|
تم توجيهها لبعض النصائح التي يجب عليها فعلها علماً بأن المرأة التي يحدثها ويقابلها هي موظفة معه في نفس المكان والمكتب.... أولاً : عدم إخبار أمك بما تشعرين به أو بمشكلة والدك ولا ينبغي لك ذلك مهما يكن بل ولا التلميح لها وقد يكون ذلك ممكناً حينما تكون شخصية الوالد ضعيفة فبالإمكان ذلك .. ثانياً : عليك بتوجيه والدتك بالاهتمام بنفسها وبمضهرها وجسمها وحديثها فلعل والدك يفتقد شيئا ربما وجده في هذه المراة .. ثالثاً: لا ينبغي لك أن تصارحي والدك بالمشكلة مهما كان فقد تكون المشكلة فقط شعور أو ظن والظن لا يغني من الحق شيئا وقد تجرحين والدك بمجرد الشك فيه .. وطبيعة الأب لا يريد أن يكون ضعيفاً أمام زوجته أو ابنته مهما كان علماً بأن هذا من القذف المنهي عنه .. رابعاً : عليك بمناصحة المرأة إن أستطعتي الوصول لها والتفاهم معها بدون إيحداث إي نوع من المشاكل.. خامساً : عليك بمناصحة والدك بأسلوب رسائل لا يدري من صاحبها عن أن العديد من الموظفين وابنتك بدئوا يلاحظون وجود علاقة بينك و بين هذه المرأة مع التذكير بالله والتذكير بتحريم الاختلاط في العمل وتوضيح آثاره .. سادساً : إذا لم تري إستجابة فعندها تتصلين بأقرب مركز للهئية ( هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتذكرين لهم الموضوع طالبة منهم التدخل بالتي هي خير أو بالأسلوب المميز كالزيارة لوالدك من قبلهم له ) سابعاً : عليك باللجوء إلى الله سبحانه بالدعاء والإلحاح فيه بأن يجنبك ويجنب والدكم الفتن ماظهر منها وما بطن وما فيه شك بأن أعظم و أخطر فتنة بعد المسيح الدجال هي المرأة على الرجل والخلوة فقد قال صلى الله عليه و سلم ماتركت فتنة أشد على أمتي من النساء ..... إلخ أختكم الفقيرة إلى الله.. روحي بدوية.. |
<<<<<<<<<<<<<<<صمت<<<<<<<<<<<<<<<<<< |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثااااااانكس ع الموضووع وااايد ناااايس وانشاء الله نستفيد منه !! |
المشكلة الرااابعة:: لحالة تعااني من المخااوف من كل شيء حتى عندما تركب السيارة أو الطائرة وحتى أكرمكم الله الحماام وتعااني من تنفس سريع وتلعثم في لسانه .. طبعاً لكل مشكلة حل :: وقد أعطيت لها الإستشاارة المنااسبة لمشكلتهاا من قبل دكتور مختص بعلم النفس وبعض اللمساات الخفيفة لأختكم الفقيرة إلى الله.... |
في البداية الاستعانة بالله وأن نؤمن أن ما كتبه الله سيقع سواء كان موتك في مكانك أو في أي بقعة مع العالم إننا أمرنا أن نخطط لمستقبلنا وهذا لا يخالف الشرع . ثانياً : يا أختي علاجك من المخاوف يحتاج إلى معالج نفسي سلوكي ويمكنك الاستعانة بالمستشفيات النفسية لمساعدتك من ناحيتين : الأولى : الأدوية المضادة للقلق المصاحب للخوف وهذا مسئولية الطبيب النفسي ثانياً : علاج سلوكي وهذا وظيفة الأخصائي النفسي الإكلينيكي . - أنت محتاجة أيضا أن تحتكي بالناس أكثر وابدئي علاقاتك بصاحباتك الأقرب فالأقرب أوجدي الثقة في البداية ثم حاولي تزويد عدد الصاحبات كي تخففي عن نفسك . (سأحاول أن أعينك في عمل جدول لإحدى المخاوف عندك وهو ما يطلق عليه: العلاج السلوكي بالتحصين المنظم في علاج الخوف والله المستعان ) بالنسبة لركوب السيارة : أمامك ثلاث خطوات : الأولى : أن تحضري ورقة وقلما واكتبي كل ما يثير مخاوفك من السيارة مثل : 1- عندما تقرري ركوبي السيارة ثم فتح باب المنزل ثم رؤية السيارة ثم الاقتراب منها ثم فتح الباب ثم الركوب . بعدها تقومي بتخيل موقف وأنت جالسة مستريحة وساكنة وأفضل أن تكوني صافية الذهن كأن تتذكري منظر نهر وبه زرع . بعدها تقومين بتدريب نفسك على كل خطوة مما سبقك بالتخيل للموقف ولا تنتقلي لموقف آخر إلا بعد أن تطبقي ما تخيلته موقفا موقفا في الواقع . ربي يشفي مرضى المسلمين ويخفف همومهم ويثبت قلوبهم ويزيح عنهم الخوف فهو القادر على كل شيء.. والمرض ياأخواني كما أطلق عليه خوف لكنه خوف متعدد من الأشياء السيارة والطيارة وحتى الحمام أكرمكم الله... أختكم الفقيرة إلى الله.. روحي بدوية.. |
| الساعة الآن 11:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir