![]() |
اقتباس:
آشكرج ع توقعآتج , و آتمنىَ تدوم هالمتآبعة ♥♥" العفو حبيتي إن شاء الله فأقرب وقت |
اقتباس:
و الله شرف كبير ليّ آنهآ تكون عآيبتنج آشكرج ع توقعآتج , و آتمنىَ تدوم هالمتآبعة ♥♥" إن شاء الله فأقرب وقت |
اقتباس:
ههههههههههههههههه حبيت آلفلم الهنديّ الله يسلمجّ آختي آشكرج ع ردجّ , و آتمنىَ تدوم هالمتآبعة ♥♥" |
( البآرت التاسع عشر ) http://im31.gulfup.com/aftd2.jpg مريم : لا تحاولين ما بروح و بخليج بروحج بالبيت طيف خآيفة : آحسني ممب مرتاحه و الله احس شي مستوي "وتاكل ظفورهآ" مريم : خلي هالعادة يا بنت الحلال و خلي التوتر عنج إن شاء الله ما يصير إلا الخير " للأسف أواسيها و أننا خايفة أكثر منننهآ " دقايق و دخل زايد كآنت حالته لا يرثى لها كان تعبان ويهه بعد تعبآن و الحزن ف عيونه طيف بخخوف كبير : زآيييد شفيك ؟ زايد طالعها بإنكسار : آبوي مآت طيف نفجرت صيآح آممآ مريم ف ما قدرت تسوي شي كانت تطالعها بصدمة " آول مره آشوف تصيح بالعادة هي آقوانننآ ما تعودت آشوفها مكسورة" ع حزن طيف و آنكسارها ما قاومت و صحت ويآهآ . . . ميرة دخلت حجرتها دممرآنننه ما قدرت آيدها ترتجف بروحها حاسه بخوف و رعب كبير و دموعها تنزل بهدوء " خلاص ضعت ضعت دددمروآ ححيآتي الله يآخخذني و يفكني من هالعيششة " وقفت طالعت نفسها ف المراية و نزلت الشيله ببطئ و طالعت رقبتها كآنت ححمرآ و عليهآ آثار حست بقرف من نفسها و شمختها رقبتها بصبوعها مكان الاثار و هي تصيح بحرقة و مآ تردد غير ( الله يآخذني ) . . . طلعت مريم من حجرة طيف بعد ما هدتها و خلتها ترقد و تصلت عليها آمها آم آحمد : وصلت الساعة 1 ليش ما يتي ؟ مريم بتعب : آمي ما برد اليوم ربيعتي آبوها توفى و هي تعبانه آم آحمد : لا حول و لا قوة إلا بالله , الله يرحمه و يجعل مثواه الجنة مريم : آمين " شافت زايد طالع من حجرته مغير ثيابه جنه نآوي يطلع بعد " آممي آنا لازم آسكر الحين آم آحمد : آنزين بنتي ديري بآلج ع نفسج مريم : إن شاء الله لا تحاتين و سكرت عننهآ , تقربت من زايد مريم : عظم الله آجرك آممآ زايد تم يطالع عييونهآ و خلاف بدون لآ يحس حضنهآ بقو لمدة دقايق كانت تحس بدقات قلببه و ف كل ثانية يزيد حببهآ له دقايق و بععدهآ عننه مريم : لا تكون مكسور تكسرني معآك زايد : آبوي مات مذبوح مريم نصدمت : هئئئئئئ م م مذبوح !!!!!!! زايد يبتسم بضعف و انكسار قوي : و عمي ذبحه عشان الفلوس "حط عينه ف عينها" كل هذا و ما تبيني آكون مكسور مريم : لا حول و لا قوة الا بالله , آصبر هذا قضاء و قدر حكمة ربك زايد : لا تقولين ل طيف ما بيها تعرف يكفي إلا فييها مريم : و انت وين ساير زايد : بسير المخفر و برد مريم : دير بالك ع نفسك زايد : تحاتيني ؟ و لا ها كله شفقه ؟ مريم وخت : لا آنننا آحاتيك زايد : لا تروحين خلج هنيه مريم : ما بروح إلا ل بعد العزآ , صحيح متى الدفن ؟ زايد : عقب صلاة الصبح . . . ف اليوم الثاني سيف : شو تبين ريوق ؟ : مابا شي نتبه ل الدرب عشان نوصل سرعة سيف : ما شي سيرة قبل لا تتريقين "رفعت حيآتي" : غصصب ؟ سيف : هيه صديت عنننه لأن ججد مب وقتتتته أني آتجاددل و يآ سيف سيف : بس عآد من التوتر صدقيني ما بوديج ببرود : آنزين "وصديت ع اليانب الثاني" سيف : شو تبين تتريقين : آممم آي ششيّ ؟ سيف : هاي آي شي آنننا ما آححبها : سسيف ععآد ككل ششي آنننت ما يععيبك , بسس خلآآص بججد تقهر الوآحححد مب نآقصصه آننا بعد سيف ببرود يذبح : آنزين شو تبين تتريقين حرق آعصابي و نفجرت صيآح سيف بتسم : يعني ضروري آقهرج عشان طلعين إلي ف قلبج , صيحي لا تخلين أي شي ف قلبج وقف السيارة و نزل خلاها ساعتين بروحها تصيح و خلاف ردلها سيف : هاه رتحتي كنت آصيح من قلبي : آكككرهههم ششهالععآيللله كيييف بععد كل هسسنينن تتبببى تششوفنني خ تممموت أحسسن مااله ددآعي شوففتي آببدا و لا تتبى تححرق قلبببي تعععبت و الله تعععبت سيف سحبها و حضنها بالقو : بس عآد خلآص قلننا بخليج تصيحين شوي بس عاد مب هالكثر بعدت عننه و مست دموععي نفس الييهآل سيف : صدق آنج يآهل , المهم شو بتتريقين ؟ : آببا كروسون و عصير برتقال سيف : هيه ججي آببآج و خذوآ ريوق و تريقوآ و خلاف ردوآ دبي سيف : ما آدري وين هم ويت بتصل ل بو سلطان "و اتصل له " سيف : السلام عليكم بو سلطان : و عليكم السلام , سيف ؟ سيف : هي نعم بغيت آتخبرك آنتوآ ف اي مستشفى بو سلطان : يعني رمستها ووافقت تشوف يدتها سيف بدون نفس : هيه , آلمهم آنتوا وين ؟ بو سلطان : نحن ف البيت مب ف المستشفى سيف : عساس آنتوا ف المستشفى و آمك تبى تموت ؟ تخرط علييه آنت و لا شو ؟ بو سلطان : الله يسامحك هاي رمسه تقولها لواحد آكبر من آبوك سيف : آكبر و لا آصغر شو تسون ف البيت بو سلطان : الوالدة تبى تعبانة ف البيت و هنيه عندها ناس يشرفون ع رعايتها ما تبى تقعد ف المستشفى سيف : لآآآآه تشرط بعد آمك ! آممآ آنننا كنت آسوي نفسي مب مهتمة بس كان يقهرني ب تعآمله و يآ آهلي مهما يكون يبقون آهلي حسيت بشي من القهر و حسيت آنه وآيد مصغر من قيمتي يوم يكلم آهلي جذذآ جدآمي . . . فتحية : بتفكري بإيه يا أم حمدان ؟ أم حمدان : آفكر آخطب ل منصور , الريال كبر بس آفكر بنت منو آخطبله فتحية : مش عندوكوآ البنت لولد عممهآ آدديه ل ميرة آو حسنآ أم حمدان : هاي حسنآ بطرآنة رآده ولد آخويه و آلحين آخطبها لولدي لا لا , آمما ميرة صدقج ما شاء الله عليها بس بشاوره آول فتحية : البنت ميرة حساها لسى صغيرة ع العرس و الحاقات دي ما بتفكرش فيها أبدا أم حمدان : و الله آنتي ما تدرين , آننا برمس منصور عن هالموضوع . . . خليفة ناش من الرقاد من حشرة الباب كان يندق بطريقة تخوف الواحد على انه شي صاير خليفة : آنزين ياي ياي "وفتح الباب لقى حسنا" كسسرتي البباب خس الله هالوييه حسنآ : عددل اسلوبك و ياي مب خدامتك آنننا و الله بليز بعد عن الباب عشان آدخل خليفة بععد عن الباب : ششي ججميل ياييبه الفطور حسنا حطت الفطور ع الطاولة : و الله ها كله عشان حلفت يدووه و لا و الله لو ما تتريق , سخخيف وآحد خليفة : بسم الله الرحمن الرحيم عننبوه إلا هو ريوق بتاكليني علييه حسنآ : عرس و فككنآ خليفة : عآد آنننا ما اببا اعرس حسنآ : مشكلتك المكاتب وايد كفلك خدامة خليفة : مابا خدامة حسنآ متنرفزة من آلخخآطر : آووووووه ددبر نفسسك آنننا ما آتححملك خليفة بتسم بستفزاز و شكله بيحررق آعصابها بس قبل لا يتكلم بددآ يكح و يكح حسنا ستغربت مننه ما وقف من الكح حسنآ بهدوء : فيك شي خليفة بتعب : هاتي البخاخ فوق حسنآ : آنززين وين فوق ما رد علييها من الكحه و ربعت فوق دخلت غرفته كانت باردة وريحتها دوخه دوره شافت ف أول درج ف التواليت ما لقت شي فتحت الثاني لقت صورته يوم هو صغير وييآها من الرعبة ما قدرت تدقق ف الصورة وين كآنوا ف وطتها و صدت وراها لقت البخاخ ع السرير و السرير معفوس فوق تحت خذته و نزلت بسرعة و عطته و إيياه حسنآ : آنت فيك الربو ؟ خليفة : لا ما فيني شي حسنآ : معقول فيك الربو "بعتاب" ها كله من الدوخة الله يهديك حد يدوخ فليل ف غرفة النوم خليفة : خلاص الحين من زمان فيني , خلاص لا تفتحين الموضوع مابا حد يعرف حسنا طالعه بضيق خليفة : فاهمة ؟ حسنآ : فاهمة . . . أم سيف دق الباب ع ميره : مييره حببيبتي قوومي تأخرتي وآيد ف النوم اليوم الجمعة ما يصير ميرة : آمي خليني ماببا اقوم ابا اننام آم سيف فتحت الباب شافت ميرة متلحفة كامل : مسخنة ؟! ميرة : لا ما فيني شي و الله آببا انام مالي بأرض ع اليمعات آم سيف : براحتج حبيبتي . . . حصه : حد يتصل من صباح الله خير آسميج مغغثه مريم : مب وقتج حصوه حصه ستغربت من صوتها : شفيه صوتج ؟ شي مستوي ؟ مريم : بو طيف توفى آمس حصه : شششششو ؟!!!!! مريم : ها إلي صار حصه : الله يرحمه و يكون ف عون طيف و آخوها آول شي آمهم و الحين آبوهم مريم : اننا من امس عنندها و الله اول مره أشوفها جي مننهارة حصه تنهدت : بكلمج بعدين هند : شفيييج صوتج وآصل للمطبخ حصه : آبو ربيعتي توفى لازم آرد دبي هند : لا حول و لا قوة إلا بالله , الله يرحمه حصه : وين منصور ؟ هند : سار الصلاة , و انتي بعد جهزي نفسج بعد شوي بيصلي حصه : آوك "شافت سلمى راقدة" سلموووه آسميج يا الرققادة امس رقدت عنني و خلتني بروحي الهرمه نششي بسج خستي من الرقاد سلمى : بس لا تحنين هند : خلج مننها آننا فكرت حصه : ف شو ؟ هند : ف موضوع منصور حصه : و شو قررتي ؟! . . . وصلنآ ل بيت عمي و آننا مب عارفة آعاتب و لا شو آببدا ما اعرف سيف : ما يصير انزل وياج ها بيت اهلج نزلي و لا تخافين من شي : لا تخليني سيف : يا بنت الناس مب حلوة اننزل : آنززين ع راحتك سيف : يوم تبين تروحين تصليلي : لا بس انت وايد آهملت شغلك , آننا بخلي الدريول يشلني لا تحاتي سيف : خلاص براحتج سميت بالله و نزلت دقيت الباب فتحلي واحد طويل و حسيت أننه نفس ملامحي بتسم : تفضلي بنت عمي حق شو وآقفة خآري : تسلم سلمت ع الكل و تعرفت علييهم صح كان ف قلبي عتاب بس يوم شفت ويوهم تبتسم لي نسيت كل شي و كتمت كل العتب و اللوم ف قلبي سلطان : و متى العرس ؟ : ما قررنآ للحين آصلن ما جهزت شيّ آنشغلت ف الفترة الماضية هنآدي : لازم بين فترة و فترة تآخذين لج كمن غرض و لا بيتراكم كل شي عليج ف النهاية : آدري بس شسوي ظروف , آلا يدتي وين ؟ عبد العزيز : نايمة , حق شو مستعيلة انتي لا يكون تبين تسيرين من الحين : لزوم آروح سرعة عمتي ملجتها باجر و لازم آكون ويآها و اساعدها "نتبهت ل نفسي من قلت عمتي كانوا يطالعوني بنظرات ما فهمتها" بو سلطان دخل بو سلطان : السلام عليكم الكل : وعليكم السلام و الرحمه حبيته ع راسه و يلس قريب مني بو سلطان : شحالج يا بنتي ؟ : طيبه الحمد الله انت شحالك عمي ؟ بو سلطان : بخير الله يسلمج و تمينآ نرمس و نسولف عائلة بوسلطان بوسلطان : 68 سنه , ريال كبير متقاعد أم سلطان: 60 سنة , ربة بيت مكآرة سلطان : البجر , 26 سنة , محاسب عنده ولد اسمه حميد , طيب و يحب السوالف طويل و ملآمحه جميله هنادي مرت سلطان : عمرها 22 , خريجة حقوق بس سلطان رافض أنها تشتغل جاسم : عمره 24 إنسان غامض وايد و جدي و عصبي مطلق و ما عنده عيال عبدالعزيز + عبدالله : توأم , عمرهم 23 , يتشابهون لدرجة صعب التفريق بينهم شمسه : آخر العنقود , كبر ميرة و اليازية يعني 18 , تدرس ف جامعة زايد و آلباقي بتعرفونهم بعدين . . . مريم : حبيبتي هاي حكمت ربج بسج من الدموع لبسي عباتج و خلينا نطلع الصالة كلها حريم و لازم تكونين موجودة طيف : زين آنتي طلعي انا دقايق و بلحقجّ . . . أم سيف : وين سايرة من العصر سيف آخوج هنيه لو درى انج طالعه بيسوي مشاكل يلسي يا بنتي و فتكي ميرة : ا ا آنا بروح المستشفى أم سيف : حق شو ؟ ميرة : مسخنة أم سيف : آوكي حبيبتي "غريبة بالعادة حتى لو هيه مسخنة ما تروح المستشفى انا شاكه فيها شي بس ما تبى تقولي" . . . حصه : و الله ودي آبقى ويآج آكثر بس شنسوي ظروف هند : مو مشكلة المهم آن بعد اليوم بتكثر زياراتج فاهمة و لا ؟ منصور دخل : مساء الخير هند + حصه : مسا النور ! منصور : يلا إذا جاهزة نروح حصه : يلا مع السلامة و طلع من الشقة و ف الطريق حصه : هند عطتني خبر منصور سيدة عطى بريك خلا راس حصه يصقع ف الجامه حصه تتويع : آخخخ يا راسسي مينون آنت مينون ؟ منصور : شو قالت ؟ حصه : ف أحلامك أقولك آخخخ آحس ياني إرتاجاج ف الدماغ منصور : لا لا ياكم صقعتي و لا ياج شي مثبت مخج حصه : هب قول ما شاء الله عن تحسدني منصور بدون نفس : ما شاء الله ما شاء الله يسمعون الهرن و الهزاب وراهم حصه : حررك إييييييييييه منصور : مب محرك لين تقوليلي حصه : عششتو يقلج المسلسلات بعد منصور : ههههههههه " حرك السيارة " يلا قولي حصه : لآ ! منصور رد و عطى بريك و صقعت نفس الشي حصه : آخخخخخخخ الله يخخسك و يآ هالوييييه ورمتت يبههتي منصور : ليش تقققول لا ليش مكبببرة رآسسسه فوق ما انا حصه قاطعته : اججذب اججذب وآفقت منصور شق الحلج : صصدق حصه : هيه ححرك منصور يحرك السيارة و يشغل الاف أم على غنية عيضة المنهالي اليديدة طير الوله غنى بصدري بلا دوح غرد و لا هو مثل تغريد ورقا و المشكلة لا أقدر خبر و لا أبوح لو سارقني هاجس الحب سرقا حصه تسكر الأف أم : نحن سايرين عزا و تشغل اغاني منصور : شت نسسيت حصه : آنت تمثل ما تباها اصلن الله يعينها عليك منصور : انت مالج دخل حصه : اصلن ما برمس انت حر . . . سلطان : يدتي وعت و تبى تشوفج تعالي عنندها قمت بتردد سلطان : ليش متردده ؟ : ما آدري !! ليش تباني عقب هالسنين ليش ما طلبتني قبل كنت بيها والله سلطان : آكيد لكل شي سبب فكرت بكلامه كان منطقي وايد دخلت ع يددتي كانت ع السرير و كان يبين ع ويها التعب و الكبر ف العمر تقربت منها و حبيتها ع راسها و يلست ع طرف السرير ما عرفت شقول شتكلم يدتي : بنتي رفعت عيوني و حطيتها ف عيونها بدون اي كلمة يدتي و دموعها تنزل : سامحيني قلبي تفطع عليها ما يهون عليه اشوف أحد كبير ف السن دموعه تنزل : انا مب زعلانه منج و مسامحتنج بس يدتي لا تخلين دموعج تنزل و لي يعافيج يدتي : أنا كنت مستعدة اربيج و الله : إلي صار صار يدتي يدتي : اشوفج عروس جدامي الله يحفظج إن شاء الله : يدتي ابا اسمع قصه اهلي منج كامله يدتي : دام ف خاطرج تعرفينها ما بخبي شي عنج , امج و ابوج كانوا نفس اي اثنين متزوجين ابوج كان يحب امج وايد الله يرحمه , توفت من الولادة و ماتت ف نفس اليوم إلي يتي فيه , ماتت أمج اليازية : كان أسمها اليازية ؟ يدتي : هي يا بنتي كان اسمها اليازية , بعد وفاه امج سماج ابوج عليها كان يائس من هالدنيا ياما نصحته بالقرآن و يكمل حياته بس كان عاجز عن كل شي ما يبى هالدنيا مع آنه كان مؤمن بربه و يصلي و ما أشوف منه غير الشي الزين , ف ثاني يوم لج قرر أنه يعطيج ل ربيعه إلي حرمته عقيم , كلنا رفضنا و قررنا أنا نربيج , بس رفض قال انتي ما تناسبين تربيتي يا بنتي رفض ان امه تربيج "ونزلت دموعها مره ثانية و مسحتها بحنية" و دموعي تنزل : يدتي أضعف يوم اشوف دموعج لا تنزلينها الله يخليج يدتي : ورفض ان عمج يربيج لأن كان بينهم مشاكل و عطاج ل ربيعه و قالنا خلوها لا تقربون مننها خلوها تعيش حياتها بعيد عنكم من سمعت أن أهلج توفوآ الله يرحمهم قمت أحاتيج أكثر عن قبل و الحين يا بنتي بشوفه عينج القبر يترياني , و ما كان شي ف خاطري غير شوفتج مسكت إيدها و حبيتها : الله يطول بعمرج يا يدتي يدتي طالعني : تشبهين آمج وايد بتسمت و دخلت النيرس : ممكن شوي مدام بعد ازنك بدي أعطيها الدوآ مشان ترتاح قمت و حبيتها ع راسها و طلعت و أنا أسمع دعواتها لي طلعت من الحجرة مسكت فوني و جيكت عليه ستغربت اليوم ميروه قاطعتني مرت ف بالي افكار وايد آنننها مب متقبلتني و من هالافكار السودا بس " لا أكيد منشغلة بشي مب ضروري هي إلي تسأل حتى انا لازم أسأل" تصلتلها رن و سكرته ستغربت منها و طلعت شمسه جدامي شمسه : شو قالت يدوتي حقج ؟ : ههههههههه صدقه حمدان يوم قال أنج ملقوفة شمسه : دوم نفس الرمسه يقولولي : ههههههه شفتي يعني ملقوفة شمسه : عيونج ححمر سويتلها طاف : ميره ما ترد عليه شمسه : منو هذي : إلي أونه بنت خالي خت ريلي شمسه : آييييوآ يحظج عرستي و فتكيتي من كراف الجامعة : تصدقين أنتي آول وحدة تقوليلي يحظج شمسه : آحس بإحساس جججميل وآييييد طالعتها شمسه : يعني عقب هالسنين تطلع وحدة تقربلي و فنفس عمري و نستوي ربيعات "مسكت إيدي" تعالي بوديج حجرتي و بخبرج علوم وآيييدة و سرنا حجرتها و مسكت فونها وروتني صورة واحد جميييل : آمممم حلو بس سيف آحلى شمسه : آوننننه لأنه ريلج يمكن تشوفينه أحلى من الناس : لا هو جميل الله يحفظه شمسه : هههههههه آمين ؟ : إلا منو هذآ ؟ شمسه : آمممم هذا الله يسلمج و يطول بعمرج "بدلع" حبيبي بققت عيوني : نعم نعم ؟! يعني انتي ترمسين ! شمسه : و الله حبيته غصبن عني أسوي هالشي مب بإيدي و الله : عبالج بياخذج ترى و الله ما بياخذج و بيعقج وقت ما يشبع مننج شمسه : هآ يسكن عدال بيتنا ويا آممه من سنين آنا و هو ربآععه , و بعدين آننا ما ارمسه فون مينونه آرمسه الله يخس تفكيرج وين وصل رتحت : عببالي بعد شمسه : هههههههه لا حبيبتي رتاحي : آنززين و هو يحبج شمسه بتسمت : آممم ما أعرف بس يوم أطلع للجامعة اشوفه مضبط بيسير الشغل , مستحيل يروح إلا عقب ما يشوفني أعرفه ف السيارة و أحيانا يكون برع السيارة بتسمت : يا الله إن شاء الله تتحقق آمانيج شمسه وقفت ع السرير و رفعت إيديها : آمييييييين يا رب يسمع مننج : هبببله هههههههه تذكريني ف ميرووه "مسكت فوني و تصلتلها" شمسه : سيدة ع طآريها تصلتي بيأس : مغلق شمسه : تلقينه مفضي : و الله آحس شي مستوي قلبي يعورني عليها , المهم ياني الفضول جاسم ليش طلق مرته شمسه : شفتي اننج ملقوفة بعد , ترى اللقافة شي اساسي ف العايله : هههههههههههه لا و الله شمسه : شوفي الله يسلمج هي اللي طلبت الطلاق , لأن بجد كانت معصبة عليه لدرجة مب طبيعيه , من ناحيتي كنت أشوف أن الطلاق أفضل حل لهم لأن ما يكملون يوم إلا وضاربه و مشاكل و آمي وآيد تضايق من هالشي : آييوآ شمسه : آخوي آبببدا ما أعرف شي عن حياته أحساسه ما يقول شي : ليش ؟ شمسه : شعرفني انا فيه , قددررتي تفرقين بين عزوز و عبود : تبين الصراحة لا هالمره فرقت بس لأن كندورة عبد العزيز سودآ و كندورة عبود بيضا شمسه : هههههههههه لا و الله : شسوي هم نسخة من بعض , و آبوي و جاسم نسخة من بعض شمسه : عصبين و نفس الاطبآع : آنننا آشوف آحسن وآحد سلطان شمسه : هي سلطان فدييته قلبه آبيض و يساعدني ف كل شي يبخت هنادي فيه و الله . . . ف اليخت نوف و حمدان نوف تتأمل البحر و طالعنه بس عشان ما تشوف حمدان نوف ميته حيآ : ححمدآن بسس حمدان يطالعها : انزين شو سويت نوف : لا طالعني جذآ حمدان : ههههههههههههههه تعرفين آفكر ف شو ؟ نوف حطت إيدها ع خدها : لا و الله ما أعرف ف شو تفكر حمدان : أعقج ف البحر نوف بققت عيونها : ششو أنننا أقول مستحيل تتم رومنسي يوم كامل حمدان : عشان أساعدج و تتأكدين أني أحبج نوف : السموحة ما أخاطر بحياتي انا حمدان : لو بسوي هالشي ما بشاورج بشلج و بعقج نوف : لآآآآآآآه حمدان بخبث : هههههههههههههه و الله يباني أجرب فيج عشان تتأكدين |
مدلعتنكم يوم السبت بآرت و اليوم بآرت هذآ بارت الختآم نلتقي إن شاء الله آول آربعه <يمكن آغير رآيي إذا شفت تفاعل و آنزله فوقت أقصر آتمنى آشوف ردودكم و تفآعلكم معآي ف هالبآرت " ترى هالأيام أننا بلا شغله " :) كآتبة الروآية " سويرة الكتبي " ♥♥ |
الساعة الآن 05:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir