ابطال الروااية .
عايلة بو عبد الله . .

اهاااااااااااااااا
طانكيووووووو خيووووووووووووووو

يسلمو ع البارت
كل هذا مدح ف الاولاد ههههههه امزح

عبد الله : ها حامد شو يبا منك هاذاك الريال .!
حامد: مايبا شي بس يقول انته ماتشتري لينا إلي نباه و انا رديت عليه و قلت له انه انته اطيب انساان اصلا .!
و بعد سآعه و شوي بدت الزحمة في السوق و اليهال كل شوي يضيع منهم ياهل .
و الأبو عطا كل واحد منهم آيباده .
بس كان مال حآمد 64 قيقا و الباجيين 32 قيقا لأنه ماحصل له شراتهم .!

(( حامد ولد عمره 9 سنين و يعني عقله شوي صغير لأنه دوم في البيت و نادر مايطلع و مجابل التلفزيون و الرسوم))
((سعيد عمه 12 سنه و هو الوحيد إلي شاف يده و إلي هو بو عبد الله لأنه نآدراً ما تروح جوليا وياه صوب ابوهم لأنه تعرف انه بو عبد الله مب موافق ع زواجهم ))
(( سميه توها 6 سنواات بعدها ياااهل ))

و ( هاشم) و عاطف) كانو يترقبوهم و شوي لما الأم دخلت بواحد من المحلات مال الحريم .
تم الأبو برع و يا اللعياال .!

قام عاطف و خطف حآمد .! و بحركة ذكيه بحيث انه اشر له من بعييد و يا حامد صوبه .
و هو من اول مايا حامد عنده سكر على حلجه عسب لايصارخ و خذاه و ركبه السيارة و بسرعه انطلقو فيه .
حآمد : ايييييه انا ابا امي و ابووي انتو وين بتودوووني انا ما احبك انته تقول ابوي ما يشتريلي الي ابااه .!
عاطف: حبيبي لاتخااف نحن بنودييك و بنآخذ لك العااب و سياراات و كل إلي تباااه .
حآمد: انزين انا بعد ابوي يشتريلي كل إلي اباااه ..

عبد الله : ايييه حآآمد .. حآآآآآآآآمدووووه ويييينك و صمخ تعاال .! انته وين رحت !!
سعييد : حآمدووه حبيبي وين رحت تعاال نحن هنييي ويييييييينك حآمدووه .
جوليا: ها شو مستويي وين حآمد !
عبد الله : مادري توه من شوي كان هني عندي ماعرف وين رااح .!
جوليا: دخييلك قولي انك تستهبل و ربي مو وقته ها الحركاات والله والله !! .
......: لو سمحت اخوي انته تدور ولد صغير كان لابس جنز ازرق و فالينه حمره !
عبد الله : هيه شفته ! .
......: والله انا شفته ويآ وااحد شآله جيه و مسكر علىحلجه تحرييته ولده ! او اخوه .!
و اعتقد انه كان يصييح .
عبد الله : انزين ماتعرف شو نوع السيارة او جم الرقم او ايي شي !!
....: لا والله الغلا ماعرف شي ولا شفتهم اصلا وين راحو !
جوليا: انته احول كيف تخلي ولدي بهاا الزحمة برووحه ! انته غبي تعرف انه هاذا يااهل و اي حج ممكن يقص علييه !
انته ابو انته تخاف على عياالك !
انته لو مهتم فيهم و تداريهم ماكاان صار إلي صار .
يالله الحين وين بتدور حآآمد قووولي .
و انهااارت صيااااح !

عبد الله من اول ما سمع الكلام مآعرف شو يسويي كآنه حد صب عليه ماي بآآرد !
حآآمد ينخطف لاآآآآآآآآآآآآآآآ مستحييل .
و يلس ع الأرض و جداامهم كلهم و دموووعه في عيينه شرات المينون !
و كآن يضرب على راسه و ع الأرض .!
و شوي اتصلو بـ الشرطه و يو حقهم و خبروهم كل السالفه !
و الشرطه قالت لهم ان شاء الله راح نحصله !
و جوليا كانت لاتااكل ولا تشرب و كل يوم ينزلوون نفس المكان و يدوروون ولدهم .
و عبد الله كل ما يتذكر ولده يقعد و يصيح عليه .
بس هو ما اعطى اي ردة فعل قوية لأنه يعرف انه في المكان إلي عايشيين فيه لو انخطف شخص ماراح يحصلونه !
و تمو على ها الحال يوميين .
و بعدهم نزلو السوق ججوليا و عبد الله و خلو اليهال مع الخدامه بروحهم .
عبد الله انتبه على ياهل صغير بنفس جسم حامد و نفس اللبس .
تم وآقف مكاانه .
.
.
.

عبد الله : جووليا هآكوو حآمدووه وليد هااكوه تشووفيينه هنااكي وااقف ! شوفي شوووفي هاذااك هنااك وااقف !
جوليا: و هي تركض : حآآآمد حآآمدوووووه !!!
و فجأه ثنيناتهم وقفو مكانهم يطالعو المشهد !!!

شو المشهد إلي شافه عبد الله و جوليا !
و شو بيصير مع حامد .!
تتوقعون اللحظه إلي وقف فيها الأم و الأبو يطالعو بصدمه موت حامد او انه الولد مش حامد !
و انتضر ردودكم و آرائكم و نقدكم :)

لاااااااااااااااااااااااااااااا اللقطة الحااااااااااااسمة دوووووووووومهااااااااااااا بنهااااااااية ككككككككككككككككككككككككككت
اهئ اهئ نرقبك اخووووووي لاااااااااااتطول انننننننننننننننننننه <<<<< ياااا ويلك ان طلع مو حااااامد بمرغك بالعصاااااااا خخخخخخخخخخ
وااااايد خذت راااااااحتييييي
تقبل مروووووووورييييييييي ....... لمسة محبة