![]() |
الروايه نايس و ف انتظار البارت الياي |
واااايد جذبني البارت الصراحه نحن في انتظارج |
اقتباس:
من عيونِي مافينـآ تستخفينْ عسبتِ مروآن مـآإلجْ ههههِ . . اقتباس:
تِسلمينْ روحِيّ ع ردجَ و ترقبونِي آليومْ ف البارت ( 2 ) . .:wrd:" اقتباس:
تِسلمينْ ليّ غلايهِ و لآإتحرمينِيّ طلاتِج :ast7eee:" . . |
وشْ عِذرً قلبگِ قبل تِنؤيً ترؤحَ ..! آلبـارتِ ( 2 ) . . . طلبنـآ لنآ عشآ و لين آلحينه مآنطقنـآِ ف شيّ ، آستغربتْ سكوتهـآ فجأه بس طنشتْ ,.. صح هب من عوـآيدي آطنش ( عذآريْ ) ب آلذآتِ بس بعد مَـآدري ليش مآهتميت وآإيد . . رفعت رآسي آطآلعهـآ بعد مآكنت مركز ع آلآيفونْ : ليش سكتِيّ ؟ ورفعت هي رآسهـآ من ع آلبيبيْ و تعلقت عيونـآ ف بعض ، لحظظظآت آنحسد عليهـآ . . آهيم آنآه ب دوريّ ف عيونهـآ آلسود آلكبببآر آللليْ ذذذبآحه ب آلنسبه ليِ قطع علينـآ هآللحظآت ( هآدم آلملذآت ) ذيآب ب دخولهِ لنـآِ ، آلحبيبْ قعد : هآه شو تسوونْ ؟ آنآه ف خآطريّ سؤآل غبيّ شرـآت رآعيه ، بس آلللي مآ لِآحظته آنِي قلت ب صوت مسموع ( سؤـآل غبيّ شرـآت رآعيه ) ذيوب آطآلعنيّ : تره هب سـآير بعيد ، منوه رفيج دربيّ ؟ / \ ترآ آنآه و ( ذيآب ) و ( فآرس ) صآر لنآ ربع من يوم يهـآل يعنيّ مـآتعرفنآ ع بعض ف لندن . . تربطنـآ شركآت آبهآتنآ ( يعني آبو بس جمع مآدري آذآ صح عّسبْت فآشل ف آلعربي ههه ) / \ اطالعته عاقد حياتيهِ : كل تبنْ آناه اقول . . ذيوب ابتسم متعودين ع دفاشةة بعضْ . . . ذيابْ : عيل ماتعزموناِ ، عذآريْ : و انته شو دراك انه نحنا اهنيه ؟ ذياب اطالع مطر : شعرفني جيه خمنتْ عذاريَ : يعني اصصصدق ؟ ذياب : كيفج واللهِ عذآريْ ابتسمتْ مطر : فروس و عنود و عليا وينهم ؟ ذياب حاس عينه ل عذآريْ : فروس و عنود يهاوموْن ف الشوراع من الصبح ، وهاي عليوهِ مادلهـآ عذآريْ : هئئئ شقىآ ماتدددلهـآ ؟ ذياب بغباء : يعني مادري هي وينْ مطر : ذييييوب لا تستهبل ، بنت عمكِ وين فارنهـآ ؟ ذياب : باسم اللله كلتونيهِ ، اخورط عليكم قاعده ف الششقهِ عذآريْ : ليش ما يت ؟ ذياب : تقول هب متفيجه و شكلهـآ مريضه عذآريْ نشتْ ع طول : ششوه ! مرررييضه . . بروح آلهـآِ . . . الخوف مبينْ ب عيونهـآ ع ( عليآِ ) آهتمامها ف عليا و عنود واضح من عيونهـآ . . تعتبرهن خوآتهـآ اللي نحنه مانعرف عنهن شيْ . . نشيت وياها : يلا عيل بوصصلجْ ذيوب اطالعنـآ : عنبببببببوه مذهب ، اناه ياي و ضضضارب خط اوني بتعشىآ ع حسابكُم ابتسمت : الحينه الاكل بيوصل و ابببببلعه كلهِ ، و نحنه رايحينْ ذياب : لا تصدق وايد حلوه الفكرررهْ ، طنشته و قلت ل عذآريّ : يلا سريناِ . . سبقتنا اناه و ذيوبْ ، و عقبها نحنه لحقناهاِ ذيوب : تحملي لا تربعينْ ، عذآريْ اطالعته ب نظره تسكت : سخخخخيفِ ذيوب : من قبيلةة ثقيييييفْ ، تعمدت اكح : غببببببببببببببااار ذيابوهِ ، ذيوب : آدري هب شيْ يديد . . . و من سوالف ذيابْ و غلاسته ع عذآريّ و مطر وصلوـآ الششقهِ ( شقةة البنـآتِ ) سبقتهم عذآريْ و دخلت بسرعه : عليييييييييآ ، علـآييييييييه وينجْ ؟ كآنت منسدحه ع الكنبه الموجودهِ ف الصالهِ و متكوره ع عمرها و بصوت يادوب ينسمع : اهنيهِ عذور راحت صوبها و نزلت ل مستواها ب ريلهـآ : حبيبيْ شوفيج ؟ شو يعورج ؟ عليآ : مافينيْ شي . . عذآريْ : علايه هب تجذبينْ ، قولي شوفيجْ ! دخل ذياب و هو هب منتبه ل عليآ اللي متكوره ع عمرهـآ : عذورْ وينْ علييآ ؟ عذآريّ اطالعته : آهنيْ ، عليآ تطالع ذيابِ ب عيون مبين عليهـآ الضيجْ ذياب قرب صوبهم بس بسرعه نزل راسه من انتبه انه عليا مش متغطيه و عطاهن ظهرهِ عليآ عدلت قعدتهـآ و غطت عمرهـآِ ب اللحاف الوردي اللي كان عليهـآِ عذآريْ : عليا حياتيهِ ، شوفيج شو صار لج ؟ عليآ تهز راسها ب لا عذآريْ مسكت ايدها : علايه ! عليآ : مافيني شييي عذآريْ خلاص روححححي عنيْ ، ططططلعوـآ عنيه مابااااكِمْ ، . . . استغربتْ انهـآ انهارت فجـأهِ بس لاحظتْ انهـآ انهـآرتِ من دخل ذيابْ . . ف نشيت عنهـآ و رحت ل ذيابْ همست له : تعال برع ، رحت عنه و لا ترييته يرمسْ . . طلعت من الشقه و وقفتْ حذال باب الشقه و كان اهناكِي ( مطورْ ) رايح راد حذال باب الشقهِ قلت له و هو مش منتبه ل وجودي : مططور التفت لي بسرعه : شوفيهـآ ؟ رفعت جتوفي ب مادريْ رفع راسه عني و اطالع ورايه ، صديت آنـآهِ ل ورىآ و شفتِ ذيابْ ، بسرعه سكرت باب الشقه و وقفت ويهي ب ويههِ و مربعه ايدي قلت له و هو عاقد حياته عليه : شو مسسسويْ ف عليوه ؟ ببرودهِ اللي متعودييييين عليه لمن نسأله عن عليآ : شو مسوي فيهـآ ؟ جاتل لهـآ جتيل يعني شو بسويبهـآ يعني ؟ عليت صوتِيه زود لانه هب وقت غلاسته : ذذذذذيوبْ ، لا تقعد تستهبل . . شو مسوي فيهـآ ؟ شو قآيل لهـآ . . وآللله العظيم الصبح ما كانت جيههِ تأففِ : آفففففففف يعني اناه اشدرانِي فيهـآِ ، روحي سأليهـآِ قلت له و اناه بعدنِي مصره ع انه قايل لهـآ شي : ذذذذذذذيآبوه هب تلعب عليه ترانيه عذور و عارفه حركاتِك زين ما زين ، شووو قايل لهــآ ؟ البنت من شافتِك انهارت زوووود طنشنِيْ وراح جدا باب شقتهم : هب متفيج ل عليوه مالكم ، GoodNightAll دخل و طنشنـآ واناه من غيضيْ صرخت عليه : حقييييييييييييييييييييييييييرْ ، لاحظتِ مطر رفع نظره لي بسرعه وقاليْ : قصصصريْ حسج هب ف بيت آبوجّ ضضضضضضضآيق بي ب آلقو من طرآلي [ بيتْ آبوج ] ، هب ناقصصصه هالسيره آنـآهِ طنشته و رحت بدخل شقتنـآ بس بحركه سريعه منه لفنيْ له و كان ويهيْ ب ويههِ ، و انفاسيْ واناه معصبه تضضرب ب ويههِ و نظرةةِ عينه زلزلتِ كل عروقيْ . . بلعت ريجيْ ب صعوبه و آنـآهِ قلبيه يدق من قربه لي و همستِ : وخر عنيّ ، . . . آقسم بالللهِ قربهـآ ليْ رآحه ، قربهـآ لي نسآنـيْ غيضي من حركتهـآ ( طنشتنِيْ ) . . همستهـآ سرت ف عروقيْ بسررررعه ، لاحظِت خصله من شعرهـآ البنيْ المحروق نزلتِ ع يبهتهـآِ ، كان عنديْ رغبه اني ارفعهـآ ب آنآمليْ ، بس بسرعه شليت هالفكره من باليه و دفرتهـآ من آيدها جني مشمئِز من قربهـآ لي عطيتهـآ ظهريْ واناه هب متحملِ فكرةة لمس خصلاتِ شعرها ب ايدي و قلت : بسرعه سيريْ داخل ماكلفتِ عمريهِ الف لهـآ و اشوف شو من ملامح ارتسمت ع ويهـآ . . حسيتْ ب خطوآتهـآ صوب بابِ الشقهِ و سمعتِ صوت البابْ وهو يتسكر بهدووء تـــــآمِ تنهدتِ و رديتْ ل شقتنـآ وانـآهِ افكر ف ( عذاري ) . . تميتْ اتجلبْ يمين يسار احاول ارقد بس لا محـآل باليه مشغول آبهـآ ماتحملتِ زود و نشيتِ من ع الشبريه و وقفتِ ب بلكونةةِ حجرتيه و اناهِ افكِر ب ( عِذآريْ ) حسيتِ طيفهـآ واقف جدأميّ ، آول مره شفتهـآ فيهاِ ماقدرت اشل عيني عنهـآ . . هذا هو طيفها جدامِيْ و هي مبتسمه لي اول مره شافتني فيهـآِ . . حاولتِ المس الطيف بس مارمتِ بسرعه اختفىآ من نِظر عينيْ . . تنهدتِ بضضضضضضضضيجْ تامِ مادري ليش آنجلب حاليه فجأهِ . . آفكر و آفكر و آفكر و فجججأهِ و بدون سآبق آنذذذآر ( وليد ) . . تذكرتِ لما عذاريْ سالتني عن وليدْ . . منوه وليد ؟ ضربني فضضضضضضضضول ب القو وليش سؤآلهـآ كان مفاجأ . . شو علاقتهـآ به ؟ و من وين تعرفه . . و و و و أسئله وايده ادور ف باليهِ . . ماحسيت ب عمريه إلآ واناه ساير ل برع الششقهِ و نازل ل الهايد باركِ اللي جدام شقتنـآِ فجأه ضحكتِ وانا اتخيل ( حِمدّ و مهّرهِ ) من ( مِسلسلِ آورآقْ آإلحبّ ) جداميْ . . اتخيل ( مِطرْ ؤعذآريّ ) ف نفس مكانِ الاحداثِ اللي صارت آبهـآِ المسلسلِ بس اناه و عذور نختلفِ . . قصصة حب ! بس فيهـآ غموضْ . . لا آنـآهِ آعرف عن عذآريْ شي و لا عذآريّ حـآولتِ انهـآ تعرف عني شي . . اناه منوه ؟ شو احب و شو ماحب ؟ . . من وين ؟ وايد اشيا هي ماتعرفهـآ عني و وايد اشيا نحنه مانعرفهـآ عنهـآ آه ي عذآريّ شو ورآج ؟ . . . دخلتِ الشقه و اتساندتِ ع البابْ . . مستغربه من تصصرفِ مطرْ ، لحظظآتِ حلوه و آتمنآهـآ مِنْ قلبْ بس سرعآن ماهو خرب عليه يوم دفرنِي بعيد عنه جنه مشمئز من قربي له . . تضضضضآيجت من حركته زود ما انـآهِ مضايجه ع ( عليآ ) و من طرآلِيْ ( بيتْ آبوجّ ) تنهدتِ بصوت مسموعِ ، و تحركتِ من مكانيْ ل حجرةة عليـآِ ترددتِ ف البدايه ادخل ولالاِ بس اخر شيْ دقيت البابِ و دخلت بعد ماسمعتهـآ تقول : آدخلِي . . دخلتِ و سكرت الباب ورايه . . تجدمتِ منهـآ و وقفت حذآلهـآ ف البلكونهِ : علـآيهِ ، اطالعتنِيْ ب عيون ممزوره دمـوع . . عليييييييـآ وآيد حساسه ، من حب ذيآب صارتِ حساسهِ ع آي شي آِتحسس و تصيحِ حضنتهـآ واناه اربتِ ع جتفهـآِ ب شويشْ : حبيبتيْ ، وهي ف حضنِيّ شهقآتهـآ تتعآلىآ كل شويْ . . و تصيح ب صوتِ يهز لندنِ و نوآحيهـآِ ، حاسه آبهـآِ وأللله حآسه ، آلحب هب سهِل . . آلحب شيّ صعب آذآ آنته هب قده لآ تجربه ، نصيحه من مجربهِ آلحب عـآلم مختلف تمممـآماً عن عالمنـآ ها . . عآلم تسكنه مشآعر صادقه و آحآسيسْ طالعه من قلبْ . . عآلم هب كل من هب ودب عرفهـآ و عآشهـآِ . . بس آلشيْ آلوحيد آللي ممكن نجتمع فيه ب آلحب ( صدقِ آلاحآسيسْ ) يييييآ تحب من قلبْ يآ لا تحب ولآ تعور رآسِك ب شي . . صدقه راشد يوم غنىآ ( بلاِ حب بلآ وجع قلبْ . . وش جآنـآ من ورىآ هالحبْ . . غير ألألِم غير آلتعب . . وش جآنـآِ )* سمعت عليآ تِقول : عذآريْ وآللله العظيمْ تعبنِي وياهِ . . كرهني عيشتِي ، خلانيه آلعععععععععن آلسآعه اللي طلعت فيهـآ من بطن امايه . . واللله العظيم عذور هب عارفه شو يبببآني اسويله عسبت يشل من باله فكررررررةِ آني شايفه عمريه و دلوعه و مغرورهِ و زامه خشمي ع الننناسِ . . وآللله العظيم تعبتِ مننننه عذورْ تعععبتِ . . شـ سويْ ف عمريه عسبت يرضىآ عنيه . . كل كلمه يقولهـآ تطعن قلبيهِ ، ينزف منه ل سنه جججدآمِ . . تعبنِي حبببببببببه و دموعي جفت من كثر مأصيحه . . بس حببببببه هب راضيْ ينمحىآ ، يطططلع من قلبيه . . هب راضضضضضضي وآلللللله . . عورت قلبيه عليهـآ ب رمسآتهـآ وآللله عورت قلبيه . . عليآ ما تستاهِل اللي يسويه فيهـآ ذيابْ . . و خاصه انها باجر بتصير ع ذمتهِ . . آنتوا فاهمين عليه صح ؟ ( ذيـابْ ؤعليّـآإ ) محيرين ل بعضْ من هم يهـآلِ ، و من هم يهـآل عليـآ تحب ذيابْ بس ذياب ما يدآني طاريهـآ . . آوين عليآ خقاقهِ ، شايفه عمرهآ ، زامه خشمهـآ ع الكل ، مغرورهِ ، دلوعه . . بس وربي عليآ عكسْ ها كله عليا من يوم عرفتهـآ وهي انسآنه طيبه ، حبوبه ، ورآعيةة سوآلف ، مافيهـآ عيبْ كامله و آلكآمل الللهِ . . بس ذياب مايشوف فيهـآ ها كله سحبتهـآ من آيدهـآِ و قعدتهآ ع الشبريهِ و انـآهِ مجابلتهـآ قلت لهـآ : عليآ حيآتيهِ ، بيي يومْ وانا متأككدهِ آنه بيي يومْ . . ذيآب بيترجـآجِ تصدينْ صوبه لو بس نظظظظظرهِ منجِ . . هب تضعفين جدآمهِ و لا تنزلين دممممعه من عينجِ ع واحد هب عارف قدرجِ لين الحينه . . تبين رآيي ( اطالعتنِي ) صديييييه . . طنشيه صدقيني بيستغرب منجِ ومن تصرفـآتِج و بيي لي عندجْ يسألج ليش تغيرتِي عليه ، صديه يوم يومينْ ثلاث 4 5 6 ، شهر شهرين لين يحس بْج . . بتعرفين قصديه يوم بيصير كل شي جدام عينِج . . ( آبتسمتِ لهـآ ) اسمعي الرمسه و ارقدي و لاتحاتينْ شي لا ذياب و لا غيرهِ . . . عليآ آبتسمتِ نشت عنهـآ : آوكيه اناه بروحْ حجرتيهِ ، ان بغيتِيْ شي ترانيه موجودهِ عليآ : سلامتِج ، تصبحينْ ع خير عذآريْ : وآنتي من هله حبيبتِيْ ظهرت من حجرةةِ عليـآ و سكرت البابْ ورـآها وراحتِ هي لحجرتهـآ . . بدلت ثيآبهـآ ولبست لهـآ بجآمه صوفِ آدفيهـآ من برد لندنِ القارصْ . . انسدحت ع الشبريه و غطت عمرهـآ ب لحآفينْ يدفونهـآِ وهي ف بالهـآ ( مطرِ ) . . . غمضتِ عينيْ بشويشْ آحـآول آرقد بس ماقدرتِ . . قعدتِ آفكر ف مطر ، شوفيه ؟ وليش جلب عليه فججججأهِ . . فجأهِ و بدون ماحسِ تذكرت ( وليد ) . . آه ي وليد شو سويتْ فينِيْ ؟ . . طيفه هب راضي يخوز عني . . آحتل تفكيريْ ف هالايييييآم الاخيرهِ هزيت راسي ب لا ، مابغييي اتذذذذكر الماضيْ او اي شي يررررررربطنِي ب وليد . . لا لا مـآبغيهمِ . .مآبغي آرجع للي كنت فييييه . . لآ مآبببببببآ مآببببببببببآ روحححوـا عنِيْ لا ترجععععععونِ ليْ مابغيييييييكِمْ . . لآ لآ روحوـآ لآلآلآ تققققققققققققرب روح بعيييييييييد . . حقييييييييييييير نذذذذذذل حقيييييييييييييييير لآلآآآآآآآآ تمسسسكنِي لآ آكررررررررررررررررهكِ ي حقيييييييييييييييييير آكرررررررررررررررررهِك وآللللله آكررررررررررررهِك . . حسيتِ آنهم يهزونِيْ بس انـآهِ هب طايعه افتِح عينيْ . . مأقدر افتح عينيْ و آشوفهم جدامِيّ . . لا لا مابغي اشوفهِم جدآمِي . . بس كل مالهـآ وتزيد حركةة ايدهِم ب آيديْ ، يهزونِي ع خفيف و شويّ ب آلقو . . فتحت عينيْ غصب عنيه و رديت سكرتهـآ شفت طيفه جدآمِيْ . . سمعت همسه ب آسمِيْ . . آنـآهِ آحلم ولا حقيقهِ ؟ ب مجرد آنِي طريت ( حلمْ ولا حقيقهِ ) طططآحت دموعِيْ . . طآحت ع خديْ تشكيْ لهـآ ألم آلمآضي آلليْ مريتهِ حسيت ب آنــآمِل دآفيه ، فيهـآ لمسةة حنـآنِ غير عن كل آلبششششِر . . رصيت ع عينيْ ب آلقو وآنآه آتحسس هآلآيد آللي ع خدي تمسح دموعيه ب رقهِ . . هيه هو مـآفيه غيره ، آيدهِ هو . . بدون لا حس فريتْ عمريه ب حضنه وآنـآهِ آصصصيح آلمآضيْ وآهآذي ب كلمآت آنآه عن نفسِيْ هب عارفه شو معنآتهـآِ . . . . . تخبلتِ لمن شفتهـآِ تصيح وتصآرخِ ف رقآدهـآِ . . و دموعهـآ آطيحْ ع خدهـآ وهي هب حآسهِ . . وزآدت دموعهـآ ماقدرت آنِي مامسحهـآ ب آيديْ و مامنعت نفسيْ آتلمس خدهـآ آلغرقآن دموع . . بس تكرهبْتِ ف مكانيه من لمستِ آيدهـآ ل آيديْ . . و تشللتِ ف مكآنيييييه يوم فرت عمرهـآ ف حضنِيْ . . تمنيييييتتِ هاللحظهِ تدوم يوم يومينْ 3 4 5 ، غمضتِ عينيْ واناه هب حاس انه كل مالِيْ و ارص عليهـآ آحسسهـآ ب الامانِ . . وآحآول افهم شو من كلمأتِ تهاذيبهـآِ . . تنهدتِ بضضضيجْ و حيرهِ منهـآ ومن غموض هالانسآنهِ اللي ف حضنِيْ . . همستِ لهـآ : عذآريّ ، عذورْ . . بس هب طايعه ترد عليه كل ما اناديهـآ ب آسمهـآ يزيدْ صصيآحهـآِ . . شو آلللي ف قلببببجْ ي عذآريّ ؟ شو آلللي مـآتبينِيْ آعرفه عنِج ؟ . . ليش كل هـآلغموضْ ليش هب طايعه تفتحينْ لِيْ قلبج . . . . . لآ تِحرمِونيّ ردودكِمْ . . ؤ رآيكُمْ ف آلشخصيتينْ ( مطرْ و عذآريّ ) و توقعـاتكُم ل آلبـارتِ ( 3 ) . . :001_wub:" |
الروااااااية باااااين علييييها انها طررر وطبببعاً هذا مب شي يديد علييج .. مشاء الله دوومج مببدعه بافكاارج و الاحداااث يلا سمي بالله وكممملييها وانا من* اششد المتااابعييين .. يعطيييج آلععافيه ... |
الساعة الآن 02:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir