![]() |
قاد المهاجم الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو فريقه مانشستر يونايتد حامل اللقب إلى استعادة الصدارة بتسجيله هدف الفوز في مرمى مضيفه دربي كاونتي السبت في افتتاح المرحلة الثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم، وسجل رونالدو الهدف في الدقيقة 76 رافعاً رصيده إلى 22 هدفاً في صدارة لائحة الهدافين. ورفع مانشستر يونايتد رصيده إلى 67 نقطة بفارق الأهداف أمام المتصدر السابق آرسنال الذي تعادل مع ضيفه ميدلزبره مساء السبت أيضاً، علماً بأن مانشستر يونايتد يملك مباراة مؤجلة ضد بولتون سيخوضها الأربعاء المقبل. آرسنال يواصل تعادلاته وواصل آرسنال نزيف النقاط بسقوطه في فخ التعادل للمرة الرابعة على التوالي، بعد الأولى أمام مضيفه برمنغهام سيتي (2-2)، والثانية أمام ضيفه أستون فيلا (1-1)، والثالثة أمام مضيفه ويغان بدون أهداف. وكان ميدلزبره في طريقه إلى تحقيق الفوز الثاني على آرسنال هذا الموسم عندما تقدم بهدف وحيد للاعب آرسنال السابق الفرنسي جيريمي ألياديير حتى الدقيقة 86، غير أن المدافع الدولي الإيفواري حبيب كولو توريه أدرك التعادل. ويذكر أن ميدلزبره هو الفريق الوحيد الذي نجح في التغلب على آرسنال هذا الموسم وكان (2-1) ذهاباً. وسيطر آرسنال على مجريات المباراة منذ البداية حتى النهاية وكان بإمكانه تسجيل أكثر من هدف، بيد أن استماتة دفاع ميدلزبره وتألق حارس مرماه الأسترالي مارك شفارتسر حال دون ذلك. وبكر آرسنال بالتسجيل في الدقيقة الثالثة عندما تلقى المهاجم الدولي التوغولي إيمانويل أديبايور كرة داخل المنطقة من لاعب وسط ميدلزبره جورج بواتنغ فتابعها داخل المرمى هدفاً صحيحاً ألغاه الحكم بداعي التسلل. وكاد الإيفواري إيمانويل إيبويه أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 16من تسديدة قوية من داخل المنطقة أبعدها الحارس شفارتسر إلى ركنية، وخلافاً لمجريات اللعب نجح ألياديير في منح التقدم لميدلزبره في الدقيقة 25، عندما تلقى كرة من التركي تونجاي سانلي فتابعها من مسافة قريبة داخل مرمى فريقه السابق، وتابع آرسنال سيطرته طيلة الشوط الأول لكن دون أن ينجح في هز شباك ضيوفه. ودفع مدرب آرسنال الفرنسي أرسين فينغر بالمهاجمين ثيو والكوت والدنماركي نيكلاس بندنتر مكان المهاجم الهولندي روبن فان بيرسي والمدافع الفرنسي باكاري سانيا في الدقيقة 61 لتعزيز خط الهجوم. وكاد الاسباني سيسك فابريغاس أن يتعادل من انفراد بمرمى شفارتسر في الدقيقة 66 لكن تسديدته ارتدت من قدم الأخير، ثم رأسية للاعب نفسه في الدقيقة 74 من مسافة قريبة إثر تمريرة عرضية من أديبايور لكن الكرة ارتدت من القائم الأيسر وذهبت خارج الملعب. وأثمر ضغط آرسنال هدفاً في الدقيقة 86 عندما انبرى فابريغاس لركلة ركنية تابعها توريه برأسه خدعت الحارس شفارتسر. وتلقى ميدلزبره ضربة موجعة بطرد مهاجمه المصري أحمد حسام "ميدو"، بديل ألياديير، عندما حاول التقاط كرة عالية بقدمه فأصاب المدافع كليشي في وجهه، حيث اضطر الأخير إلى ترك مكانه للمدافع السويسري فيليب سنديروس. فوزان هامان لتشلسي وليفربول وفي لقاء آخر، عزز تشلسي موقعه في المركز الثالث برصيد 64 نقطة، بفوزه الثمين على مضيفه سندرلاند بهدف وحيد سجله قائده جون تيري بضربة رأسية في الدقيقة العاشرة، من ركلة ركنية نفذها فرانك لامبارد. وتابع ليفربول نتائجه الرائعة في الآونة الأخيرة وتغلب على ضيفه ريدينغ (2-1) منفرداً بالمركز الرابع برصيد 59 نقطة، بفارق ثلاث نقاط أمام شريكه السابق جاره وغريمه التقليدي إيفرتون الذي يحل ضيفاً على فولهام الأحد. وتقدم ريدينغ عبر التشيكي ماريك ماتيوفسكي في الدقيقة الخامسة من تسديدة من خارج المنطقة، غير أن لاعب الوسط الدولي الأرجنتيني خافير ماسكيرانو أدرك التعادل في الدقيقة 21 من تسديدة قوية من خارج المنطقة، قبل أن يسجل المهاجم الدولي الإسباني فرناندو توريس هدف الفوز في الدقيقة 48، رافعاً رصيده إلىً 20 هدفاً منفرداً بالمركز الثاني على لائحة الهدافين خلف رونالدو. وحقق بورتسموث فوزاً مستحقاً على أستون فيلا بهدفين نظيفين، حيث منح جيرماين ديفو التقدم لبورتسموث في الدقيقة 12 رافعاً رصيده إلى 12 هدفاً، وأضاف المدافع نايجل ريو كوكر الهدف الثالث لأصحاب الأرض عندما سجل خطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 38. وحول وستهام تخلفه بهدف دون مقابل أمام بلاكبيرن إلى فوز (2-1)، حيث منح الباراغوياني روكي سانتا كروز التقدم لبلاكبيرن بضربة رأسية في الدقيقة 20 رافعاً رصيده إلى 12 هدفاً هذا الموسم، وأدرك دين أشتون التعادل لوستهام في الدقيقة 40، قبل أن يسجل سيرز هدف الفوز في الدقيقة 81. ويلعب الأحد أيضاً ويغان مع بولتون، ومانشستر سيتي مع توتنهام، على أن تختتم الاثنين بلقاء برمنغهام مع نيوكاسل. [email protected] |
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أبرزهم أغويرو وبويان وباتو قد تلقى واحدا منهم بطريق الصدفة فتتسآل "أين رأيت هذا الصبي من قبل؟" .. ملامحه لم تفقد براءة الطفولة بعد وفي حدقتي عينيه ذات النظرة الزائغة المميزة للمراهقين المتجمعين عند ناصية الحي .. تعود إلى منزلك لمشاهدة مباراة برشلونة مع أتلتيكو مدريد في التلفزيون لتجد إثنين منهم يقودون أكبر أندية العالم حاليا وبين أقدامهم يتوقف مصير خارطة الكرة خلال سنوات عشر مقبلة. ففي برشلونة ورغم ما يضمه النادي الكتالوني من أشهر نجوم العالم من عينة البرازيلي رونالدينيو والكاميروني صامويل إيتو والفرنسي تييري هنري فقد تسببت الإصابات في اعتماد المدرب فرانك ريكارد على مهارات النجم الشاب بويان كركيتش والبالغ من العمر 17 عاما فقط، ولا يختلف الأمر في صفوف أتلتيكو مدريد بل ربما يبدو الاعتماد على الأرجنتيني سيرجيو أجويرو واضحا وبصورة أساسية رغم أنه لم يتخط السابعة عشر من عمره. وهذان اللاعبان ليسا إلا نموذجين من فصيلة المراهقين الأوروبين التي تجتاح الملاعب الأوروبية حاليا لتسير على درب الجيل الذي سبقهم إلى الملاعب بسنوات قليلة. وتسببت نماذج من عينة الإنجليزي واين روني والبرتغالي كريستيانو رونالدو وكلاهما يعتمد عليهما حاليا مانشستر يونايتد بالإضافة إلى الإسباني فرانسيسك فابريغاس لاعب نادي أرسنال والأرجنتيني ليونيل ميسي مع برشلونة والبرازيلي روبينيو مع ريال مدريد والفرنسي كريم بنزيمة مع ليون الفرنسي في فتح عيون وكلاء الأندية وكشافي الملاعب على أهمية الحصول على خدمات اللاعبين صغار السن والدفع بهم في وقت مبكر للاستفادة من قدراتهم. ولعل مشهد تكريم أفضل ثلاثة لاعبين في العالم عام 2007 كان معبرا بشدة عن هذه الحالة عندما تسلم البرازيلي كاكا الجائزة وعلى جانبيه وقف ميسي ورونالدو في المركزين الثاني والثالث في جميع الاستفتاءات. وأدت هذه الظاهرة إلى اندفاع مدرب بحجم أليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد لشراء لاعبين صغار السن مثل البرتغالي ناني والبرازيلي أندرسون من سبورتينغ لشبونة وبورتو البرتغاليين رغبة منه في تكرار تجربة نجاح رونالدو. وفي الوقت ذاته حصل ميلان الإيطالي على خدمات البرازيلي ألكسندر باتو من نادي إنترناسيونال البرازيلي لضخ الحيوية والشباب في صفوف فريقه العجوز. ومن ضمن المواقع العالمية المهتمة بكرة القدم التي رصدت هذه الظاهرة كان موقع جول الذي اختار خمسة مراهقين لم يتعد أي منهم العشرين من عمره وتوقع لهم الموقع مستقبلا باهرا، وهؤلاء المراهقون هم بالترتيب التصاعدي حسب موهبتهم : الإنجليزي ثيو والكوت (18 عاما) رغم أن البعض يعتبر الحكم مازال مبكرا على لاعب في عمره لكن ما أظهره حتى الأن خلال اللقاءات التي شارك فيها مع أرسنال يؤكد أننا أمام لاعب كبير. سجل في نهائي كأس كارلينغ الموسم الماضي أمام تشيلسي وسجل في بطولة دوري أبطال أوروبا في شباك سلافيا براغ التشيكي كما صنع هدفا رائعا لزميله إيمانويل أديبايور في مباراة ميلان الأخيرة كما سجل في الدوري الإنجليزي للمرة الأولى مرتين في شباك برمنجام. والكوت يملك السرعة ودقة التمرير لكن مازالت قدرته على إنهاء الهجمات تحتاج لبعض التطوير وهو أمر يملك الكثير من الوقت لتحقيقه في ظل لعبه تحت قيادة مدرب من نوعية الفرنسي أرسين فينغر الذي يعمتد كليا وجزئيا على اللاعبين الشباب. ويعد والكوت الوحيد بين مراهقي العالم المتألقين ممن سبق له المشاركة في بطولة كأس عالم مع إنجلترا في مونديال ألمانيا 2006. الإسباني بويان كركيتش (17 عاما) يسمى بميسي الجديد وهو اللاعب الأصغر في تاريخ برشلونة الذي يسجل في الدوري الإسباني وذلك في مرمى فياريال كما صار أصغر لاعب يشارك في مباريات دوري أبطال أوروبا عندما دفع به مدربه أمام ليون في دور المجموعات. والمثير أن اللاعب الإسباني ذي الأصل الصربي يملك الفرصة لتمثيل منتخبي إسبانيا أو صربيا وقد عبر الفريقان بالفعل عن رغبتهما في ضمه وإذا حالفه الحظ ربما يكون ضمن تشكيلة الماتادور في بطولة يورو 2008 في النمسا وسويسرا الصيف المقبل. البرازيلي ألكسندر باتو (18 عاما) رغم تعرضه لإصابة شديدة في بداية مسيرته مع نادي ميلان الإيطالي فالمؤكد أن فريقا بهذا الحجم ما كان ليدفع 22 مليون يورو للحصول على خدماته إلا إذا كان هناك منافسة شرسة لشرائه بواسطة أندية كبرى. ويعد باتو مستقبل ميلان الحقيقي بعد أن ثبت تماما هذا الموسم انتهاء صلاحية العديد من نجوم الروسونيري. وأثبت باتو خلال المناسبات التي ظهر فيها مع ميلان في الدوري الإيطالي أنه لاعب من طراز خطير وسريع للغاية وسيكون له صولات وجولات مع الفريق الإيطالي الكبير. البرازيلي أندرسون (19 عاما) لاعب الوسط البرازيلي بدأ موسمه مع مانشستر يونايتد بمشاركات محدودة ثم ما لبث يشارك بانتظام حتى لم تشعر جماهير الشياطين الحمر بغياب نجمها الأشهر بول سكولز والذي شغل أندرسون موقعه. ويتميز أندرسون بالقوة في الالتحامات والقدرة الفريدة على توزيع الكرات حتى أنه تفوق على فابريغاس نجم أرسنال في مواجهتي الفريقين هذا الموسم. وبالوضع في الاعتبار حداثة عمره ولعبه للمرة الأولى في الملاعب الإنجليزية يمكننا الاإطمئنان إلى أن جماهير مانشستر لن تقتقد سكولز. الارجنتيني سيرجيو أجويرو (19 عاما) بعد أن حطم الرقم القياسي لأصغر لاعب في تاريخ الدوري الأرجنتيني عندما شارك في سن الخامسة عشر يؤكد أجويرو لاعب أتلتيكو مدريد أنه على خطى مواطنه دييجو أرماندو مارادونا. أجويرو القادم من نادي إندبندينتي الأرجنتيني بدأ موسمه بهدوء ثم شكل ثنائيا ناجحا مع الأورجوياني دييجو فورلان وجعل الجماهير تنسى غياب فرناندو توريس الذي ذهب إلى ليفربول. وسجل أجويرو 12 هدفا في 24 مباراة منهم أكثر من هدف في مباراة برشلونة الأخيرة والتي قاد فيها فريقه لإلحاق هزيمة مذلة بالكتالونيين http://لاعبين اوروبا |
رفض برشلونة الإسباني هدية غريمه ريال مدريد بتعادله مع مضيفه ألميريا بهدفين لكل منهما في المباراة التي جمعت الفريقين يوم الأحد ضمن منافسات الجولة الـ28 للدوري الإسباني، مقتربا من ريال مدريد المتصدر بـ62 نقطة إلى سبع نقاط. وبتلك النتيجة رفع برشلونة رصيده إلى 55 نقطة في المركز الثاني، بينما أصبح ألميريا 38 نقطة في المركز التاسع مواصلا سلسلة نتائجه السلبية في الجولات الأخيرة. كان برشلونة البادئ بالتسجيل بقدم بويان كريكيتش في الدقيقة 17، ثم تعادل ألميريا في الدقيقة 33 عن طريق روبين مارتين، وتقدم الكاميروني صامويل إيتو مجددا للضيوف في الدقيقة 56 فيما تعادل لأصحاب الأرض النيجيري كالو أوتشي. شكلت هزيمة ريال مدريد أمام ديبورتيفو لاكورونا بهدف نظيف حافزا قويا لبرشلونة الوصيف لتقليل فارق النقاط مع الفريق الملكي المتصدر الذي وصل قبل انطلاق الجولة الحالية إلى ثمان نقاط، بينما حاول ألميريا الخروج من سلسلة النتائج السلبية في الجولات الثلاثة الأخيرة مستغلا اهتزاز النادي الكاتالوني في مسابقة الدوري. بدأ برشلونة المباراة بقوة كعادته مكثفا من هجماته على مرمى ألميريا، ولم ينتظر الضيوف أكثر من 17 دقيقة بعدما فشل الحارس التصدى لتسديدة أندريس أنيستا من خارج منطقة الجزاء لتعود إلى بويان كريكيتش الذي سددها بسهولة داخل الشباك. وفاجأ ألميريا ضيفه برشلونة بتسجيل هدف التعادل في الدقيقة 33 من ضربة رأسية للمدافع روبين مارتين بعدما حول ركلة ركنية في شباك الحارس فيكتور فالديز وسط غياب كامل من الرقابة الدفاعية. وفي الشوط الثاني نشط أصحاب الأرض رغم المحاولة الهجومية للأيسلندي إيدورغوديونسون في الدقيقة 49، وبعدها شكل البرازيلي فيليب ميلو لاعب ألميريا خطورة على مرمى الضيوف من خلال تسديداته المتكررة ولكنها جاءت بعيدة عن الشباك. وحملت الدقيقة 56 هدفا ثانيا لبرشلونة وسط غفلة دفاعية من أصحاب الأرض بعدما سمحوا للفرنسي تيري هنري اختراق الجبهة اليسرى ليمرر الكرة بعدها إلى تشافي الذي حولها إلى إيتو داخل منطقة الجزاء الذي لم يتردد في هز شباك ألميريا. |
دعا البرازيلي خوليو بابتيستا لاعب فريق ريال مدريد حامل لقب الدوري الاسباني لكرة القدم زملاءه إلى النظر الى مباراة الفريق المقبلة أمام ديبورتيفو لاكورونيا مساء اليوم السبت في الجولة الثامنة والعشرين من الدوري المحلي بمثابة اللقاء الختامي للموسم. وشدد بابتيستا على ضرورة الفوز بالمباراة وعدم الانسياق وراء موجة الثقة التي تؤكد أن الفريق في طريقه للحفاظ على لقب للدوري مشيرا إلى أن المسابقة لايزال أمامها الكثير وانها لم تحسم بعد. وأكد بابتيستا أن الدوري أصبح يحظى بأهمية كبرى لدى لاعبي ريال مدريد خاصة بعد الخروج من دوري الأبطال الأوروبي حيث أصبح اللقب المحلي السبيل الوحيد أمام الفريق لإنهاء الموسم متوجا. هاينزه قد يصبح ليفربولي من جهة ثانية كشفت صحيفة »ذي ميرور«البريطانية ان المدافع الدولي الارجنتيني غابرييل هاينزه قد يترك ريال مدريد، بطل الدوري الاسباني لكرة القدم، ويعود الى انكلترا الموسم المقبل للعب مع ليفربول. وكان هاينزه (29 عاما) انتقل في مطلع هذا الموسم من مانشستر يونايتد الانكليزي الى ريال مدريد لمدة 4 مواسم بعدما خسر الدعوى التي رفعها ضد فريق »الشياطين الحمر«الذي عارض انتقاله الى ليفربول |
يعطيك العافيه مديرنا ماقصرت , . |
الساعة الآن 07:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir