![]() |
أَنَّا الَّذِيْ صَابَهُ مِنْ ( الْحّبَ ) حَسَرَاتٍ مَالِهِ حَدَّا غَيْرَ( الرَّسْايِلْ ) تَسَلْــيُــہ مِثْلَ ( الْمُخَدِّرِ ) يَوْمَ يُآخَذُ بِجُرُعَات مايَشْفِيّ ( الْمَجْرُوْحُ ) لَكِنْ يَهْــدَيَّ |
يسألوني في غيابڪ إذا عندي شي جديد و أنا أجاوب بإبتسآمه بس ألم قاعد يزيد |
عسى يشفيك من لى قال : " كنّ " لأي شيٍ كان و يرحم دمعة الخوف التي شلْها حشا شِعرك |
, أنا فقيرك , وأنت تشعر بـ/ الغناة محتاج لك أكثر من إن أح ـتاجني ! أنت أبعد أقرب شي في هذي الحياة أح ـتاج لك بس إنت مَ تحتاجنـي ! ♥ |
ان كان بعض العرب حي(ن)ولا نشوفه وزود علـى الصـد يبخـل باتصالاته لايحسـب انـه مغطينـا بمعـروفـه والله مـا نطمـع بـجـوده ومـداتـه وترى العرب للعرب ماهيـب مكلوفـه ومن لا رفـع قدرنـا نقطـع علاقاتـه وبعض الحركات مهما كـان مكشوفـه و الرجل نعرف ضميره مـن حركاتـه لا صار ندور رضـاه ونتبـع شفوفـه وهو علـى راحتـه يجهـر بصداتـه فأما يجيـب العـذر ويبيـن ظروفـه وإلا جهـاز النـداء نقفـل محطـاتـه |
الساعة الآن 11:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir