الســـلام عليــــكم و رحمة الله و بركااااته ...
أسعد الله صبااااحك // مساااك...
نـــو اااااافـــي ...
ع ــــز يــــزتي ... //
لم تشعر أحرفي بذاتها ,,
لُفظت كٌل مابها من أنفااس ,,
تجمدت كي يعاااد إستنساخها من جديد ,,
بمكانك كي تكونـ لكي وحدك ,,
تشتكي حزنها و ألمهـا ,,
فتزداد وطأة الشكوى,, و الترددات ,,
من معانه يحمله الموضوع و كاتبه ,,
آآآآآهـــات إندرجت به ,,
نــــوااافـــي ,,
ينمو داخلك أنوثة عشق ,,
وروح شبه ملتئمه مما هو يثااار ,,
تكون داخل أحشائك ِالفكرة ,,
فأصبح كـمـــا هو
عملية ولادة لأحرف جديدة ,,
إستناارة من فكركـ ,,
أتت بهــااللحظات ,,
دون إنذار مسبق ,,
إنتزعت مابداخلك ,,
لأن عمر قد إنتهى داخلك ,,
وبدأ العمر الجديد الذي يريد النزول ,,
بمجرد أن وجود حلما داخلك ِ يؤلمك ِ يؤثر فيك ,,
خروجه منك هو الوسيلة الوحيدة كي يرى النور ,,
نزع روحًا قد ألتئمت من نفسها يااالجمالها ,,
نـــوااااافــي ,,
(( مما لا شك فيه أن الرجال و النساء على السواء يجهلون الحقائق المتعلقه بالفوارق بين الجنسين ... اللطيف والخشن .. والفوارق كثيرة جداً لا تعد وأيضا فوارق متفاوتة تكون بين الطرفين .. بالمفهوم و الفاعلية التي تؤدي
لأي إنجاااز كااان ))
منذ بدء الخليقة والناس يناقشون قضية المساواة بين الرجال و النساء ؛ هل هما متساويان؟ وإذا كان الأمر كذلك، فهل هذه المساواة مطلقة أم هي نسبية؟ و إذا كانا غير متساويين ، فما مدى الاختلاف بينهما ؟؟؟
وهذه أسالة طرحت منذ الأزل البعيد وبالرغم من مرور زمن طويل على هذا النقاش، إلاّ إنّ حسم هذه القضية لا يزال بعيداً، فحوار الفرقاء فيها لم يأت بنتيجة، والقواسم المشتركة بين المتحاورين قليلة جداً، وأوجه الاختلاف بينهما كبيرة لدرجة أنّ المراقب يعتقد أنّ الإتفاق بين الفريقين ضرب من الخيال، وأنّه يستمع إلى حوار طرشان..
هذا الجدل العقيم والاختلاف السقيم، لا نجده غريباً نحن المسلمين. بل إنّ لدينا قناعة تامة بأنّ البشر لن يصلوا إلى نتيجة في قضية المساواة بين الجنسين، ولو اجتمعت كل طاقاتهم الذهنية، وتناقشوا الدهر كله. فخالق البشر وحده ولا أحد غيره -سبحانه- هو العالم بما يصلح البشر ويصلح لهم، وهو وحده –جل في علاه- الذي يعلم الجواب الشافي والوافي لحل هذا الخلاف المزمن المستعصي على البشر جميعاً، ومن خلفهم الجن أيضاً.
لقد بيّن القرآن الكريم القول الفصل في موضوع المساواة بين الجنسين منذ ما يزيد عن 1400 سنة، وفي آية معجزة واحدة ، هي قوله الحق تبارك وتعالى في سورة آل عمران (آية 36): ]فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى [
هذه الآية المعجزة اشتملت الحقيقة الخالدة الدائمة عبر العصور كلها وهي أن المساواة المطلقة الكاملة بين الرجال والنساء غير ممكنة واقعاً لكنّ المساواة النسبية بين الجنسين هي التي يمكن تحقيقها على أرض الواقع.
مما بحثته و وجدته كافي من وجهت نظري ..
مشكورة على هذا الابداع
كلمات مميزة و متألقة
أصفق لكي بحرارة و إعجاب بما وجدته في طرحكي الاكثر من مميز
سلم لنا هذا القلم الذي لا ينضب ولا يشبع من الابداع
ود و وردي لكيـ ...
هبوب الهوى ..