منتدى استراحات زايد

منتدى استراحات زايد (http://vb.ma7room.com/index.php)
-   الإسلام والشريعة (http://vb.ma7room.com/forumdisplay.php?f=2)
-   -   ّخمسة أشياء نحلم فيها‏ ّ>>نرجوا مراجعة الرد 6 السادس للتأكد من صحة الموضوع (http://vb.ma7room.com/showthread.php?t=527328)

♕ وليد الجسمي ♕ 10-16-2010 11:55 PM

فلا شك أن الصـلاة عماد الدين، وهي الفارقة بين الكفر والإيمان
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن بين الرجل وبين الكفر ـ أو الشرك ـ ترك الصلاة" أخرجه مسلم
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر"
رواه أحمد وأبو داود والنسائي والترمذي
وقال: حسن صحيح، وابن ماجه، وابن حبان في صحيحه، والحاكم.

وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة"
وقال عبد الله بن شقيق: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا يرون من الأعمال شيئاً تركه كفر إلا الصلاة
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "من ترك الصلاة
فقد كفر" رواه المروزي في تعظيم قدر الصلاة، والمنذري في الترغيب والترهيب.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: "من لم يصل فهو كافر"
رواه ابن عبد البر في التمهيد (4/226) والمنذري في الترغيب والترهيب (1/439).
ولا يخفى أن هذه العقوبة لمن ترك الصلاة بالكلية،
أما من يصليها لكنه يتكاسل في أدائها، ويؤخرها عن وقتها
فقد توعده الله بالويل فقال: (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون) [الماعون: 5].
والويل هو: واد في جهنم ـ نسأل الله العافية ـ وكيف لا يحافظ المسلم على أداء الصلاة
وقد أمرنا الله بذلك فقال:
(حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين) [البقرة: 238].
فأي مصيبة أعظم من عدم المحافظة على الصلاة!!.
ونقول: لم لا تصلي؟ ألا تخاف من الله؟ ألا تخشى الموت؟.
أما تعلم أن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
"أول ما يحاسب عليه العبد الصلاة فإن صلحت فقد أفلح وأنجح
وإن فسدت فقد خاب وخسر"
رواه الترمذي وحسنه، وأبو داود والنسائي.
وماذا يكون جوابك لربك حين يسألك عن الصلاة؟
ألا تعرف أن النبي صلى الله عليه وسلم
يعرف أمته يوم القيامة بالغرة والتحجيل من أثر الوضوء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن أمتي يدعون يوم القيامة غراً محجلين من أثر الوضوء" رواه البخاري ومسلم
و(الغرة): بياض الوجه، و(التحجيل): بياض في اليدين والرجلين.
كيف بالمرء حينما يأتي يوم القيامة، وليس عنده هذه العلامة
وهي من خصائص الأمة المحمدية
بل لقد وصف الله أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم بأنهم:
(سيماهم في وجوههم من أثر السجود) [الفتح: 29].
وقد تكلم العلماء باستفاضة عن عقوبة تارك الصلاة
كما في كتاب الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيتمي .

كما أن ترك الصلاة من المعاصي العظيمة، ومن عقوبات المعاصي
أنها: تنسي العبد نفسه، كما قال الإمام ابن القيم: فإذا نسي نفسه أهملها وأفسدها
وقال أيضا: ومن عقوباتها أنها: تزيل النعم الحاضرة وتقطع النعم الواصلة
فتزيل الحاصل وتمنع الواصل، فإن نعم الله ما حفظ موجودها بمثل طاعته
ولا استجلب مفقودها بمثل طاعته، فإن ما عند الله لا ينال إلا بطاعته..
ومن عقوبة المعاصي أيضاً: سقوط الجاه والمنزلة والكرامة عند الله، وعند خلقه
فإن أكرم الخلق عند الله أتقاهم، وأقربهم منه منزلة أطوعهم له
وعلى قدر طاعة العبد تكون له منزلة عنده، فإذا عصاه وخالف أمره سقط من عينه
فأسقطه من قلوب عباده. ومن العقوبات التي تلحق تارك الصلاة: سوء الخاتمة
والمعيشة الضنك، لعموم قوله تعالى:
(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى) [طه: 124].
وينظر كلامه رحمه الله في كتابه: الداء والدواء.

ولا ريب أن الفقهاء قد اتفقوا على أن من ترك الصلاة جحوداً بها،
وإنكاراً لها فهو كافر خارج عن الملة بالإجماع، أما من تركها مع إيمانه بها
واعتقاده بفرضيتها، ولكنه تركها تكاسلاً، أو تشاغلاً عنها،
فقد صرحت الأحاديث بكفره، ومن العلماء من أخذ بهذه الأحاديث فكفَّر تارك الصلاة
وأباح دمه، كما هو مذهب الإمام أحمد
وهذا هو المنقول عن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
وحكى عليه إسحاق بن راهوية إجماع أهل العلم
وقال محمد بن نصر المروزي: هو قول جمهور أهل الحديث (جامع العلوم والحكم 1/147)
وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية. ومن العلماء من رأى أن تارك الصلاة يقتل حداً لا كفراً
وبذلك قال الإمامان: مالك والشافعي رحمهما الله.
ومنهم من رأى أنه يحبس حتى يصلي، وهو الإمام أبو حنيفة ـ رحمه الله ـ
والراجح أن تارك الصلاة يستتاب، فإن تاب وإلا قتل على أنه مرتد،
لما تقدم من الأحاديث، ولقوله صلى الله عليه وسلم: "رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة،
وذروة سنامه الجهاد" رواه الترمذي وصححه. قال ابن تيمية:
ومتى وقع عمود الفسطاط وقع جميعه، ولم ينتفع به.
وقال (ولأن هذا إجماع الصحابة) رضي الله عنهم. انتهى من شرح العمدة.

وإليــــك مــــا يلي :

نصوص في الترهيب من ترك الصلاة

رقـم الفتوى : 33458
عنوان الفتوى : نصوص في الترهيب من ترك الصلاة
تاريخ الفتوى : 18 ربيع الثاني 1424 / 19-06-2003

السؤال

السلام عليكم ما صحة الحديث التالي:

قال صلي الله عليه وسلم:
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور، من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة
من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة، من ترك صلاة المغرب
فليس في أولاده ثمرة، من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فبعد البحث الطويل في المصادر لم نجد للحديث المذكور أصلا،
لا في الصحيح ولا في الضعيف من كتب الحديث المعنية،
ويكفي في الترهيب في ترك الصلاة ما ورد فيه في القرآن الكريم والسنة الصحيحة،
كقوله تعالى:
فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً. [مريم:59].
وقال: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ . [الماعون:4-5]
وقوله صلى الله عليه وسلم: من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله. رواه البخاري وغيره.

والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى


وإليــــك أيضــــــا :

(حديث عقوبة تارك الصلاة)

رقـم الفتوى : 3275
عنوان الفتوى : (حديث عقوبة تارك الصلاة)
تاريخ الفتوى : 16 صفر 1420 / 01-06-1999

السؤال

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنت أحادث صديقا على الأنترنت فأرسل إلي مقالا عن عقوبة تارك الصلاة
فأعجبني فأردت أن أرسله إلى المساجد فأعطيته إمام مسجد فقال لي
إن هذا الحديث قد يكون خاطئاً،
فها أنا أبعث لكم النشرة كلها وأريد التأكد من الحديث
وما به من المعلومات وجزاكم الله خيرا المقال هو:

عقوبة تارك الصلاة روي عن الرسول (صلى الله عليه وسلم):
من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة ستة منها في الدنيا
و ثلاثة عند الموت و ثلاثة في القبر و ثلاثة عند خروجه من القبر

أما الستة التي تصيبه في الدنيا فهي:
1– ينـزع الله البركة من عمره.
2- يمسح الله سيما الصالحين من وجهه.
3- كل عمله لا يؤجر من الله.
4- لا يرفع له دعاء إلى السماء.
5- تمقته الخلائق في دار الدنيا. 6- ليس له حظ في دعاء الصالحين.

أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت فهي:
1- أنه يموت ذليلاً . 2- أنه يموت جائعاً .
3- أنه يموت عطشان و لو سقى مياه بحار الدنيا ما روي عنه عطشه.

أما الثلاثة التي تصيبه في قبره فهي:
1- يضيق الله عليه قبره و يعصره حتى تختلف ضلوعه .
2- يوقد الله على قبره ناراً في جمرها .
3- يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع يضربه على ترك صلاة الصبح
من الصبح إلى الظهر وعلى تضييع صلاة الظهر من الظهر إلى العصر وهكذا ..
كلما ضربه يغوص في الأرض سبعين ذراعاً.

أما الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة فهي:
1- يسلط الله عليه من يصحبه إلى نار جهنم على جمر وجهه.
2- ينظر الله تعالى إليه بعين الغضب يوم الحساب ويقع لحم وجهه.
3- يحاسبه الله عز وجل حسابا شديدا ما عليه من جهد ويأمر الله به النار وبئس القرار.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:

فهذه النشرة التي تتعلق بتارك الصلاة هي من الباطل والمنكر
ومن الأمور المبتدعة في الدين ومن القول على الله بلا علم،
وقد بين الله سبحانه وتعالى في كتابه أن ذلك من أعظم الذنوب،
فقال تعالى: (قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق
وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله مالا تعلمون) [ الأعراف: 33]
. فليتق الله عبدٌ يسلك هذه الطريقة المنكرة وينسب إلى الله
وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم ما لم يصدر عنهما،
فإن تحديد العقوبات وتعيين الجزاءات على الأعمال،
إنما هو من علم الغيب ولا علم لأحد به
إلا من طريق الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولم يرد في الكتاب ولا السنة الصحيحة شيء من ذلك البتة.
أما الحديث الذي نسبه صاحب النشرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
في عقوبة تارك الصلاة، وأنه يعاقب بخمس عشرة عقوبة … الخ ،
فإنه من الأحاديث الباطلة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم،
كما بين ذلك الحفاظ من العلماء رحمهم الله،
كالحافظ الذهبي في الميزان والحافظ ابن حجر وغيرهما.

وقال الحافظ ابن حجر عن هذا الحديث في ترجمة رواته في لسان الميزان
"وهو ظاهر البطلان من أحاديث الطرقية" أي أصحاب الطرق الصوفية.
ولا يجوز ترويج هذا الحديث المكذوب والموضوع على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولا أمثاله مما ينتشر بين حين وآخر حتى يتثبت منه ويسأل أهل العلم عنه.
وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من روى عني حديثاً
وهو يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين". وليعلم أن ما جاء عن الله تعالى
وعن رسوله صلى الله عليه وسلم في شأن الصلاة،
وعقوبة تاركها يكفي ويشفي،
قال تعالى: (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون) [ الماعون:4-5].
فإذا كان الويل عذاب المصلين الذين وصفوا بهذا الوصف،
وهو تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها، فما بالك بمن لا يصلي أصلاً.
وقال عليه الصلاة والسلام: "بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة" [
أخرجه مسلم في صحيحه]. والله الهادي إلى سواء السبيل.

والله أعلم
المفتـــي: مركز الفتوى



أن الصلاة هي العهد الذي بيننا وبين المشركين من تركها
فقد كفر و قد أمر بها الأنبياء والرسل قبلنا على اختلاف قد يكون في الهيئة"
وكذلك الملائكة أمرت بها، فأمر مثل هذا يؤمر به الرسل وتؤمر به الملائكة
وتؤمر به أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ويأتي الوعيد الشديد في كتاب الله لمن تهاون فيها أنه من المنافقين
وفي السنة أن الصحابة يقولون: ولقد رأيتنا وما يتخلف عن الصلاة" العشاء والفجر"
إلا منافق معلوم النفاق . وقد كان السلف يحافظون على هذه الشعيرة العظيمة
حتى إنهم كانوا يتواصون بالمحافظة على تكبيرة الإحرام ويعزي بعضهم بعضا
إذا فاتت أحدهم الصلاة. ولم يكن الترك الكلي للصلاة موجودا عندهم لأهمية
وعظم الصلاة في نفوسهم.
وإذا نزلت بأحدهم حاجة توضأ ودخل محرابه يناجي ربه ليقضي له حاجته
فلم يكونوا ليقطعوا هذا الأمر الذي بينهم وبين الله.
ولكن للأسف لما ضعف الإيمان في قلوبنا وذهب خوف الله من نفوسنا وتمنينا أماني
ولم نعمل كانت هذه حالنا وأصابنا الضيق والنكد في الدنيا
وعدم التوفيق للخير نسأل الله العافية .
وتقوى الله ومراقبته
ولنعلم أن الله هو الذي أمرنا بالمحافظة على الصلاة
وأن تركك لها ترك لأوامر الله فلتحاسب نفسك ولتتب إلى الله
ولنستغفر لما مضى لعل الله أن يغفر لنا ويعينك قال تعالى :
(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا *
إلا من تاب وآمن عمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئا) [مريم:59،60]

هـــــذا والله تعالى أعلم واجـــــل

كثير منا من يقع في الخطأ وخاااصة نحن المسلمين والمسلمات منا يا ...بـــاســل
ومن واجبنا تصحيح هذه الأخطاء التي تطرح بشكل خاطيء
وتحري مصداقية الأحاديث والدقة في النقل عن النبي ( صلى الله عليه وسلم )
والحد من نشر الأحاديث الضعيفة وإيقاف المكذوبة وعلى أن نعمل من منعهم من هذه الفتن والبدع
ونتخذ منهج سنة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )

وجزاك الله خيرا على مجهودك الطيب ومواضيعك المميزة ،
ونحن في هذا المنتدي الطيب المميز أخوة في الله ينصح بعضنا بعضا
والانسان لابد أن يكون حذراً فيما يكتبه وفيما ينقله حتي لا يقع في المحذور
فيكون مأزور غير مأجور وهذه من التبعات

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
قال: (( من دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً )) ..

فالحذر كل الحذر من اقتراف السيئات الجارية علينا في حياتنا
و بعضاً من تلك السيئات جارية حتى بعد مماتنا فالنبادربالفكاك منها

ولا تحرمنا من مواضيعك ومشاركاتك الطيبة والجميلة في القسم
وإن شاااء الله رااااح تشارك على طول بإذن الله تعالى وقدره


وجـــــزك الله خيــــر في الدنيا والآخــــرة وغفر الله لـــك ذنوبـــــــــــك
وأدخــــــــلك الله فسيـــح جناتــــــه وأســــأل الله أن يجعلك من أصحاب الجنـــــــــة

قــــــــول آميــــــــــــن

أخوووك في الله

ودمـــت بحفــــــــــظ الـــــــــرحمن

♕ وليد الجسمي ♕ 10-17-2010 12:31 AM

.................................................. ....


الساعة الآن 04:03 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227