![]() |
:: :: :: :: :: :: Ṃẏ ṋṍṪễ <~ | 6th..2009 :: :: :: :: :: :: |
~> بآكٍ َ مدخـلٍ ~ لمآ تضنِ آنـڳ [ حبيبٍ ] و انِكِ من الفـرحـۃ { قريبٍ لــــگنِ يجيكٍ [ سهمٍ ] و يصيبٍ { قـڷبڪ } و تحـيىِ بهٍ [ غريبٍ } الفـرآقٍ ., <~ مشآعـرِ لا توصفٍ ..! هـيِ خوفٍ ., هي آسـىِ .., هيٍ حبٍ ؟! الفـرآقٍ [ كلمهٍ هزتٍ كيآنيٍ ] الفرآق موتهٍ شنيعهِ ., آبديهِ ., ليسِ منهآ مفـرٍ ., بعدمآ كآنتٍ الحيآهٍ هي [ آنتٍ } الفـرآق., صحوهٍ من نومٍ عميقِ .,و الشعورِ بالخوفٍ من العآلمٍ و كئآبتهٍ ! الفـرآق .,تـرىِ كل من حولكِ ., شيآطينٍ ., [ ذئآبٍ ] ., مجرمينِ ., ما [ للرحمـةٍ ] مكآن في قلوبهمٍ الفـرآق ., هو انكٍ تعيشَ بقية حيآتكِ عـلىِ [ الذكـرىِ } و تموتِ و هي مدفونةِ معكِ ! الفـرآق ., هو انكٍ تموتِ بدآخلكٍ [ مليونٍ ] مرهِ ., فـلا حيآة لمنٍ تنآديٍ ! الفـرآق ., هو الشعورِ بآلانعدآمٍ ., هو انكٍ تجهل [ الامل]., و تحبٍ [ الالمٍ ] و تلغيِ [ الانتظآرٍ ] ., و تعشقٍ { الموؤوتِ الفـرآق ., ترى الدنيآ لونآً وآحدِاً فقطٍ ., الفـرآقٍ ., تكتبِ { رسآلهٍ ] و لا تعرفٍ ترسلهآ لمـنٍ ؟! انسآنِ بلا هويهٍ ., منبوذ حتى من نفسكِ .,! الفـرآق ., حزنِ كلهيبِ الشمسِ ., يبخـر الذكريآتٍ من القلبٍ ليسموٍ بهآ الىِ عليآئهآ ., فتجيبهٍ بنثـر مآئهآِ لا يحسهٍ الا مـن [ اكتوىِ ] بلهيبهٍ لسآنهٍ [ الدموعٍ حديثهٍ الصمتِ ] و نظرهٍ يجوب السمآء هو القآتل [ الصآمتٍ ] ., القآهـرٍ [ المييتٍ ] هو الجرح الذي لا يبرأ ., الدواء الحآمل لدوآئهِ ., كآلحبٍ ., [ تعجـزٍ ] الحروفٍ عن {وصفهٍ كالعين الجآريهٍ .,التي بعد ماآ اخضرتِ محيطهآ [ نضتٍ عند الفـرآق اجعل لعينيكٍ الكلاآمٍ ., فسيقرأ من [ آحبكٍ ] سوآدهآ و اجعل { ودآعكِ } لوحةِ من المشآعر يستميتِ الفنآنونٍ [ رسمهآ ] ولا يستطيعونٍ بعد الفـرآق لا تنتظر بزوغ القـمر لتشكيِ لهِ آلمِ [ البعآدٍ } لانه سيغيبِ ليرميٍ ما حملهٍ و يعودِ قمـرآ [ جديداً و لا تقف آمآمٍ البحـرِ لتهيجٍ آموآجهٍ و تزيدٍ مآئهِ من { دموعكٍ ْ} لانهٍ سيرمـيٍ بهمٍ في [ قآعٍ ] ليسِ لهٍ { قرآرٍ ] و يعودٍ لنآ بحـر هآدئ من جديدٍ .,! و انتٍ ., مآذا عنكٍ انتٍ ؟! آنتـٍ ., انتٍ لمٍ تحمل الايآم كلهآٍ لم تقف مكآنكٍ بلا [ حرآكِ ] تندب الاطلالٍ و تتقآذفكٍ { الالامٍ } و يآكلٍ منكٍ [ الندمٍ ] و تضرب الكفوفٍ بلحنِ { الاهآتٍ } على مآ فآتٍ .., فهلٍ ستعيدٍ مآ كآنٍ ., كلاآ ., انكٍ لنِ ترد النهر الى مصبهِ ., ولا الشمسِ الى مطلعهآِ ..! بل ستكونِ كمنِ يطحن الطحينٍ و هو [ مطحونِ ] و ينشرِ نشآرة الخشبٍ ., و ستردد [ كآن يآ مكآنٍ ] لمٍ لا ترخيِ ستآر الاملٍ ., و [ تودعٍ } المآضيِ بلا آمل للعودهٍ لم لا تكونِ كالقمـر و البحـر ..! تلقيٍ بهمكٍ لا تلقي لهٍ بآلاٍ .,فتعودٍ لتـرى كيفٍ تعزف الحيآةِ آلحآنهآٍ على نغمآتٍ مستقبلٍ [ وآعدٍ ] فإن فآرقت [ حبيبآ } ., لا تظن انهِ سيعودِ ., آو ., يعوضِ فالكل يرى حبيبهٍ مثل مآ انتهِ ترآهٍ .,فالدنيآ و إن خلت من { الاحبآبِ } بعينكٍ فهيِ بالبصيرةِ مليئهِ ., فبحثِ مثل بحثكِ مسبقآ و ستجد من يوآزي حبيبكٍ آو يربوآ عليهٍ فلا تقفِ عندِ حدآً وآحداً و الحيآةِ { بلا حدودِ الكلِ يسعى و انتهٍ مكبلاٍ [ بالقيودٍ تسعدٍ غيركٍ و انتٍ شآقيٍ و تضحكٍ من حولكٍ و انتٍ [ بآآكـيٍ } فتكونٍ ممنِ قآل فيهمٍ شآعراُ : و آسعدتٍ الكثير و انتِ تشقى و آضحكتِ الانآمِ و انت { تبكيٍ ] فإذا آصبحتٍ ., فعشٍ تحت شمسكِ يومكِ و لا تلتفت لأمسكٍ لانهٍ قد خيمٍ عليهٍ [ الظلامِ } و فكـرٍ بيومكٍ و غدكٍ ., و اذا امسيتِ فعش تحتٍ ضوء قمر ليلتكٍ و لا تلتفتٍ لشمسِ نهآركٍ لآنهأ قد رحلتٍ و حل محلهآ { الظلامٍ } مخـرجٍ ..~ صعبــــﮧ علـيـﮯ { فرقآﮒ } يآلغآلــيــﮱ ., |
بآكِ ., ~ http://www7.0zz0.com/2009/06/09/22/652686866.jpg مدخـڸ ~/ { فقدتــڴ } يآ آعـزِ النآښ فقدتٍ { الحـَبِ } و الطيبـۃ [ٍ آنآ منٍ ليِ { سوآكٍ } انَِ طآلتِ الغيبهَِ ] ؟! رحلتَ و مـڹ بقـێ ۏيآيَ .,يحـڛ بضحـِڳتيِ و بڪآيَ ۈ حتّى ـآلجرحَ ڣيِ بعدﮘ يغزينيَ و آهڵيـﮯ بَـﮧَ آنآِ ., مـنِ ليَ ؟ِ [ سوآﮖ ] ـإنِ طآلتَ { الغيبَـۂ /~ فقدتــڴ فقدتــڴ /~ فـيِ ليلةَ ظلمآْء ~/ فقدتــڴ فيِ همسةٍ سودآء فقدتــڴ /~ فيَ رمشةُ عينٍ بيضآء ~/ فقدتــڴ في لحظةِ مآ بينَ دقيقةِ و ثآنيـۃ فقدتــڴ /~ منَ نظرآتيٍ ., و عينيِ ., و شجونيَ فقدتــڴ ., و لـكنِ لستَ آدريِ هـلَ هوَ حلمِ رآودنيَ لحظـهِ ! سألتِ القمـرَ عنكِ ., وجدت القمـرِ بآكـيَ ظلاآمِ الليلَ آتعبنيِ ! فقدتــڴ ., ~ و فقدتٍ ضحكتكِ., سلاآمكَ., كلاآمكِ فقدتــڴ ., و دآرتَ الدنيآ من حولـيَ حزينهِ ~ آصآرعَ آموآجِ البحَر في [ ذهولِ] ! تأسرنيَ النسمةِ و البآلِ [ مشغولٍ ] ! سآفـرتِ معَ همومـيِ { لكِ يكآدِ يقتلنيِ اشتيآقيِ لكِ } ! تتنآقلنيِ الاموآجِ ., ............... و يحطمنيَ [ الاحتيآجِ ] ! و آستسلمٍ للنومِ ., كطفلٍ يفقدٍ آعـزٍ مآ [ يلمكٍ ] آينَ آنتِ ؟ [! ] آشتآقِ للحروفٍ ., بكتِ الظروفٍ ., آشعلت النآرِ الخآمدهِ ., استوقدتِ الاحآسيسَ { الجآمـدهِ آصبحتِ المشآعـر [ تبحثٍ عنكِ ] آتعبهآ [ الفـرآقٍ ] و استسلمتِ........... للاشوآقِ و عشقتَ ......................الآفآقِ فـيِ سمآءِ الفكـر آشآهدكِ تتـربعِ على جنةِ الوجدآنِ., سكنتِ [ الفؤآدِ ] قبلِ آنَ آعآهدكِ تبحـرِ في خآطرَ بقآيآِ [ انسآنِ ] كتبتِ ............................... { كـلامـيِ } و بعثت ............................ [ سلامَـيِ ] بحـروفِ { غرآمـيِ } مـرتِ ......................[ اللحظآتِ ] تجـر .......................................[ الذكريآتِ ] تنآديَ .................................................. ......[ الآهآتِ ] و آنآ آرددِ فيَ كلِ الاوقآتِ [ { فقدتــڴ } ] /~ فيِ غيآبكِ ., يشـرقِ الصبحِ يفتقدِ الشمسِ الدآقئـهِ و تفتقدِ الطيوِرَ الالحآنِ النديةِ الصآفئـهِ و آنآِ ., آتعلمِ ماذا افتقدِ ؟ِ ............افقتدِ اجملِ اللحظآتِ التي جمعتنيِ بكِ ., و هل يآ ترىَ سوفً تعودِ ؟!ِ ........... /~ فيِ لحظـهِ آتذكـر آجمل الذكريآتَِ ....................... يتبعهآِ الصمتَ القآتلِ تحركهآ الشجونَ و الوجدآنِ .................................................. ..فيَ لحظـةِ /~ آحسستَ بفقدآنِ روحيِ ..................عندمآ [ فقدتــڴ } و هذهِ آنآِ <~ آتيتَ من وسطِ البحرِ آسآبقِ الزمآنِ ليكونِ آولِ شخصِ يرتميِ فيِ [آحضآنكِ بعدِ فقدآنكِ .,َ! مخـرجِ /~ شسويَ بالألمِ و الآهِ و لكـنٍ البقىِ للـهِ ., يصبرنيِ عـلىٍ { بعڍڰ و ذآ حظـيَ و رآضيِ بـۂ آنآِ منَ ليِ [ سوآكِ ] انِ طآلتِ [ ـآلغيبـۃ |
بآكِ ...’ِ http://www2.0zz0.com/2009/06/11/03/474338093.jpg مدخـلِ .,،ِ ......................لـآ تنتظـرِ ... فآلزمَـنِ .... لـآِ ينتظــرَ عَجيبـۃ هذهِ الـأيآمِ ۈ قآښيۂ تڶڲ الڍقآئـقَ ۆ مؤڸمِ ذلڮ [ ـآلزمـَڹ يِجـڔيَ سـريعآِ .,سريعآَ ., سريعآً فـَيِ طريقٍ وآحَد ،،، ڶمِ يتۈقڣ [ لـحظۃ وآحـدهِ ، ـآوِ حتىّ ثآنيـهِ ] آوِ جزءاً منَ الثآنيهِ !َ لآِ يجعلنآِ نلتقطِ ـألانفآسِ ولا يستمعِ الينآِ و الـى توسلاتنآِ يأخذنآ معهِ ., يجرجرنآِ شئنآِ ., آمِ ,’ آبينِآِ ! فهـُوِ مآضٍ في طريقـهِ ـآسودِ قلبيهِ لا يهتمِ بمنِ يسقطِ علىَ جنبآتهِ و لاِ يكترثِ لصرخآتِ { الموتـــَىِ ولا يسأل عنِ منَ فقدِ في رحلتهِ ! لـأ يهمـﮧ سوىِ المسيـرَ و المّضيُ قدماً لذلِكَ المصيرِ و قطـَعِ شريطِ النـِّﮩآيـﮧَ ., عَڹڊ نقطـَۃ الفنآءَ نكـبرِ و نكثَرِ معـهِ ., و نعتقدِ آننآِ نستطيعَ آنِ نتحدآهِ و { نبقـــــــَىِ ! و لاآِ ندريَ آننآِ نقتربِ من الفنآءِ آكثَـرِ., و آكثَرِ ! لمِ نـرآهِ ولمِ نسمـعِ عنهِ انـهِ رجعِ الـىِ [ ـالورآءِ ] يئسَ منـهِ البعضِ و ملَ و البعضِ يعتقدِ آنهِ حآقدِ آرعنِ و آخـرِِ يكرهِ الحديثَ عنهِ آوِ معهِ و كثيرووونَ [ يتمسكوونَ] بحبآلـهِ و لـكنَ لنِ يجرؤِ آحدأً أنِ [ يوقفـهِ ] آو يدعـيِ مقآومتهِ ! فهـوِ [ قآهـرِ الرجآلِ ] و [ عدوِ النسآء] و [ صديقِ الاطفآلِ ] و [ تجآرةِ الاتقيآءِ ] .................................................. .................................... ! نعفـوِ عنهِ و نتنآسآهِ و لا نستطيعِ محوِ ذكرآهِ آوِ الوقوفِ عنِ التفكيرِ فيِ سوآهِ ! و آحيآنأً نشعر انِ سرعتهِ قدِ { زآدتِ } فنظنِ انِ نهأيتهِ قدِ [ دآنتِ ] تتطآيرِ معهَ ذرآتِ الترآبِ يضحكنـيِ ..! ......................... يبكينيِ يحيرنيَِ .................................................. ........... ذلكِ الترآبِ يختبئِ فيِ آمآكنِ صغيرهِ و يبحثِ عنِ كلِ { ظلامِ } و يلتصقِ [ بآلحطآمِ ] ڪڷ تږآبِ و ابنِ ترآب و ابنِ تڒآب صنـعِ منِ الحيلِ العجآبِ .,! حتىِ [ يغيبِ ] و يخبوِ عنِ ذلكِ الجزآرِ و لـكنِ ., ............................. [ هيهـــآتِ ] هيهآتِ آنِ [ يفـرِ ] آوِ ان يعيشّ طرفـةِ عينَ بدونِ ذلكِ الزمـنِ آلــآ يقفِ هذا التـرآبِ معِ نفسهِ ؟َ!ِ آوِ يفكر قليلاً في لحظةِ سكونهِ ! الـىِ تلكِ السمآء التي وقع منهآ …. كيف رُفعت و الـىَ هذهِ الارضِ التي ينتميِ اليهآِ .,كيف سُطحت آلأ يعلمِ ان هذآ الزمـنِ صديقَ ., ؟! متـىِ كآنِ في فعلِ الحسنِ و يصبحِ شآهداً قاتلاَ اذا شدتِ المحنَ يآ ابنِ التـرآبِ ., [ آهمـسِ ] إليكِ .................................................. ........... فآصغِ ., و استمعِ عينآكِ., آحترقتآِ من طولِ النظرِ .................................................. ... الـىِ { شمعةِ الامـلِ }ِ عمـركِ .........................يـذوبِ ................................. و يمضيِ .................................................. ...... و آنت .................................................. ..................................... سآكنِ بلاِ عملَ أنت لم تُخلق لتتجمعِ على مكآتب الاثريآءَ آو بينِ فسآتينِ حسنآء سآحـرهِ آوِ تكونِ بهيمةٍ في الارضِ سآئـرهِ انتِ ابن الارضِ.,وريث الارضِ انظـر لمـنِ خلقِ ., و فكـر بهِ كيفِ خلقِ و نظفِ فؤادكِ و ملبسكِ ., قبل الزمآنِ [ يقتلكِ ] آرجع نظيفآِ طآهـرآَ .., كمـآ { آوجدكِ من عدمِ } |
!~ بآكِ } عِنْدمَا .. تَشْعر ْ..وَ لا يشْعُرُوْن.. . .عندما[ ترحِل ] .. تشعر بكمَ هائل من [ الاشتيآقِ ] .. وتظن انهم { ينتظرون } موعد رجوعك .. بـِ كل ما لديهم من مشاَِعر .. ثم .. تعود ولا تجد من [ يسَِتقبلك .. يحتضنك] .. ويقول لك { أفتقدتك } .. عندها .. { تشعر انك تشعر ولا يشعرون }..! .. عِندما تتألمِ .. و تتألمِ .. وت تشتَِكي وتتكَِلم .. وتظن أن من تشتكي له سَِيتمنى لو أنه مكانِك .. ليُزيح عنك الهَِم .. ثم .. تَنْصدِمْ .. أن عينِه معك ..دون قلبَه و عقَله .. عِندها [ تشعر انك تشَِعر ولا يشَِعرون ] .. ! عندَِما تفرح .. بأن اقرب الناس .. حوَِلك .. يرفعون .. من قدرك .. ويشجعونك ..و يُشعَِرونك بأنك أقرب الأقربَِين اليهم.. ثم تنصِدم.. أنهم بعد خروجك .. جعلوك.. ..محط للاستهزاء .. والسخريه حتما ستَِشعر..{ انك تشعر و لا يشعرون } ..! عندما تحِزن وتحزن.... لدرجة أنك تشعِر لو أن من يكرهُك .. يعلم بما فيك .. لأتى لاحتضانك.. ف تنتظَِر من اقرب الناس أن يشعِر أنك حزين .. يقرأ عِيناك .. دون أن تتكِلم .. ف يُواسيك بِ لغة العيوٍن .. يُشِعرك بأنك { قطعة منِه } وأن مايؤلمك يؤلمه .. ف تتَِحطم .. لا شخص يواسي .. ولا عيونُُ تفهمِك .. مؤكد ستشعر [ أنك تشعر ولا يشعرون ] ..! عندما تبكي وتبكَي و تنهمر بالدموع .. تنتظر من يَمسح دمعة عينك .. يُشعِل شمعة قِلبك .. يُهديك جرعَِة من النِسيان لتنسِى ما أصابك .. فتزداد دِموعك ..وتصِبح الأزمه أزمتِين ..لآنك على يقيِن .. أنَِه ما مِن أحد سيِمسِح دِمعك .. لا يسعك إلا أن تشعر { أنك تشعر ولا يشعرون } ..! عندِما [ تحُب ] .. و تتمنى لحظات اللقاء أن تحيِن.. و تحاول إسعاد من تحب بجميع ما لديك .. فلا يشعر بحبكِ ولا يقدّره .. و تكتشف أن حبّك ينقصه أن يكون مُتبادل .. إحباطك سيَِجبرك على أن تشَِعر [ أنك تشِعر ولا يشعرِون ] ..! عنَِدما تقترب لحظات الوداعِ { المؤلمه .. وتتمنى أنها لا تكتب في لائحة القدر .. ثم تكتشف أن من تودعه .. لن يحن لك بعد { الوٍداع } .. و سينَِساك.. بمجرد أن تقلع طائرة الودآغُ.. تشعَِر وقتَِها بأنه لا احد يسِتحق .. وشِعورك سيدَِفعك لأنكَ تشَِعر { ِأنك تشعر ولا يشعًرون } ..! عِندما تجتمع بك جمَيع الأحاسَِيس المرهفِه .. ولا تجد أحدها عند أيَِ أحد .. تلك الأحاسيس المتجمعه .. ستؤكد لك .. [ أنك تشعر ولا يشعرون ]...! { همــــــَڛـﮧ ] !~ تمضـيَ بنآِ الحيآةِ ., و نكتشفَ .,~> عندمآِ نحآولِ آنِ { يشعر بنآِ آحداًِ ] ., |
الساعة الآن 08:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir