منتدى استراحات زايد - وطتّ رجليّ علىً دربه و لآآإ آإدريّ وشّ نؤوى فيني .!

البارت الـ 148

.

.

.

منصور يصارخ : ويييييييييييييييييينها ؟؟

ام خالد تصارخ : منو هيييييييي

منصور : الحقييييره الـواطيه . . إلي ماعرفتيييييييييييي تربينننننننننها وطاحت في جبدددددددددددددددي ..

عنود يت : شفييييييك انت ليش تعق خيط وخييييييييييط؟؟؟؟؟؟

محمد يدخل على طول : منصصصصصصور . .

ناصر وراه وعقب يوم شاف عنود قفط ورد طلع مره ثانية من البيت . .

محمد : منصور اهدى . .

منصور عاقد حياته : تسمعوني ولا لاءءءءء . . وينهههههههههها

سيف يصارخ : انت شعندك داش بيتنا وتصارخ ؟ ماتعرف المذهب شوه ؟

منصور : مذذذذذهب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ههههههههههههههههههههههههه انت جان علمت اختك المذهب قبل لا ترمسسسسسسسسسسسسسسسس

عنود حطت ايدها ع حلجها . .

حمد يطلع من حجرته وهو يسمع هالحشره : ششششصاااييييييير ؟؟؟

منصور يصارخ : وينها اختكم ووووووووووويييييييييييييينها . .

سيف : قلتلك شعندك تصارخ انتتتتتتتت . .

منصور : اختك المصصصصصصون ويييين ؟؟؟

سيف : انت ريلها ولا انا ؟ منو المفروض يعرف اختي وين بتكون . .

حمد بهدوء : هد اعصابك منصور . . لو مختلفين كل شي بينحل بس هد روحك . .

منصور : مختلفين ؟؟ مختلفين بس . . بذمتكم " يشوفهم بعيون ضيجه " عمركم شفتو مره سلامه زعلانه ولا مضايقه مني ؟ عمرها زعلت بس . . عممممرها صاحت ؟. عمرهااااا اتشكت مني ؟

حمد وسيف سكتو . .

ام خالد : شوه فيك يا منصور . .شلي صاير ترى قلبي ما يقوى اكثر عن جي . . وبعدين صدق سلامه وين رررررراحتتت ؟ ليش طالعه من البيت . .

منصور يفكر شوي . .: عرفت وين بتكون . .

ويطلع من البيت ويحرك سيارته . . ويلحقه محمد بسيارته وسيف وحمد بسياره ثانية . . وناصر كان فسيارته يتريا ويوم شافهم حركو لحقهم . .

عنود تحط ايدها ع قلبها : شوه سويتي يا سلامه . . " صدت شافت امها طايحه ، صرخت " اماااااااااااااايييييييييييييييييييييييييييييييا . . .

عقب 5 دقايق على سرعه هالسياايير . . الله سلمهم ووصلو المكان !

نزل منصور وهو يشوف البيت . . اول ما وصل شاف دريول بركن السياره وياي ينزل سار صوبه ومسك رقبته . .

منصور : البيت هذا بيت منو ؟

الدريول ما يتكلم . .

منصور : كان في بنيه اهني ركبت معاك صح؟

الدريول ما يتكلم

منصور يزغده : اتككككككككككككككككككككككككلم . .

الدريول : انا ودي كلو بنات بيت نفر ريال ثاني . .

سيف وحمد لحقو على هالجمله . . وشوي يا ناصر وراهم . .

منصور : بيت نفر ثاني .. ! " يطالع سيف " تخيل اختك سايره بيت نفر ريال ثاني . .

الدريول يطالع منصور بخوف . .

منصور : ودني بيت هالنفر بسسسسسسسسسسرعه ..

ركب ويا الدريول وركبو كل الشباب معاه ورى . . وكلهم على اعصابهم متوترين . . وصل البيت . .

اول واحد نزل منصور . . كان يمشي بسرعه جنونية ومن وصل صوب الباب وقف . . يحس ريوله مشتله ما يقدر يدخل . .

منصور يحاول يمشي بس ما يقدر . .

ناصر مسك ايده : مش مضطر تدخل ياخوي . .

منصور يصارخ : كيف ما ادخل وحرمتي اهننننننننننننننني كيييييييييييييييييييف . .

ويدز الباب ويدخل . .

يتفاجىء من إلي يشوفه . . ليتات خافته . . وتلفزيون عؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤد اصغر من تلفزيون السينما بشوي ويعرض اشياء خليييييييييييييييعه . . شباب بجنسيات مختلفه طايحين سكرانين يشوفون . . على اليسار شششباب مع بنات في وضعيات محرمه . .

تم يمشي بذهووول . . يمشي وعينه مبطله . .

دشو وراه سيف وحمد وماتو . .

حمد بصوت خافت : كيف اختي في هالمكان سيف . . كيف

سيف ساكت ما يتكلم . .

منصور يطالع ناصر بذهول : تخيل . . انا اشوف هالرياييل الكلاب مع هالصايعات . . ويالس ادور حرمتي بينهم . . تخيل نصور . .

ناصر مش قادر يتحمل ودموعه تنزل بدون حاسيه . .

منصور يمشي يدورها بين كل فردين . . لين ماوصل للغرفه الرئيسية . . وبطل الباب بهدوء . . اول ما دخل صد معاه ناصر يشوفون لو سلامه موجوده . . وناصر يدعي في قلبه ان سلامه ما تكون هي الي فالغرفه لكن يت عينه عليها مع الاسف وصد عينه على طول ونزل راسه . .

منصور من شاف حركه ناصر عرف انها داخل وسكر عينه . . : ماقدر . . شلي تشوفه ناصر ؟ شوه ؟ خبرني انها مش داخل الله يخليك . .

ناصر جمع ايده ع عينه يمسح دموعه ماقدر يتحمل . .

اما منصور دخل الغرفه وشاف كاميرا تصوير يصورها واحد . . وعلى السرير حرمته . . حبيبته مع واحد ثاني في وضع مخلْ . .

الي يصور صرخ في ويه منصور : سسسسسسستوووووووووووب . . انت يا حمار اطلع برع . .

سلامه : للمره الألف إلي تسوي فيها سسسسسستوووووووووووب " تطالع إلي يصور بعصبيه وشافت عينه موجهة لشخص وشافت الشخص منو "

سلامه اتشللت . . ماقدرت تنطق . .

منصور تنزل دموعه امطاررر . . تنزل دموعه بدون لا توقف . . مصدوم مش مستوعب شي . .

عبيد : شفييييييييييج يلا نكمل . .

منصور يتقرب اكثر واكثر لين وصل عندهم السرير . .

عبيد : اطلع برا عندنا جلسه تصووووووووير انت ما تفهم ؟؟

منصور: خوز عنها . .

دخل سيف وحمد وماقدرو يتحركون اكثر . .

سيف : مستحيل ..

حمد عض ع شفايفه بالقو وطلع برا الغرفه . .

عبيد : شو هالمينون . . اطلع خلصني قبل لا اجتلك الحين . .

منصور : خوز عنننها . .

عبيد يمسك جتف سلامه : ماعليج منه تعالي انتي

منصور سار صوبه وعطاه بكس : لا تلممممممممممممممسها يا حيوان . .

عبيد خاف ويطالع سلامه الي دموعها تنزل بغرزان . . عرف انه حد من اهلها .. وعلى طول شل بعمره وابتعد وتم يلبس ملابسه . . اما سلامه غطت روحها باللحاف وهيه مفتشله . .

منصور بهدوء : انا ؟ انا تتغطين عني ؟ انا سلامه . . انا تتغطين عني وتتسترين عني وجدامه عاريه ؟

سلامه بس تنزل دموعها ما تتكلم . .

منصور تنزل دموعه : ليش . . ليش سويتي جيه . . ليش خنتي ثقتي فيج ليش ؟ في شو قصرت عليج سلامه . . " تنزل دموعه بغزره " قسم بالله ما قصرت عليج في شي . . . " يصارخ "بعت اهلي ياوااااااااااااااااااااااااااااطيه عشششششششششششششانج . . " يعطيها طراق بالقو " ليشششششششششششششششششششش يا خخخخخخخرا ليشششششششش . . ؟.

يا سيف وتقرب منها وتم يعطيها طراقات وهيه تصارخ . . كف عللللللللللى كف على كففففففففف . .

كل الي موجودين فالغرفه شردو وطلعو براا . .

مسكها من شعرها سيف وهيه منهاره تصيح ولاويه على روحها اللحاف . .

سيف يسحب اللحاف : تستحين منااا اححححححححححححححنا ؟؟: تستحييييييييييييييييييييييييين !! كيف تستحيييييييييييين . . انتي فيج حيييييييييييا اصلااااااااااا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ " يعطيها كفف يعقها ع الارض وهيه عاريه " موووووووتي وانتي جي . . موتي وجابلي ربج وانتي جيه . . ادخلي إلقي حسابج من ربج بسوء هالخاتمه . . " ينزل لها عالارض ويدق راسها ع الارض " مووووووووووووووتي . .

يا حمد على طول ومسك سيف من ايده : خلااااااااص . .

سيف معصب وما يشوف جدامه : هاي لازم تمؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤت ما تم عايشه . .

حمد ضرب سيف بكس عشان يودر سلامه . .

ومسك حمد سلامه ووداها شوي جدام وفر عليها ملابسها عشان تلبس . .

ومنصور كل هالاحداث تستوي جدامه . . دقايق ودش ناصر وسار صوب منصور من غير ما يشوف سلامه

منصور يطالع ناصر : عطني تلفونك . .

ناصر عطاه التلفون على طول . .

منصور : ألو . . الشرطه . . انا عندي بلاغ . . اناا زخيت حرمتي " يبتسم ودموعه تنزل بغزاره " في بيت دعاره . . المكان ********************* . . تعالو شلوها وشلو اللوث الي اهني . .

.

.

.