![]() |
مرحبآأ مرحبأآ مليووون بالشيييخه ولكم بأآك هه شحآألج عسسآأج بخيير وعآأفيـــه..تولهنآا عليييج ونحن نرقبجج متى مآأبغيتي تنزليين نزلي .. وسلآامتج مآأشوفيين ششرر غلآأيه~ , ,, |
رووووووعه الرواية عشت الأجواء ويا القصه |
وين البآرت =)) |
آلبـارتِ ( 21 ) . . . عندمآ تؤلِمگ " آلذگرىْ " هذآ يعني آنگ حِينمَآ آحبَبتٌ آحبَبت بِصدقٌ . . . ♥ . . . كل شي واضحْ من عيونيْ ، عيوني إلليْ ترمسْ واناهِ مجرد إني واقفه و آطالعه عينْ بعينْ . . . آطالعتها ، ركزت عيونيْ ب عيونهاِ . . عيونها تكفي إنها تعبرْ ، ترمس و تقول كل شيْ ، لـ مُجرد إنيْ آغرقْ بتفاصيل عيونها ، آنسى عمريه و آنسى كل إلليْ حوليْ . . . بعدتِ عيونيَ عن عُيونه ، بلعت ريجيْ بهدوءَ ، رجعت خطوهِ لـ ورى وقلت : شوه إلليْ تباه منيْ ، جاوبنيْ ب سُؤآل : إنتي آلليْ تقولينْ جيه ؟ قلتْ : وليد شتبآ منيْ ، دخيلك روح عنيْ ، اناه مابآك ، اناه كننت لك ، شو تبا منيْ آلحينه ؟ . . . سكتْ ، آرتب مشاعريْ إلليْ بعثرتها كلماتهاْ ، آعيد التفكيرْ آو آعيد محاور حروفيْ إللي ضاعتِ ، كلماتها يابتها ع العوقْ ، دقت آلوترْ آلحساسْ . . إنتي يآ عذاريْ ، إنتي آلليْ كنتي تموتينْ ع ترابيه تقولين جذه ، مَ توقعت والله ، قلتِ : متأكده من كل كلمه تقولينها عذاريْ ، تراج قاعده تحددينْ مصير الايام اليايه إلليْ بينآ ، ، . . . نزلت عينيْ ، قلت هالكلامَ وانا هب حاسه ، كنت اردده ف خاطريهِ ، مَ دريت إني قلته وسمعنيْ ! بلعت ريجيْ وقلت بهدوءءَ : وليد إللي اناه فيه الحينه مَ يساعد فجأهَ ، م حسيت به إلآ و هُو يتقربْ ، و يصرخ : مَ تسسسسسسسسسسساعد ، مَآ تسسسسسسسسسسسسآعد عذاريْ ؟ إلتفتتِ حُوليْ ، شفت كل آلانظار علينآ ، مسكت وليد من إيده بسرعهِ و اناه منزله عينيْ وآقولْ : تعالْ وليد آلمكان مش مناسب عسب نرمسْ بهالموآضيعْ ! كنت احسه خفيف ، ماحسيت ب جسمه الرياضيْ ، يمكن لانه كان معصبْ ، و هب حاس ب إلليْ حُولهِ .. تنهدت و وقفنآ حذال باب المستشفى العُود . . هديت إيده بس إنصصصدمت من حركته وهُو يرص ع إيديْ بهدوءءءءَ آعصابْ ، توترتِ ، فضلت آسكت و آشوف آخرتها بهدوءَ قآل : عذاريْ ، اناه حبيتِجْ ، تعرفين شو يعني حبيتِجْ ، عذاري اناه عمري مَ حبيتِ ، عمريْ مَ عطيت آي إنسانه مشاعر الحُبْ ، بس إنتي آلوحيده إلليْ غصب عني حبيتها ، ف البدايه كنت ندماِن و حبيتج بس يوم عن يوم صار آكبر من ندمَ ، آكبر من إحساس الحُب ذاته ، عذاريْ ! انا آدريْ غلطت وآيد ، وآيد وآيد غلطت ف حقجْ ، و اناه آبغيْ آصلح الغلطْ قبل لا آحبجْ ! ، إنزينْ يكفي تقولين لي سام.. قاطعتهِ ، واناه آرتميْ بحضنه ، ماعرف ليش سويت جذه ، بس نبرةة صوته جلبت موآزينيْ ، خلتني ماعرف منو مطرْ ، ولا آعرف شيْ ، كل هميْ كان هذا إلليْ وآقف جداميْ .. عرفت شقد هُو ندمانِ ، يمكن كلامه كان ملخْبط و مش عارف هو شوه يقولْ ، بس حسيت ب كل حرف قالهِ ، حسيت . . اناه مسامحتكْ وليدْ ، مسامحتك واناه مَ كنت حاسه بعمريْ ، اناه صح حبيتكِ ، حبيتك ف وضع صعبْ ! ، وكرهتك بس . . . يمكن آكُون ، لا ماعرف شيْ ، كل إلليْ آعرفه إني بين آيد وليدْ ، آيده إلليْ تمسح بهدوءءءَ على ظهريه ، ودموعي آطيحْ و تخرس قميصهْ ، كل إللي آعرفه إني حنيت لهالإنسانْ ، آشتقت له ، فقدته ، تولهت عليهِ همستِ ، من بين دموعيْ ، همست بصوت مبحُوح : وآحشنيْ موت وليدْ ، ، ممموتَ ! همسْ ، همس بعذابْ ، هز قلبيْ ، بعثر آحآسيسيْ : واناه آككثرْ ، واناه آككثر والله ، ، بعدنيْ عنه بهدوءءَ ، وهو يمد إيده و يحطها ع خديْ ، مسح دموعيْ بطرف صبعهِ ، و إبتسمَ ، نزل عيونه وقآلْ : ماعرف شقولْ ! قلت : سامحتك وليدْ ، رفع عينه و إطالعنيْ ، إبتسمت له وهزيت راسيْ ب هيهِ ، آبتسم ليْ وقآل بفرحْ : الحينه تقدرين تقولينْ عني مرتاح ضحكت ، ومَ قلت شيْ . . ساد الهُدوءءءَ بينآ ، ترييته يرمسْ ، و يتريآنيْ آرمسْ ، بس طال وقته ، قطع علينآ هاللحظات و هالصمتِ ، صوت من وراناهِ : يآ حيْ هالشُوف والله ! إطالعنا وراناهِ وضحكناْ ، حمدان و مَروآن ك العادهِ ، آطالعنيْ مروآن وإبتسم ليْ ، جنه يسألنيْ بعيونه " تصافتِ القلوبْ " ، هزيت راسيْ ب هيه و رديت له الابتسامهِ ، حمدآن : هاه شوه ، إن شاء الله الأمور تمام ضحك وليد وقآل : هِبْ هينْ آخوكك ، آختفتِ إبتسامتيْ تدريجياً ، اطالعته واناه احاولْ آستوعبْ ، آطالعني بعيونه وهُو مبتسمَ ، بس بسرعه تلاشت إبتسامته من لاحظ تغييريْ ، عقد حياته واطالع حمدانْ وقآل : خربت الجو ع فككرِه ، راح تفكيرها بعيدْ ! حمدان إطالعنيْ : بل لابجه البنتْ . . مروآن و وليدْ : ههههههههههههههههههههه ! يوُم آستوعبت الموضوع ، نزلت راسيْ ، واناه العب ب اصابعيْ بتوتُر . . سألنيْ وليد : بردانه ؟ هزيت راسي : هيه وآيدْ ، ، مروآن : عيلْ عازمنكُم ع حارْ ، ، حمدان : افا عليك مَ بنقول لا . . ضحكناْ ، وبدينا نمْشي للكوفي الجريبْ من المستشفى . . . فجيتْ عِينيْ بتعبْ ، حاولتِ آحرك راسي يمينْ ، يسارْ ، بس حسيته ثجيلْ ، تألمتِ بصوت ونينْ خفيفْ ، آنتبهتِ لسوآد حوليْ ، غمضت عيوني واناه راص عليهنْ ، ورديت فجيتهُن . . سمعتِ همساتِ مَ إستوعبتْ منها إلآ : نشْ نشْ . . مطر قآمَ . . الحمدلله لك ياربْ . . و وآيدْ همساتِ بس مَ كان ليْ بالْ آستوعب شيْ ، بس إللي كان ف باليهِ ، شصصارْ . . اناه وينْ ؟ رفعت عينيْ يوُم يانيْ ظلْ وآحد وقآل : الحمدلله ع سلامتكْ مطرْ . . حاسيت عينيْ له وقلت بصوت متقطع وتعبْ : الله ، يسلمك . . و..وين اناه ؟ قآل : إنته ف المستشفىْ ، قلت : شوه صارْ ؟ > < رفعتْ عيني بهدوءَ ، تأملت كل شيْ حولي ب هدوءَ تــامْ ، خليت كل شيْ لقلبيْ ، يعبرْ ، يفكرْ ، يتأملْ ، يسرحْ كل شيْ . . انا مش عارفْ بشوه أفكر ، كيف أعبرْ ، اناه ناسيْ كل شيْ ، كل إلليْ أتذكره الخوف بعيونها يومْ طحت من طوليْ عليهُم ، نظرات الخوف بعيونها كانت فضاحهْ ، صدمتها وهيْ واقفه وتتأملنيْ ، كل شي مرسوم ف باليهْ رسمَ ، ، صحيتْ من ذكراها ، ع صوت ذيابْ وهو ينادينيْ : مِطرْ ، مططططورْ وينكك ! إلتفتت له بشرود وقلت : هــاه ، معاكك إبتسم : متأكد إبتسمت ب إحرآجْ ، لين اليوم ماياني شعور إنه هذيلا كانوا ربعيْ و بمثابةة عضيد ليْ . . تنهدت وقلت : آسف شردت شويْ هز راسه بتفهم وقال وهو مبتسم : هنياله والله ، رفعت حياتيْ وقلت : هاه ؟ نقعت ضحك : إستلمكْ ذيوبْ عاده إطالعها بنظره قويهْ ، سكتتها و تحولت نظراتها تجاهه لخوفْ ، إستغربت بس فضلت اسكتْ . . منوه اناه عسبْ آرمسْ ! مُجرد ربيع ب الإسم فقط ! مافيْ شي يأكد هالشيْ ، ، عليا : خلاص عاده ، لا تطالعنيْ جذه . . عنبوه جنه جاتلهْ لكْ حد من أهلك ذيابْ بحده : تبطينْ زفرت بضيجْ وقالت : أهلك أهليْ ، ذيابْ : أتبرى لو يهونونْ حاست عينها صوبيّ بضيجْ ، جنها تطلبْ مني أساعدها ، رأفت بحالها وقلتْ : فــآرس شخباره ؟ ذيابْ إطالعنيْ : الحمدلله ، كل شي فيه اوكيهْ ، و يقولونْ بيظهرونه عَسَبْ عدى مرحلةة الخطرْ زفرت براحه ، وقلت : الحمدلله " سكت فترهْ وقلت بهدوءءَ " وآنــــآهِ ! عليا إطالعتنيْ : وإنته . . قاطعها ذيابْ : إنتي جبْ وطلعي برع ، آبغيه بكلمةة راسْ ! عليا : آخخخخخيجْ بدى عاده ذيابْ بغلاسته ، بحده : عليـــآ ! عليا : ترا كل شيْ اعرفه ، شوه كلمةة راس بعاد صرخ بعصبيه : علييييييييييييييآ قلت بررررررع ، بررررررررع يعني آوتْ ! إذا مَ تفهمينْ عربي بفهمج بالهنديْ نشت بخوفْ ، وفضلت السكوتْ ، ماعرف أي شي عن علاقتهم المتوترهْ لهذا مُستمع بهدوءءَ ، ، عقب ماظهرتْ عليا ، تنهد ذيابْ بضيجْ ، إطالعته بهدوءءَ ، ساند راسه ب الكرسيْ و ب أريحيهِ ، قال بهدوءَ : غصب عنيْ أقسى عليها ، احياناً مَ أطيقهها ماعرف ليشْ . . . مطر يمكن إنته ماتذكر اناه وعليا كيف علاقتنا بس دوم مواجع و مغايضْ ومهازبْ " سكتْ " مطر اناه ماعرف شقاعد أقولْ ، اناه بروحيْ ماعرفْ ليش اقول جذهْ ! " هز راسهْ ومسحْ ع ويهه بضيجْ " لبستك وماجاوبتك ع سؤالككْ ، إبتسمت له وقلت : كملْ إطالعني بعيون بدون معانيْ ، قلت : اسمعك كملْ ، ف قلبك وايدْ كلام تبا تقولهْ ، قولْ آسمعكك ، مستعد اسمعك و انصحكْ ولا اشوفك بكل هالضيجْ ياخويْ ، بكلْ ضعف كان يحمله قلب ذيــابْ ، نزلتْ دمعه من عينهْ ، إرتمى ف حضنيْ بضعف آكبرْ ، إبتسمت وبديت آمْسح ع ظهرهِ ، كان يكررْ " مابا اصيحْ " .., " ما اضعفْ " . . بس كنت اعارضه و أقولهْ : صيح ، إضعفْ ، نحنه لو رياييلْ بس نضعفْ ، القوه مش دايمه فيناْ ، الصبر مش دايم فيناْ ، ذيابْ : اناه مش قادر أنسى ، والله هب قادر آنسى ، صعب والله صعبْ ، إللي شفته وايد صعبْ . . لينْ اليوم ماروم انسى ! المنظر مرسوم ف باليه ، منغرس هب طايع ينْمحيْ ، ماعرف شسويْ عسب اغفر لها ، آبغيها تحسْ ع دمههاَ و تبرر لي الموْقف ، آبغيها إتييْ وتقوليْ ؛ ذيابْ آنـــاهِ . . بس لين اليوم يا مطـرْ ، لين اليوم مش قادر أنسىىْ . . مآكلفتْ ع عمريهْ أساله شوه السالفهْ ، كل هميْ كانْ . . الهم إللي شايله ف قلبْه يروحَ ، الهم ينزززآحَ ، كان هذا كلْ هَميْ . . نشْ بهدوءَ ومسح الدموع إلليْ خرست ويْهَه ، خذ نفسْ وقــآلْ ؛ قبل سنتينْ ، قبل موعد سفرنا اناه وفارسْ ، قبلْ يوم قلنالكْ بندرسْ ف لندنْ ، قبلها ب إسبوعْ ، كنت مع فارسْ و إختهْ ، يومها كنا نتمشىْ ف دبيْ مولْ > < قالْ بهدوءءَ : فررررررررروْسْ ، ضحك : بل عليكْ زززززززنانْ ، ياخيْ خلاص قلت لك بنروحَ يعنيْ بنروحَ ، يعني كل تبنْ وخلصنآ ذيابْ : لا سيارةةْ آبوك إلليْ بتشلنيْ لاه ، فارسْ : ع راسكْ من فوْق آبويهِ ، والله مسكين حالها سيارةة ابويهْ ، كيف بتشل وآحدْد درآم شراتِككْ ، كفخه ع راسه بالققققو من غضيهْ ، ضحكتْ إخت فارسْ " حُور " . . ذياب بقههرْ : هيه إضححكيْ إشعليجْ إنتيْ ، ، عقب ماحولوآ طريق وجهتهم ل دبيْ مولْ ، ربع ساعه ب الكثيرْ و وصلوآ ، نزلوآ و بدوآ يدورونْ فهالمحلاتْ ، بالذات المحلاتْ الراقيهْ و الفخمه ، و محلات الماركاتْ ع حسب ماْ يبا ذيــآبْ . . حور : آمممف عليكْ ، صدق إنك ماصخْ ، اذا اناه بنت وماحب هالماركاتْ ، إنته الريالْ إللي طولك طولْ تلبسْ ليْ هرمزْ ، وشانيلْ مالت عليكْ ذيآب بغرورْ : إذا آنتيْ و اخوج هب من طبقه راقيهْ ، ليشْ أهتم ؟ فارسْ بغيضْ : جب عاده جبْ ، " إطالع اخته " تشوفينه ف السيارهْ كان يطقطقْ فهالبي بيْ ، ثره كان يسويْ بحث ف قوقلْ عن محل الماركاتْ ف دبيْ مولْ ! حور : هههههههههههههههههههههههه فديتْ اخويهْ ، ططاح عليك تراْ ، ذيابْ إلتفتْ يمينْه بدون مبالاهْ ع سخافةة هالـ2 ع قولتهْ ، تدريجياً بدت عينه تنفتح ع وسعهنْ دليلْ ع الصدمهْ ، ثوآنيَ و هو ع هالحالْ متنحَ ماحاس ب إلليْ حولهِ ، حاست عينها صوبه عقب هدوءه المُفاجئْ ، يمكن يكون خوف وقصدهآ شريفْ ، خافت أكككثرْ يوم شافت حالتهْ ، بلعت ريجها وقالتْ بهدوءءَ ، ووجهت كلامها لأخوها : فــآرسْ شوفه ! > < ذيـآبْ : واقفه مع واحد ، ف نص المحلْ ، تأشر ع شغغغلَه معينه وتضْحك ، من يومها و اناه أحتقرههاْ ! من يومها واناه أنازززعها ع كل صغيره و كبيرهْ ، من يومها واناهْ مواجع وياهاْ ، أقول يمكن أفضيْ هالقهرْ إللي فينيْ . . يمكن آشفي غليليْ ، " بصوت عاليْ شويْ ، و بككل قهرْ " والمشككككله إنها شافتنيْ ، مطططور يوم طاحت عينها ب عينيْ مَ أنصدمت ، مآفككرت تلحقنيْ و تبرر ليْ موقفههها . . كلنا توجهت انظارناْ للبابْ وهُو ينفتح بهدوءءَ ، لـ إللي دخلتْ بكل هدوءَ ، و دخلت وياهاْ دموعهها ، بصوت مبحوح تقولْ : لانيْ مش مجبورهْ آبرر لكْ ، مش مجبورهْ . . إذا آنته جاف ويايهْ ، إذا آنته ماكنت تبينْ لي مشاعرككْ كيف تبانيْ آعرف إنك مهتمْ فينيْ ، كيف تباني آعرف إنك يهمك أمريْ ، اروح لك شرات الهبلهْ " بصوت باكيْ وعاليْ " و أقولككْ ذيــــآبْ هذا خاليــــه نـــآصر إلليْ رجـــع من السفـــرْ ، إللـــيْ يومهــآ قاليْ تعاليْ يآ عليـــآ يآ حبيبتـــيْ بشتريْ لج هديةة نجاحِج بالترايْ ! ، وقف بعصبيهْ ، بصدمه ، قــآل بقهرْ : إنتتتي تدرينْ ف يوم إنج بتصيرينْ حررررررررررمتـــيْ يآ المصونْ ! ، يععععنيْ شي أكيد يهمنيْ أمرجَ ، إنتي تهمينيْ ، كل شي عنج يهههمنيْ . . يعني لاني جاف معناته إنيْ ماحبجْ ، لاني مابيْن مشاعريْ معناتهْ إني ماحبجْ إنززززين اناه ماعرف أعبرْ ، ماعرف آقولْ انـــآه آحبجْ ، شسويْ بعمريه ييعنيْ . . إذا هذا بطبعيْ دفش ف مثل هالمشاعرْ شسويْ أررروح آخذ ليْ كورسْ و آتعععلمَ ! شسويْ قولــــي واناه راضيْ آسويهْ تجدمت صوبهْ بخطواتْ هاديهْ ، وقفت جبالْ ويهه ، إطالعته بعيونهآ الغرقانه دموعْ ، رفعت راسها فوقْ وقالْت : كان ممكن تقوليْ آنـــاه احبجْ ، و قسماً بالله يا ذيابْ اناه راضيهْ ، مش مهم تعبرْ ولا تسويْ جذه ، بس آسمعهها منككْ ! نزلْ راسهْ بحيثْ يكون مجابل راسها ب ما إنها قزمه ب النسبه لطولْ ذياب الشبــآبيْ : شوه فايدةة آحبجْ إذا كانت بدون إحساسْ ، إذا كانت مش طالعه من قلبيْ ، بتحسين ب معناهاْ ، ب طعمهها ؟ يمكن إنتي هيه ، بس اناه ماحس ب شيْ ، اعتبرها شراتْ آي كلمه ظهرت ممني جني آقول يا حمارهْ ، يا حيوانهْ ، مول ماحس بطعمهها ولا أحس إنها طالعه من قلبيْ ، يرضيجْ جذه ، ! عليا بصوت مبحوح : بس هذا مش معناته ماتبين ليْ مشاعرك ، كيف تباني اعر.. قاطعها : آشششششششْ ، خلاصْ عليا : خلاص ! يعني خلاص جذه إنحلت السالفه ، برايك جذه آنتهى الخلاف إللي بينا ، خلاص ذيـــآبْ ؟ خلاص رجع خطوه ع ورى ، مسح ع ويهه وهو يتنهد : قلت لج ، انـــاه ماعرف آحبْ ! بصراخ ، وبقههر قالت : آعلمكككك يعني ، تبانيْ أعلمكك ذياب و أقولك سوا جذه ولا تسويْ ، يعني هذا بيريحككك ؟ ذيآب : إذا تريدينيْ صبري عليه ، تحملينيْ . . غيرينيْ ب إيدج ! عليا بقهر آككبرْ : كبر البعيرْ ش أغير فيكْ ! إطالعها ذيابْ بنظرات غضب بتاكلهها ، إهنيه اناه إبتسمتْ ، بس تحولت لضحكه قويهْ : هههههههههههههههههه حاسوا عيونهم ليْ عقب ماكانت مركزه ف بعضهها ، اطالعونيْ وهم عاقدينْ حياتهم وهم مش حاسينْ إنهم مع كل حركه يقلدون بعض فيهها ، قلت واناه آحاولْ آقبض عمري و ماضحك : يقولون القلوبْ عند بعضهههاْ ، ذيابْ : لا جد مطورْ ، صدق يعني : ماتلاحظونْ إنكم تقلدونْ بعضْ ؟ إلتفتواْ هم الاثنينْ لـ بعضهُم ، وإهنيه نقعت بالقققو : شفتتتوا ؟ حاست ثمها وهيْ تقول : مايضحكْ ، . . . طولْ الوقت ، واناه اطالعها و مبتسمْ ومش حاس ب عمريْ ، طول الوقت وعينيْ معلقه بعينها ، الحينه اناه آحس إنيْ ملكتْ الدنيا ومافيهها ، يا لبى عيونها والله ! قلبت موازينيْ ، وهزت كييانيْ . . . كنت حاسه ب أنظارهْ عليه ، بعيونه إلليْ بتاكلنيْ ، بس انا مافكر فيه ، عقلي مش وياه ، ويا إللي صار قبلْ شوي ، آحس إني تهورتْ ، ماكان لازم اسامحه ، ولا كان لازمْ آسويْ جذذه ، وين كلامج عذاريْ ؟ ، وين إللي كنتي تقولينه ، كل شي نسيتتتتتتتيه بلحظةة ضعفْ ، لا مش معقوله إلليْ صارْ إنتي ندمَـــانه ؟ ، لا ماندمتْ بس . . كيف سامحته ، إنزينْ مطرْ ؟ ش صار فيجْ عذاريْ ، نزليتْ عينيْ وانا آفكر بمليونْ فكرهْ ، شصارْ شصار شصارْ ، ليشْ ندمت ليشْ ، ليش و تونا ف بدآيةة الطريجْ ليش عذاريْ ، اناه قاسيه والله قاسيه ، و انانيه ، آفكر ب عمريه و نسيت ساعتها مطرْ ، مطر وإلليْ يصير لـّه كله عسبتيْ . . بدون لا حس ب عمريْ ، وقفت وقلت : اناه رايحه مروآن : وووينْ ؟ : رايحه وخلاصْ ، لا تلحققققونيهْ وبديتْ آركضْ وهُم يزززقرونيهْ ، ركضتْ وما إهتميتْ لهُم ، ركضتْ واناه تاركه عيون حايرهْ ، و أسْئله جوابها ضايعْ ، اناه عن نفسي ماعرفه ، ركضتْ لـ برع الكوفيْ إللي مايبعد عنْ المسْتشفى إلا شارعْ ، إلتفتت ع ورْى و ماشفت حد منهُم ، لا مروآن ، ولا حمدآن ولا وليدْ ، ماهتميتْ لـ شيّ ع كثر إلليْ كان ف باليهْ ، خفيت من خطواتِيْ لين صارت هاديه و عاديهْ ، خطفت الشارعْ عقب ماصارت الإشارهْ حمره ، كل خطوه آخطيها آحس إني بموتْ ، بموت من هالشعورْ إلليْ ياكل قلبي آكلْ ، مدري شصار فيني فجأه ، مدري ش إللي ذكرنيْ ب مطِرْ فجأه ، جذه طرا ع باليه فجأه ، يارب يارب صبركْ ، ، قًمت آحس آنيْ ضايعه ، ماعرف شّيْ ، ماعرف اناه لـ شوه ابا آوصلْ ، بلحظةة ضعفْ حددت مصيريْ مع وليدْ ، وليد إلليْ ياما و ياما آذانيْ و جرحنيْ ونسيت مطر ، مطر إلليْ كان ليْ سند ، وقت ماكنت آحتاجه آسند ظهريْ عليه ، إللي عُمره ماجرحنيْ إلا عسب خوفه عليهْ ، وإنتي بجذه تجازززينه يا عذاريْ ، بجذهه تجاززززينه يا الظآلمهْ . . . يومْ وصلت عن المستشفى ، ولمحتها ، دقات قلبيْ صداها وآصلْ لـ دبيْ ، لـ حدود العاصْمه بوظبيْ . . خذت نفسْ و غمضت عينيْ بالققققو ، مش قده إلليْ بسويه آنا مش قده ، خلاصْ عذاريْ إرضضضي ب اللي آخترتيهْ خلاص ، لا إدمرين عٌمرج ، اناه راضيه راضيه والله ، بس مابا اصيرْ ناكرة معروف ، آنسى فضلْ مطر عليه ، آنسى مطر نفسه . . مابآ . . . إنصدمتْ منها ، مععقوله يعني يا عذارْي ، ندمتْيَ ، ندمتي ع كل كلمه قلتيها ، تراجعتيْ وإنتي آلليْ حطيتيْ النقاط ع الحروفْ بنفسسسجْ ، معقققققققققققوله عذاريْ . . . حمدآن : وليد ، : مافينيْ شي ، عادي ، انا منوه عسب آحاسبهاْ ، هي مسؤوله عن نفسهاْ مروآن : بس إنت ريلها ! : طليقها ، " إبتسمت ب إنكسارْ " طليقها و بعدني مارجعتها عسبْ آصير ريلههآ ، ، حمدآن : ليشْ تغير كلامِكْ ؟ آنا : . . . . . . مروآن : ندمت على إنك حبيت آختتتيْ ؟ إطالعته ، وقلتْ ب إندفففففاع : مستتتحيل ، مروآن : عيل ؟ ، آنا : . . . . . . مروآن : وليدْ ، لو إنه اللي بينكُم من خلاف طاحْ ، بس بعدنا ع البرْ ، إذا انت مش متأكد آنك تبا إختي تراجع من الحينْ ولا تعذبها باجرْ ، ولاتعيشها إللي عاشته قبلْ سنتينْ . . : مروآن إنت شوه تقققول ، انا . . انا آحب عذاري و مستحيل آتخلى عنها ، ومستحيل آعيشها شرات العيشه آللي عاشتها قبلْ ، اناه ماحبيت عذاريْ إلا لانيْ آباها ، ، مروآن بحززن : واناه ؟ ، راشد ؟ ، شوه ذنبنا ؟ إلتفَتْ لـّه حمدانْ بصدمه ، وماقالْ شْي . . . . . حطيتْ آيدي ع مققققبضْ آلباب و اناه قلبيْ يدق دق طبولْ ، آحس إنه ممكن ف آي لحظه ينفجرْ ، ما رايمه آتحملْ هالشعٌورْ ، فجيت البابْ ، وإبتسمت بخوف . . بس بسررررعه تحولتْ ملامحيْ إلى صصصدمه ، إختفتْ إبتسامْتي ، وبديت آمرر عينيْ بكل هدوء ع إلليْ جدامْي ، واناه مش مصدقه ، لا معققققققققوله لا . . تقوست شفايفيْ دليل إني بصيحْ بس زززميت عليها ، واناه آردد ف خاطري " لا تصيحينْ عذاري ، لا تصيحينْ ، مايستتتتاهَل ، والله مايستتتتاهَل " . . . |
مَرحبآني جميعاً ، شحالكم و شوه الاخبارْ . . وآيد وآيد وآيد فكرت إني آوقف كتابةة الروايه عسب الالههام اليوم كان صدق صدق ززززيروْ ! يعني حسيت إني فاشله بمعني الكلمممه . . وماعرف ش آكتبْ ، لين ضغطت ع عمريه وظهر هالبارتْ عاد آدري قصيرْ ومن 12 صفحه بس قدروا ظروفيْ ، ، يمكن آكون إستعيلتْ ف الاحداثْ او مدريْ آحس فيه غَلطْ يعني مش مقتنعه 100 % به بس المهم بارتْ ويشفي عليلكمْ وقبل لا آنسى آشكر إلليْ ردوا مساع ، ويوم بفضى برد عليكم نفر نَفَرْ ، و هالبارتْ بليز إصدموني بردود تريحنيْ و تطمني إنه هذا هو الابداع آلليْ تعودنا عليهْ هدوهْ . . وآهم شيْ ؛ توقعاتكُم . . ، هالبارتْ ، كشفت عن سالفةة كُره ذيابْ لـ عليا بشكلْ مُفاجئ ، هالشيْ إستعيلت به ماقولْ لا بس عسب إني نارد آرمس عنهُهم ف قلت ياخذون حقهم يعنيْ توقعاتكم ، رايكم ، آنتقاداتكُم ، عَذاريْ ، مطر ، وليدْ . . آبطالْ روايتيْ ، آي توقع اناه استقققبلهْ ، ورايكم آهم شي وآيد يههمني ، والشخصياتْ الثانيه مابقولْ لا . . اترقب ردودكُم بشوق ، ف بليزْ لا تصدمونيْ بالعدد القليلْ ، بكون شاكره لكم . . ف حفظ الله و دُمتم بود . . . |
الساعة الآن 11:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir