|
ليس كل ما يُقرأ يستحق أن يُكتب وليس كل ما يُقال يستحق أن يناقش أو يعاد صياغته ولكن هناك عظماء تركوا الدنيا أجساداً ولكن كلماتهم خالدة في قلوبنا وحياتنا وهناك حقيقةً من لا يستحق النسيان ولابد أن نتذكرهم بين فترة وآخرى لابد أن نعيد سيرتهم فهم والله مصباح يضيء مستقبلنا ويصحح أخطائنا ويقودنا للخير والصلاح ..! ولهذا أقتبست لكم أجمل ما سمعت وقرأت خطبة سيدنا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وهو خامس الخلفاء الراشدين وهذه الخطبة كانت آخر خطبة في حياته رحمة الله عليه " إنكم لم تخلقوا عبثاً، ولن تتركوا سدى، وإن لكم معادًا ينزل الله فيه للفصل بين عباده، وقد خاب وخسر من خرج من رحمة الله التي وسعت كل شيء، وحُرم جنة عرضها السموات والأرض، ألا ترون أنكم في أسلاب الهالكين، و سيرثها بعدكم الباقون، كذلك حتى ترد إلى خير الوارثين، وفي كل يوم تشيعون غادياً ورائحاً إلى الله، قد قضى نحبه وانقضى أجله، فتودعونه وتضعونه في صدع من الأرض غير موسد ولا ممهد، قد خلع الأسباب، وفارق الأحباب، وسكن التراب، و واجه الحساب، غنياً عما خلى، فقيراً إلى ما أسلف، فاتقوا الله عباد الله قبل نزول الموت وإنقضاء مواقيته، وإني لأقول لكم هذه المقالة وماأعلم عند أحد من الذنوب مما أعلم عندي، ولكني أستغفر الله وأتوب إليه، ثم رفع طرف ردائه وبكى حتى شهق، ثم نزل فما عاد إلى المنبر بعدها حتى مات." |
ما هو الموت الحقيقي...!؟ ليس الموت فقط أن تكون جثة هامدة قد فارقتها الحياة أو أن يتوقف قلبك عن النبض وإنما هناك عدة معاني لهذه الكلمة فليس بالضرورة أن تلفظ أنفاسك وتغمض عينيك ويتوقف قلبك عن النبض ويتوقف جسدك عن الحركة كي يقال عنك إنك فارقت الحياة ..! فبيننا الكثير من الموتى يتحركون.. يتحدثون.. يأكلون.. يشربون ويضحكون لكنهم موتى .. يمارسون الحياة بلا حياة فمفاهيم الموت لدى الناس تختلف فهناك من يشعر بالموت حين يفقد إنساناً عزيزاً ويخيل إليه ..أن الحياة قد أنتهت وأن ذلك العزيز حين رحل أغلق أبواب الحياة خلفه وأن دوره في الحياة بعده ... قد انتهى ! وهناك من يشعر بالموت حين يحاصره الفشل من كل الجهات ويكبله آحساسه بالإحباط عن التقدم فيخيل إليه أن صلاحيته في الحياة قد انتهت وأنه لم يعد فوق الأرض مايستحق البقاء من أجله ..! والبعض .. تتوقف الحياة في عينيه في لحظات الحزن ويظن أنه لانهاية لهذا الحزن وأنه ليس فوق الأرض من هو أتعس منه فيقسو على نفسه حين يحكم عليها بالموت وينفذ بها حكم الموت بلا تردد وينزع الحياة من قلبه ويعيش بين الآخرين كالميت تماماً ..! إذاً لم يعد المعنى الوحيد للموت هو الرحيل عن هذه الحياة فهناك من يمارس الموت بطرق مختلفه ويعيش كل تفاصيل وتضاريس الموت وهو مازال على قيد الحياة وهنا يكمن الألم والوجع فالكثير منا يتمنى الموت في لحظات الإنكسار ظناً منه أن الموت هو الحل الوحيد والنهاية السعيدة لسلسلة العذاب لكن هل سأل أحدنا نفسه يوماً يا ترى ماذا بعد الموت ؟ نعم .. ماذا بعد الموت ..؟! حفرة ضيقة وظلمة دامسه وغربة موحشة وسؤال عقاب وعذاب والمصير آما جنة ..أو نار فهم ياجماعة الخير والله كانوا هنا نعم كانوا هنا ثم رحلوا وغابوا ولهم أسبابهم في الغياب لكن الحياة خلفهم مازالت مستمرة فالشمس مازالت تشرق والأيام مازالت تتوالى والزمن لم يتوقف بعد ونحن مازلنا هنا مازال في الجسد دم وفي القلب نبض وفي العمر بقية ..! |
السعادة مطلبي في كل لحظات حياتي فلن أجدها إلا مـــــع قربي وحبي الشديد لله .. تتغير معاني الأفواه عند القلوب ولكنها مع الله هي باقية بالفضل حبـــي للناس فضيلة وحبي لله عباده ولهذا رأيت الفرق لا يقارن أبداً مع سواء النفس القلب ينبض في رقابه دائمه ترجوا تلك النسائم الرحيمه من رضا الله فهو أرحم بنا من كل ما فوق هذه الأرض السعه لا تقوى أن يدركها قلبي لأني حقاً أجهل الكثير من تقدير الله آهات تنزل بي دائماً ولا أجد إلا الدموع تنهمر في خلوتي مع الله لن تبقــى كلماتي شاهده ولكنها ذكرى فمهما نثرت من توحيدي لله في شأنه سأبقى عاجزة المراد عن قدرته لا نثني ثناء عليه فهو كما أثنى على نفسه جل جــلاله .. حبي لله لن يدركــه أحد ولن يستشعر أحد مدى إخلاصي إلا هو سبحانه فقد كثرت ذنوبي ولكن صبر الله علي كان أكبر رحمه وأطيب ستر بين عباده كنت أجاريه بالذنوب وينزل علي بالنعم والخير فما أرحم الله بي ولهذا ستبقى السعاده لا تفارقني بجوار ربي فأسأله أن يوفقني على الثبات في الدين وأن لا يحرمني من رحمته التي وسعت كل شيء يارب ..آمين |
لنعيش أجمل ماتبقى من حياتنا.. بسعادة تغمر قلوبنا وبطيب يعطر لحظاتنا..~ اللهـــــم اجعــل حضوري في قــلوب الناس كالمطــــر يبعــــث الربـــــيع ويسقي العطــــش مساء النسمات الدافئة …لقلوبكم الدافئة مساء الرضا والطمأنينة والسكينة مساء الذكر ودعوة صادقة في ظهر الغيب للجميع وعودة بعد غياب طوويل لكل منا قصة..حلم..أمل..أمنية وفكرة..~ فمنا من يجد الحياة سهلة ووجد سعادته وأمله.. ومنا من لم يسعفه الحظ بعد وامتلأ حزنا.. وآخرون يحلمون بما لم يأتِ بعد ويدعون بأن يتعثروا بالفرح يوما.. فلكل منا لحنٌ وكل يعزف على أوتاره بما يتمنى..~ نجاح بعد طول فشل ما سأل أحد الصحفيين توماس أديسون عن شعوره حيال 25ألف محاولة فاشلة قبل النجاح في اختراع بطارية تخزين بسيطة، أجاب، "لست أفهم لم تسميها محاولات فاشلة؟ أنا أعرف الآن 25ألف طريقة لا يمكنك بها صنع بطارية، ماذا تعرف أنت؟" يُعتبر أديسون بحق من أعظم المخترعين في التاريخ. عندما دخل المدرسة، بدأ معلموه بالشكوى من بطء استيعابه، فقررت والدته أن تدرسه في البيت. كان أديسون مولعاً بالعلوم، ففي سن العاشرة أعدَ مختبر كيمياء في منزله لينتهي به المطاف إلى اختراع أكثر من 1300جهاز وأداة علمية كان لها الأثر الواضح في حياة إنسان العصر الحديث. يقول أديسون في ذلك، "إن ما حققته هو ثمرة عمل يشكل الذكاء 1% منه والمثابرة والجد99%". وعن اختراع المصباح الكهربائي الذي حققه بعد ألفي مرة من التجريب الفاشل يقول: "أنا لم أفشل أبداً، فقد اخترعت المصباح في النهاية. لقد كانت عملية من ألفي خطوة، ولا بد من اجتيازها للوصول إلى ذلك" تم تدمير مختبر أديسون في حريق كبير عام 1914, و في ذلك اليوم هرع تشارلز الابن الأكبر لأديسون، باحثاً عن أبيه، فوجده واقفاً يراقب اللهب المتصاعدة بهدوء. "شعرت بحزن شديد لأجله" يقول تشارلز: " لقد كان في السابعة والستين من العمر، ولم يكن شاباً عندما التهمت النيران كل شيء" وحين انتبه أديسون لوجود تشارلز صاح به قائلاً: "تشارلز أين أمك؟"فأجاب بأنه لا يعرف، حينها طلب منه أن يجدها قائلاً له:"أوجدها بسرعة فلن تشهد منظراً كهذا ما حييت" في صباح اليوم التالي، تفقد أديسون الركام الذي خلفه الحريق وقال:" هناك فائدة عظيمة لما حصل بالأمس، فقد احترقت كل أخطائنا. الحمد لله يمكننا البدء من جديد" بعد ثلاثة أسابيع من الحريق، استطاع أديسون أن يخترع أول فونغراف!(مشغل أسطوانات) ، ومن جملة ما اخترع واستحدث من الآلات والأدوات: الناسخة، وطوّر الآلة الطابعة وجهاز الهاتف والحاكي والشريط السينمائي. كما جعل صناعة التلفزيون ممكنة باكتشافه صدفة لما يسمّى "أثر أديسون" والذي أصبح أساس أنبوب الإلكترون، إلا أن أهم أعماله على الإطلاق هو اختراعه للمصباح الكهربائي. هكذا ......هي الإيام تمر ......ومعها ...............تمضي أجمل اللحظات ونحن نعد الثواني نكتشف أننا قد كونا كوكباً من الوقت الذي لانريده أن ينتهي ... في الحقيقة هي محطات ألم ...........تحجبنا لبعض الوقت لكنها لا تنسينا أبداً من احببنا أحاول البقاء بمسافة آمنہ عن الجميع لست بالقريبہ الملامہ ولا بالبعيدة المنسيہ موجودة وغير مرئيہ مثل شمس الغروب راحلہ ومريحہ في آن واحد ..! متمردة أنا .... ولا أتخلى عن طبآعي نعم أمتلك قلب و حوآس خمسة لكن ذو أحآسيس أسثنآئية لكل من ظلمني أعأمله " بطيبتي " فأسلوبي لا يعرف الكره أو الحقد أو حتى ألعنصرية كالبشر أنا أبكي , أشتآق , أضعف , فقط بصورة غير مرئية منذ الصغر امتلك " العزة و الكبريآء " وأرفض أن أكون امراه موسميه تروقني الشخصيآت الغآمضة و أعشق كثيرأ ألصور الرمآدية حره أنا ,,, لا بديل ولا شبيه ولا أبحث لنفسي عن " هوية " عشت كثيرًا حتى اقتنعت أن :الاستمرار في العتاب تعب... و التجاهل صدقة جارية لمن لا يفقه كثيراً بالنقاش ! و أيقنت أن :المواقف خريف العلاقات... يتساقط منها المزيّفون كأوراق الشجر ! فلا تهتمُوا كثيرًا ولا تعاتبوا احدًا ولا تركضوُا خلف احّد لتذكروهم بوجودكم . .! و اعرفوا جيدًا ان... ((من يحب لا ينسى ولايتغير)) بينَ النَظر والإنتظار نافذة وَحُزناً ، بينَ الدَمعة والسَعادة شعور واحد . نحنُ هكذا .. أشيآءاً بسيطة تُفرحنا ، وأُخرى تقلقُ راحتنا !عند وصول رسالة تغضبك، تأخر يومآ بالرد عليها، فبعد يوم ستجد نفسك إما أن ترد عليها ردًا حكيمًا، أو أنك سترى أنها تافهة لا تستحق الرد. > همست لي الحياة > > أن مفتاح النفوس .. طِيبُ كلمـة .. وصدق حديث > ونقاء سريرة .. وإبتسامـة مُشرقـة .. وجمال لقاء > وسؤال يسير عن حال من لم يعهد منك السؤال ... > > > > همست لي الحياة > > ألا نحتقر أحداً .. مهما كان صغيراً > فلربما أدركنـا منـه حكمـة لم ندركها طيلـة حياتنـا > > > > همست لي الحياة > > بأن أسوأ أمرٍ تقوم بـه ...أن تحكم على إنسان بحكم > غيرك عليـه .. دونما معرفـة شخصيـة بـه > وأسوأ منـه .. أن تكون رسولاً بنقل ما سمعت > > > > همست لي الحياة > > أن أصدق الصدق وأصعبـه ... هو صدقك مع نفسك ومواجهتك لها > وأن الصبر و الإحتساب روح أخرى نغوص بداخلها .. عند إحتقان الألم > > > همست لي الحياة > > أن المال شر محض إذا لم يقدك إلى خير نفسك > وأن الصداقـة أكبر من أن تكون كلمـة تـُتلى أو يفتخر بها > بـل إنها السفينة التي تحاول أن تحفظك مع ضراوة الأمواج والرياح في بحر الحياه الهائج > > > > همست لي الحياة > > بأن الإعاقـة هي إعاقـة الضمير والفكر لا الجسد > وأن الذاكرة السيئـة هي التي تحفظ لك مساوئ زمنك فقط > > همست لي الحياة > > أن من أقسى أنواع اليُتم .. يُتمُ الإحساس ويـُتم الحب > وإنك إذا كرهت شخصاً ... فعليك أن تعاملـه كإنسان > وإن الحقيقة والصواب في الآراء .. ليس إرثا لفئـة > دون أخرى بل حق مشروع لكل إنسان > > > > همست لي الحياة > > بأن أكتشف جهلي كل لحظـة > وأن معرفـة الأمور ليست قانوناً يحفظ في ساعـة > > همست لي الحياة > > أن اليوم المفقود من حياتي .. هو اليوم الذي لم أطوّر فيـه نفسي > وإن الإرادة ليست فكرة في ذات .. بـل هي إنسان > يتجسد على هذه الأرض ومن هنا يكون النجاح > > > > همست لي الحياة > > أن الخطأ القاتل .. هو الذي تمنحـه القدرة على صدك > عن الركوب في قطار الصواب > وأن يومك يطول ويقصر بقدر ما تـُودع فيـه > من فكر وعطاء .. أو نوم وغفلـة بلهاء ما زالٺ هناك ضحكات لم نضحكها ، و سعادات في جيب الأيام لم نعشها ’ ما زال في العمر خبايا جميلة تنتظرنا اللهم ارزقنا.. الإخلاص في الدعوات.. والقبول في الطاعات.. والشكر عند الخيرات.. والخشوع في الصلوات.. والعفو عند العثرات.. والصبر عند الأزمات.. والحمد عند البركات.. والفرج عند الكربات .. إنك سميع قريب..... مجيب الدعوات.. يـــــــــــــــارب |
أنا الـذي نظـَرَ الأعمى إلى أدبــي ... وأسْمَعَـتْ كلماتـي مَـنْ بـه صَمَـمُ عودة بعد غياب طويل جداً المقدمة: مهما خسرت فأعلم بأن هناك ماهو أجمل منه ينتظرك فصبرّ والله المستعان ..! مازلت لا أدرك كيف يتلاعب رجل بإمرأة تحبه من دون أن يخاف للحظة مما يفعله نحوها..! كيف تلاعبت بي على الرغم من كل ما حملته في نفسي نحوك بت الآن لا أحلم إلا بالإنتهاء مما يجري ربما تسخر من منطقي منطق الجزاء ,الحساب ,العقاب و الثواب تفعل كل شيء ولا تأبه لما سيجري يوماً ولا تفكر بما ستلقى من حساب تظن بأنك ستنفذ من كل شيء مؤمنة أنا بيوم الحساب أكثر من أي شيء ويريحني هذا الإيمان كثيراً فلتقل بأنه ما يخفف عني وما أنتظره ..! أتظن بأنني قاسية لأنني أنتظر وآمل وأرجو أن تعاقب على ما اقترفته بحقي ..؟ أترى في طلبي لإنصاف الله لي حقداً لا مبرر له ..؟! أتعرف بأننا حينما نتغير لا نعود أبداً كما كنا ..! أتعرف بأن أعماقنا عندما تتشوه لا يعيد ملامحها السابقة شيء ومهما حاولنا تجميلها صدقني لن تعود ملامح أعماقنا كما كانت .. شوهت أعماقي ولن تعود أعماقي كما كانت عليه يوماً..! أشعر بخيبة قد لا تفهم ولا تعرف كيف هي مشاعر الخيبة ولكن المرارة تكاد أن تقتلني .. أعرف بأنني التي منحتك الفرص في أن تذلني أنا التي هيأت لك نفسي لتذقني من كل صنف من أصناف الإهانة والمذلة..! وما زال هناك بقية فلم تنتهي تلك الفضفضة..؟! يقول د. ( عَائِض القَرنيّ ) : بعضُ آلناسِ عندَه مَقدرة عَجيبة فِي تَكدير خَاطرِه، وَجَلب الهَم والغَم لِنفسِه، ويُجيد فَنّ الخَيَالات الفاسِدَة لِذهنِه… فَكم يَصفُو لَه مِن هَذه الحَياةِ اذا كَان دَائِما يتَذكَر المَاضِي بآلامِه، وَيتَوَقع حَوادث المُستقبَل، ويَخَاف انّ مَرضا مَا سَوف يُصيبہ... فَيَا مَن أرَادَ السّعادةَ والرّاحة: لآ تُقصّر حيَآتك، فَهي قَصيرة اَصلا عِش فِي حُدود يومِك، ولا تبكِ عَلى مَافَات، واترُك المُستقبل حتىّ يأتي، ولا تلق بالا لكلام الحساد، وتوكل على الله، فهو حسبك وكفى هموما وغموما واحزانا ، ”الحياة قصيرة فلا تقصرها أكثر“ ({}) [ قٌلوْبّ تٌريِدْ ] وَ [ ربّ يشَاءْ ] فَ \ يآربّ حَققّ لِ قٌلوبِنآ ” مَ تٌريِد“ ” بْ مَشيئّتكْ “ ومضة: ليس كل مآنشعر به تترجمه المحآبر.. تبقى الأقلآم عآجزه عن توصيل "أحآسيسنآ" نصيحة: الحياة قطار سريع جدًا ، إذا انتبهت لما يحصل حولك ستقوده جيداً ليصل هذا القطار في نهايه سعيده للحياة الأبديه وإن لم تنتبه لما يحصل حولك ، فلن تستطيع أن تقوده بالشكل الصحيح ، فتنحرف عن مساره إلى مسار النهايه الحزينه للحياة الأبديه المؤلمه..!!؟ لذا فكر جيداً وانتبه لما يحصل من حولك وأسلك المسار الصحيح لتسعد بحياة ابديه سعيدة ألا وهي الجنة..! الختام: https://farm2.staticflickr.com/1518/...bb4e22c07c.jpg رباه أدخل على قلوبنا طمأنينه وراحة بالٍ ، وعلّق قُلُوبنا بك يا الله وأعنّا على ذكرك وشكرك وحُسْن عبادتك |
| الساعة الآن 03:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir