![]() |
آلبـارت ع آلسآعه 6 وشويآتِ بيييكونْ مسدوح ، . . . :Afk_r:" يمكنْ يكون قصير , عبآره عن [ 12 ] ولآ [ 13 ] صفحه بس آحدآثه وآيد خخخ . . . :oi-o:" |
فآنتـظــآآآآآآآآآآآآآآآآآآآرج |
نتريااااااجج .. ؛) |
بِسم الله الرَحمن الرحيِم السَلآم عَليكُم ورَحمة الله أسعَد الله جميِع سَآئر أوقآتكم عِيدج مبآرك , وكُل عَام وانتي بخيييررر شحَآلج عَزيزتي ~>» ھہُدنيّ حبْيبيَ . . منَوره القسِم والمنتدَى بكبره والله ! ! ! وشحآل أمج وأبووج وأخوانج وخوآتج وربيعاتج والمدرسَه وأبلوآتج وطبآخكُم ~> إذا عندكم , وخدَآمتكم وعمآتِج وأعمامج وخَآلاتج وخَوآلج عسَآهم مَ يشكوون بآآس ؟! ~> تخبلت الهانم أنَا قريتْ بِدآيَة روآيتِج الأولى بَس مآ حبيتها أمَ اليُوم لمَ فتحت هَـ الروَآية الجَميله حَبيتها يِمكِن لأنَ الإسلُوب كَآن مختلِف فـِ المره السآبقه ولكن . . أعجبت بج هَـ المره , لجْ أسلوب رآآئععع حَبيبتي والله تعآلي ببوسَ رآسِج خخخخخخخخخ الرِوآيَه ~> غموضَ × غموضَ , والصَرآحَه نَرفزني هـ الغمُوض , فِيني فضُول ولو الود ودي مِن الفضُول أرقِص لج سَآ آ آ آري , خَبلتي فيني بشَكل مش طَبيعي , روآيَه جِدا جِدا جَميله وطبعَا هذا من ذوقج الرآقي تستَآهلين كِل خيِر الصَرآحَه لج أسلوب رآئع فِي جذب القرآء , أهنييج علَى هَـ الششَي الرآئع ! ! تَعليقي عَ الشَخصيآت . . عَذآري ~> غمُوضهَا قآهرني , أبَا أعَرف شُو السَآلفه هُو صَح بدت تطلع شوي شوي بسس رآسي أنفجر مِن كثر مَ يطلَع فِي بآليَ أفكَآر ودي أعرف شو السآلفه أنصَدمت لمَآ عَرفت أنها كآنت حَآمل مِن وليد , وبعَدين عقَت , يَ حبيبتي يَ عَذآري مِن ويِن ممَ اتطقها عويَه بسَ أتمنى أنَه تنتِقم مِن بُو وليِد , ومب مِن وليِد لأنَه مآله ذنْب , يِمكن لأنه مَ يبَآ يِعصِي أوبوه وسَوى هَ الشي الإنسَآن شُو بإيده . . ><" مِطَر ~> حَبيته فِ البِدآيَه , بَسس بعَدين كرهته , سبحَآن الله مَ أعرف ليشَ جلَبت مَره وحددههه خخخخ , حلف أننه بنتقم , وبَعدين مَ أنتققم شُو السَآلفهه !! , عِندي أحسَآس أنَه بيرِد دبَي , لمَا بيخبْره خَآلد بإن عَزيزتِي عَذآري بترجَع لـ طَليقهَا , أسَاساً هًو مَ يعَرف أنهَا متطَلقه , بيتلقى صَدماتَ فَضيعَه عَن عذوور . . الله يعينَه بَسس . . ><" وَليدْ ~> مَ عَرفتَ عنَه شَي , بَسس مِن الموقِف اللِي حَطيتيه أحسس أنَه هُو يحِبها ونيَته حسَنه , لأنَه قَآله أنه مَ يقدَر يتحَمل أسلوبها أكثَر , هِي صَح تمَآدتْ , بَس لَا يلومونها مَغصصووبه ><" مَروآن ~> مَ فهمت سَآلفته ليِن الحينَ هَل هو يحب ثريَه ! وأخوه تزوجهَا , !! الله أعلَم , بَسس حَبيت شَخصيتَه . . =) هَذيلَ اللي يَو عبَآلي الحيِن ! ضيفينِي مِن متآبعينِج وشسمَه ليششْ مَ حَطيتيها فِي ديم الإمَآرت ><" ,مَ حبيتج خخخ , صَدقيني مَ بيخيبُون ضنج . . أسألي مجَربهه . . =) تستَآهلين التقييم , أهَنيج عَلى كِتابآتج المُميَّزه وشُكرا بحجم السَمآء لأنِج مَ وقفتي الرِوآيه . . =) |
وشْ عِذرً قلبگِ قبل تِنؤيً ترؤحَ ..! آلبـارتِ ( 13 ) . . . عَسَىَ سَآعآٺ آللقىُ بـْ محَبوبيَ قريبَہ . . . ! > < > تحمحمتِ آغلظ صوتِيْ وقبل لآ آفتحْ ثميّ وآرمسْ قآل بهمسْ : آظهريّ بسرعه عسبْ بيكشفونِجْ ، دق قلبيه ب آلقو ، و بطنيّ عورتنيْ حيل ، هذا شو عععرفه . . تيمعتْ آلدموع فـ عينيّ وقلت : آ..آنته كيف عرفت ..؟ قآل : نننشيْ آظهريّ عقب بقولج ، ( قالت بتسآؤل ) آنتي ليش يايه آلمقهىآ آلساعه 1 ، ماتخافين ع عمرج ؟ : مآدريْ ، آناه غبيه ماركزت ع الساعه ، آبتسمَ ع شكليّ وقآل : آوكيه ، نششيْ يلآ. > < > نشيتْ وآنـاهِ منزله رآسيّ ، وظهرنآ لـ برع آلمقهىآ و عيونْ آلليّ دآخِلْ مآزآلتِ تتبعنآ . . وقفتِ حذآلِ سيآرةةِ رشود و قلت : آحم ، مشكورْ آخويه . . آبتسمْ وقآل : مآله دآعيّ تشكرينيْ ، ( قآل بتحذيرْ ) بس هبّ تعيدينهآ ، لآ تيين آهنيه مره 2 رفعتِ عينيّ آطآلعه ، هو مِطــرْ نفسه جدآمِيّ ، خوفه عليهِ ، و هو ينبهنيّ ، نبرةةِ صوته و هو يرمسْ . . هذا نفسه مِطــرْ ، آنـاهِ آشوف مِطــرْ فيه . . مآقدرتِ آمنع نفسيْ وآصيح جدآمه وآنـاهِ آتخيل مِطرْ وآتذكر ( آيآمَ لندنْ ومِطــرْ ) آنصصدمَ يوم شاف دموعيّ آطيح بسرعه وآنـاهِ آحآول آمنعهآ بس ماقدرتِ ، دمعه عقبهآ دمعه عقبهآ دموع . . صرت آشهق ب صوت عآلـيْ وآنـاهِ آتذكر ( مِطــرْ ) وخوفيّ عليه وآللي صآر ليْ آليومَ عسبته ، قآل وهو خآيف : ختيه شوفيجْ ، هزيتِ راسي بـ لآ وقلت بصوتِ مبحوح : مآفينيّ شيْ ( فجيتِ آللثآمه عنيّ ، دموعيّ خرستهآ كلهآ ) آنـاهِ آسفه ، رفعتِ عيونْيَ وآطآلعته مبهتِ فينيّ ، آستحيتِ من نظرآته و نزلت رآسيْ بسرعه ، نظرآته تفحصنيّ ، شبر شبر . . تتفحص كل شيْ فـ ويهيّ ، آنتبه ع عمره وقآلِ : أأ.. عآديّ مآصصآر شيّ ، ( آبتسمْ ) آمممم مآيدْ ، آسميّ مآيد . . رفعتِ رآسي وآنـاه آبتسم : تشرفنآ ( ترددتِ آقوله آسميْ ولآلآإ ف قررتِ مآقول ) آلسموحه آنـاهِ بروح هز رآسه : آوكيه ، شوي شوي ف آلدرب ، وتيك كير آلدنيآ ظلآإمَ . . آبتسمت وعطيته ظهريّ بركككبْ آلسيآره بس بسرعه لفيت له وقلت : عذآريْ ، آبتسم و بآنتْ غمآزته ، ذبتِ ف مككآنيهِ من حلآته . . ركبتْ آلسيآره وسكرتِ آلبـاب شغلتهآ و عيونيّ معلقه عند هذا آللـيّ آسمه ( مـّآيد ) حسيت به شيْ غريب ، مآعرف آحسآس غريب فينيّ ، لآ هب حب لآ ، بس فيّ شي غريب ، غريب مآعرف كيف آوصفه ولآ شو معنآته . . آطآلعتِ برع من آلدريشه بس شفته يركبْ سيآرته آلسبورتِ ، آبتسمتّ وحركت آلسيآره وآنـاه فرحآنه ع عمريه ، شعور فجأه سكنيْ ماعرف من شوه ولآ منْ شوه . . ! آطآلعت آلساعه وكآنت جريب آلسآعه 1 و 38 دقيقه ، آطآلعتِ فونِيّ عقب مآرنْ ( خآلـِدْ يتِصل بككَ ) آستغربته ، وآعيّ لين آلحينه . . رديت وقلتِ : هلآ خآلـِدْ ! خآلـِدْ : عذذآريْ آنِتيّ وين ..؟ : ليشْ شوه صصآير ؟ خآلـِدْ : هب صصآير شيّ ، بس آنـاهِ ييت بيتكُمْ ومآشفتِجْ ..! : آيوآه ، آتمشىآ . . خآلـِدْ بدىآ يعصبْ : عذورْ آنتي آستخفيتِيْ ولآ شوه يعننننيّ . . . ! : بسم الله ، شوفيكِ خآلد خآلـِدْ : حد يتمشىآ آلسآعه جريب آلـ2 : هيه خآلد مآفيهآ شيّ ، آوكيه خلآص آناه راده آلحينه . . مآله دآعيّ تعصب . . يآلله ليشْ ممككبر آلسآلفه خلآصص رآده . . خآلد ، خآلد خلآصصص بآي ( سكرت وآنـاهِ آتنهد ب آلقو ) تونيهِ آقول عصبيته مآتسيطرْ عليه ، ششكليْ تسرعتّ . . آرمس عمريه بصوت مسموع : يعنيّ ي عذآريْ وحده ظاهره فليل وآروحهآ شو تتوقعينْ منهمّ يآخذونِجْ ب آلآحضضضآن . . ! يعني آكيد لآ..( سكت ، يوم آنتبهتْ لـ سيآرةة مآيد ورآيه ) آبتسمت مآستغربتِ ، آلخوف مبين ب عيونه ع وحده يمكنْ آللـيْ يشوفهآ وسط شبآب يقول عنهآ ططآيشه ، هب متربيه ، وقححه ، و و و و غيره ، مجتمعنآ هذا مآيرحم . . آه يالله لفيت بطآلع آلشآرع بس بسرعه لفيت آلصوب آلثآنِيْ وآنـاهِ آشوف سيآرةة وآحد لآصصقه ف سيآرتيْ فجيتِ عينيْ بآندهههآشْ ، لا بالله بيجتلنِيْ رششششود . . حآولت آدقق ب منوه هآ آلليْ يبآ يجلع آلسيآره من مكككآنهـآ بس مآقدرت آلمخفيْ وآيد قويّ . . حآولت آسيطرْ ع حركةة آلسيآره لانيْ سهيتِ عنهآ ، آلحمدلله قدرتِ آسيطر عليهآ و وقفتِ آلسيآره ع طررف ، نزلتْ بعصبيه من هذا آللـيْ ككآن بينفذذذنيْ من آلدنيـآ ، جتفتِ آيديْ وآنـاه عاقده حياتيه ب آلقو آتريآ آلآستتتآذ يبررركنْ سيآرته و آسير آعلمه كيف آلنآس يسوقونْ ، ترآ كل آلليّ آقوله خريططْ ، وقف قلبيه يوم شفته بركنْ سيآرته . . مادري ليشْ خفت بس جذه بروحيْ بنت و ف نصص الشارع ويا واحد ماعرفِه ، يعني شـ سويْ بعمريّ . . ! ترآجعت لـ ورىآ جم خططوهِ فكرت آشرد بس لآ ، ريوليّ ما قدرتِ تشلنيْ وطحت من طوليْ ، من هول آلصصصصدمه آلليْ نزلت عليه ، ماقدرت آتم وآقفه ع ريليّ . . ! معقوله آلليْ آشوفه ، معععععقوله ؟ . . . لآ آنـاه آحلمَ لآ هب صصصدقْ ، غمضت عينيّ بقو يآرب حلمَ يآربْ آللي آشوفه حلمَ ، يآرب كل آلليّ صصار حلمَ يآرب . . فتحت عينيْ وآنـاهِ آشوفه وآقف ، دمعتِ عيونيه و بدت تحمرْ ، وصوت شهقاتِيْ و صدآهآ تآرس هالشآرع و مآيد وآقف بعيد مستتغربْ منِيّ . . دخيلكُمْ شلونِيْ ، رجعونِيّ بيتنآ ، آرقد حذآل مروآن ولآ آفكر ب شيْ ، ولآ آفككر آظهر من آلبيتْ فليلْ ، ولآ آفككر آروحَ آلمقهىآ ولآ آفكككر ب شيْ ، حاطه راسي ع الوسآده و بسسّ و بسس وآلله بسسْ بس قولوآ هذا كلهه حلمَ ، آلليْ آنتي فيه ي عذآريْ حلمَ ، وآلله بصصصدقْ ، بس آنتوآ قولوآ ليّ . . معقوله آللـيْ آشوفه . . ! معقوله آنـاهِ آشششوف ( وليْد ) جدآميّ . . هذا وليّد ، وليدْ يآ عذآريّ وليد آنتيْ ضعفتيْ جدآمه من آول لقىآ ..! آنـاهِ طحت جدآمه من آول لقىآ عقبْ سنتينْ . . ! معقوله آطيح جدآمه ، آطيح من آلصدمه ولآ آطيح من آلشوقْ ولآ آطيح من آللـيّ ف قلبيه . . غطيتِ ويهيّ ب آيديّ وصيآحيْ كل مآله يزيد وآنـاهِ آهمسْ : ليشْ ييت وليد ، شو تبببآ منيّ وليد ، ليشْ ييت . .! ماكفففآك آلليْ سويته فينيْ ، ليشْ رآجع آليومّ . . شو تبون آكثثر ، شو آلليْ بقىآ ماخذيتوهِ ، ششششوه . . . فتحتِ عينيّ آحآول آستوعبْ آلليّ حوليّ . . آلتفتتِ بسرعه يومَ شفت آني ططآيح ف نصص شآرع مظلمِْ حآولت آنش بس ماقدرت ، جسميّ متكككسرْ و رآسيّ ينزززف ، يننززززززززف . . ! رفعتِ آيديْ وآنـاه آتألمَ وحطيتهآ ع راسيّ ، حسيتِ بشيْ سائئل و تأكدت آنهَ دمَ يوم شفته طبع ع آيديّ مسحته ب لوعه ع قميصيْ ، نشيتْ بوقف ع ريليّ بس دآرتِ بي آلدنيـآ ومآقدرت آوقف وطححححت . . . قلبيْ يدق ب آلقوَ ، قلبيْ بيظهرّ من مككآنه وآنـاهِ آحس ب آيده ع آيديّ آللـيْ مغطيه بهآ ويهيّ ، قلبيْ بيظهرّ من مككآنه وآنـاهِ آحس ب لمسآته ، كل لمسه يزيدْ فيهآ صييآحيّ ، كل لمسه تزيدْ فيهآ شهقققآتِيْ . . آنـاهِ آموت ولآ آضعفْ جدآمَ وليد من آول مره آشوفه . . آموتَ ، بعدت عنه بسرعه ، خآيفهّ ، مشمئزهِ ، مشتآقه ، متندمه ، وآيد آشيآ وآيد . . قلت وآنـاه ماقدر آحط عينيْ ب عينه : لآإ تقربْ صوبيّ . . . ! حسيتِ ب كلمآتِيْ طعنته ، حسيت آنه مآتوقع يسمع هالرمسه منيّ ، حسيت به وآلله حسيت ، قلتِ وآنـاه منزله رآسيْ : آنتهِ حسبآلكْ نسيت آلليّ سويته فينيْ . . ؟ لآو آلله مآنسيتِ يآ ولَيدْ ، بلعتْ ريجيّ و رفعتِ رآسيّ له ، دق قلبيه ب آلقو يوم تعلقتْ عيوننآ ببعضّ . . ( مِطــرْ ) نفس آلليّ يصير ليّ ويآ مِطــرْ ، لهدرجه يعنيّ آنـاه خآينه ..؟ لهدرجه آنـاه آفكر ب 2 فـَوقتِ وآحد ، لهدرجه توصصل بيْ آلحقآره همسْ : عذآريْ ، آرتعشْ قلبيهِ و وقف شعر ينبيّ وآنتفضتْ عروقيْ يوم همسْ ب آسميّ ، بلعت ريجيْ للمره آلمليونْ ، وقلت : وليد روحَ عنيّ ، وليدْ بلع ريجه و آلتفتِ يمينْ : نشيْ ، هب حلو شكلجْ طايحه ع آلآرضضّ جذذه . . آبتسمت غصب عنيّ ، حسيت آنه يتمصخَر عليهّ ! ودي آقولكِ يآ وليد آنِيْ من شفتك طططحتْ وآقفهِ ومآهمنيّ شي ، ودي آقولكِ وآيد آشيآ وليد بسْ ماقدرّ .. وليدَ آبتسم بس بعده صصآد عنيهّ : عذآريْ ( غمضتِ عينيْ ب آلقو وآنـاه قلبيه دقآته بتفضحه ) ، منوه آلليْ كان ويآج . . ! فتحت عينيْ متفاجئه من سؤاله ، ماتوقعته يسأل عنه ولآ توقعته آنه كككآنْ موجود ف آلمقهىآ . . هيه موجود هو آلليّ كان يشوفنآ ، هو آلليْ نظرآته ماخازتِ عنننآ . . بلعتِ ريجيّ وآطآلعته : ماعرفه ، عقد حيآته وآلتفت ليّ : كيف يعني ماتعرفينه . . . ؟ : يعنيّ مآعرفه ، وليد آطآلعنيّ بنظرآت غريبه ، نظرآت مش مفهومه . . صخيتِ وصخت بيْ آلدنيآ وآنـاهِ آشوفه يرفع آيده صوبيّ ، بيضضضضضضضضضربنِيْ ، قلت منصصصدمه : بتضضضضضضضربنِيْ وليد . . . ؟ تفاجأ : آضضضضضربج ؟ : هيه هب آنته متعودْ تضضربنِيْ ، يعني ماستبعد آنككِ لين آلحينه ماتغيرتِ ، قآل بنبره غريبه : يعني تعتقدينْ آنِيْ مآتغيرتِ ف هالسنتينْ ، مآصرت وآحد ثثثآنيْ ؟ غير ، غير عن قبل . . لهدرجه آنـاهِ ططآيح من عينِجْ عذورْ ، طول ماهو يرمسْ وآنـاه مبهته فيه ، نبرته غريبه ، آول مره يرمسنيْ بهالنبره . . ! آول مره آشوف منه هالنظظرآت ، ماعرفت كيف آفسرهآ ، هيه خوف لآ ماعتقد ، نظرآته غريبه وآيد وآيد غريبهِ . . رفعت عينيْ بدون حآسيه لـ( مَآيد ) آللـيّ وآقف بعيد عننآ ، آشر ليْ ب عيونه ع وليد ، ماجاوبته تميت ساكته آطآلععه . . وليدْ سآكت ويطآلعنيّ ، يتريآنِيْ آرمسْ . . بس آناه باليه ماعاد له ، بآليه عند مآيد ، آلحينه تأكدتِ آني وحده ب آلققققققققققآع . . . . . . . ! . . . حسيتِ ب آيد تصفعنيّ ع خديْ وتهمسْ بـ : مِطــرْ ، مـطِرْ نش . . . ! فتحتِ عينيْ بشويشْ ، وآنـاه آظهر مني صوت آه يمككنْ آقدر آعبر عن آلتعب آلليْ محتل جسميّ كله و عوآر رآسيه آلليْ ممآطآع يخوزْ ، فتحتِ عينيْ ع وسعهنْ يوم ، يوم ، يومّ . . آخ مآذكر شيّ ، منوه هذيْ سألتهآ : آنِتيْ منوه . . . ؟ آرتبكتْ : آنـاهِ .. آناهِ منآل ، آلتفتتِ حوليّ ، طايح ف نفس آلمككآنْ : شو آلليْ يصير . . ؟ بدت دموعهآ تنزل بهدوء : مِطرْ نش ويآيه بنسير آلمستشفىآ ، : مِطــرْ . . ؟ بلعتْ ريجهآ وهي تصيح : هيه مِطــرْ : منوهِ مِطــرْ زآد صيآحهآ : يعني ماتذكر منوه آنت . . مآتعرف آنـاهِ منوه ، ماتذككر وينْ شفتنيّ ..؟ مول مول ماتعرف شيّ ( اتهزنِيْ ) آذذذكر ممِطرْ ، آذذذذكِرَ ، : شوفيجْ ليش تصيحينْ عليه ، آناهِ منوه عسب تصيحينْ عليه ، : مِطــرْ ، آنته مِطــرْ ( سكتت ) آنزينْ ، آنزين ماتعرف منوه عذآريْ ، ماتعرف فارس ، عنود ، ذيآبْ ، عليآ ، ماتعرف هذيلا منوه ؟ عذآريْ ، فآرسْ ، عِنودْ ، ذيآبّ ، عليَآ . . . . ! آسآمِيْ ، آسآميّ غريبه ( رصيت ع عيونِيْ ) لآ هب آسآمِيْ غريبه ، صآرخت من آلألَمْ : آآآآآآآآآآآآآخ ، هب قآدر آذذذكرْ شي .. منآل : قومَ مِطرْ ، سآعدني تقوم بوديكِ آلمستشفىآ ، : ماقدر آقوم ، آخ ماقدرْ . . منآل تمسح دموعهآ بسرعه و تنشْ : لآ تتحركْ بروح و برجع ، لآ تتحركِ . . وآختفت من عينيّ وهي ترككضضْ ، تركضضضْ لـ بعيد .. تنهدت ورفعت راسيهّ ، آلجو كككآن ع بددآيآت آلصبآح ، آلشمسْ ماباجيْ ع شروقهآ غير شويْ . . . حتىآ ماعرف آنـاهِ وين ولآ آلسآعه جمّ ، ولآ كيف وصصصلتِ آهنيه ، ولآ آعرفْ منو هاي منآل ، و عذآريْ ، فآرسْ ، عنودَ ، ذيآبْ ، عليآ . . ! مآعرف شَيْ . . . فزيتْ ع همسه آللـيْ جريب من آذنِيْ ، و آنفاسه آلليْ تحرق قلبيه وليد يهمسْ : لينْ متىآ بتسكتينْ ، بلعت ريجيْ و رجعت راسي ع ورىآ وقلبيه يدق بطريقه غريبه من همسه وليد نشْ من ع آلآرضضْ : يلآ نِشيْ بتطلع آلشمسْ وآنتي برع آلبيتّ . . قلت بصوتِ وآطيْ : وليد آلتفتِ ليّ ، : مممممَ مآتبآ تعرفْ منوه هذآك ؟ وليدْ : مممم هب لآزمَ ، آكيد علاقه سابقه فجيتِ عينيْ ع وسعهنْ ، ماتوقعت هالرمسه منه . . قلت بعصبيه : آحترمَ نفسككك وليد ، اطالعني وهز راسه بملل ، آستغربتْ تغيره فجأه . . . !ّ قهرنِيْ قسم بالله قهرنِيْ ، قلت بعصبيه : ووووووليدْ ، تنفس ب بطيء متعمد : شوه ؟ : آنته بأي حققققق ترمسنِيْ بهالطريقه ، آنته منو تتحرىآ عمركك يعننننيّ . . . ! أشر لي بآيده : وآحد ، آنِيْ بصير ريلج عقب جم يوم ، ثنيْن ، آنآ وليد حمدَ آلـ[ . . . ] ، ( آبتسمَ ) خذت نفس ، مآبآ آعصب ، مآبآ آحرق آعصآبيْ عليه ، مآبآ : ليش يآي شو تبآ ؟ وليد : توج آذكككرتِيْ ؟ يآ سبحآن آلله ( عدل كآبه آلآحمر و يابه ع جنب بطريقه سبورتيه ) فجيت ثممميّ منبهرهِ ، يييييييييييييييييييعله آلحمآر كيف طآلع غرششششوبْ ، وآلله آنه غرآمنيشنْ حسيت ب آيده ع ذقنيْ : سكريه آلله يخليجْ ، يعني آول مره تشوفين وآحد غرششششوبْ ؟ شهقت وضربته ع آيده : يييييييييييآ كلبْ قلتلكِ لآ تقربْ صوبيّ ، فاجأتنيْ ردت فعله : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ، تنرفزتِ منه ولفيتِ عنهِ وليد بنبرةةِ أمرْ : آركبيْ سيآرتِجْ و سيده آلبيت . . و آناه بكون ورآج : ليش ورآيه ..! وليد : يعني ويآج ف آلسيآره ؟ ( آبتسم ) آوكيه ماعندي مششكله ، قفطتتِ ، باله راح بعيد : جب جب ، وليد يقلدني : جب جب ( عدل صوته ) يلآ جدآمِيْ .. عطيته ظهريْ و ع طول آبتسمت ، آبتسآمتِيْ وصلت حدود لندنْ وبآريسْ . . مستانسه ع وليد ، مستانسه عسب حسيته هب هو آلثثثآنِيْ ، تنفست برآححه . . آكيد برتآح دامَ هذا وليد آللي برجع له ركبتِ آلسيآره و تأكدت آذآ ركككب سيارته ولآ.. ( شهقت ) : كككككككككيف نسيتِ عنه ، ياربيه ششششقول له آوه آقصصد كيف اوصل له ؟؟ ( اطالعت سيارةةِ وليد شفته يأشر ليْ آتحركك ) حركتِ آلسيآره واناه باليه عند مآيييد ، ممم كيف ي عذورْ ! كيف . . . تنهدتِ ، عقب بفففكر ب حل . . . : منآل . . . ! منآلِ : هلآإ ، صديت وآطآلعتهآ : شوه قآل آلدككتور . . ! نزلت رآسهآ : مممم رفعت راسيه واطالعت فوقْ : شي هب آوكيه صح ؟ منآل : هب شيْ خطيرْ ، جروحك بتبرىآ مع المطهرآتْ وغيره . . بس آللـيّ مانعرفه..( نزلِتْ رآسهآ ) : شوه ؟ منآل : ذآكرتكِ متىآ بترجع لك . . ! قلتِ مستغغغرب : ذآكرتِي ؟ هزت راسها ب هيه ، : ليش شو صصصار ؟ منآل : آنته قوليّ مِطــرْ ، ككيف صار ؟ و وين كنت ؟ و منوه آلليْ سوآبك جذذه ( سكت جنهآ تذكرت شي ) آلشرطه يبون يحققون ويآككَ بس آنته تقدر تذذكر شي ؟؟ هزيت راسي ب لا : لآإ ، ماذكككر وين كنت تنهدت بحزن : عيل نحنه مطولينْ ، صديت عنهـآ ، آبغي آتذكر بس هبْ قادر ، آبغيْ آتذذذكر بس وآلله هب قادر . . . ! . . . وقفتِ آلسيآره عند آلدروآزه ، و نزلت منهآ . . سرت صوب سيارته وآنـاه مبتسمه . . وقفت عند آلبـاب وفتح آلدريشه ، آبتسمت : مششكْور ، وليد : عآديّ ، مآسويت شي . . دخَليْ آلسيآره و روحي رقدي شكلج مبين عليه آلتعب ، آبتسمت آكثثر واناه احس ب اهتمامه : انشاءالله ، وانته بعد شكلك هب راقد من آمس وليد : هيه هب راقد ، يلا آشوفِجْ ججدامي دخلي السياره هزيت راسيّ و لفيت عنه وانا بطيير والله بطيرْ . . ركبت السياره ودخلتهآ لـ دآخل ، تجدمت من الدروازه اشوفه راح ولآلآ ، تنهدت براحه يوم شفته واقف رحت له و قلت : تعبتك ويايه والله ، تسلم وليد آبتسم : خلاص اعرف هب لازمَ تعيدينهآ كل شويّ ، يالله جددددامي داخل هب متحررك إلآ يوم توصلين لـ باب الفيلا ، ككان ف خاطريه اقوله مابا آروح ، ومابآك تروح . . ابا ابقىآ وياكَ ، آشبع عينيّ ب شوفكْ ، آريح قلبيه بقربك ليّ ، بس ، بس مآقدرت . . . ! آبتسمت له وناظرته اخر مره و رحت داخل و اناه تاركه قلبي معلق وياه ، نبض مره 2 له . . . ! > < > آنسدحتِ ع السريرْ حذالِ مروآن آللي غآرق ف نومه ، تنهدت برآحه ، بونآسه ، بأمل كبير آنزرع ف قلبه . . تأكدت وتطمنت آنه وليد صصصار آنسانْ ثانِيْ ، دعيت ف خاطريه [ يآرب لآ تغيره عليه ، يآربْ رجيتكِ لآ تغيره عليه ] يآرب آمينْ . . غمضت عينيْ و اناه آخطط كيف بيكونْ بآجر ، مرتاحه ، آول مره آغمض عينيْ واناه مرتاحه و مستانسه ، قسماً يا ننننآس ماعرف كيف آوصفْ آللي ف دآخليه . . !ّ مآهيْ دقآيق إلآ وغرقت ف رقآديّ . . وآنـاهِ مبتسمه آحتويگ . . . ♥ ف خيآلِيّ ثم غفيت ! ، يآ حلآتھہْ آلحلمَ لآ جمعَنِيّ / معآگ > < > نشيتْ ع صصرآخ طر طبلةة آذنِيْ ، فتحت عينيّ بسرعه ، صآرخت : ممممممممآتعرفون ترمسسسسسسسسون ب صوت وآطططيّ ، يآ ممممآل آلدددحق خآلـِدْ : عذذذذذذذروه قومِيْ نشششيّ . . ! بسسسسسسسسسرعه تأففت : عذروه فـ خشم حرمتِكْ ، يآ مادري شقول عنننك آناه ، آفففففففففففففففف شو تببببآ ياخي ؟ شوه خآلد : منوه آلليْ ككككان وياج البارحه ؟ قلت واناه ناسيه روحيّ : رررريليْ . . ! رآشد : شششششششششششوه ؟ : هيه ريليْ ، هب باجر اناه باخذ وليد ، ترا هذا هو آللي كان ويايه ؟ مروآن : آنتي وين شفتتتي وليد ؟ زميت ع شفايفيْ ، شقول يعني فـ آلمقهىآ ؟ لآ بالله بغديْ حرمه يعوزْ ف مككآنهآ من آلضضربْ . . ! : صدفه ، هيه صدفه يوم كنت آتمشىآ . . ! مروآنْ : خلاص دام وليد هب لازم هذا الصصرآخَ كككله . . ! : هيه خلآصصْ دام وليد هب لازم هذا الصراخ كله ، اطالعونِيْ : ههههههههههههههههههههههههههههه خآلـِدْ : صدددق مسسسطله ، يلآ يلآ بنظظظهرْ و كملي رقققآدج : زين تسوونْ رديت حطيت راسي ع الوساده ، وظهروآ عنيه . . و غطيت بسابع نومه > < > قسم باللهِ بنتحر ، بنتتتتحر . . هذا البيت مايمشيْ من غير صرآخ و دفاشه ، فتحت عينيّ و اطالعتهمَ : آيييييييييييييييييييييييييييييه ثروي آطآلعتني معصصبه : عذورْ ، شوفي آخوج هذا . . ! اطالعت مروآن : آنتتته شوفيك تصصصآرخ ، آوووووووووووووووه ماتخلون آلواحد يتهنىآ برقققققققققآده ثرويْ آلدموع تيمعت بعينهآ فجيت عينيّ ع وسعهن : شششو بلاكمْ شو صصصايرْ ؟؟ مروآن يتنفس بعصبيه : لييييييين متىآ يعني لينْ متىآ بتحمممل هذااا كللله . . . !! : مروآن ، مروآن ( نشيت من ع السرير ورحت صوبه ) مروآن هديّ ماله داعي هالعصبيه ككلهآ ، مروآن : يعنني الموضوع مايسسستاهل . . . ! مايستاهل اني اعصصب واصارخ عليه ، اشوفها تتهمني ب شي اناه ماليّ دخخخل فيه ، اشوفها واقفه جدامي تقوليْ انته سبب الليْ اعيشه ، يعني هذا كككل مايسسستاهل صصصح ؟ مسكته من آيده ، هذا لا عصب ينسىآ روحه : مروآن ، آذذكر الله . . مروآن قومَ آيديه : لا إله إلا الله ، و اعوذ بالله منكم من حريمَ ماتييبون إلآ عوار الراس ، ثروي انسحبت بهدوء لـ باب الحجره بتظِهرْ ، مروآن سار صوبهآ : ثريه ، ثرويْ لحظظه ..! ثرويْ وقفت بس ماصدت له ،! مروآن : ثرويْ آنـاهِ آسف ، ثرويْ : ع شوه ؟ مروآن : ماعرف ، عصبت ، صارخت ، سمعتج كلآم هب زين . . . ! ثرويْ هزت راسهآ وآدموعهآ آطططيحْ ، : مروآن خلاص انته روح ، يوم بتهدىآ رمسهآ اطالعني عقب اطالعهآ : لا هب متحرك من اهنيهِ إلآ يوم تقققول سامحتكِ ، ثرويْ : ع شوه ولآ ع شوه آسامحكك مروآنْ . . ! انته لو كنت تبببببآني جان وقفت بويهم كلهم وخذيتنِيْ من اخوك هب تعطينيْ له باردهِ مبرده و اناه ! واناه اللي ف النهايه آتأذىآ . . ! مروآن بهدوء : اناه مآبآج ؟ انا عطيتج لـ عبود بارده مبرده ؟ يعني آنتي اللي تأذيتِيْ بس ، يعني مافي غيرج يشقىآ بحياته ؟ يعني آنتي بس اللي مظلومه و عايشه ب شقىآ .. آنتي بس ؟ ( آبتسم ) توني آدري أنج آنانيه ثريه ، تونيه آعرف . . ! هذا تفكيرج فيه ، برآفو وآلله و عرفتي تفسرين كل شي صح : مروآ..( قاطعني ) مروآنْ : فمانِ الله ، . . . |
الساعة الآن 07:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir