أن يضعا الميت في ظلّ إحدى الأشجار وهو لا يزال ينوح على صاحبه ، ويطلب الصفح من التاجر فاستغرب التاجر حال الرجل . أخبر اللص التاجر بأمر المكيدة وكيف أنـه وصـاحبه قـد مكرا إلا أن الله أمرك الماكرين ، وأن كيدهم قد رد عليهم ، وأبدى اللص ندمـه . فما كان إلا أن عفا التاجـر عنه وتركه لحال سبيله وقد نوى الاسـتقامة والتوبة والنـدم . http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif الفرسان السبعة في قديم الزمان وغابر العصر والأوان، حدث ما لم يتصوره الحسبان، أحداث غريبة عجيبة ذاك الزمن الذي كانت فيه القصص فاكهة السهرات الممتعة. روائع نسجتها مخيلة الإنسان قطعاً كسبائك الذهب موروثة من ذاكرة الأجداد الذين يروونها جيلاً بعد جيل. -في زمن السلاطين والمماليك، وفي بلدة هادئة جميلة بحدائقها وبساتينها اليانعة ونافورات مياهها المتعالية التي تزيّن الساحات الكبرى، كان يعيش أمير وسيم بهي الطلعة، حسن الخَلق والخُلق. توفي والداه "الملك وزوجته" منذ مدة تاركين وراءهما سبع بنات. قام الأمير الشاب على رعايتهن، وكانت الأخوات كالبدور في الحسن، جميلات لا يخرجن من القصر ولا يهتمن لما يحدث خارجه. ذات يوم قرّر الأمير السفر لمراعاة شؤون البلاد والعباد حيث يتفقذ سير النظام في الأقاليم. ترك أخواته السبع في القصر يمرحن ويتمتعن بحياتهن كما يرغبن، يأكلن ما يتلذذن به ويلبسن من الثياب الرائعة ما يروق لهن.. بعد أيام عاد الأمير إلى قصره وكله شوق لمقابلة أخواته، كلّه بهجة بما رأى من عجائب الدنيا، لكن شاءت الأقدار أن تنكسر الفرحة في قلبه.. حيث علم من الحرس ما هو أغرب مما رأى.. أخواته قد اختطفن من قبل أشخاص غرباء... في غياب الأمير الشاب.. هاجم القصر سبعة فرسان، اختطفوا الفتيات الجميلات وذهبوا بهن بعيداً فأثار ذلك ذعراً وهلعاً كبيرين في المدينة. غضب غضباً شديداً وأعلن الحداد في سائر أنحاء المملكة، بدأت الحيرة تتملكه واليأس يدمرّه والغضب يمزقه وهو يحدق في ساحة القصر العريض البائسة من غياب الأميرات،، ثم حوّل بصره إلى السماء هروباً من منظر القصر الحزين. فجأة لمح في الأجواء حمامتين بديعتين تطيران من هنا وتحطان هناك، سعيدتين بين الحدائق والبساتين والمنابع والمرابع. قفز ليمسك بهما.. جرى خلفهما.. لكنهما طارتا بعيداً وقف يرقبهما يائساً... وبعد حين التفتت نحوه واحدة، كانت كأنها تبتسم لـه في دلال ثم وضعت أمامه رسالة وطارت: -أيها الحائر.. ما بك.. لا تحزن.. إن أردت اللحاق بنا أو لقاءنا عليك اتباعنا إلى القصر وثمة يكون ما تريد... ** * أسرع الأمير إلى مربط الجياد، فاختار أسرع الخيول، ثم امتطاه كالفارس المغوار وسار لا يدرك سبيل الحمامتين الغائبتين عن الأبصار فاختلط الأمر عليه. ومع الحيرة ترك حصانه يسير.. يسير.. دون أن يوقفه أو يشده ليعود من حيث أتى. في طريقه الطويل اللامتناهي صادف الأمير صخرة في شكل هندسي تشبه رأس إنسان بعينيه وأنفه وفمه الواسع الذي يخرج منه الضباب، فزع الأمير لذلك المنظر الرهيب وزاد في رعبه صهيل جواده المتواصل، رفع رأسه ينظر إلى هذا الشكل فوجد أعلاه منصباً كقلعة ضخمة في مدخلها جسر يلج في أعماق حصن منيع. وفي غمرة مخاوفه الممزوجة بأمله الكبير في العثور على الحمامتين قرّر دخول المبنى. طرق الأمير الباب العظيم كثيراً ولما فتح له، ظهر الحراس في زيهم المزركش، أدخلوه وفرسه قصد ضيافته إلى حين استقباله من أهل القصر. بعد فترة وجيزة خرجت سبع فتيات أنيقات وهن يضحكن دامعات العين من فرحتهن الكبيرة بالمفاجأة العجيبة.. لقاء أخيهن الأمير بعدما يئسن من ذلك.. وكان ابتهاج الأمير عظيماً، وفي إقدام الشاب المعروفة وموهبته في سرد الأخبار لم يترك مجالاً للصمت، بل تحدث وهو كله ثقة عن سعيه في العثور عليهن وعلى الحمامتين وكيف شاءت الظروف أن يلتقيا بعد طول غياب... لكن غضب الأمير على الفرسان الخاطفين بقي مشتعلاً رغم سعادة أخواته بهم بعد الزواج منهم. قالت له إحدى أخواته: لقد خرجنا من القصر طوعاً ولم نكن مختطفات يا أخي العزيز. وقبل أن يستفسرها في ذلك... عاد الفرسان من حيث كانوا وهم مسرعون لرؤية زوجاتهن... أخبرت الجميلات الفرسان بقدوم أخيهن العزيز وطلبت كل واحدة من زوجها ارتداء أفخر الملابس واستقباله بكل حفاوة، وكان لهن ما أردن، حيث أقيمت الأفراح سبعة أيام احتفالاً بالضيف الأمير الذي لم يرض بالمصالحة واشترط مقابل ذلك تحقيق أمنيته التي تشغل باله... طلب الفرسان من الأمير أن يبدي رغبته في مال أو جاه على أن تُلبى له طلباته مهما كانت؟ شكرهم الأمير على حسن معاملتهم له وطلب منهم المساعدة في العثور على الحمامتين الجميلتين. توجه الفرسان خارج القصر ليعرضوا الأمر على أبيهم الساكن في مسكنه القريب من القصر، كانوا يريدون منه تحقيق رغبة صهرهم في كيفية الوصول إلى الحمامتين اللتين كانتا سبباً في التعرف على الأميرات السبع. نادى الفرسان أبيهم المنهمك في أكل لحم القنفذ.. طعامه المفضل كل يوم.. -يا أبانا العزيز.. أيها الفارس الجبّار.. يا كبير القوم ساعدنا.. في البداية لم يرد عليهم وفجأة صرخ من داخل منزله كأن الرعد قصف في وجوههم: -ما بكم.. دعوني وشأني.. هيا انصرفوا... لكن الإخوة ألحوا على أبيهم كي يستمع لهم ويساعدهم أو يدلهم على مكان الحمامتين... ولتحقيق حلم صهرهم إكراماً لزوجاتهم. نظر الأب إلى السماء والشرر يتطاير من عينيه ثم قال: أين صهركم لأعلكه بين أسناني كاللبان؟ ألا ترون أن الفاكهة تنقص غذائي اليوم.. هيا ارموه أمامي.. أطيعوني.. ألست أباكم..؟ أحضر الأبناء مجموعة قنافيذ وقدموها لأبيهم المريض بداء الجوع المزمن فوافق على طلبهم وقال: -العملاقان (طاموس وراموس) يسكنان قصراً على قمة الجبل الأخضر يحرسان ويخدمان فتاتين جميلتين في مقتبل العمر يعيشان معاً.. إنهما صاحبتا الحمامتين.. حينما علم الأمير من الفرسان أن قمة الجبل الأخضر تخفي أسرار الحمامتين سارع إلى جواده، واتجه صوب القمة حيث القصر المنيف والعملاقان المملوكان.. وصل الأمير وكم كانت البهجة تعتري ملامحه وهو يرى الحمامتين تستقبلانه قرب القصر، لم يصدق ما رأت عيناه في بداية الأمر، لكن ترحاب الفتاتين اللتين وجدهما على باب القصر ينتظرانه أكد له أنهما صاحبتا الحمامتين المهاجرتين، وعرف بعدئذ أن الحمامتين تقومان بمساعدة الأسرى والحياري. وأنهما أوصلتا الرسائل بين أخواته والفرسان شهوراً قبل أن يتم الاتفاق على الزواج بينهما، كما أخرجتاه من عزلته وحيرته عندما أبلغته رسالة الفتاتين. بعد أيام تزوج الأمير بالفتاتين فطربت أخواته لعرسه،،، دقت الطبول وأقيمت الأفراح ورقص الفرسان رقصتهم المعهودة المتمثلة في الالتفاف حول بعضهم على شكل حلقة، يترنحون هنا وهناك يميناً ويساراً في غروب الشمس إلى مطلع الفجر... وعاد الأمير إلى بلدته رفقة زوجتيه سالماً غانماً، مكرماً ناعماً... كان للأمير الشاب عمٌّ شديد البأس، غليظ القلب، ملكته الغيرة حينما علم بزواج ابن أخيه ورأى العروسين الباهرتين بجمالهما، فكر بخبث وشرع في تدبير مكيدة للتخلص من ابن أخيه الأمير الشاب قصد امتلاك زوجتيه الجميلتين.. ** * ذات يوم أرسل الأمير من قبل عمه في رحلة صيد رفقة فارسين من فرسانه الغشومين بغية القضاء عليه.. رافقهما الأمير في رحلتهما وهو لا يدري ما يخفيانه في نفسيهما... نعم إنها المكيدة التي تنتظره فيفقد بعدها عينيه وعروسيه العزيزين... (إن غدر الزمن غدر الرفيق، رفيق الطريق واجب الحذر منه يا أبنائي "تقول الجدة زينب" لا تأمنوا لرفقاء السوء جانباً). عطش الأمير في رحلته الصحراوية فلم يجد ماء في جرابه يطفئ به لهيب الضمأ، ولما طلب من رفيقه جرعة ماء امتنعا.... فاشتد العطش به حتى أشرف على الهلاك... وبعد الإلحاح والتهديد استجابا لطلبه بشرط غريب هو أن يفقأ عينيه... غدر الفرسان بالأمير ورموا به في غياهب الصحراء بعدما فقأوا عينيه مقابل جرعتين من الماء... ها هو في لهيب الشمس المحرقة كفيف البصر، يتلمس الطريق فلا يعرف لـه درباً، ويبحث عن قطرة الماء فيسيل عرقه قطرات مما زاده عطشاً وألماً.... سار الأمير حتى تعب فجلس تحت ظل شجرة وهو يتحسس المكان في حالة يرثى لها، على حافة الهلاك المؤكد. -كان على أغصان الشجرة صغار طائر اللقلق يرقبون هذا الإنسان مشفقين عليه، تألمت اللقالق الصغار لحاله، ولما عاد أبوهم ودنا منهم كعادته ليأخذهم في حضنه، رفضوا الاقتراب منه قائلين: -لا نقترب منك حتى تساعد هذا المخلوق البائس، انظر إلى الأرض، تأثر اللقلق لقول صغاره فلبى طلبهم في الحين عندما قال: -أيها الإنسان، ضع يدك يميناً تجد حجرة، حاول أن تقلبها على ظهرها. -امتدت يد الأمير في رعشة ووهن، نزع الحجر من مكانه، فتنزى الماء ينبوعاً صافياً، روى الأمير عطشه بعدما عبَّ الماء عباً... كانت فرحة الصغار بأبيهم عظيمة وهو يساعد هذا الضيف الضال ثم قالوا: -هكذا يا أبي كنت تحثنا على التعاون وحب الخير ومساعدة المظلوم، وحتى تكمل عملك الصالح بمعرفتك وحنكتك الواسعة في هذه الأمور، ساعده على استعادة بصره ألم تر عينيه؟ فكر اللقلق ذو الساقين الطويلتين في كيفية مساعدته على استرجاع نور البصر، فأشار نحو أوراق الشجرة وهو يقول للأمير: -انهض وانزع هذه الأوراق، أطحنها بأضراسك حتى تصير كالمضغة ضعها على عينيك، ستشفى. أسدل الليل ستاره وسطعت النجوم البراقة في هذه الظلمة التي خيمت على نفسية الأمير وكانت البشارة بوجود هذا الطائر الذي كان وصغاره خير أنيس في ظلمة العمى.. وبفضل هذا الطائر وصغاره استعاد الأمير بصره وعادت إليه قوته، وواصل دربه حيث لا يدري، ولم ينس أن يقول للطائر وصغاره: -شكراً لكم أيها الأصدقاء... لن أنسى جميلكم طول حياتي. يمشي الأمير تائهاً في الصحارى، غارقاً بأفكاره في بحر كثبانه الرملية وأمواجه السرابية المتلاطمة ترميه مرة، وتصفعه مرّات أخرى... في طريقه وجد كوخاً قديماً، استأذن من خارجه طالباً الضيافة، فوجد عجوزاً رحبت به وقدمت له جفنة الطعام وقطعة لحم وجرّة حليب، بدأ يأكل ويشرب بنهم، وعندما شبع وارتوى شرع في رواية قصته... قالت لـه العجوز بعدما نزلت دمعتان من عينيها الغائرتين: -لا تخف أيها الشاب.. لي ابن فارس قد يساعدك، وهذا أوان عودته؟ رجع الفتى ابن العجوز إلى منزله فوجد الأمير، سعد بلقياه دون أن يعرف حكايته، وبعد حديث طويل بين الاثنين عرف الأمير من كلام الفتى أن عمه كلف الفتى ابن العجوز بمقاتلة العملاقين ليتمكن (العم) من الفتاتين ويتزوجهما بعد أن رجعتا إلى قصرهما إثر غياب زوجهما المفاجئ، كما عرف الأمير من كلام الفتى أن عمه هو الذي دبر له المكيدة للتخلص منه، وبعد صمت قال الأمير للفتى: -عندي اقتراح... هل تسمح لي بالذهاب الأسبوع المقبل لمقاتلة العملاقين عوضاً عنك؟ وافق الفتى في الحين، وقدم لـه في اليوم الموعود ملابس القتال.. الحصان الأدهم والنبال الحادة والسيف البتار والدرع الواقي، ثم دلّه على الطريق..... اتجه الأمير متنكراً بلباس الفتى إلى مكان المعركة، فوجد عمه والناس في الانتظار، اتجه مباشرة إلى ساحة القتال، بدأ يهاجم متحدثاً معهما حتى تعرف عليه "العملاقان". فلم يمساه بأي أذى، ثم هرعا إلى العروسين لإخبارهما.... وفي اليوم الموالي طلب الأمير من العجوز أن تملأ له قربة بالدم... فأقدمت العجوز في الحين على ذبح تيس كبير وملأت القربة الصغيرة بدمه، فحملها الأمير على عاتقه واتجه إلى ساحة الوغى... كان الناس يقفون عن بعد في انتظار المعركة بين الشاب والعملاقين طاموس وراموس. الفتاتان ترقبان القتال التمثيلي من شرفة القصر، لا تصدقان ما ترى عيونهما. بدأ القتال الوهمي بين الطرفين.. وفي غمرة الاشتباك أفرغ الأمير المتنكر قربة الدم على العملاقين فتلطخا بالدم، ثم سقطا على الأرض كالموتى، وكأنهما يعرفان ما يقصد الأمير بذلك الدم المسربل على جسميهما... ظن العم وحاشيته أن "طاموس وراموس" قد هلكا، فدخلوا ساحة القصر متجهين صوب جناح الأميرتين لاختطافهما.. حينئذ قام طاموس وراموس وأحاطا بعم الأمير وحاشيته، وقبضا عليهم... في ذلك الوقت كان الأمير الشاب يحتضن دفء زوجتيه ودموع الفرح تملأ عيونهم، ثم قدم هدايا عديدة "لطاموس وراموس" وعاش الجميع في سعادة كبيرة. http://i128.photobucket.com/albums/p...others/139.gif |
حاله تقل حال سعلوّه ( شرح المثل + قصيده) هالمثل يضرب للي يكون أخلاقه شينه وحاله أشينه وشلكه قبيـــح والسعلوه هي الحرمه إلي تاكل لحم البشر . وهي عاده تكون قشرا وخشنه وقبيحه المنظر ولاأحد يذكرها بخير يقول الشاعر الشعبي محمد بن لعبون : دليـت بـاب ولادلــوه "..... "فيه العجاريـف iiومـروه وأرخصت دمع عليه اغلوه "..... "كنه علـى وجنتـي iiفـوه وشربت كاس ولا iiاستحلوه "..... "به جارنا الله مـن iiسـوه ليتك تشوفه وهـم iiخلـوه " "في طول ليله على iiالـدوه تشوف حال بهـا iiغلـوه "..... "تقـول ذي حـال iiسعلـوه القصة تتكلم عن شاعر وفارس من قبيلة عتيبة وهو شليويح العطاوي الروقي العتيبي وله شهرت وصيته بين العربان كذلك لا يخلو شاعر مثل شليويح بالمواقف والاحداث والقصائد يوم من الايام جاء شليويح على مطيته ومامعه مويه وهو يتمشى مر له على راعية أبل قحطانية وهالراعية ما تعرفه ان اللي جاها شليويح ويوم اقبل عليها وهو يطلب منها شربة مويه طلبها بهرجه قشرى شوي يعني ماطلبها بأدب واحترام جابها يعني تقدر تقول بصيغة ألزاميه شوي .... طبعا الفتاة استغربت طريقة طلبه للمويه واستفزت شويه وقالت له : والله لو أنك شليويح العطاوي ماطلبت مني أن اسقيك من الماء بهذا الاسلوب أيييييييييه وقال شليويح : يامن لقلب عانق الفطّر الفيح =========كنـه علـى كيرانهن محزومي يا ناشد عني ترانـي شليويح =========قلبي على قطـع الفيافي عزومي أضوي ولو صكّت علي النوابيح ==========واللي قعد عند الركاب مخدومي والى رزقنا الله بذود مصاليح ========= اخذت قسمي من خيار القسومي وان قلّت الوزنة وربعي مشافيح ========أقلط عن الوزنة لربعي واشومي ويووووووم خلص شليويح من هالابيات والله وهي ينصفق ويحمر وجهها الفتاة من الموقف اللي صارلها وقالت : كفو والف نعم وعطته الماء وتعذرت منه . ======****======== ومن المواقف الاخرى لشليويح العطاوي أنه فيه وحده كانت تسمع عن شعر شليويح وعن شجاعته ورجولته من نساء الباديه وودها تشوفه وحط جائزه جمل للي يوريها شليويح .... المهم راحت الايام ولعل صادفة جيت شليويح وجماعته لمورد ماء ساكنين حوله جماعة هالبنت اللي تبي تشوف شليويح ويوم قام هاك الواحد يركض للبنت وقال تعال يابنت انتي على عهدك للي يوريك شليويح قالت : ايه نعم انا على عهدي قال اجل تعالي معي بسرعة أوريك اياه والله يوم اقلبت البنت على شليويح وهو يسقي ناقته وقامت تناظر وتتفرج وطالعت ماااش مهوب اللي تصورته البنت توقعت انها تشوف شاب ابيض طول وفيه ملامح الوسامه ... الوووووكاد انها شافت شليويح وهو طالع فيه علامات الشيب ونحيف الجسم واسمر البشرة وملابسه مغيره لونها حرارة الشمس وحالته حاله (بس هالظروف اللي فيه ما غيرت من رجولته وشجاعته وصيته ) وسالت البنت شليويح قالت : انت شليويح قال: ايه نعم قالت البنت ذكرك جاني وشوفك ماهجاني (يعني اني ماتوقعت انك تظهر بالصورة هذي توقعتك شي ثاني ) وقال شليويح العطاوي هالابيات يوم سمع هرج البنت : يا بنت ياللي عن حوالي تسالين ========= وجهي غدت حام السمايم بزينه ياما سهرت الليل وانتي تنامين ========== همك غطاك وان طاح تستلحفينه وانا زهابي بالشهر قدر مدين ========== ما يشبعك يا بنت لوتلهمينه وانتي زهبك بالشهر قدر حملين ========== مع در ذود مصلح تشترينه ونوب مضحى والمضحى يجي زين ========== ونوب نشيله بالمزاود عجينه وتوفى رحمه الله في مطلع القرن الرابع عشر الهجري حوالي عام 1330 للهجرة تقريبا |
http://www.ma7room.org/upload/uploading/5c0cfc95db.gif . . يسلمووووو غلايه وربي يعطيج الف عافية ع القصص الحلوة وايد احب قصص الاوليين ^^ . . http://www.ma7room.org/upload/uploading/c67a42958e.gif |
تسلمين مسقطاويه ع المرور والتشجيع ربي لا حرمني منكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تسلمين الغلا على القصه وايد روووووووووووعه الله يوفقج اختي |
: / ": يسلمو على المجهود الرايع ونترقب الأروعـ , . |
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»هلا وغلا تسلمين يا الغاليه ربي لا يحرمني منج ومن مواضيعج الحلوةة «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» |
شكرا تسلم .................................................. .................................................. .................................................. .....................................’’’’’’’’’’’’’ ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’ ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’ ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’ ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’ |
الساعة الآن 03:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir