منتدى استراحات زايد

منتدى استراحات زايد (http://vb.ma7room.com/index.php)
-   الإسلام والشريعة (http://vb.ma7room.com/forumdisplay.php?f=2)
-   -   حملة ..أعراضنا دين و أمانة.. (http://vb.ma7room.com/showthread.php?t=371906)

【الهامورة】 04-15-2010 09:48 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يبالنا انسوي هاي الحملة عكبر الدولة ...

صرت أشوف الأمهات .. يمشن اجبال بناتهن .. والبنات امطلعة كراعينهن والعبايات شفافة .. !!

لا وبعد وصلت لدرجة أنهن فسخن العباة مع فسخ الحيآآ.. !! وما قمنا انفرق بينهن وبين الوافد الامهاجر..!!

لو نصحتي الابنيات من اليوم لين ما تفوت حياتهن ما بينتصحن .. إلا بشرط أنه تكون كل وحده مقتنعه باللي اتسويه وخايفة من اللي خلقها .. وحتى لو سوت بالنصيحه جدامج .. ترى من وراج يمكن لا ..!

الناس هالايام ما قامت تقرآ أحاديث_ النبي صلى الله عليه وسلم _ وهجرت القرآن إلا من رحم الله..!!

مع انهم مصدر النصيحة .. للمسلم..

مهما تكلمت وأبديت في النصيحة .. ترى والله نصيحتي ما اتسد عن نصيحة القرآن والسنة. والمفعول هم يختلف .. لانه كلام الله تأثيره غير .. !

الله ايثبتنا على دينه.. ويعقل بناتنا .. وأولياء أمورهن

تسلمين وما قصرتي

ربي يجعله في ميزان حسناتج.

الحسانيh+h 04-15-2010 10:00 PM

[SIZE="5"]بــــــــــــــــــــسم الله الرحمـــــــــــــــن الرحيم..



يقول الله تعالى :((وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ))

نحتاج في توفير الحماية للشباب من الانحراف أن نجيب على سؤالين :



أوّلاً : ما هي الطرق التي نسلكها لتأمين هذه الحماية ؟


أوّلاً : سبل تأمين الحماية هي كالتالي:


1 ـ إيجاد فرص عمل متكافئة :

فلا يمكن التخلّص من شرور الفراغ والبطالة التي يعاني منها الشباب
إلاّ باتاحة المجال للطاقات الشابة أن تأخذ موقعها على خريطة العمل والإنتاج


2 ـ الابتعاد ما أمكن عن الأجواء الفاسدة أو الداعية إلى الفساد:

إنّ مقولة «مَنْ حام حول الحمى أوشك أن يقع فيه»
واختيار البيئة المناسبة للسكن واختيار الأصدقاء الصالحين الثقات الذين
يعيشون الطهارة الروحية والصدق والإخلاص


3 ـ التفقّه في الدين :

«لا تنظر إلى المعصية ولكن اُنظر إلى مَنْ عصيت»
وأن تكون أحكام الشريعة أجراساً ومنبهات توقظه إذا غفل .


4 ـ تفعيل دور الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر :

بأن تتحول هذه الفريضة العظيمة إلى حالة من (الرقابة الاجتماعية) التي توفّر أرضية التحصين.


5 ـ تكثير عدد القدوات في المجتمع :

فالأب القدوة ضمانة أكيدة لابنه ضدّ الانحراف ،
والأم النموذج الصالح حارس لابنتها من الوقوع في الانحراف ،
والعالم العامل والمعلم المربي جميعهم يغرسون في نفوس النشء معاني وقيم الصلاح والاستقامه.


6 ـ تحديد المعايير والمصطلحات بوضوح:

يجب تحديد معاني الكلمات فالناس في اختلاف
وصراع حول المراد بالمصطلحات المتداولة..
فالشرف كلمة رجراجة ،،المعيار الصحيح المتفق عليه وهو القرآن والسنّة المطهرة
وما يقول به علماء الأمّة المعروفون
بوعيهم للأمور وإلى عقولنا التي جعلها الله منارات هدى.

7 - الاهتمام ببناء شخصيات شبابية قويّة وواعية.

فطبعا لا يخلو المجتمع المثقف الواعي من الشباب المنتجين والمتكاتفين على اعمال التعاون
والبناء في النهضة و الالتزام بالشريعة الاسلامية وبهذه الروح التكاتفية لا بد ان يسود هذا المجتمع طبقة من
الافراد المنتجة والمساندة لماهو خير للبلاد, بها يقف الوطن على رجله و بها يكون الوطن ذا استقرار وامن..

8 - إتاحة المجال للزواج بشروط ميسّرة :

لقد تأكّد أنّ التعقيد في شروط الزواج وارتفاع تكاليفه
الباهضة سواء غلاء المهور أو الشروط التعجيزية التي ما أنزل الله بها من سلطان ،
هي التي جعلت الكثير من الشبان والفتيات يلجأون إلى الطرق غير الشرعية.

9 - فتح أبواب التفاؤل والرحمة :

إنّ الشاب المنحرف أو الفتاة المنحرفة أشدّ ما يكونان حاجة
إلى القلوب الرحيمة المتفهّمة لظروفهما وأسباب انزلاقهم وضياعهم

ثانياً : مسؤولية الحماية في عاتق مَنْ؟


صلاح الأفراد من صلاح المجتمع ، كما أنّ صلاح المجتمع من صلاح أفراده ،
فإن مسؤولية مكافحة الانحراف وحماية الشباب منه مسؤولية تضامنية تنهض بها الجهات والمؤسسات التالية :

1 ـ الأسرة :


الأسرة المحضن الأوّل للشاب وللفتاة على حدّ سواء ، وعلى مدى التربية التي يتلقاها كلّ منهما في صغره يتحدّد مستقبلهما . فإذا حظيا بأسرة صالحة رجح أن يكونوا صلحاء ، والعكس صحيح .
وقد تلعب عوامل خارجية كثيرة دورها في انحراف الشباب والفتيات ،
لكن يبقى دور العامل الأسري في الحماية والوقاية والصيانة من أهم العوامل على الاطلاق:
قال الله تعالى...(قُوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة )...(4)
الأسرة هي الحجر الأساس في البناء التربويّ ، وكلّما كان متيناً أمكن التنبؤ
بمستقبل يبشِّر بالخير والصلاح ، بأن يكونا الوالدين قدوة لأبنائهما وبناتهما ،
إنّما يتصرفان بوحي المسؤولية الاجتماعية والدينية ، ذلك أنّ الأسرة التي (تراقب) و (تحاسب) و (تخاطب) و (تشاور)
الأبناء والبنات وتستخدم لغة الحوار والإقناع ستقلل ـ إذا لم تقطع نهائياً ـ احتمالات الانحراف.


2 ـ المراكز التعليمية والتربوية.

فلا بد ان يكون للمراكز التعليمية دورا هاما في نشر التعليم و التوعية للافراد الناشئين عليها والعاملين بها..
فيكون التعليم ناميا على اساس الدين والعلم.


3 ـ علماء الدين والمؤسسات الدينية.


ان علماء الدين لهم دور كبير في الوقوف والنصح للشباب المراهق من حيث النصح من خلال المراكز التوعوية
ونشر القنوات الفضائية لبث علم الدين الاسلامي و نصح الشباب والبنات وبها يقل مستوى الانحراف الديني..
ويسمو الارتقاء الى مستوى اعلى من العلم والتعلم..


4 ـ الكتّاب والأدباء والمثقفون.


هم من يجب ان لا يخلو كل بيت من مؤلفاتهم و تجاربهم الدراسية والحياتية, فيجب علينا ك قراء ان نتعض من تجارب
العلماء منا وان لا نسلك الطريق الخطئ وان نستشعره قبل حدوثه وتفاديه و من ثم الابتعاد عنه..


5 ـ الثقافة الإصلاحية .


6 ـ مواقع الشبكة المعلوماتية الخاصّة بالشباب.


7 ـ الخـطباء.


8 ـ مؤسسات الدولة .


9 ـ الشباب أنفسهم.




تقبلو مروري...

تحياتي.......اخوكم الفقير الى الله ....الحسانيh+h


رحيم العوامر 04-15-2010 10:39 PM

جزآك الله خير

فميزآن حسنآتك

*نظره مني تسدك* 04-15-2010 10:44 PM

"

موضوع يبآله يلسه محتررمه ولازم الكل يعطيه حقه

لي عوده ان شاءالله

الرهيب القطراوي 04-16-2010 10:27 AM

http://www.uaemusics.com/uploood/ima...q0cywng4ic.gif

طرح رائع يا اختييي الغاليه المشرفه رًوَحًيَ بًدَوًيهَ
موضوع رائع ومميز ومهم لكل صاحب قلب حي .
وحبيت أن اشارك بما استطعته وارجو المسامحة في التقصير .


الشهوة الجنسية ... وأخطارها

ان الشهوة الجنسية غريزة طبيعية في الإنسان ، وفطرة فطر اللهه الناس عليها ، وقد اعترف الإسلام بهذه الغريزة واحترمها ، لذلك شرع الله الزواج بين الجنسين طريقا لتلبية داعي هذه الغريزة ،
وجعله سنة من سنن المرسلين ، وسمى العقد الذي بين الزوجين ميثاقا غليظا إشعارا بعظمته وأهميته .
وتعتبر هذه الغريزة من أقوى الغرائز لدى الإنسان ، وأشدها خطرا عليه ، ولذلك جعلها الله أول الشهوات التي زينت للناس ، قال تعالى : " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين ....."


ومتى أطلق العنان لهذه الغريزة ، وفتح لها الباب على مصراعيه ، في غيبة من الوازع الديني والأخلاقي ، فإنها لا تبقي ولا تدر ، وتهلك الحال والمال ، ويؤدي إهمالها إلى فساد المجتمع وضياع النسل والأنساب ، وخراب الأمم والأفراد .
وقد حذر الله – تبارك وتعالى – حتى من مجرد الاقتراب من الفاحشة ، فقال : " ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، وقال : " ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلا " .
وإذا حرم الله شيئا حرم أسبابه ، ونهى عن دواعيه ووضع من الأحكام والتشريعات ما يسهل للناس تجنبه والإبتعاد عنه ، فعندما حرم الله الزنا شرع عددا من القواعد والتشريعات ووضع سياجات تقي الناس من الوقوع في أوحال الرذيلة تسهيلا لهم ورفعا للمشقة والتكلفة عنهم وإن كان في ضاهرها المشقة والتكلفة .


ومن هذه التشريعات

أولا

أمره – سبحانه وتعالى –الجنسين بغض البصر ، فقال تعالى : " قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن " النور29

ثانيا

أمر الله تعالى النساء بالقرار في البيوت حفاظا على استقرار المجتمع فقال : " وقرن في بيوتكن.

ثالثا

عندما تخرج المرأة من بيتها لحاجة معينة كزيارة رحم أو عيادة مريض أو غير ذلك ، فإن الشرع فرض عليها الحجاب سدا لأبواب الفتنة ، فقال تعالى : " يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن " ، وقال : " ولا يبدين زينتهن إلآ ما ظهر منها " .

رابعا

نهيت المرأة عن الضرب برجلها إظهارا لزينتها ، فقال تعالى : " ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن .

خامسا

نهيت المرأة عن التكسر في الكلام ، فقال تعالى : " ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض " ، وقد شرع الله الكلام من وراء حجاب في مخاطبة أمهات المؤمنين أشرف نساء العالمين ، فقال تعالى : " وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب

سادسا

نهي المرأة عن التعطر للأجانب ، فقد قال – صلى الله عليه وسلم - : " أيما امرأة خرجت من بيتها مستعطرة ، ثم مرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية "

سابعا

نهى الشرع الحكيم عن الاختلاط بين الجنسين ، وحرم الخلوة بالمرأة الأجنبية ، فقال صلى الله عليه وسلم : " إياكم والدخول على النساء ، فقالوا : أرأيت الحمو يا رسول الله ، قال : الحمو الموت الحمو الموت الحمو الموت " ، وقال – صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " .

ثامنا

شرع الله – سبحانه وتعالى- إشهار الزواج الشرعي ، وجعل شهود العقد من شروط صحة الزواج .

ولو عمل الناس بهذه الأحكام التي وضعها الإسلام لعاشوا في سعادة وهناء ، ولكن عندما تعامت النساء عن الوصايا ، وتجاهل الشباب القواعد والأنظمة الشرعية ، حلت بهم الكوارث ، وانفلت الزمام من يد المجتمع .

والباب الرئيسي للفاحشة والانغماس في أوحال الرذيلة ، لإطلاق البصر في ما حرم الله تعالى ، سواء كان ذلك بصورة مباشرة على أرض الواقع ، أو عبر شاشات القنوات الفضائية التي ما فتأت تمطر شبابنا بسيل من الإغراءات والفتن ، أو عبر شاشات شبكة المعلومات - فيكل بصر الشاب من تقليبه في هذه الأمور ، وتنطبع في قلبه الصور والمشاهد الخليعة ، فتتولد الخواطر والأفكار السيئة تدعمها خسة النفس ولإيحاء الشيطان ، وتظطرم الشهوة الجنسية ، وقد يلجأ عندها إلى أمور يعتقد فيها تخفيف ما يعانية ، كالعادة السرية وغيرها ، فيعالج الداء بداء أخطر منه ، فتنشأ الأمراض النفسية ، وتزيد حدة السعار الجنسي ، فيعمد الشاب عندها إلى محادثة الفتيات عن طريق الهاتف ، أو بالمحادثات الالكترونية ( التشات ) وكم من فتيات وقعن ضحايا لمثل هذه المحادثات ، فيجد أن هذه الطريقة لا تروس ظمئا ولا تشبع نهما ، فيقرر الفتى عندها التحرر من جميع القيود الاجتماعية ، فيبدأ بارتياد أماكن الاختلاط وتجمعات الفتيات لينشئ علاقات فاسدة يظهر في بدايتها أنه في منتهى الشرف والنزاهة ، وأن علاقاته بريئة ( الحب البرئ ) حتى إذا انقادت الشياه للذئب ، وقع الفأس على الرأس ، وارتفعت النزاهة ، وهتكت الأعراض ، فإذا مل من فتاة انتقل إلى أخرى ، وربما قطع بعضهم الحدود وطوى المسافات ، وبذل ألأموال الطائلة من أجل تحقيق رغباته الجنسية ، والتخفيف من السعار الجنسي الذي يكابده .

إن القلب ليتفطر أسى وحسرة حين ترى الشاب في أوج قوته وفتوته ، جعل عقله بين رجليه ، لا هم له إلا ملاحقة الفتيات وارتياد أماكن تجمعاتهن ، يعيش هائما كالسكران ، يبحث عن الشهوة في كل مكان ، وبأي شكل ، حتى تصبح همه الأول ، فٌذا تحرك فمن أجلها ، وإذا سكن فلأجلها ، يقيم من أجل إرضاءها ، ويسافر بحثا عنها ، يسهر الليالي الطوال منكلا على عبادتها وتحقيق مطالبها ، نسي أهله ، وقطع أرحامه ، وتناسى صلاته وعباداته ، وغفل عن جميع الحقوق الواجبة عليه ، وصد وجهه عن كل محتاج لمساعدة أو طالب لخدمة إنسانية ، فقلبه ممتلئ بحب هذه الغيرزة دون سواها ، قد انفلت الزمام من عقله تقوده الشهوة كيفما أرادت .


ويا ترى ما الثمرة التي يجنيها من كل هذا اللهاث ، إنه يجني الكثير ، ولكنها ثمار حنظل مرير

الثمرة الأولى

قلق وخوف يحيط به من كل ناحية ، قلق عن إعراض الفتيات ، وخوف من الفضيحة والعار ، وتوجس من هجوم الأمراض الجنسية .

الثمرة الثانية

الشرود الذهني والتشتت العقلي ، واختلال التفكير ـ تشعبت به الطرق ، وأعيته المسالك ، وسيطرت الشهوة على كامل قواه الفكرية .

الثمرة الثالثة

قلة الإنتاج الفكرية والعملية ، لاشتغال فكره ، وتحطم نفسيته ، وإجهاد جسمه .

الثمرة الرابعة

السعار الجنسي ، وتوهج الغريزة ، فهو كالذي يشرب من ماء البحر ، كلما شرب كأسا ازداد عطشا ، لا يرتوي أبدا .

الثمرة الخامسة

التعرض للذل والمهانة في محاولة استعطاف الفتيات وجلب قلوبهن .

الثمرة السادسة

ذهاب مخ الساقين ، وضعف البصر ، وشحوب الوجه ، والاحساس الدائم بالتعب والإرهاق .

الثمرة السابعة

الشعور بالملل ، والتهرب بالمسؤولية ، وقلة الصبر والتنحمل ، والحساسية المفرطة ، والغضب لأتفه الأسباب ، وضيق الصدر ، والتشنجات العصبية ، والأمراض النفسانية .

الثمرة الثامنة

هدر الأوقات من أجل لذة لحظات ، وضياع زهرة الشباب في السعي خلف الشهوات .

الثمرة التاسعة

غياب أموال طائلة يمكن أن تصرف في كثير من المصالح الدينية والدنيوية .

الثمرة العاشرة

جريمة الزنا دين يحمله الزاني ، ليوفيه مستقبلا في أهله : إن الزنا دين إذا أقرضته كان الوفا من أهل بيتك فاعلم .

الثمرة الحادية عشر

ضعف إرادة الخير والصلاح تدريجيا في القلب ، وسيطرة المعصية عليه ، حيث يصبح عبدا لشهوته ، أينما توجهه توجه ، أراد التحرر من القيود الدينية والاجتماعية فنال حرية كحرية ببغاء محبوس في قفص ذهبي أو كلب مربوط بسلسلة ذهبية .

الثمرة الثانية عشر

غضب الله ومقته ، وحلول المصائب والآفات ، وعدم البركة في المال والعمر والأولاد .

الثمرة الثالثة عشر

مقت الأقربية والأرحام ، لتضييع الحقوق ، وعدم الاكتراث بالمسؤولية
وصدق الله حيث قال : " ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ظنكا "

وليت شعري كيف يبني أمة شباب تقلب بين أحضان البغايا ، وفرش المجون ، أم كيف يرفع شأنها شباب يقلب طرفه في نحور الفاسقات أكثر مما يقلبه في المصحف ، ويرتاد تجمعات الفتيات أكثر من ارتياده المسجد ولكن هكذا تكون الحال عندما يسجد العقل للشهوة ، ويسبح بحمدها .

جزاك الله خير وفي ميزان حسناتك إنشاء الله
وفي انتظار المزيد من العطاء بقلمك الراقي
والمشع نورا لساحتنا الإسلامية
وفي امان الله وحفظه .

وتقبلي مروري

http://vb.ma7room.com/uploaded/71109_01255414460.gif

& الودعاني عاشق الريان &


الساعة الآن 12:15 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227