|
من عرفو اهل قوم عليا بانه علايه في المستشفى تمت امها اتصيح وسارت لها ع الطول واتمزر المستشفى ... كانت ام محمد وام حمد وام حمدان وغايه وروضه وبو محمد وبو حمد وحمد وحمود اخوها واليده ..... لكن حمدان وبو حمدان تمو عند اليهال في الفندق ..... ام محمد تصيح .... واليده تدعيلها ... ويالسين الحريم يسولفون في سوالف عاديه في الاستراحه يقضون الوقت اللي يخطف بطيء وايد في المستشفى لكن الدكتور قالهم ماشي فايده من يلستهم لانها بتم تحت الملاحظه تقريبا لمة 48 ساعه يعني يومين .... فكلهم اترخصو لانه يلستهم مامنها فايده .. الساعه 3ونص – فجر ميونيخ – في الشقه يالس سعيد يطالع المنظر من البلكونه ويفكر في علايه ... حس بايد ع جتفه وكان ابوه .. وصد وراه يطالعه ويبتسمله ابتسامه باهته بطي : شو فيك يابويه سعيد يطالع للمدى البعيد : تعبان شويه بطي : شو يعورك سعيد : اممم ماشي بطي : شو ماشي وتوك اتقول شي سعيد : خلااص ماشي ..بس ابويه ابا ارد البلاد في اقرب وقت بطي : والعلاج سعيد : باجر بتخبر المستشفى عن حالتي واذا يستوي اترخص ترانا على اقرب طياره بنرد البلاد بطي : على خير ان شالله .. ( ويمشي عنه ) يالله لا اتم واعي سير وط راسك وارقد سعيد يفكر في علايه ويحس بانه موقف امس بالنسبه له جنه حلم : ان شالله وسارو يرقدوون وسعيد مب متهني في رقاد لانه حلم انه هو وعلايه كانو في مكان يغطيه بكبره الثلج ومحد فيه يعني مهجوور وعلايه تصيح ع الارض وحاطه ايدها ع ثمها ويطلع دم وسار لها سعيد وهي وقفت وقالت له : لاتخليني ... سعيد كان يدمع وحضنها وخاست فانيلته دم من ثمها ... وباسها ع راسها وقالها : مجبوور اخليج .. وطاحت ع الثلج وهو مشى عنها في ممر طوويل واستوى المكان عقب ظلاام وموحش .. - المستشفى – المانيا – حمد من الساعه 7 هو وام محمد وبو محمد يالسين عند علايه ... حمد ماياه رقاد لانه يحس بالذنب . بس يقول في خاطره " ياربييه شو سويت بها ..؟؟ انا احبها .. ( وبضعف ) والله احبها بس هي ماتستاهل وربي ماتستاهل ... خلها اتموت في فصوول مالها لا وشافت حبيبها السابق سعيد ( ويحيس حلجه باستهزاء ) هــه مب قلب عليها فندق ... " وتاميين بو محمد وام محمد واليده على اعصابهم .. بنتهم لين اللحين مانشت ... بو محمد : الله يهديها كنت اذكرها دوم بالابره .. وهي ماتهتم لين ماياها اللي ياها اليده : وبعد تراها ماتحاسب على اكلها تلقط الا من ها البهانس( الحلويات وها الخرابيط *) وهاك سيرها ماتقول صحتي وانا مريضه ماعليها من شي ام محمد : تراها اتشوفهم كلهم ياكلون وهي تاكل وياهم بو محمد : بس هي اتعرف انه هي غير يعني هي مريضه لازم تاخذ الحبوب واالابر في موعدنهن اناا اشوفها تاخذ ابرة الصبح في أي وقت تباه الا ع هواها .. ام محمد : شو نسوي الله يعافيها ان شالله .. الله يقومها بالسلامه ( جان اتدمع ع حال بنتها ) - الفندق – المانيا – غايه بتموت .. وترمس فيصل ... وقررت انها تسير حجرة امها وتشل موبايل امها واللي فيها فيها ... دشت الحجره غايه : السلام عليكم الكل : وعليكم السلاك غايه : على وين ان شالله ؟ حمدان يطالعها : بنسير عند عليا وغصبا عن عينج بتيين غايه بعناد : مابا حمدان : مب كيفج غايه اتصد على امها : امااااايه عاد رمسيه مابا اسير ام حمدان : خلها على هواها ماتبا اتسير بو حمدان : زيارة المريض واجب غايه : وهي شدراها اني اييت .. هاي شكلها بتموت خلااص كلهم استغربو من كلام غايه .. وحمدان فول ... بس كانت غايه اتحس بعمرها مضغوطه .. يعني صورة فيصل مب محصلتنها .. وكلام فيصل مخبلنها .. وملجتها اللي موعدها قريب ملعوزنها .. وحمد بتصرفاته اللي تنرفزها وغزله الماصخ ينفرزها ... وحمدان وبتمليحاته الغير مباشره تقهرها ... حمدان معصب وبيتقرب منها وبصوت حازم : غصبا عنج بتطوفين جدامي .. صح وبمر بج السوق اليوم تتزهبين حق الملجه وع حساابي امره |
- المستشفى – ميونيخ – الساعه 2 فليل سعييد كان يحوط في الممر وبباله شي ... طبعا يبا يشووف علايه للمره الاخيره في حياته ... رفع ايده وطالع ساعته وشاف انه ماشي وقت لازم يطلعون الساعه 4 عشان يسيرون المطار ويخلصون الاجراءات .. ووقف جدام حجرة علايه ... ومتررد من اللي بيسويه .. لانه يعرف انه ها الشي غلط .. وشي جريء وهو سعيد بروحه يستحي ويتلوم .. " افففففف انا خبله ادش عليها جي ومحد وياها .. والله مب حلوه ..بس خلني اجبر ها اللعين ( وياشر ع قلبه ) عشان اودعها للمره االاخيره .. خلني اشوفها للمره الاخيره .. " دش سعيد بهدوء وماكانت لابسه شيله وشعرها يتناثر حولها بهدووء وويها مصفر وقصتها القصيره نازله ع وييها .. وشكلها جنه ياهل ومبتسمه بهدووء . سحب شيتلها من ع الطرف وحطها ع راسها وهو يبتسم اول مره يسوي ها الحركه .." هههه انا اهبل والله بس مافيني اخذ اثمها ... بس ها الشي غلط وخلني اطلع " سحب سعيد الكرسي بهدوء وتم يطالعها ... علايه ترمس وهي راقده : هممم .. أحبك والله سعيد ضحك لانها ترمس وهي راقده .. وقال بصوت واطي وحزين : وانابعد .. علايه حركت صبوعها شوي ... وفتحت عينها وهي ترمش بسرعه لانها رقدت وايد والليت اللي فوق راسها قوي .. سعيد استانس لانها نشت .. علايه بصوت واطي : ابااا مااي سعيد صب لها ماي وناولها وشربته .. علايه عقب ماشربت ناولته القلاص وحطه ع الكمدينو ..بس استوعبت علايه شوي وقامت اتدمع ... : ليش ياي ؟ سعيد استغرب منها : هاا ... ماشي علايه وصوتها بدى يعلى : اقوولك ليش يااي سعيد : شوو فيج عليوه علايه صدت عليه بطريقة غريبه وعيونها حمر ..: اصلا خبرني انته منو ؟ سعيد مبقر . : هااااا .. انا سعيد علايه استوعبت : اها سعيد ... ؛( ونزلت راسها بحزن ) انته شوو اهون ؟ سعيد : الحمدلله ع كل حال يالله اسمحيلي بسير علايه قامت تصيح : لا لاتسسير تم ويايه سعيد قرر يطلع قبل لاتخونه دموعه ها المواقف مول مايحبها ..: ياي اسلم عليج قبل لا ارد البلاد .. وبس وسار يمشي صوب الباب . علايه تصيح : سعيد انا احبك ... واذا ودك تاكد شف الله كيف ليدينك هداني ... وطلبتك اخر طلب سعيد عاطنها ظهره : اطلبي اللي تبينه علايه ... علايه تصيح وبالم ومركزه ع نقظه في الحجره وتامه تشوفها وترمس وجنها تفكر في المدى البعيد : يوم بترد وبتعرس وبتييب بنوته حلوه سمها علايه اوكي سعيد قامت عيونه تحرقه وصد صوبها : ان شالله ... من عيووني وانتي بعد لو يبتي ولد صغيروني حلو سميه سعيد .. علايه تصييح من خاطرها ونشعت المغذي اللي في ايدها : انا مابعرس انزيييين .. ماابعرس ... سعيد ماعرف شو يسوي وكيف يهديها وطلع الدم من مكان الابره لانها نشعت الابره بقووه وسار صوبها وسحب كلينكس وتم يمسح على مكان الدم وهي تمسح بايدها الثانيه دموعها ... : خلني سعيد .. دخيلك ساافر ... مااتحمل اشوفك هني .... سعيد كان منزل راسه ويمسح مكان الدم وطاحت دمعه من دموعه ع ايدها .. وشل بعمره وع طول ظهر من الحجره ... علايه تمت تطالع ايدها مكان الدم . ومكان دمعة سعيد ... وتمت تصييح ودشت عليها النيرس وتمت تهديها وتعطيها الدووا وجي .. |
علايه : برب طشونه وسارت تدور في الفولدرات مالها وحصلت سجل المحادثه مال فيصل وغايه وتمت تقراها وهي منصدمه شويه ودشت ميروه اختها ... وركضت تبوسها |
ميره : عليوووووووه اتولهنا عليج علايه اونه مستحيه : شكرا ... شكرا ميره توايج في الاب توب : شوو تسوين علايه تسكر الشاشه شويه : ونتي شلج ؟ ميره : اووهووو كله تجعموني علايه : اطلعي وسكري الباب انا بطيح برقد شويه ميره تمشي صوب الباب : ع فكره يوم انتي محد كل حد خذ لاب توبج ... علايه : منو ميره صوب الباب : حمد وغايه وانا هزبت حمد بس ماسوى لي سالفه وطلعت ميره وسكرت الباااب .. وهني ها الساعه وضحت لعلايه السالفه ... علايه : باك فيصل : ولكم .. يالله ها الكثر طشونه انتي منو ترمسين علايه بحزن : ما ارمس حد بس اكتشف شي فيصل : ليش خبريني شو استوى علايه كتبت له السالفه كلها ع المسن ... فيصل : صدددددددق ضربج الحقيييييييييييييييييييييييير علايه : هيه والله فيصل انا مابا مشاكل سو لي بلوك وديليت فيصل ملتوم فيها : والله اسف علايه : انته مالك خص فيصل : بس انتي اترومين تسيرين تخبرين بس انا مب مخلنج علايه : لو ابا اسير اخبر جان خبرت من زمان بس انا مابا والله فوق فيصل : والله مب عارف شو اقولج علايه: لاتقول شي بس سوو لي بلوك وانتهى مافينا ع المشاكل فيصل : خلاص اوكي اللي يريحج بس بين فتره وفتره لو استوى أي شي طرشي لي ايميل ومثل ماقلت لج انا مابسكت علايه : ان شالله خلااص ... بس لاتسوي شي مافينا ع الصدعه فيصل : ان شالله علايه : عيل برايك فيصل : مع السلامه وع طول سوت علايه بلوك وديليت وارتاحت من هم فيصل وسكرت الاب توب ووطته حذالها وحطت راسها ومن كثر التعب رقدت .................................................. .................................................. ............................................ مطار – ميونيخ – كلهم اتيمعو بيرحون بس علايه مسويه اكبر طاف لحمد وغايه ... وحمد بيموت يباها اتقول أي شي ؟ اتسوي أي شي ؟ بس المهم يطلع اكشن من صوبها .. لكن علايه ساكته وهاديه اكثر من اللزوم ..... سارو الرياييل يسوون اجراءات المطار والشنط وها السوالف والحريم كلهم يلسو ع طرف ام حمد : ها غايه فديتج مستعده للمجله غايه واللي يالسه تحرق في عمرها تبغي تنهي ها السالفه باي طريقه : اممم والله ماعرف ام حمد ماعيبها رد غايه .. وام حمدان متغمضه ع حال بنتها .. وعلايه مسويه اكبر طااف شويه وياهم حمد ووياه شنطه صغيرونه شرات الهاند باق هاي بيشلونها في الطياره .... حمد : يالله شو تتريون مشينا ام حمد : يالله انزين كلهم اشتلو وسارو وركبو الطياره وها المره كل حد ساكت ومايرمس موول وكل حد ساكت بهمه ... وكانو يالسين متفرقين لكن ها المره علايه يالسه صوب الدريشه بروحها وتذكركت شي وطلعته وكانت صورة فيصل تمت تطالعها وتشوف تقاسيم ويه فيصل جان اتدمع " ااااه يافيصل ... انته لعوزتني وانته ماتعرفني ولا اعرفك ... الله يسامحك انته وحبيبتك.. بس خلها الصوره عندي عشان اقهر قلبج ياغايه " .. وغايه صابتها حاله مب طبيعيه .. الصوره كانت شاغلتنها وتبا اترمس فيصل وهي اتحس بموتها قريب .. تبا فيصل يكون لها ... تبغي تنتهي من حمد باي طريقه بس مب عارفه .... ومن كثر ماهي متوتره طافت تمشي في الممر تاخذ لفه عليهم كلهم .. وطافت صوب كرسي حمد وشافت الهاند باق ماله مفتوحه والكرسي اللي حذاله فاضي وعليه اوراق وايد استغربت شو ها الاوراق ويلست مكانه وتمت تجلب الاوراق بين ايدها وهي منصدمه وتمت اتصييح .. روضه يتها : اييه غايوه شو تسوين ؟ غايه صدت ع روضه وهي تصيح : اخووج يحبها ... يوم اقولكم ماباااه ... ( وتنش تيود ايد روضه ) سيري رمسي امج قولي لها مابا حمد هو يبا علايه يالله سيري .... روضه استغربت وحضنتها في الممر ..: بسسس .. اوووص .. عن حمدان يسمعج غايه رفعت صوتها شويه : براويه الاوراااق خل ايشووف ... ومنو يبا ايوزني وياهم حمد واستغرب منهم وع طول صدت عليه غايه وبتهديد وعيونها حمر واتقربت منه : اسمعني اذا مابطلت الملجه اليوم ياويلك حمد استغرب من اسلوبها : شو بلاها هاي ؟ غايه تسحب الاوراق بعصبيه وحطتهن جدام عينه : شوووو هااااااا ؟؟؟؟؟ حمد انصدم يوم شاف الاوراق بين ايدها وسحبهن بسرعه : انتي مالج خص غايه تمت تصيح وياهم حمدان مستغرب : اييه بلاكم حاشرين البقعه غايه : ماابااه .. مابا اخذه ... حمدان يودها من ايدها بقوه ووداها بسرعه كرسيها : ياحيواااانه ماتبين منو سمعيني غايه غطت ويها بكفوفها : مابا حمد ماباخذه حمدان غيض عليها : قسم بالله وانتي سباله بتاخذينه غايه : سير شوفه منو عاشق ها المره عاشقله ست الحسن والدلال عليا خانوم حمدان سكت بس اتدارك الموقف : واحد واحد ... وانتي فاهمتني والريال مايتحاسب ع ماضيه لكن البنت اللي عندها ماضي تحمد ربها اذا ريال شرات حمد شارنها وغصبا عن خشمج بتاخذينه غايه سكتت اخوها واقف ويا ولد عمها وظالمنها تمت غايه تصيح حظها ومشى حمدان وهو متضايج صوب حمد .. وحمد بروحه ياللس على اعصابه ومن شاف حمد حمدان ع طول زقره سار حمدان ويلس ع الكرسي اللي حذال حمد حمدا : شو استوى يا حمدان حمدان : لاتحاتي هي بتاخذك وهي سباله حمد : لا حرام لاتقول جي حمدان :المهم عطني الاوراق حمد اتروع : شو تباهن حمدان : ابا اقرا لو سمحت يعني حمد ناوله كم ورقه وهن اللي قرتهن غايه وكان عليهن تاريخ جديم وتقريبا من سنه وكله عن حبيبته هاييج و علايه لكن الاكثر عن علايه حمدان هز راسه وجسف الاوراق : لاحوول كم بنفهم ياريال انته بتعرس انسى ها الماضي افتح صفحه يديده حمد متضايج وايد : ماروم حمدان : مهما كان هاي اختي وتراها اتحس حمد : غايه على عيني وراسي وماكنت قاصد اني اجرحها حمدان : الملجه بتستوي تراها وماعليك منها حمد : سير راضها اكيد زعلانه عليه حمدان : يوم بنوصل البلاد يصير خير ... تم حمد متضايج لانه ماكان يبا غايه تقرا ها السوالف ... وخاصه واضح من تعبيره انه يحب علايه من خاطره وكان ناوي يحرق الاوراق اول مايوصل عشان الملجه وعشان ينسىى علايه وللابد .... ولكن..... [ تجري الرياح بما لاتشتهي السفن ] غايه يالسه تصيح وعلى واعصابها تلفت وروضه يالسه تهديها وفكرت في فكره بس تتريا التنفيذ عشان تكسر قلب حمد وترده عن الملجه بس بالطريقه المعنويه لانه العنف والعناد ماينفع ويا اخوها فمالها الا حمد والتحطيم المعنوي .. " ويييينك فييصل .. والله احبك والله واعشق الارض اللي تمشي عليها ( تمت تصيح لين ماغفت عينها شوي )" نشت روضه عنها وسارت مكانها وكان حمدان ناش من عند حمد وبيرد مكانه بروحه كان مشغول في المحل ويفكر كيف يفاجىء علايه بالمحل اللي كان شبه زاهب لانه حمدان اتصل لربيعه وقاله عن المحل وربيعه في البلاد ويا ساعده وهو يمشي في الممر انتبه لعلايه اللي كانت تشوف التلفزيون وابتسم لها وهي ابتسمت له حمد : اممم انتي تسوين مصايب وانتي يالسه علايه : شو سويت بعد .. اطمن مارمست حد غير فيصل بعد ها المره منو ان شالله ؟؟ حمدان استغرب اسلوبها : اييه انتي شو تقولين علايه : ماشي حمدان : يالله برايج ومشى عنها ماحب اسلوبها كانت ترمسه باسلوب مب حلو وعلايه اتلومت منه وعقب ساعه تقريبا يتها غايه وهي مفوله ويلست حذالها غايه بهدوء اعصاب : ماشالله ع حبيبة حمد يالسه مكيفه علايه صدت ع التلفزيون وسوت لها اكبر طاف غايه : حوو ارمسج انا علايه بعد طااف غايه سحبتها بقوه عشان تصد صوبها علايه نزلت السماعه : فيه شي ؟؟ |
دشو المحل وكانو شي بنات داخل تقريبا 3 وشكلهن خوات وهن حلوات بس مب من البنات الفري كانن حشام ... فيصل استحى وياي بيظهر وبيخلي اخته في المحل .. عنود : فيصل بتخليني بروحي فيصل : هيه عيل شو اسوي استحي عنود حاست ثمها ..: اوكي بس لاتبعد اخاف فيصل : ان شالله .. وظهر فيصل .. وتمت عنود اتدز الكرسي وتطالع الفستايين وعقب تمت هاي اللي في المحل تساعدها وتنزل لها الفساتيين وجي واخر شي اختارت فستان بسيط فيه شج بسيط وناعم ولونه ماروني يناسب بشرتها ... وعقب دش فيصل ودفع عنها وظهرو وتم فيصل يدز عنود اخته وكانو بينزلون باللفت وحذاله دري لكن فيصل شاف ربيعه فيصل : اووه عنوده حبيبتي بسير اسلم ع ريال دقايق وبرد لج عنود : اوكي لاتتحير .. كانت عنود امره حذال الدري يعني مجابله الدري وواحد اجنبي اهبل يالس يصور ويرد على وراا وهو يرد دز كرسي عنود وع طوول عفدت ع الدري وتمت تزاعج من قمة راسها ... وكل الناس تمو يشوفونها .. فيصل من شافها ركض بسرعه يبا يلحق عليها بس خلاص ماشي فايده طاحت نزل بسرعه فيصل وشل عنها الكرسي وكانت طايحه ومفتشله وتصيح ويجب من خشمها دم فيصل متروع عليها ويحطها في حظنه وماعليه من الناس .. ونزل ربيعه وياه مايد : مامن شر فيصل زايغ : لا ان شالله خير .. عنود اتصيح واتقربت من اذن فيصل وويها نصه خاس من الدم اللي ينزل من خشمها : ابا اروح فيصل : ان شالله فديتج .. مايد : قم نسير المستشفى عنود : لالا مابا انا بخير ..بس ابا اروح وشلها فيصل وخلاها متسانده عليه ومايد شل الكرسي ونزله لين اخر الدري وعقب يايبلهم مايد ماي وكلينكس عشان تمسح خشمها وروحت ... وصلو البيت وعنود مفتشله وتسب الاجنبي... فيصل : ههههههههه بس شكلج كان تحفه عنود : اييييه والله حرام انا بروحي متكسره بعد اتكسر زياده فيصل : هههههههههههههههههههههههه والله كان يبالج صوره والله اني مالحقت عليج مع اني ركضت عنود : يالله طافت فيصل : يالله لو اميه تدري بتسوي لي مناحه عنود : ههههه تستاهل .. ووصلو صوب البيت ... وفي نفس الوقت كانو قوم بو حمدان واصلين ... هني فيصل من شاف السياره تم متنح ويطالع غايه اللي نازله من السياره بس كانت متغشيه وتمشي بسرعه ... ووراها امها وابوها .. وتم حمدان ويا الشغالات خاري ينزلون الشنط عنود : احم .. فيصلوه فديت خشمك انساها والله ماحب اشوفك جي فيصل من شافهم عوره قلبه : ان شالله ... نزل فيصل من السياره وسار صوب الدبه ونزل الكرسي وسار صوبها وركبها ع الكرسي وهو متردد انه يسير يسلم على قوم حمدان ولا لا ... هاي اول مره يشوف حمدان من هاك اليوم وقال بيسير واللي فيها فيها .. عنود : وانا ؟؟ فيصل : دشي بعد شوو ... عنود : لا انته تعال فيصل : عنوده عن الحركات ادريبح ماتبيني اسير صوبهم بس بسير عنود : انا قلت لك وانته حر لكن حمدان انتبه لعنود وتم يشوفها وهي ترمس فيصل وشكلها زعلان شويه .... واستغرب .." هاي منو ؟ " سار فيصل صوب حمدان وهو مستحي منه وحمدان مسوله طاف ويالس ينزل الاغراض ويحاول يتجنب فيصل كثر مايقدر لانه لو رمسه بينهد عليه وبيرد يضربه ولو بيده جان ذبحه ... فيصل وهو متلوم : السلام عليكم ومد ايده ... صد عليه حمدان وشافه بنظرة احتقار من فوق لين تحت وانتبه لعنود اللي كانت واقفه عند الباب وترقب اخوها ومن شافت حركة حمدان ماتت من غيضها وكانت بتسبه من قهرها بس اتعوذت من الشيطان ودشت داخل عقب ماطالعت حمدان بنظرات تقهر الواحد .. حمدان : يالله ميري ودي الاغراض داخل وسكري الباب اخلاف ودش داخل البيت وفيصل كان طول الوقت ساكت ويطالع حمدان ومنصدم ... " يالله يالدنيا اللحين انا ربيعك اخرتها جي تسويلي ... معذوور ياحمدان .. معذوور .." .................................................. .................................................. ............................................ توقعاتكم ..!؟! |
| الساعة الآن 11:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir