![]() |
من مواليد 22/12/1961م – دبي – دولة الإمارات العربية المتحدة. خريج كلية الآداب – قسم اللغة العربية – جامعة بيروت العربية. بدأ بنشر قصائده في الصحف والمجلات الإماراتية في العام 1980م، حيث تزامن ذلك مع مشاركاته المستمرة في الأمسيات والمهرجانات الشعرية التي كانت تقيمها مختلف المؤسسات التعليمية والثقافية والجمعيات ذات النفع العام. نشر في العديد من الصحف والمجلات العربية. تولى منذ بداية الثمانينيات عدة مهام في العمل الثقافي التطوعي، كان أهمها : رئاسة اللجنة الثقافية بنادي الشباب الثقافي الرياضي. رئاسة اللجنة الثقافية باتحاد كتاب وأدباء الإمارات، لدورتين متتاليتين. رئاسة اللجنة الثقافية، ثم اللجنة الأدبية بالنادي الثقافي العربي بالشارقة. بالإضافة إلى المهرجانات والأمسيات التي شارك فيها محليا، كانت له مشاركات كثيرة، مثل خلالها كتاب وأدباء الإمارات ودولة الإمارات، في العديد من الدول مثل: مصر-العراق-سوريا-الكويت-عمان-البحرين-فرنسا. إصداراته الشعرية: صحوة الورق عام 1990م فساد الملح عام 1997م هذا من أنباء الطير عام 2000م الطريق إلى رأس التل عام 2002م عند باب المدينة عام 2003م انتخب ضمن لجنة تحكيم جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم الثانية عشرة عام 1995م. انتخب ضمن لجنة تحكيم جائزة أندية الفتيات بالشارقة لإبداعات المرأة العربية في الأدب، لثلاث سنوات متتالية( 1999م-2000م-2001م). >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>. من مؤالفاتهـ ((صحوة ورق)) حُلمٌ تجلّى كالنَّدى, في صَحوة ِالوَرق ِ أوّاهُ من نوم ِالعيون ِعلى القَذى أواهُ يا أرقى. لما تعثَّرتِ الخُطى بتفرُّقِ الطُّرُق ِ تَعِبَ التِطامُ الموج ِ من بأسي, ومن غرقي بكتِ العيونُ معى, على ميلادِها فرحاً فأمطرتِ السماءُ تبشّر الآتينَ من أقصى بلادِ القَهْرِ بالعَبراتِ فَأنخْتُ راحِلَتي, وكلَّ مآربي.. في رْوضةٍ خضراءَ تحكي للحيارى قصةَ الآتينَ من ثَغْرِ الصباح ِالآتي وفَرشْتُ لللأحلام ِفيها بُردةً بين الزهورِ. غزلتُها بخواطِري ونسجتُها بحياتي حتى رأيتُ الكونَ هذا صَفْحَتي, والغيمَ شِعري والطيورَ رُواتي يا ظُلمةَ الأمس ِالكئيبِ تبدَّدِي قد آن أَنْ أَحْيا بُزوغَ نَهاري وأرى وِشاحَ الياسمين ِعلى الرُّبى وأعى حديثَ النورِ للنوّارِ وأرى بلادي, حرةً بين الطيورِ, كطفلةٍ سمراءَ, خضبها الربيعُ بحُلَّةِ الأزهارِ تجري.. فيسبقُها الفراشُ الى المروج ِ وتنثني نحو الغديرِ, تُثيرُ صفوَ الماءِ بالأحجارِ وتعودُ نحوي والحنينُ يحثُّها فأضمها ولَهاً كما عوّدتُها وتذوبُ في صدري.. فَتَخْمَدُ ناري فلقد رحلتُ, وفي فؤادي لهفةٌ للعودِ, لكني رحلتُ وما عجبتُ لقسوتي وعنادي. اني رحلتُ الى بلادٍ تستريحُ على رُباها خَيمتي, ودفاتِري ومِدادي فوجدتُ أَنَّ أَحِبّتي رَحَلُوا معى ووجدتُ في تلكَ البلادِ بِلادي. السموحه على التأخير يا شموخ أنثى |
حلوه الفكره :004: تسلم اخوي ع الطرح |
[b]ماشالله وايد الموضوع حلو وعجبني وان شالله تستفدون مني وانا استفيد منكم .وان شالله ماقصر معاكم وماشالله اجوف وايد اعضاء مهتميين مثل امير الحزن الله يعيينك ع طلباتي ^^[/b]:987: |
ويينكم ؟؟!! |
تسلم اخوي ع الطرح ... |
الساعة الآن 02:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir