|
جدولـي الصباحي ، صبحكم الله بالخير ، الله يسلمكم رتبت جدولـيه حق اليوم ، السـآعهه 4:00 نشيت 4:25 قمت من ع السرير 4:34 فجيت الاب و رتبت سريري 4:36 بديت ادرس علوم ، 5:00 كنت بعدي ادرس ، اذن ورحت أصلي 5:30 سمعت صوت ابويهه ورحت أسلم عليه ، ههه وأستغرب اني وآعيهه ، ما يدري اني اسهر 6:00 خلصت درآسةة علوم وحليت جي كم مسألهه ، و و و 6:30 بروح أسويلي نسكـآفيهه عقب بقعد عند أمي وأبوي لين 7 الساعه 7:00 بسير أتلبس وبأذن الله هالمره بروح من وقت المدرسهه 7:30 مب كل مره الساعهه 8:00 و و و هيكـ |
خواطر ينشد بها قلبي ، يدي ترتعش شفاتي تبكي وعيوني تدمع جسدي لا يسكنه أي مخلوق ، فقد بات بلا روح كيف وكل شي يتحرك ، القلب يا فتااه القلب ماات ، كيف .. ولماذا كانت اسألتها كثيره ، أتدرون من الذي سألني بكل سهوله فهي نفسي تتحطم من الدآخل هل الطرد من المنزل يعتبر عقاب .. لماذا إذناً !!!!! لماذا طردوني وجعلوني ابيت في الشوآرع الظلماء ، وسط بعض الناس التي لا تخاف من الله ، يتركوني وحيده ، أمضي وأنـآ أرتعد برداً وخوفاً من صوت البرق المخيف ، أتسول و أنـآ اطلب الرحمه من ناس غرباء ماذا حل بكم يا أههل هذا المنزل ، هل حرمتوني من عائله لسبب انني لقيطه ! نعم اعترف أنـآ لقيطه ولكن هذا ليس لي ذنب فيه ، فأنـآ كبرت وترعرت بين اصحاب ذو أخلاق ساميه ، بين مجتمع رآقي بين بيوت ناس متدينه ، آآه كم هي معاناه ، لـآ املك أية نقود لقضاء حاجتي ولشرآء ملابس تسترني ، فهذه الملابس تبللت بقطرات المطر البارده لدي رغبه شديده فالبكاء بصوت مرتفع حقاً هو ذاك الشععور الخآآنق ، |
خواطر ينشد بها قلبي ، الساعه تشير الي الثالثة والنصف ، امسك بهاتفي المحمول ، أتطلع شوقاً لأتصالاتها ، آآآه اليوم متعب جداً ، فجفوني تحتضن بعضها في كل مره ، و فمي يصدر إشارات إنذآر بإطلاق هواء ، أمآ عيني فهي تدمع ، نعم أنه الارهاق وصوت النوم ، يآه كم أحب النوم ، فهو ما يروق بي عندما اكون في حالة ضيق ، وهو الذي يغريني عندما ابكي مثل بكاء الاطفال ، فموسدتي دائماً ما تحتضنني بأطرافها وفرآشي ما عليه سوآ ان يضمني اليه و و يدفئني ، قطع على افكاري صوت هاتفي المحمول ، رأيت الاسم وأرتسمت على شفاتي ابتسامة حب ، اجبت وبكل هدوء قلت -صباح الخير كانت هي صديقتي الوفيه الوحيده من بعد رحيل عدة صديقات ، -صباحي أنتي شحالج يا عسل -حمدلله حبيبتي ، شحالج أنتي !! -بخير من رمستتج ، شحقهه وآعيه هالوقت -أتريا اتصالج ، وبعدين أنتي بعد شعننهه موآصله -ههههه فديتج أنـآ ، ولاشي مآ ياني رقاد ، و تدرين كنت ما بتصل بس حسيت انج وآعيهه - أيوآ ايا السبالهه عقب ما اسكر عنج روحي رقديلج ساعتين ع الاقل ، خفي علينا يا اوم الاحاسييس - أوكك ، هههههه لو تموتين ما بخخف كان حديثها يجعلني اروق في الصباح ، فهي من تفتح نفسي بعد أمي وأبي ، جلست أتحدث معها قرآبة الساعه الخامسه فجراً ، ثم اغلقت منها وذهبت لأصلي الفجر ، وأنـآ ادعو لها في كل مره دعوآت من قلبي جعلها لي صديقه وفيه مدى الحيـآآه |
يومياتي ، 18 – 11- 2012 الاحــد ، شعور الروآقان عندي اليوم كبير جداً ، جعلني أستغرب من هذا الشعور المفاجئ ، فأنـآ بالأمس كنت في حالة ضيق ، ولا اجد غير أنهمار دموعي .. اليوم مختلف حقاً ، فعندما أستيقظت كنت نشيطه ، و و و متحمسه للذهاب الى المدرسه وعندما ذهبت الى المدرسه كنت في حالة ضحك لا أحسد عليها كنت اتكلم وأنـآ أضحك ، هل هو شعور الالم أنقلب مره واحده فجأه أم أنه أحساس لحصول شي جميل ، او شعور يبعث الطمأنينه بالأمس كنت أذاكر لأمتحان العلوم .. وكنت خائفه جداً ،فبعض التفاعلات الكيميائيه اجد صعوبه في حفظها ولكن اليوم زآل شعور الخوف ، كنت أدور مع زميلتي ( غـآليه ) في أرجاء الساحه كنت احدثها عن حفلة زفاف عمها وكيف كانت كانت تضحك وهي تخبرني موآقف حصلت .. كنت سعيدة جداً، أحس أن الروح عادت لي بعد ملاقاة واحده من زميلاتي على أي نحو ، رأيت صديقتي الأخري ( أميره ) كانت تبتسم لي وهي تفتح أحضانها ، لأغطس بها كانت تربت على كتفي وتمسسح على ظهري كأم حنونه و و و قالت أميره : مخمليه ، ( .... ) ورآنـآآ لم أصدقها بل أكتفيت بهز رأسي اكثر من مره ، والضحك بسخريه مخمليه : هه أميره والله مب متفيجه كييف ( ..... ) تكون هنني ، وهي يوم الاربعا سـآرت رآك أميره : والله العظيم ، هكييييهه مع شوآخ تمشي عندما قالت انها مع شيخه ، لم أصدق ، أنتظرت شيخه كأنني مجنونه ، أو طائر اسير سيحرر عما قريب آآآآه أني مشتاقه فعلاً لها ، ولأحتضانها ، ولرآئحتها ، ولصوتها قلبي كان يحس بها ، نعم يحس بها جيداً ، كنت أعلم أنها لم تتخلى عناا مهما حصصل رأيتها من بعيد منزله رأسها وهي توآزن حجابها ، أبتسمت لها من بعيد ردت لي بأبتسامه ، ذهبت نوحها ، وما ان أقتربت حتى أخذتني بحضنها ، يـآآآه كم هو شعور جميل جداً جداً ، الحمدلله لم تذهب ، وها هي الان تبدأ صفحه جديده يوم الاربعاء كان آخر يوم لها ، ولكن بقدرة الله عز وجل ، أصبح كل شي على ما يرآم كانت تكلمني وهي مسروره - هههههه أنـآ رديت قلت لها بنبرة عتاب .. مخمليه : و و و المناحهه الي صـآرت يوم الاربعا ووين رآحت ضحكت بصوت مملوء بالرقه - ههههه لا والله كنت مجهزه اغرآضي بروح وعقب وحده من خالاتي قالت أونهه حرآم ومدري شو أبتسمت بحب أخوي لها مخمليه : تستاهلين فديتتج وآآيد ، الي يااج مب شوي :) تركنا بعضنا ، ذهبت في طريق وأنـآ أكاد أطير من الفرح وهي ذهبت لتضع حقيبتها في الخزآنهه .. فعلاً فرق السماء والارض ، فيوم الاربعاء كنت في حـآلهه لا تووصف واليوم في حالهه لا تصددق ، عجباً و و و آآآه شككراً لك يا الله لقد أرجعتها ألينا بكامل صحتها وعافيتهاا .. فأحفظها لنا بقيةة حياتناا .. |
بحاجهہ ماسَة إلى كتفٌ حَنون أتوسَده وأشَكو إليُه ألقيُ فيُ أذنهَ خَيباتيُ ويتركُ لي فيَ كُل اعتَرافُ سَكينَة وارتياح . |
| الساعة الآن 12:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir